
نتنياهو: لن تتوجه أي قوات سورية إلى جنوب دمشق وهي منطقة يجب أن تكون منزوعة السلاح
نتنياهو: لن تتوجه أي قوات سورية إلى جنوب دمشق وهي منطقة يجب أن تكون منزوعة السلاح
نتنياهو: لن تتوجه أي قوات سورية إلى جنوب دمشق وهي منطقة يجب أن تكون منزوعة السلاح
سبوتنيك عربي
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن حكومته اعتمدت سياسة القوة لإبعاد التهديدات التي تتعرض لها بداية من جنوب دمشق ومرتفعات الجولان حتى جبل الدروز. 17.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-17T13:53+0000
2025-07-17T13:53+0000
2025-07-17T13:53+0000
أخبار العالم الآن
العالم العربي
أخبار سوريا اليوم
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
بنيامين نتنياهو
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/0a/1097634570_0:6:1000:569_1920x0_80_0_0_e67422227658f450058c514b81f8d54d.jpg
وتابع نتنياهو، اليوم الخميس: "الضربات الإسرائيلية دفعت القوات السورية إلى الانسحاب نحو دمشق، واصفا هذا التطور بأنه مهم لأمن إسرائيل".وأضاف: "لن تتوجه أي قوات سورية إلى جنوب دمشق وهي منطقة يجب أن تكون منزوعة السلاح"، حسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وأشار نتنياهو إلى أن "موفق طريف، الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، هو من طلب تدخل الجيش الإسرائيلي لمساعدة الدروز في سوريا".وجاءت تصريحات نتنياهو عقب سلسلة غارات شنتها القوات الإسرائيلية، يوم الأربعاء، على العاصمة السورية دمشق، استهدفت مقر وزارة الدفاع ومناطق محيطة بالقصر الرئاسي، تزامنا مع تصاعد العنف في محافظة السويداء السورية.واعتبرت الحكومة السورية أن الغارات تمثل خرقا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي الإنساني، ودعت مجلس الأمن للتدخل العاجل، بينما حثت وزارة الخارجية الأمريكية القوات الحكومية السورية على الانسحاب من مناطق النزاع جنوب البلاد، لتفادي مزيد من التصعيد، محذرة دمشق من مغبة استهداف الطائفة الدرزية.وكانت اشتباكات قد اندلعت في السويداء منذ 13 يوليو/ تموز الجاري، بين مسلحين محليين وقبائل بدوية موالية للحكومة، وأسفرت عن مقتل مئات المدنيين والعسكريين، أعقبتها حملة عسكرية من قوات الحكومة السورية للسيطرة على المدينة.وفي محاولة لاحتواء الموقف، أعلنت وزارة الداخلية السورية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في السويداء، يتضمن 14 بندا، أبرزها وقف العمليات العسكرية وتشكيل لجنة مشتركة من الدولة وشيوخ دروز للإشراف على التنفيذ.
https://sarabic.ae/20250717/إسرائيل-عدد-من-الدروز-ما-زالوا-في-سوريا-والعمل-جار-لإعادتهم-1102748575.html
https://sarabic.ae/20250714/إسرائيل-تؤكد-أن-ضرباتها-تحذير-واضح-للنظام-السوري-لعدم-استهداف-الدروز-1102684867.html
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
أخبار العالم الآن, العالم العربي, أخبار سوريا اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, بنيامين نتنياهو
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 14 دقائق
- العين الإخبارية
أوكرانيا تدعو روسيا لاستئناف مباحثات السلام الأسبوع المقبل
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السبت أن كييف اقترحت على موسكو جولة جديدة من محادثات السلام الأسبوع المقبل. وفشلت جولتان من المحادثات في إسطنبول بين موسكو وكييف أوائل يونيو/حزيران في تحقيق أي تقدم نحو وقف إطلاق النار، وأسفرت فقط عن اتفاق لعمليات تبادل كبيرة للأسرى وجثث العسكريين القتلى. وقال زيلينسكي في خطابه المسائي "أفاد سكرتير مجلس الأمن (رستم) عمروف أيضا بأنه اقترح عقد الاجتماع المقبل مع الجانب الروسي الأسبوع المقبل"، مضيفا أنه "يجب تعزيز زخم المفاوضات". كما أكد الرئيس الأوكراني مجددا استعداده للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين وجها لوجه، قائلا "لا بد من لقاء على مستوى القيادة لضمان سلام حقيقي - سلام دائم". خلال المحادثات التي جرت الشهر الماضي، حددت روسيا قائمة من المطالب الصارمة، من بينها تنازل أوكرانيا عن مزيد من الأراضي ورفض جميع أشكال الدعم العسكري الغربي لها. ورفضت كييف المقترحات معتبرة أنها غير مقبولة، وتساءلت في ذلك الوقت عن جدوى إجراء مزيد من المفاوضات إذا لم تكن موسكو مستعدة لتقديم تنازلات. وقال الكرملين في وقت سابق من هذا الشهر إنه مستعد لمواصلة المحادثات مع أوكرانيا بعد أن أمهل الرئيس الأميركي دونالد ترامب روسيا 50 يوما للتوصل إلى اتفاق سلام أو مواجهة مزيد من العقوبات. وتعهّد ترامب أيضا تزويد أوكرانيا مساعدات عسكرية جديدة، برعاية شركاء من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، فيما تتعرض مدنها لهجمات جوية روسية متزايدة. aXA6IDEwNC4yNTIuMzcuMjAyIA== جزيرة ام اند امز US


البوابة
منذ 44 دقائق
- البوابة
عندما يلتقى الشر بالشر.. انحياز ترامب إلى مواقف إسرائيل الأكثر تطرفًا في الحرب ضد الفلسطينيين
كل الحقائق تؤكد أن التقارب الواضح بين الرئيس الأمريكي وأعضاء حكومته وسفرائه من اليمين القومي الإسرائيلي يدفن حل الدولتين.. عندما سُئل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على هامش عشاء عمل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ٧ يوليو، عن جدوى حل الدولتين، أي إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، أجاب ببساطة: "لا أعرف"، قبل أن يؤكد مبتسمًا أن زائره هو الأقدر على الإجابة عن هذا "السؤال القديم". كانت هذه ثالث زيارة لبنيامين نتنياهو إلى واشنطن منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. ومنذ عام ٢٠١٤ وفترة ولاية باراك أوباما، لم يُستقبل أي مسئول فلسطيني في المكتب البيضاوي. تعكس هذه الملاحظة اصطفافًا تاريخيًا للإدارة الأمريكية الحالية مع السياسة التي يدافع عنها الزعيم الأبرز لليمين القومي المتشدد الإسرائيلي، والذي ظل في السلطة دون انقطاع تقريبًا لأكثر من خمسة عشر عامًا.. بعد ما يقرب من ثماني سنوات من قرار دونالد ترامب عام ٢٠١٧ بنقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس، مُعززًا بذلك سيطرة الدولة اليهودية على المدينة بأكملها، التي دُمّرت جزؤها الشرقي، المحتل منذ عام ١٩٦٧، عام ١٩٨٠، يتأكد هذا الموقف في الحكومة الحالية وفي اختيار السفراء، لا سيما في الأمم المتحدة، حيث تواصل واشنطن استخدام حق النقض (الفيتو) ضد أي قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة. مع أول يوم وتجسد هذا التوافق في اليوم الأول من الولاية الثانية لدونالد ترامب مع إلغاء العقوبات التي فرضها جو بايدن في عام ٢٠٢٤ ضد المستوطنين المسئولين عن العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. يجسد ماركو روبيو، وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي، هذا الموقف. ففي العاشر من يونيو، أدان "العقوبات التي فرضتها حكومات المملكة المتحدة وكندا والنرويج ونيوزيلندا وأستراليا على عضوين حاليين في الحكومة الإسرائيلية"، وهما الوزيران اليمينيان المتطرفان بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، اللذان يدعوان إلى التطهير العرقي في غزة وضم الضفة الغربية. كتب ماركو روبيو: "هذه العقوبات لا تُسهم في الجهود التي تقودها الولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار، وإعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، وإنهاء الحرب". وتُشير هذه العبارة إلى تلك التي استخدمتها وزارة الخارجية الأمريكية سابقًا كلما أعلن عن توسيع المستوطنات الإسرائيلية، والتي قالت حينها إنها "لا تُسهم في السلام". في عام ٢٠١٩، كان مايك بومبيو وزير الخارجية خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، قد أكد الموقف الأمريكي بالفعل عندما أعلن أن "إنشاء مستوطنات مدنية إسرائيلية في الضفة الغربية لا يُخالف القانون الدولي". علاوة على ذلك، لم تجد واشنطن أي خطأ في الإعلان، في ٢٩ مايو، عن إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة. الصهيونية المسيحية ويتماشى هذا الموقف مع تعيين مايك هاكابي، القس الإنجيلي السابق وحاكم ولاية أركنساس الجمهوري السابق، سفيراً للولايات المتحدة في إسرائيل، وهو مدافع متحمس عن المستوطنات الإسرائيلية مثل السفير الذي عينه دونالد ترامب، المحامي اليهودي الأرثوذكسي ديفيد فريدمان، خلال فترة ولايته الأولى في عام ٢٠١٧.. وفي إشارة إلى دعمه المطلق لرئيس الوزراء الإسرائيلي، حضر السفير جلسة استماع في محاكمة نتنياهو بتهمة الاحتيال في ١٦ يوليو للتنديد بـ"حملة شعواء " ضد نتنياهو. بعد خمس سنوات من تقديم دونالد ترامب لخطة السلام التي تنص على إنشاء دولة فلسطينية، والتي صممت حول وجود المستوطنات والقيود الأمنية الإسرائيلية، فإن الخلفية الدينية لمايك هاكابي تؤكد على ثقل الصهيونية المسيحية وتأثيرها على إدارة ترامب. في كلٍّ من مجلسي الشيوخ والنواب، قدّم المشرّعون الجمهوريون مشاريع قوانين تهدف إلى حظر استخدام الحكومة الفيدرالية لمصطلح "الضفة الغربية" واستبداله بالمصطلح التوراتي "يهودا والسامرة". فرض رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، برايان ماست، هذا التغيير على مسؤولي المجلس في فبراير، عقب تشكيل "مجموعة أصدقاء يهودا والسامرة" قبل شهر. وكان الكونجرس رائدًا في الاعتراف أحادي الجانب بالسيادة الإسرائيلية على كامل القدس. في ٦ مايو، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية دمج مكتب الشؤون الفلسطينية مع الأقسام الأخرى في السفارة، مما زاد من تهميش القضية الفلسطينية. هذا التيار المسيحي الصهيوني القوي يعمل لصالح إسرائيل الكبرى، من البحر الأبيض المتوسط إلى نهر الأردن. كما تواصل واشنطن أيضًا تقديم دعمها الثابت لمؤسسة غزة الإنسانية، وهي مشروع مشترك بين إسرائيل والولايات المتحدة . منذ ١٩ مايو، احتكرت هذه المؤسسة توصيل الغذاء إلى القطاع الضيق، متجاوزةً الأمم المتحدة، رغم المجازر التي ارتكبتها بسبب التوزيعات الفوضوية التي تتحمل مسؤوليتها. وعندما سُئل المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في ١٦ يوليو عن مجزرة جديدة وقعت في اليوم نفسه، اكتفى بقراءة بيان صادر عن هذه المؤسسة المثيرة للجدل، يُلقي باللوم في العنف على ميليشيات حماس، دون تقديم أي دليل. لطالما تكررت اتهامات واشنطن بالتحيز، عبر جميع الإدارات، في تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. لكن الجديد مع دونالد ترامب هو تأييد الإدارة الأمريكية لأكثر الخيارات الإسرائيلية تطرفًا، والتي تُخالف الموقف الأمريكي الرسمي الذي لطالما كان سائدًا. الانحياز الأمريكي هذا التوجه يدفع نحو دفن حل الدولتين، كما لخّص إليوت أبرامز، المستشار السابق لدونالد ترامب، في ٨ يوليو، على الموقع الإلكتروني لمجلس العلاقات الخارجية، وهو مركز أبحاث عضو فيه. وقال: "لقد انتهى. لا أرى كيف يمكن أن يحدث ذلك. لا أرى أي حكومة إسرائيلية تقبل بهذا في ظل الظروف الحالية. لذا لا أرى كيف يمكن لهذه الدولة الفلسطينية أن ترى النور". ويتفق إيلان جولدنبرج، المستشار السابق للديمقراطية كامالا هاريس، من منظمة السلام اليهودية الأمريكية "جيه ستريت"، جزئيًا مع اعتقاده بأن على واشنطن الآن أن تدعو إلى "حل الدولتين"، أي العمل على تحقيق التكامل الإقليمي لإسرائيل مع جيرانها العرب، وهو الحل الوحيد، حسب قوله، القادر على السماح بإقامة دولة فلسطينية. تكمن مفارقة هذا الانحياز الأمريكي للائتلاف الإسرائيلي الحاكم في أنه يأتي على خلفية تدهور حاد في صورة إسرائيل لدى الرأي العام الأمريكي، كما يتضح من استطلاع رأي أجراه مركز بيو للأبحاث ونُشر في أبريل، والذي أظهر أن أكثر من نصف البالغين الأمريكيين (٥٣٪) لديهم الآن رأي سلبي عنها. ولا يستثني هذا التدهور الجمهوريين الذين تتراوح أعمارهم بين ١٨ و٥٠ عامًا، حيث قفزت نسبة الآراء السلبية بينهم من ٣٥٪ عام ٢٠٢٢ إلى ٥٠٪ اليوم. بينما يتأرجح دونالد ترامب بين اتباع نتنياهو في ملفي غزة وإيران واتخاذ قرارات عشوائية، تُسمع أيضًا أصواتٌ معادية لإسرائيل بين أشدّ دعاة "اجعل أمريكا عظيمةً مجددًا، بدءًا من كاتب العمود السابق في قناة فوكس نيوز المحافظة، تاكر كارلسون، الذي يعارض القصف الأمريكي لإيران دعمًا للدولة اليهودية. ومع ذلك، تبقى هذه الأصوات غير مسموعة في البيت الأبيض.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
مقتل 32 فلسطينيا بنيران إسرائيلية خلال توجهم لمراكز توزيع مساعدات غذائية
أكدت شبكة "يورو نيوز" مقتل 32 فلسطينيا بنيران إسرائيلية خلال توجهم لمراكز توزيع مساعدات غذائية. ونقلت الشبكة عن شهود عيان ومسؤولين محليين بالصحة في غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي، أطلقت اليوم السبت، النار على حشود فلسطينية كانت تبحث عن طعام في نقاط توزيع تديرها شركة أمريكية مدعومة من إسرائيل جنوبي قطاع غزة، مما أسفر عن مقتل 32 فلسطينيا على الأقل. وأشارت إلى أن ما لا يقل عن 18 فلسطينيا آخرين قتلوا، في حادث منفصل، إثر غارات جوية إسرائيلية على مدينة غزة شمال القطاع، ووقعت الهجمات بالقرب من مراكز يديرها صندوق غزة الإنساني. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي أي رد فعل فوري على تقارير الحادثين. وبدأ صندوق غزة الإنساني عملياته، في أواخر مايو، بدعم من الولايات المتحدة وإسرائيل، وأطلقت الحكومتان هذه المبادرة في محاولة لاستبدال نظام توزيع المساعدات التقليدي الذي تقوده منظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في غزة.. ويقول صندوق غزة الإنساني، ومقره ولاية ديلاوير، إنه وزع ملايين الوجبات على الفلسطينيين خلال عملياته التي استمرت أكثر من شهرين، فيما يقول مسؤولو الصحة المحليون وشهود عيان إن مئات الفلسطينيين قُتلوا على يد القوات الإسرائيلية أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط التوزيع. وفي وقت سابق، قُتل 20 فلسطينيا في موقع تابع للمؤسسة بالقرب من خان يونس، معظمهم في حوادث تدافع، في أول اعتراف علني بوقوع وفيات في العملية التي تقودها الولايات المتحدة. ويقول شهود عيان إن التدافع وقع بعد أن أطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت على حشود الناس، مما أثار الذعر.