
بنك دخان يعلن عن أول فائزين في الحملة الترويجية
الدوحة –الراية
أعلن بنك دخان أسماء الفائزين في السحب الأول لحملته الترويجية التي أطلقها بالتعاون مع Visa، من أجل مكافأة عملائه حاملي بطاقات Visa الائتمانية الصادرة عن البنك بجوائز نقدية وسيارتي لاند روفر ديفندر 110 – موديل 2025، عند الدفع باستخدام بطاقاتهم الائتمانية محليًا ودوليًا.
وقد أسفرت نتائج السحب الأول لهذه الحملة عن فوز كلاً من عبد الله السرور، مارك الداده، بينسي مانيل جون، محمد عيسى شاميه، خدهل رابن تان، بجائزة نقدية قدرها 20,000 ريال قطري لكل فائز، وذلك عقب إجراء السحب يوم 10 يوليو بالمقر الرئيسي للبنك تحت إشراف وبحضور ممثل إدارة التراخيص النوعية ومراقبة الأسواق بوزارة التجارة والصناعة.
تتيح هذه الحملة الممتدة لغاية 31 أكتوبر 2025، فرصًا مميّزة لحاملي بطاقات Visa الائتمانية الصادرة عن بنك دخان للفوز بواحدة من 27 جائزة حصرية. تتضمن الحملة 5 سحوبات شهرية لاختيار 5 فائزين في كل سحب يحصل كل منهم على جائزة نقدية قدرها 20,000 ريال قطري، في حين يكون السحب الختامي للحملة يوم 12 نوفمبر المقبل والذي يشهد الكشف عن فائزين اثنين بالجائزة الكبرى المتمثّلة في سيارتي لاند روفر ديفندر 110 موديل 2025.
تقتصر المشاركة في هذه الحملة على حاملي بطاقات Visa الائتمانية من عملاء الخدمات المصرفية للأفراد فقط. للتأهل لدخول السحوبات، يجب على العملاء تحقيق الحد الأدنى للإنفاق على المشتريات الدولية (بالعملة الأجنبية) بما يعادل 1,000 ريال قطري خلال فترة الحملة، حيث يحصلون على فرصتين مقابل كل 1,000 ريال قطري يتم إنفاقها دوليًا بالعملة الأجنبية، بينما تُحتسب لهم فرصة واحدة عند إنفاق نفس المبلغ محليًا. وبإمكان العملاء مضاعفة فرصهم للفوز بالسيارتين عند إنفاق 200,000 ريال قطري أو أكثر، ومضاعفة فرصهم للفوز بالجوائز النقدية الشهرية عند إنفاق 40,000 ريال قطري أو أكثر. علاوة على ذلك، يُمنح العملاء 10 فرص ترحيبية إضافية لدخول السحب عند تفعيل أي بطاقة ائتمان جديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 15 ساعات
- العرب القطرية
العجز 0.8 مليار وتغطيته من أدوات الدين.. وزارة المالية: 59.8 مليار ريال إيرادات موازنة الدولة في الربع الثاني
محمد طلبة كشفت وزارة المالية أنه تم تغطية العجز في الموازنة العامة للدولة في الربع الثاني من خلال أدوات الدين. وأكدت أن الموازنة العامة للدولة سجلت عجزا قدره 0.8 مليار ريال خلال الربع الثاني من عام 2025.وأضافت الوزارة في منشور عبر منصة «إكس» أن إيرادات الربع الثاني بلغت 59.8 مليار ريال، منخفضة بنسبة 0.1% مقارنة بالربع الثاني من العام السابق. وشملت الإيرادات 34 مليار ريال إيرادات نفطية، و25.8 مليار ريال إيرادات غير نفطية. وبلغ اجمالي مصروفات الربع الثاني 60.6 مليار ريال، بارتفاع نسبته 5.7% مقارنة بالربع الثاني من العام السابق، وشملت 18.334 مليار ريال للرواتب والأجور، والمصروفات الجارية 21.925 مليار ريال، والمصروفات الرأسمالية الكبرى 17.507 مليار ريال، وبلغت المصروفات الرأسمالية الثانوية 2.838 مليار ريال. دعم القطاع الخاص وتسهيل الأعمال وأكدت وزارة المالية على موقعها الالكتروني أن أسس إعداد موازنة عام 2025 تتضمن تخصيص الموارد المالية للقطاعات الرئيسية التي تدعم جهود التنويع الاقتصادي والنمو المستدام ودعم القطاع الخاص وتسهيل الأعمال، وتحسين ورفع مستوى وجودة الخدمات الحكومية المقدمة للمواطن والمقيم والقطاع الخاص. والالتزام بسياسة إنفاق متزنة بما يسهم في الحفاظ على المركز المالي للدولة وتصنيفها الائتماني المرتفع وتحقيق الاستدامة المالية، إضافة إلى رفع كفاءة الإنفاق من خلال البدء في تطبيق الموازنة القائمة على البرامج والأداء. وأوضحت الوزارة سياسات التعامل مع الفائض أو العجز في الموازنة. ففي حال وجود فائض يتم تسديد التزامات الدين القائمة وتعزيز احتياطيات مصرف قطر المركزي وتعزيز احتياطيات جهاز قطر للاستثمار. وفي حال وجود عجز يتم إعادة تمويل الديون، وإصدار أدوات الدين المحلية والخارجية. وحدَدت وزارة المالية مخصصات القطاعات الرئيسية في عام 2025 حيث يحظى قطاع التعليم بمخصصات تبلغ 19.4 مليار ريال في الموازنة الجديدة مقارنة مع 18.7 مليار ريال في الموازنة السابقة. ومن المخطط إنشاء 11 مدرسة جديدة منها 4 مدارس ُمخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة - مدارس الهداية-، وتجديد وتطوير 7 مدارس قائمة، إضافة إلى إنشاء مبنى جديد لكلية طب الأسنان وكلية التمريض، وصيانة وتطوير مباني كلية المجتمع لدعم بيئة تعليمية متقدمة، وتطوير مرافق مؤسسة قطر للرتبية والعلوم وتنمية المجتمع، إنشاء مسار مكّيف لخدمة الطلبة ومبنى مواقف متعّدد الطوابق للطالبات في جامعة قطر. وتبلغ ُمخصصات قطاع الصحة 22 مليار ريال في الموازنة الجديدة مقارنة مع 21.8 مليار ريال في الموارنة السابقة، حيث سيتم منها استكمال الأعمال الإنشائية للمستشفيات الجديدة واستكمال مشاريع تطوير المنشآت القائمة لمؤسسة حمد الطبية ومؤسسة الرعاية الصحية الأولية، وهو ما يعكس استمرار التزام الدولة بسياسات تطوير رأس المال البشري ورفع مستوى جودة الخدمات العامة. استكمال مشاريع البلدية وتبلغ ُمخصصات البلدية والبيئة في الموازنة الجديدة 21.9 مليار ريال مقارنة مع 18.2 مليار ريال في موازنة 2024 تشمل بعض مشاريع القطاع المزمع تنفيذها كإنشاء مركز إيواء ورعاية الحيوانات الربية، وتطوير وتأهيل محمية المها بالشحانية، وتأهيل وتشغيل وصيانة مبنى المختبرات البيطرية المركزية، ومشروع تطوير مجمعات العزب بالدولة وتوسعة مركز أبحاث الأحياء المائية والاستزراع السمكي. ويحظى قطاع الرياضة في موازنة 2025 بمخصصات تبلغ 6.6 مليار ريال مقارنة مع 8.8 مليار ريال في موازنة 2024 بهدف تأهيل وتطوير مرافق مؤسسة أسباير زون وتطوير المنشآت التابعة لنادي السباق والفروسية والاتحاد القطري للفروسية وتطوير مجمع العقدة للفروسية (المرحلة الرابعة)، إضافة إلى أعمال تطوير الصالات الرياضية الُمغطاة والمنشآت الرياضية التابعة لوزارة الرياضة والشباب وغيرها. كما تبلغ مخصصات الشؤون التجارية 3.9 مليار ريال، تشمل مشروع تطوير مخصصات القطاعات الرئيسية في 2025. كما تبلغ مخصصات الشؤون التجارية 3.9 مليار ريال تشمل مشروع تطوير الصناعات الوطنية للقطاعات ذات الأولوية، تطوير البنية التحتية لمنطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة ومدينة الخور الصناعية - المرحلة الأولى-، وتطوير البنية التحتية المؤدية لمنطقة الوكير اللوجستية. وتبلغ مخصصات المواصلات 3.9 مليار ريال، مقارنة مع 4.4 مليار في الموازنة السابقة، تشمل إعادة رصف مدرج مطار الدوحة الدولي، تأهيل وتطوير كلية قطر لعلوم الطيران: تحسين البنية التحتية والمرافق التعليمية للكلية. كما تبلغ مخصصات السياحة والثقافة 3.6 مليار ريال، والاتصالات 3 مليارات ريال، والخدمات الاجتماعية 2.7 مليار ريال، والبحث والتطوير 1.1 مليار ريال.


الراية
منذ يوم واحد
- الراية
7.5 مليار ريال مكاسب البورصة في أسبوع
صعود شبه جماعي للقطاعات بقيادة «العَقَارات» 7.5 مليار ريال مكاسب البورصة في أسبوع الدوحة – أحمد سيد: اختتمتْ بورصةُ قطرَ تعاملاتِ الأسبوعِ الماضي على ارتفاع، متأثرةً بصعود شبه جماعي للقطاعات يتصدرها قطاع العَقَارات الذي حقق أعلى مكاسب أسبوعيَّة بنسبة 2.8%، تلاه قطاع البنوك والخِدمات المالية بنسبة 1.3%، في حين كان قطاع الاتصالات الخاسر الوحيد في تعاملات الأسبوع بنسبة بلغت 0.30 بالمئة. وسجل المؤشر العام ارتفاعًا بنسبة 0.81%، ليضيف إلى رصيده 88.01 نقطة، ليصعد إلى مستوى 10915 نقطة، مقتربًا من حاجز 11 ألف نقطة. وبلغت القيمة السوقية بنهاية تعاملات الأسبوع 647.6 مليار ريال، مقابل 640.1 مليار ريال لتعاملات الأسبوع قبل الماضي، لتصلَ المكاسبُ لنحو 7.5 مليار ريال. كما بلغت السيولةُ خلال الأسبوع نحو 2.2 مليار ريال مع بيع كل من «إزدان» و»بلدنا» و»الريان» و»استثمار القابضة» و»بنك لِشا» 348.6 مليون سهم، من خلال إبرام 115.6 ألف صفقة. وخلال الأسبوع ارتفعت أسهمُ 39 شركةً، في حين تراجعت أسهم 12 شركةً، فيما حافظت شركتانِ على أسعارهما. وتصدّر سهم «المناعي» قائمةَ الأسهم الخضراء بارتفاع 14.9%، يليه سهم «الرعاية الطبية» بارتفاع 6.4%، وجاء ثالثًا سهم «إزدان» بارتفاع نسبته 6.1%، كما ارتفع سهم «استثمار القابضة» بنسبة 3%، ثم سهم «بروة» الذي بنسبة 2.9%. وتصدرَ سهمُ «بنك الدوحة « القائمةَ الحمراءَ متراجعًا بنسبة 4.2%، ثم سهم « البنك الأهلي « بنسبة 1.9%. كما انخفضَ سهم «السينما» بنسبة 1.8%، وجاء رابعًا سهم « الإسمنت « بانخفاض نسبته 1.7%، وجاء خامسًا سهم «بنك دخان» بانخفاض 1%. وتصدَّرَ سهمُ « QNB « السيولةَ في البورصة بقيمة تداولات بلغت 312.2 مليون ريال، يليه سهم « إزدان» بنحو 149.5 مليون ريال، يليه سهم « صناعات قطر « بنحو 148.8 مليون ريال، وسهم « استثمار القابضة « بنحو 148.4 مليون ريال، ثم سهم « المناعي» بنحو 138.2 مليون ريال. في حين تصدَّرَ سهمُ « إزدان» الأسهم النشطة بأحجام تداولات بلغت 135.6 مليون سهم، يليها سهم « بلدنا» بتداولات بلغت 88.5 مليون سهم، ثم سهم « مصرف الريان « بتداولات بلغت 44.3 مليون سهم، وجاء رابعًا سهم « استثمار القابضة» بتداولات بلغت 43.9 مليون سهم، ثم « بنك لِشا» بتداولات بلغت 36.3 مليون سهم.


الراية
منذ يوم واحد
- الراية
ركود في مبيعات الذهب خلال الصيف
بسبب موسم السفر.. تجار لـ الراية : ركود في مبيعات الذهب خلال الصيف الدوحة – أحمد مصطفى: يشهدُ سوق الذهب في الدوحة ركودًا نسبيًا في حركة البيع مع انطلاق مَوسم العُطلة الصيفيّة، حيث أرجعَ عددٌ من التجار هذا التراجع إلى سفر شريحة كبيرة من المواطنين والمقيمين إلى الخارج لقضاء إجازاتهم، ما انعكس سلبًا على الحركة التِجارية في السوق المحلي. وأوضحَ عدد من تجار الذهب في تصريحات لـ الراية أن السوق شهد نشاطًا ملحوظًا خلال مَوسم الأعياد وحفلات التخرّج، إلا أن الإقبال تراجع مؤخرًا نتيجة الأجواء الصيفيّة الحارة وسفر المواطنين. وأشارَ التاجر أحمد اليافعي إلى أن الذهب البحريني يحظى بإقبالٍ واسعٍ، خاصة عند اختيار الهدايا مثل الأساور والعقود، لافتًا إلى أن عيار 21 يظل الخِيار المفضل لدى أغلب الزبائن، سواء للشراء الفردي أو الأطقم الكاملة، التي تبدأ أسعارها من 6 آلاف ريال وتصل إلى 40 ألف ريال، بحسب الوزن والتصميم والمصنعية. وبيّن التاجر عبدالعليم حسين أن الذهب البحريني والإيطالي الأكثر رواجًا في السوق حاليًا، مشيرًا إلى أن البحريني يتميّز بتصاميمه التراثية وألوانه الزاهية، في حين يلقى الذهب الإيطالي إقبالًا كبيرًا على موديلاته الناعمة من عياري 17 و21، خصوصًا كهدايا في مناسبات التخرّج والنجاح، وتتراوح الأسعار بين 1500 و10 آلاف ريال حسب الحجم والمصنعية. وأوضحَ إبراهيم العامري أن السوق يمر بفترة ركود مَوسمية تبدأ عادة من يونيو وحتى سبتمبر بسبب عطلات الصيف، مشيرًا إلى أن الطلب يتركز خلال المناسبات الكبرى مثل الأعراس، حيث يُفضل المواطنون الأطقم البيضاء كبيرة الحجم، بينما تتنوّع الهدايا في مناسبات التخرج بين الخواتم والأساور، وجميعها غالبًا من عيار 21. وحذّر العامري من البيع دون الحصول على «شهادة عدم ممانعة» من الجهات المُختصة، مؤكدًا أن هذا الإجراء ضروري لاعتماد الذهب عند البيع وتوثيق وزنه ونوعه، مُشيرًا إلى أن مُخالفة ذلك قد تُعرّض التاجر والعاملين للمُساءلة القانونيّة.