logo
إيران تشن هجوما صاروخيا ثانيا على "إسرائيل"

إيران تشن هجوما صاروخيا ثانيا على "إسرائيل"

الغدمنذ 3 أيام
اضافة اعلان
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن صفارات الإنذار دوت في "تل أبيب" وضواحيها.وأطلقت إيران صواريخ باتجاه "إسرائيل"، منتصف ليلة الثلاثاء/ الأربعاء.وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنّ أنظمته الدفاعية تنشط لاعتراض الصواريخ.وأفادت وسائل إعلام عبرية، بأنّ إيران أطلقت نحو 15 صاروخا باتجاه "إسرائيل"، ولا أنباء عن وقوع إصابات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خاصرة الأردن مع سورية الجنوبية
خاصرة الأردن مع سورية الجنوبية

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا نيوز

خاصرة الأردن مع سورية الجنوبية

تأثيرات ما يحدث في السويداء ومناطق جنوب سورية خطيرة على الأردن، لاعتبارات كثيرة، وتعداد المخاطر يكشف مدى حدتها وأثرها النهائي. في الوقت الذي كان فيه الأردن يراهن على انتهاء دوام المدارس، وارتفاع نسبة السوريين العائدين من الأردن إلى سورية، خصوصا، أن أغلب السوريين في الأردن هم من مناطق الجنوب، تتفجر الأحداث بطريقة متوقعة أصلا، وهي أحداث مرشحة للعودة في أي توقيت، بما يعني أن اندفاع السوريين للعودة سيتراجع وستثبت الأيام أن نسبة العائدين ستكون منخفضة مقارنة بالعدد الموجود، فمن الذي سيخاطر بالعودة إلى السويداء أو درعا أو أي منطقة في ظل ما يتعرض له أيضا النظام السوري من استهداف في دمشق ومؤشرات الحرب الأهلية التي نراها، والتدخل الإسرائيلي وهو تدخل سيتواصل لأن المخطط بشأن سورية مفتوح. من التأثيرات المحتملة خسارة الأردن لجواره المباشر مع سورية، من خلال سيطرة إسرائيل على مناطق الجنوب السوري، في الجولان والقنيطرة ودرعا والسويداء وصولا إلى مناطق ثانية بما يعني أن حدود الأردن مع سورية، لن تبقى قائمة، وسنكون أمام شريط حدودي إسرائيلي مباشر إذا نجحت مخططات تل أبيب، أو أمام نواة لدويلات مختلفة في الجنوب السوري في ظل السعي لتشجيع الانفصال وتثوير المكونات السورية على بعضها البعض، وهو أمر لن ينتهي حتى لو حدثت هدنة أو محاولات لاستيعاب الوضع الحالي، لان المخطط النهائي أكبر بكثير من اللحظة التي نعبرها. من ناحية قريبة ليس هناك مصلحة أردنية لانهيار النظام السوري الحالي، لأن بديله سيكون تعريض كل سورية الى التقسيم، ونشوء 4 دويلات وفقا لمخططات سابقة، وانفلات الامن بشكل كامل، وانهيار اي ترتيبات أردنية سورية سياسية واقتصادية وامنية، بما يجعل سورية تعيد تصدير الأخطار الى جوارها، وسط مخاوف من حدوث احتلال إسرائيلي يصل الى دمشق ذاتها، وسط تراجعات في الحديث عن تطبيع سوري إسرائيلي بالشروط الإسرائيلية التي لا يقدر على تطبيقها النظام الحالي، وسقف ما يمكن تقديمه هو اتفاق عدم اعتداء، أو اتفاقية أمنية جديدة، أو إحياء اتفاقيات أمنية سابقة. خاصرة الأردن الشمالية باتت تفيض بالأخطار، من احتمال تدفق موجات لجوء جديدة من مكونات سورية مختلفة، مرورا بالسلاح والمخدرات والإرهاب، وصولا إلى احتلال إسرائيل لكل المنطقة الجنوبية، وإقامة شريط حدودي إسرائيلي ممتد بوجود عسكري إسرائيلي، أو عبر وكلاء في المنطقة، كما أن نشوء قوى سورية بديلة عن الدولة أمر أخطر، من حيث تأسيس مليشيات سورية على أساس مذهبي أو عائلي أو عرقي أو ديني، وقد شهدنا في الأزمة الأخيرة تراجع الدولة السورية أمام ثنائية جديدة للاقتتال تم تصنيعها وهي مجرد بروفة قابلة للتطبيق في العالم العربي برمته، ما دام أي مكون اجتماعي يحمل السلاح، ويتحرك على هذا الأساس، ردا على أي قوة اجتماعية ثانية، أو لتثبيت وقائع سياسية على الأرض، بعيدا عن الدولة، التي يشكل تراجع دورها خطرا ماحقا. استقرار أي دولة مصلحة لكل مكونات الدولة، وضعف أي دولة يفتح الباب لكل الاحتمالات، وإذا كانت الدولة الأردنية قوية وقادرة على إدارة مخاطر الحدود، والمخاطر الجيوسياسية، إلا أن الأردن اليوم أمام مهمة رد حرائق الحدود من كل مكان، بما في ذلك الضفة الغربية وغرب العراق لاحقا، يقف أمام أجندة ثقيلة، في ظل وضع إقليمي، من حقنا أن نسأل أين الحلفاء فيه، ومدى الثقة في إدراكهم كلفة محاولات الفك وإعادة التركيب.

اسماعيل الشريف يكتب : زوال الكيان
اسماعيل الشريف يكتب : زوال الكيان

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبارنا

اسماعيل الشريف يكتب : زوال الكيان

أخبارنا : «هذا يوضح أن الدولة يجب أن تتجاوز مجرد القوة لتحقق بقاءها، أحيانًا يجب عليها مراعاة الواقعية السياسية لضمان الاستمرار»، هانس مرغانثو، كتاب السياسة بين الأمم. تعود للنقاش دراسة مهمة أُعدّت عام 2012 بعنوان «الاستعداد لشرق أوسط ما بعد إسرائيل»، وهي تحليل من 82 صفحة أعدّه مجمع الاستخبارات الأمريكية الذي يضم 16 وكالة استخباراتية، خلُصت الدراسة إلى تعارض جوهري بين المصلحة الأمريكية ومصلحة الكيان، مؤكدة أن الكيان بصيغته الحالية يمثل تهديدًا مباشرًا للمصالح الأمريكية، حيث يعوق سلوكها واشنطن عن إقامة علاقات طبيعية مع الدول العربية والإسلامية، ويؤثر سلبًا على علاقاتها الدولية. الاستنتاجات الرئيسية للدراسة: * تشابه صارخ مع نظام الأبارتهايد: رأت الدراسة أن الكيان يمارس نظامًا عنصريًّا مشابهًا لنظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، مما يجعل انهياره مسألة وقت، خاصةً مع تزايد العزلة الدولية. * التوسع الاستيطاني غير الشرعي: يعيش أكثر من مليون مستوطن في الضفة الغربية المحتلة، بدعم مالي وسياسي من حكومة الليكود، رغم الرفض الدولي والمحلي المتصاعد. * التدخل الصهيوني في الشؤون الأمريكية: كشفت الدراسة وجود شبكة تأثير صهيونية ممنهجة في الولايات المتحدة، تشمل 60 منظمة ونحو 7500 مسؤول أمريكي يعملون لصالح المصالح االصهيونية، فضلًا عن أنشطة تجسسية مثبتة. * عبء مالي غير مبرر: تجاوز الدعم الأمريكي المباشر وغير المباشر للكيان منذ 1967 حاجز 3 تريليونات دولار، في وقت تتراجع فيه القوة الناعمة الأمريكية وتنفد الموارد. * رفض عربي وإسلامي متجذر: لا يزال الاحتلال الصهيوني لفلسطين يُنظر إليه على أنه استعمار غير شرعي، بينما يفقد الدعم الأمريكي له أي مبرر أخلاقي أو استراتيجي في ظل تحولات النظام الدولي. * انقسام يهودي داخلي: تتسع الفجوة بين يهود العالم (خاصة في أمريكا) والسياسات الصهيونية، مما يهز شرعية الكيان من داخله. * على النقيض من ذلك، تتشارك الولايات المتحدة وإيران مصالح متعددة كان بالإمكان تعزيزها بدلًا من تجاهلها. ورغم تشكيك اللوبي الصهيوني في مصداقية الدراسة المشار إليها، فقد نُشرت في مجلة Foreign Affairs، الأكثر تأثيرًا في الشؤون السياسية عالميًا، إضافة إلى تناولها في وسائل إعلام معتبرة عديدة. كما تناولت دراسات أخرى الفكرة نفسها بمقاربة أكثر هدوءًا وأقل مباشرة، منها تقرير معهد بروكينغز «إسرائيل في الشرق الأوسط: العقدان القادمان»، الذي حذّر من مواجهة «إسرائيل» تحديات وجودية حقيقية وسط مستقبل إقليمي مضطرب، مما يتطلب مراجعة فورية لسياساتها ضمانًا لبقائها. قد يرفض البعض هذه الدراسات باعتبارها مجرد أوهام، مستندين إلى حجم الدعم العسكري والسياسي الأمريكي الهائل للكيان. لكن الحقيقة أن واشنطن في سعيها لدعمه، تخلت عن جميع القيم التي تروّج لها، من قدسية الحياة البشرية إلى الديمقراطية وحقوق الإنسان، متجاهلة إرادة الرأي العام العربي والمحلي المؤيد لحرية الشعب الفلسطيني والمندد بالإبادة المُرتكبة في غزة. مع ذلك، تكشف السياسة الأمريكية في المنطقة عن تحرك منفرد يحكمه المصلحة الخالصة. فهي تُقرّب الكيان أو تُبعده حسب الضرورة، فقد تفاوضت مع إيران ثم استهدفتها لاحقًا، وأعادت الطائرات الصهيونية وهي في طريقها لقصفها، كما أوقفت الحرب مع الحوثيين من جانب واحد، وامتدحهم ترامب واصفًا إياهم بـ»الشجعان». وفي سابقة تاريخية، استُبعد الكيان من أول زيارة لرئيس أمريكي إلى المنطقة. وتشير تقارير متعددة إلى أن الولايات المتحدة باتت تعتبر مصالحها الاقتصادية مع العرب أهم من التزاماتها تجاه الكيان. كما بدأت بعض أبرز الجماعات المسيحية اليمينية المتطرفة تطالب علنًا بتقليص الدعم المقدم للكيان، فيما يرى محللون أن طموح ترامب بالسيطرة على غزة يأتي في سياق التحضير لمرحلة ما بعد «إسرائيل بشكلها الحالي»، وأن واشنطن قد تكون بصدد إغراق الكيان في مستنقع دماء وحروب جديدة يمكنها من اجراء تغييرات بنوية في الكيان. وبعيدا عن الدراسات، فرغم أن الكيان يبدو وكأنه يمتلك فائضًا هائلًا من القوة، فإنه يواجه ثلاثة تحديات مصيرية تهدد وجوده: التحدي الأول هو تنامي المعارضة الشعبية الغربية، التي قد تُفرز قادة أقل انحيازًا له مستقبلًا، التحدي الثاني يتمثل في الانقسام الداخلي العميق داخل المجتمع الصهيوني، والذي لا يُعرف إلى أين قد يؤدي، أما التحدي الثالث والأخطر، فهو عجز الكيان التام عن الاستمرار دون الدعم الأمريكي.. خلاصة القول، قد لا يطول الوقت حتى يدرك الغرب أن الكيان الصهيوني بصيغته الراهنة ليس سوى مشروع فاشل، وإن لم يُغيّر مساره، فإن مصيره إلى زوال لا محالة. ــ الدستور

'الرئاسة الروحية للدروز' تدعو لفرض حماية دولية في السويداء
'الرئاسة الروحية للدروز' تدعو لفرض حماية دولية في السويداء

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا نيوز

'الرئاسة الروحية للدروز' تدعو لفرض حماية دولية في السويداء

أكدت الرئاسة الروحية للمسلمين الموحدين الدروز أن خروجها خلال الأيام السابقة التي شهدت فيها السويداء اشتباكات عنيفة، 'كان بهدف الدفاع عن النفس'، مطالبة بحماية دولية لأبناء الطائفة في سوريا. يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان الحكومة السورية عن اتفاق شامل لوقف إطلاق النار، هو الثاني خلال أيام بعد فشل الاتفاق الأول. وجاء في بيان للرئاسة الروحية، أن الطائفة الدرزية بادرت إلى الصلح في مدينة السويداء، معقل الدروز، لكن 'الطرف الآخر لم يلتزم بوقف إطلاق النار، ولا يزال مستمرا في هجماته، وارتكاب انتهاكات ضد الإنسانية. وناشدت 'الدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار القيام بمسؤولياتها، والوقوف عند واجباتها، والإيفاء بتعهداتها، لوقف الهجمات الإرهابية، والإبادة الجماعية التي ترتكب بحق أبناء الطائفة الدرزية'. وطالبت الرئاسة الروسية بفرض حماية دولية مباشرة للدروز في سوريا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store