
الجويلي يبحث مع بلدية غدامس تعزيز الأمن بمطار المدينة والمنفذ الحدودي
بحث آمر المنطقة العسكرية الجبل الغربي الفريق أسامة عبدالسلام الجويلي، الأربعاء، مع عميد بلدية غدامس يعقوب ضوي وعضوي المجلس البلدي بشير هيبة ومحمد حمود، آخر التطورات والتنسيق المشترك لتعزيز الأمن والاستقرار في مطار المدينة والمنفذ الحدودي.
وتناول اللقاء الأوضاع الأمنية في المنطقة وسبل التعاون بين الجهات المدنية والعسكرية لضمان حماية المرافق الحيوية وتعزيز الاستقرار في غدامس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 9 دقائق
- أخبار ليبيا
العرفي: بدأنا مع مجلس الدولة مساعي تشكيل حكومة جديدة وسيكون مقرها في سرت
قال عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، إن مجلس النواب بدأ مع مجلس الدولة مساعي تشكيل حكومة جديدة وسيكون مقرها في مدينة سرت. وبين في تصريحات لـ'إرم نيوز'، أن النواب والدولة استأنفا مساعي تشكيل حكومة جديدة بعد لقاء رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح ورئيس مجلس الدولة خالد المشري بدعم من البعثة الأممية. وبين أنه يجب أولاً توحيد المؤسسات قبل الحديث عن انتخابات وقبول نتائجها. وأشار إلى أن فرص النجاح في توحيد السلطة التنفيذية في ليبيا تعتمد على الفاعلين على الأرض، خاصة أن العاصمة طرابلس بها ميليشيات وعصابات إجرامية. وشدد على أن الأمر بحاجة إلى تسوية قبل الحديث عن مكان السلطة التنفيذية الذي لا أعتقد أنه سيكون في طرابلس، بل سيكون في مدينة سرت.


عين ليبيا
منذ 39 دقائق
- عين ليبيا
سوريا.. إخلاء السويداء من مقاتلي العشائر ووقف الاشتباكات وقافلة طبية عاجلة تتحرك إلى المحافظة
أعلنت وزارة الداخلية السورية، مساء السبت، عن إخلاء مدينة السويداء بالكامل من مقاتلي العشائر البدوية ووقف جميع الاشتباكات داخل المدينة، في خطوة جاءت بعد اتفاق لوقف إطلاق النار بين الفصائل الدرزية وعشائر البدو، وسط توتر متصاعد ومطالبات محلية ودولية بتثبيت الأمن في المحافظة. وأكد المتحدث باسم الوزارة، نور الدين البابا، أن الإخلاء جاء بعد 'انتشار قوات الأمن في المناطق الشمالية والغربية من السويداء'، ضمن جهود تنفيذ الاتفاق الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق من قبل الرئاسة السورية، والتي حذرت من أن أي خرق للاتفاق سيقابل بالمساءلة. وفي السياق نفسه، أعلن رئيس مجلس القبائل والعشائر السورية، الشيخ عبد المنعم الناصيف، أن الانسحاب الكامل لمقاتلي القبائل والعشائر من السويداء جاء 'امتثالاً لقرار وقف إطلاق النار'، مؤكدًا في بيان: 'نعلن إخراج كافة مقاتلينا من أبناء القبائل والعشائر خارج مدينة السويداء، رغبة في تحكيم العقل وإتاحة المجال أمام الجهات المختصة لبسط الأمن'. وأضاف الناصيف أن 'أي خرق للاتفاق من قبل العصابات الخارجة عن القانون سيُقابل برد قاس من أبناء القبائل والعشائر السورية'، في تحذير واضح للطرف المقابل. من جانبها، أصدرت الرئاسة الروحية لطائفة الموحدين الدروز بيانًا حذرت فيه من استمرار الانتهاكات بحق أبناء الطائفة، وناشدت المجتمع الدولي فرض حماية دولية مباشرة للدروز في السويداء، معتبرة أن ما يجري 'هجمات إرهابية وإبادة جماعية'. وقالت في بيانها: 'نؤكد أننا في حالة دفاع عن النفس، وقد بادرنا إلى الصلح، إلا أن الطرف الآخر لم يلتزم بوقف إطلاق النار، وواصل الانتهاكات وارتكاب الجرائم.' في السياق الإنساني، أعلنت وزارة الصحة السورية، اليوم الأحد، عن تحرك فوري لإرسال قافلة طبية عاجلة إلى محافظة السويداء، تضم 20 سيارة إسعاف مجهزة بالكامل، إلى جانب فرق طبية متخصصة وأدوية ومستلزمات إسعافية. وأكدت الوزارة في بيانها أن هذه الخطوة تأتي استجابة لفتح الممرات الآمنة، وبالتنسيق مع محافظ السويداء، بهدف ضمان استمرار تقديم الخدمات الصحية للمواطنين في ظل الأوضاع الأمنية الطارئة. وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت في وقت سابق عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، مشيرة إلى أن تنفيذ بنوده سيستمر على مدى 48 ساعة، تتضمن فتح معابر إنسانية مع محافظة درعا وتأمين خروج المدنيين، إلى جانب ترتيبات لتبادل المحتجزين بين الطرفين. دوليًا، أعلن المبعوث الأمريكي إلى سوريا، توم باراك، أن اتفاق وقف إطلاق النار جرى التوصل إليه بدعم أمريكي، بمشاركة كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس السوري أحمد الشرع، داعيًا إلى 'توحيد الصف السوري وبناء هوية وطنية شاملة يتعايش فيها الجميع بسلام وازدهار'.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
همُومه: ليبيا شهدت نموًا عشوائيًا للجماعات مسلحة دون رقيب
شدد عضو المجلس الأعلى للدولة، أحمد همُومه، على أن ليبيا وخصوصا طرابلس، شهدت خلال السنوات الماضية، نموا عشوائيا للجماعات مسلحة دون رقيب ولا حسيب'. وأضاف لـ'الشرق بلومبرج': 'نمت هذه الجماعات بدعم قبلي ومناطقي في كثير من مدن ليبيا وبالأخص بالغرب الليبي حيث لا تكاد تخلو منطقة من جماعة مسلحة أو أكثر'. وأرجع همُومه تمدد نفوذ المجموعات المسلحة إلى اعتقاد الحكومات السابقة بأن 'شرعنتها قد يجعلها قادرة على التحكم بها، وضمان عدم انخراطها في عمليات إرهابية'. وتابع: 'هذا جعل هذه الجماعات المسلحة عصا غليظة طالت ضرباتها الحكومة نفسها حتى وصل الأمر بقوة دعم الاستقرار (التي كان يقودها غنيوة الككلي) إلى خطف وزراء من حكومة الوحدة المؤقتة، وتهديدهم بالقتل إن لم ينفذوا طلباتها غير المشروعة'. ولفت همُومه إلى أن 'حكومة الوحدة تحركت باتخاذها إجراءات للحد من تغّول تلك التشكيلات'، متابعًا: 'تعنت قائد الجهاز حوّل الحوار إلى معركة راح ضحيتها، وإثر ذلك تم دمج أفراد هذه المجموعة ضمن وزارة الداخلية'.