logo
مقاطعة الرقة… مشاركة حزبنا PYD في خيمة عزاء الشهيد 'محمد إبراهيم حسو'

مقاطعة الرقة… مشاركة حزبنا PYD في خيمة عزاء الشهيد 'محمد إبراهيم حسو'

أقام مجلس عوائل الشهداء في مقاطعة الرقة (خيمة عزاء) للشهيد 'محمد إبراهيم حسو' شارك فيها حزبنا PYD إلى جانب العديد من مؤسسات الإدارة الذاتية والتنظيمات النسوية والمؤسسات العسكرية (المجلس التنفيذي والمجلس التشريعي ومجلس الشعوب الديمقراطي وتجمع نساء زنوبيا الهلال الذهبي وحركات الشبيبة والأمن الداخلي).
بعد الوقوف دقيقة صمت إجلالاً على أرواح الشهداء، ألقى 'ابراهيم الحمود' كلمة باسم مجلس عوائل الشهداء في الرقة، استهلها بتقديم التعازي لعائلة الشهيد 'محمد إبراهيم حسو'.
وقال إن انضمام الشهيد إلى قافلة شهداء الكرام يرسم لنا درب نضال وإرادة قوية حتى تحقيق الحرية والكرامة.
واختتم كلمته قائلاً: الشهداء تركوا على ثرى الوطن التوقيع الابدي للمجد والخلود وأثبتوا أن الشهداء لا يموتون مادام لهم رفاق درب يعاهدونهم على السير في خطاهم أما الظلم والاضطهاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثورة 19 تموز هي إعلان ميلاد نموذج جديد قائم على الحرية والمساواة
ثورة 19 تموز هي إعلان ميلاد نموذج جديد قائم على الحرية والمساواة

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ ساعة واحدة

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

ثورة 19 تموز هي إعلان ميلاد نموذج جديد قائم على الحرية والمساواة

يحيي أبناء شمال وشرق سوريا الذكرى الـ 13 لثورة 19 تموز، الثورة التي شكلت ضوءاَ حقيقياً في نفق سوريا المظلم، وأرست أسس بناء مؤسساتي ديمقراطي حضاري ملهم. تُعد ثورة 19 تموز 2012 في روج آفا (بشمال وشرق سوريا) واحدة من أبرز المحطات التاريخية في مسيرة نضال الشعب الكردي، حيث مثّلت لحظة مفصلية تحوّلت فيها إرادة الشعوب المهمشة إلى مشروع تحرري شامل يسعى لبناء نموذج ديمقراطي تعددي في قلب الشرق الأوسط المضطرب. وفي هذا السياق صرح صالح مسلم عضو الهيئة الرئاسية لحزبنا PYD، لوكالة فرات للأنباء (ANF) إن ثورة 19 تموز كانت نقطة انعطاف ليس في سوريا فقط، بل في المنطقة ككل؛ مثل الثورة الفرنسية عندما أرّخوا لها لم يتوقعوا أن تكون تأريخاً لفكرة الدولة الوطنية، وهذه طبيعة الأحداث التاريخية المهمة. وأضاف أن 19 تموز كانت ثورة لكافة الشعب، الذي أراد التعبير عن إرادته والتحرر من النظام القمعي، والجهاديين الإرهابيين الذين كانوا يحيطون بالمناطق الكردية في روج آفا وخاصة كوباني، حيث كانت جحافل هؤلاء يتقدمون نحو المدينة؛ فوجد الشعب الكردي أنه يجب التخلص من النظام، وفي نفس الوقت التصدي للإرهابيين، فتم تطهيرها من مؤسسات الدولة وتحريرها من النظام، ثم عفرين، ثم الجزيرة. ولفت إلى أنه بعد أن استطاع الشعب تنظيم صفوفه بدرجة ما تعرضت تلك المناطق لهجمات الإرهابيين، وصمد الشعب الكردي ودافع عن نفسه، ولولا ذلك لما استطاعت الولايات المتحدة هزيمة 'داعش'، مؤكداً أن واشنطن لم تجد طرفاً يستطيع التصدي لهذا التنظيم الإرهابي إلا الكرد؛ ولهذا لم يكن أمامها خياراً إلى مد يدها لهم، مشدداً على أن ثورة 19 تموز كانت بداية تمكن الشعب من تأسيس نظامه في شمال وشرق سوريا، ويصبح نموذجاً ملهماً. نموذج مؤسساتي وثورة حضارية وبالفعل وتأكيداً لما ذكره صالح مسلم فإن أهم ما ميز هذه الثورة أنها لم تبق في حدود الشعار أو الحراك السياسي فحسب، بل ترجمت طموحاتها إلى مؤسسات حقيقية، تجسدت في مشروع الإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سوريا، الذي بات نموذجاً يُحتذى به في الحوكمة المحلية، والإدارة المجتمعية، ومشاركة كل المكونات في اتخاذ القرار. لقد صاغت هذه الإدارة نظاماً تشارك فيه جميع القوميات والمذاهب على أساس المساواة والشراكة، بعيداً عن الاستبداد القومي أو الطائفي، مع دور بارز للمرأة في كل مستويات السلطة، ومساهمة فعالة للشبيبة، وترسيخ لمبادئ العدالة المجتمعية والاقتصاد التعاوني، أي أنها كانت ثورة حضارية فعلية.

بيان إلى الرأي العام… الذكرى 13 لثورة 19 تموز
بيان إلى الرأي العام… الذكرى 13 لثورة 19 تموز

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ يوم واحد

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

بيان إلى الرأي العام… الذكرى 13 لثورة 19 تموز

يصادف تاريخ 19 تموز الحالي الذكرى الثالثة عشرة لاندلاع ثورة 19 تموز 2012 التي انطلقت من مدينة كوباني بطرد النظام البعثي والإعلان رسمياً عن تشكيل وحدات حماية الشعب (YPG) كقوة شعبية للدفاع عن المدينة في وجه النظام وغُلاة المتطرفين. وفي الوقت الذي اتجهت فيه سوريا نحو مسار مجهول من الفوضى والانزلاق نحو حرب أهلية مُدمِّرة، جاءت هذه الثورة ــ التي تُعدُّ تتويجاً للفكر الثوري لحركة حرية كردستان وأثمر الانطلاقة المجتمعية بانتفاضة قامشلو في آذار ٢٠٠٤ ضد نظام الاستبداد المركزي البعثي ــ لتكون في جانبٍ أساسي منها بمثابة منع انحراف الثورة السورية في منتصف آذار ٢٠١١. إننا في المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD وبهذه المناسبة نحيي الآلاف من شهداء الحرية الذين قدموا دماءهم فداءً لحرية الشعب وتحقيق تطلعاته المشروعة، كما نتذكر بشرف وتمجيد الانطلاقة الأولى التي سطّرها شعبنا في مدينة المقاومة كوباني وانطلقت الشرارة بعدها إلى الجزيرة وعفرين التي باتت في موعد قريب لعودة مأمولة لشعبنا إلى ترابها ومائها وزيتونها. إن ثورة ١٩ تموز شكلت منذ اللحظة الأولى اللبِنة الأساسية للتغيير والتحول الديمقراطي المنشود الذي يلزم سوريا ويعكس تطلعات شعبها المشروعة، ولأنها جسَّدت قِيم ومعاني وفلسفة الثورة؛ فقد جسدّت بدورها مشروع الأمة الديمقراطية المتمثلة في شمال وشرق سوريا، هذا المشروع الذي هندسه ورتبه المفكر والفيلسوف القائد 'عبد الله أوج آلان' لحل مشكلات الشرق الأوسط، وهو ما يُعدُّ الحل الناجع لإيصال سوريا إلى الاستقرار وبناء مجتمع ديمقراطي، ويقدم نموذج التغيير ويحرص على إدارة الشعب لنفسه بنفسه، ويحدث قطيعة تامة مع كل تفصيل يؤدي إلى اعادة انتاج نظام شديد المركزية، وفي الوقت نفسه لن يكن بالمقبول أن يتم اختطاف الثورة وقيمها لصالح التنميط الذي يمثله جماعات الاسلام السياسي، والتي اثبتت التجربة في أنها على علاقة تكامل مع نظام الاستبداد المركزي البعثي الشوفيني. كما أحدثت ثورة ١٩ تموز وتجسيدها المتمثل بالإدارة الذاتية الديمقراطية لإقليم شمال وشرق سوريا نموذجاً فعالاً لوحدة سوريا الجغرافية وحماية كرامة شعبها وتحقق تغييراً يصون تنوع شعب سوريا 'القومي والاثني والديني والطائفي' ونموذجاً لحل جميع القضايا السورية في مقدمتها حل عادل ومستدام للقضية الكردية كقضية وطنية سورية حان وقت حلها دون أي امكانية لتأجيلها أو تسويفها أو تحجيمها. إن المجلس العام لحزبنا يحي الذكرى ال١٣ لثورة ١٩ تموز لأنها ثورة المرأة وقامت بريادتها وأصبحت نموذجاً لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة ومشروعاً يحتذى به في مناطق كثيرة من العالم لأنها من أكبر الثورات التي لامست جوهر التغيير الديمقراطي وعَدّتْ حرية المرأة مقياساً في ذلك ومعياراً يتحقق من خلاله الحرية المجتمعية بمختلف مستوياتها. كما إننا نستذكر ذكرى ثورة ١٩ تموز في وقت عصيب تمر به المنطقة وسوريا بشكل خاص؛ بالرغم من أنها الذكرى الأولى في وقت سقوط نظام الاستبداد البعثي ووجود إدارة انتقالية وحكومة مؤقتة؛ سوى أن هذه الإدارة الانتقالية تخطو خطوات غير مقبولة وخاصة فيما يتعلق بالأحداث المأساوية السابقة في الساحل السوري واليوم في الجنوب السوري من منطقة السويداء. وهنا نؤكد بأن مجتمعات سوريا العلوية والدرزية وأي مجتمع آخر يجب أن يتم صون جميع حقوقها بشكل دستوري عادل، وإننا نرفض أي مقاربة أخرى ونعدها بغير الوطنية. وأن السبيل القويم لحل الأزمة السورية وحل جميع إشكالياتها متمثل بالحوار الوطني الجاد، وبإعلان دستوري جديد يعكس مفاصل التغيير وإرادة شعوب سوريا وحل قضاياها سبيلاً إلى العقد الاجتماعي السوري الجديد وانطلاقة مهمة نحو عهد وطني واستقلال حقيقي، بالإضافة إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية انتقالية بصلاحيات تنفيذية كاملة تدير دفة البلاد نحو الأمان والسلام. إننا بهذه المناسبة العظيمة نجدِّدُ تحياتنا ووفاءنا لشهداء الحرية ونعاهدهم بالسير في دربهم حتى تحقيق جميع الأهداف التي استشهدوا من أجلها. ١٨ تموز ٢٠٢٥ المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD

مجلس المرأة العام في حزبناPYD: يدين الجرائم البشعة في السويداء ويدعو لتبني لغة الحوار والحل السياسي (بيان)
مجلس المرأة العام في حزبناPYD: يدين الجرائم البشعة في السويداء ويدعو لتبني لغة الحوار والحل السياسي (بيان)

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 2 أيام

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

مجلس المرأة العام في حزبناPYD: يدين الجرائم البشعة في السويداء ويدعو لتبني لغة الحوار والحل السياسي (بيان)

أدان مجلس المرأة العام في حزب الاتحاد الديمقراطي PYD الجرائم البشعة التي يتعرض لها أهالي السويداء، مطالباً المنظمات الحقوقية والنسوية القيام بمسؤولياتهم لمحاسبة الجناة، مشدداً على ضرورة تبني لغة الحوار والحل السياسي بين السوريين لبناء سوريا ديمقراطية تعددية لا مركزية. بيان إلى الرأي العام: 'في اعتداء سافر على الكرامة والإنسانية ورغم الواقع المأساوي الذي مازال مستمراً في مناطق الساحل بحق الطائفة العلوية والذي تشهده الآن مدينة السويداء بحق الطائفة الدرزية من قتل للنساء والأطفال وكبار السن والتطهير العرقي الذي تمارسه الحكومة الانتقالية بسلطتها السائدة، و نطالب بوقف هذه الأعمال والمجازر ومحاسبة المسؤولين عن الفتنة والتجاوزات الكارثية بأسرع وقت ممكن. إننا في مجلس المرأة بحزب الاتحاد الديمقراطي PYD ندين ونستنكر استمرار قتل المدنيين العزل والأطفال والنساء، ونرفض استخدام ستار الدين لتبرير هذه الجرائم البشعة التي تحصل في السويداء، وكذلك من استهداف للمشافي والبنى التحتية العامة والخاصة، إن هذه الجرائم تشكل انتهاكاً صارخاً ضد حقوق الإنسان ومنافية للقوانين العامة. وبدورنا نطالب المنظمات الحقوقية والإنسانية والمنظمات النسوية بالقيام بدورها لحماية النساء والأطفال من هذه الممارسات الجسيمة التي حصلت في السويداء، ونطالب بحل سياسي شامل يضمن حقوق المدنيين وحريتهم. ونؤكد التزام المرأة بالنضال والمقاومة من أجل تحقيق السلام والعدالة، ونؤمن أن طريق الخلاص يبدأ بالحوار والحل السياسي لا بالقتل والتحريض والفتنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store