وحدة تحكم "Pro" لجهاز سويتش 2 تأتي بتصميم أنيق لكن يصعب إصلاحها
وأظهرت مراجعة لـ"سويتش 2" أنه يصعُب إصلاح الجهاز وملحقاته، بما في ذلك وحدة التحكم "Pro"، بسبب صعوبة تفكيكها.
وأظهر مقطع فيديو مدى صعوبة هذا الأمر، إذ يجب تفكيك وحدة تحكم "Pro" بالكامل للوصول إلى الأجزاء التي ستحتاج إلى إصلاحها، بحسب ما نقله تقرير لموقع "Engadget" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
ويتطلب الوصول إلى عصي التحكم والبطارية في وحدة تحكم "Pro" إزالة غطاء خارجي مثبت بلصق للوصول إلى البراغي. وبعد ذلك، يجب فك طبقات متعددة من البلاستيك وإزالة الأزرار الضاغطة للوصول إلى البطارية نفسها.
وكانت وحدة تحكم "Pro" في الجيل السابق من جهاز سويتش مغلفة بشكل مشابه، ولكن بالمقارنة مع وحدة تحكم "إكس بوكس" اللاسلكية يبدو الأمر وكأنه يتطلب الكثير من الجهد.
وبالنظر لهذه المشكلة، لا يحتاج المستخدمون إلى شراء المحلقات الرسمية من "نينتندو" إذا كانوا يبحثون عن خيارات قد تدوم لفترة أطول وتكون أسهل في الإصلاح.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرياض
منذ 28 دقائق
- الرياض
أربعة مؤشرات وطنية تُعزّز موقع المملكة ضمن أفضل خمس حكومات رقمية عالميًا
أظهرت أربعة مؤشرات وطنية أطلقتها هيئة الحكومة الرقمية في المملكة العربية السعودية تقدّمًا نوعيًا في مسيرة التحول الرقمي الحكومي، مما يُعزز مكانة المملكة في قائمة الدول الرائدة رقميًا على مستوى العالم، ويؤكد التزام الجهات الحكومية برؤية المملكة 2030 نحو حكومة رقمية فعالة تضع المستفيد في قلب الخدمة. وتشمل المؤشرات الأربعة: قياس التحول الرقمي، نضج التجربة الرقمية، تبني التقنيات الناشئة، وكفاءة المحتوى الرقمي. وتعمل هذه المؤشرات على تقييم أداء الجهات الحكومية بناءً على معايير عالمية، وتحديد مستوى النضج الرقمي الذي تحقق خلال السنوات الماضية. وسجّل مؤشر التحول الرقمي، منذ إطلاقه بصيغته المطورة عام 2021، تطورًا ملحوظًا؛ إذ ارتفع من 69.39% في عامه الأول إلى 87.14% في عام 2024، وهو ما يعكس تحولًا تدريجيًا في ثقافة الأداء المؤسسي نحو الرقمنة المستدامة. أما مؤشر نضج التجربة الرقمية، الذي يقيس فعالية المنصات والخدمات الإلكترونية الحكومية منذ بدء العمل به في عام 2022، فقد شهد تحسنًا لافتًا، إذ ارتفع من 77.26% إلى 85.04% في عام 2024، مما يعكس تحسينات مستمرة في تجربة المستخدم وجودة التفاعل الرقمي. وفيما يخص مؤشر تبني التقنيات الناشئة، فقد سجل في عام 2023 نسبة 60.35%، لترتفع إلى 70.70% في عام 2024، وهو ما يؤشر إلى توجه واعٍ نحو إدماج تقنيات المستقبل في البنية الحكومية الرقمية. وسجّل مؤشر كفاءة المحتوى الرقمي، الذي أطلق في عام 2024، نسبة 71.40%، موضحًا جودة الرسائل والمعلومات المنشورة عبر المواقع الحكومية، ومدى توافقها مع المعايير المهنية واللغوية المطلوبة. وأكدت هيئة الحكومة الرقمية أن هذه المؤشرات الوطنية لا تُعد أدوات قياس فحسب، بل تمثل مرجعًا تشغيليًا تستند إليه الجهات الحكومية لتحسين خدماتها، ورفع مستوى رضا المستفيدين، ودعم التوجه نحو التحول الشامل، بما يضع المملكة في مصاف الدول الأكثر تقدمًا في مجال الحكومة الرقمية عالميًا.
العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
ثغرة في "Gemini" تُمكّن من تنفيذ هجمات تصيّد عبر ملخصات البريد الإلكتروني
يمكن استغلال المساعد الذكي "Gemini" المتاح عبر حزمة خدمات وأدوات الإنتاجية "Workspace" من شركة غوغل لإنشاء ملخصات بريد إلكتروني تبدو شرعية، لكنها تتضمن تعليمات أو تحذيرات خبيثة تُوجّه المستخدمين إلى مواقع تصيد احتيالي دون الحاجة لاستخدام مرفقات أو روابط مباشرة داخل الرسالة. ويعتمد هذا النوع من الهجوم على حقن أوامر غير مباشرة مخفية داخل رسائل بريد إلكتروني، ويقوم "Gemini" بتنفيذها عند إنشائه ملخص للرسائل دون إدراك المستخدم. وعلى الرغم من الإبلاغ عن هجمات مماثلة منذ عام 2024، وتطبيق آليات حماية لمنع الاستجابة لهذه الأوامر الخبيثة، فإن هذه التقنية لا تزال ناجحة، بحسب تقرير لموقع "Bleeping Computer" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وتتضمن العملية إنشاء رسالة بريد إلكتروني تحتوي على تعليمات خبيثة غير مرئية موجهة إلى "Gemini". ويمكن للمهاجم إخفاء التعليمات الضارة في نص الرسالة باستخدام أكواد "HTML" و"CSS"، حيث يتم ضبط حجم الخط على صفر ولونه على الأبيض، مما يجعله غير مرئي للمستخدم، لكن "Gemini" يقرأه وينفذ ما فيه من تعليمات عندما يقوم بإنشاء ملخص لرسالة البريد الإلكتروني. ولن تُعرض التعليمات الخبيثة داخل واجهة "Gmail"، ونظرًا لعدم وجود مرفقات أو روابط، فمن المرجح جدًا أن تصل الرسالة إلى صندوق الرسائل الواردة للهدف المحتمل. وإذا فتح المستلم البريد الإلكتروني وطلب من "Gemini" إنشاء ملخص للرسالة، فستقوم أداة الذكاء الاصطناعي بتحليل التعليمات غير المرئية الموجودة في الرسالة وتنفيذها.
العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
مراجعة أولية: "Galaxy Z Flip 7" يأتي بشاشة خارجية محسّنة وهيكل أقوى
إذا كنت قلقًا بشأن متانة هواتف سامسونغ القابلة للطي ، فلا داعي للقلق، وهذا ينطبق بشكل خاص على هاتف "Galaxy Z Flip 7" الجديد، الذي يُعدّ من بين أفضل الهواتف الذكية في السوق حاليًا وقدم موقع "CNET" المتخصص في أخبار التكنولوجيا مراجعة أولية لبعض ميزات الهاتف القابلة للطي الذي أطلقته "سامسونغ" في وقت سابق من هذا الشهر. وكشفت تجربة استخدام قصيرة لهاتف "Flip 7" أنه شديد المتانة، فعلى الرغم من سقوطة بالخطأ على أرض خرسانية لم يتأثر الهاتف وكان سليمًا وعمل بشكل طبيعي، بحسب تقرير للموقع اطلعت عليه "العربية Business". ولم يؤدِ سقوط الهاتف إلى ظهور أي شقوق أو خدوش على شاشته الخارجية، وكذلك لم تتأثر الشاشة الداخلية لأن الهاتف كان مغلقًا. لكن السقوط تسبب في خدش صغير في الجزء السفلي من الهاتف بالقرب من الميكروفونات. ويشير هذا إلى أن "سامسونغ" كانت صادقة عندما قالت إن مفصلة "Armour Flex Hinge" الجديد للهاتف القابل للطي مصصمة لتحمل الصدمات. ومع هذا، فلا يُنصح باصطحاب هاتف "Galaxy Z Flip 7" إلى الشاطئ، لأنه لا يمكنه مقاومة الجزيئات التي يقل حجمها عن 1 ملم. الشاشات كان هاتف "Galaxy Z Flip" الأصلي مزودًا بشاشة خارجية صغيرة لها شكل حبة دواء، بقياس 1.1 بوصة، وكانت مثالية لعرض الوقت، ولكنها عديمة الفائدة تقريبًا لأي شيء آخر. أما ما يميز "Galaxy Z Flip 7" فهي شاشته الخارجية التي يبلغ حجمها 4.1 بوصة، وهي مفيدة للغاية، إذ تتيح التحقق من الإشعارات ومن قراءة كل شيء حتى تحت أشعة الشمس. ويعالج الجيل الجديد من الهاتف بهذا مشكلة موجودة في هاتف "Galaxy Z Flip 6"، وهي عدم القدرة على قراءة ما يظهر على الشاشة الخارجية في الأيام المشمسة، على عكس الشاشة الرئيسية. ورفعت "سامسونغ" الحد الأقصى لسطوع الشاشة الخارجية في "Flip 7" إلى 2,600 شمعة، وهو سطوع الشاشة الداخلية نفسه. ويصل معدل تحديث كلتا الشاشتين الآن إلى 120 هرتز، مما يوفر تجربة استخدام أكثر سلاسة واتساقًا عند التنقل بينهما، سواء في العناصر المتحركة للنظام أو أثناء اللعب والتمرير عبر حسابات مواقع التواصل الاجتماعي. ويأتي الهاتف بشاشة داخلية كبيرة بقياس 6.9 بوصة، لكنها لا تبدو غير عملية أو ضخمة أو صعبة الاستخدام. وكان حجم شاشة "Flip 6" في العام الماضي 6.7 بوصة، لكن هذه الزيادة البالغة 0.2 بوصة على شاشة "Flip 7" تجعلها تبدو أكبر بكثير، وهو أمر مريح للغاية للعينين. ومن حيث الوظائف، تعمل الشاشة الخارجية من خلال الأدوات المصغرة (الويدجتس)، وبعضها، مثل ذلك الخاص بـ"سبوتيفاي"، يكفي بدلًا من استخدام التطبيقات الكاملة. يحتوي هاتف "Flip 7" على ثلاث كاميرات هي: كاميرا بزاوية واسعة بدقة 50 ميغابكسل، وكاميرا فائقة الاتساع بدقة 12 ميغابكسل، وكاميرا سيلفي بدقة 10 ميغابكسل. وهذه هي الكاميرات نفسها الموجودة في هاتفي "Flip 6" و"Flip 7 FE"، لكن هذه الهواتف تعمل بمعالجات مختلفة، لذا فإن الاختلافات أو التحسينات في الصور والفيديوهات (إن وجدت) ستأتي من معالجة الصور والتعلم الآلي من "سامسونغ". وفي النهاية، فقد أجرت "سامسونغ" تحديثًا جذريًا لسلسلة هواتفها القابلة للطي. وفي حين يبدو هاتف "Galaxy Z Fold 7 " مختلفًا تمامًا عن هواتف "Fold" السابقة، يأتي "Galaxy Z Flip 7" بتحسينات جيدة للغاية. ولم تشمل مراجعة موقع "CNET" بطارية الهاتف، بالنظر إلى أن تجربة الهاتف استمرت ليومين فقط، في حين يحتاج تقييم البطارية تجربة أنماط استخدام مختلفة لفترة طويلة. وهاتف "Flip 7" مزود ببطارية بسعة 4,300 مللي أمبير في الساعة، مقارنة بـ 4,000 مللي أمبير في الساعة في "Flip 6".
