
كيف نحافظ على صحة عظامنا وقوتها ؟؟
إليك أهم النصائح:
- أولاً: التغذية الصحية
الكالسيوم: عنصر أساسي لتقوية العظام. يوجد في:
الحليب ومنتجات الألبان (الزبادي، الجبن)
السردين والسمك
الخضروات الورقية مثل السبانخ والجرجير
اللوز
فيتامين D: يساعد على امتصاص الكالسيوم. يمكن الحصول عليه من:
التعرض للشمس (10-15 دقيقة يومياً)
صفار البيض، الكبد، الأسماك الدهنية (السلمون، التونة)
مكملات فيتامين D إذا لزم الأمر
البروتين: ضروري لبناء العظام. احرصي على تناول مصادره مثل:
البيض، اللحوم، البقوليات، المكسرات
المغنيسيوم والزنك: مهمان لصحة العظام وموجودان في:
البقوليات، الحبوب الكاملة، المكسرات، الشوكولاتة الداكنة
-ثانياً: النشاط البدني
التمارين الحاملة للوزن (مثل المشي، الجري، صعود الدرج، الرقص): تحفز بناء العظام
تمارين القوة (رفع الأثقال أو استخدام مقاومة): تعزز كثافة العظام وتقلل خطر الكسور
المرونة والتوازن: تمارين مثل اليوجا تساعد في الوقاية من السقوط
- ثالثاً: العادات اليومية
تجنّب التدخين والكحول، فهما يضعفان العظام
التقليل من المشروبات الغازية والكافيين الزائد، لأنها تؤثر على امتصاص الكالسيوم
الحفاظ على وزن صحي: النحافة الزائدة قد تزيد خطر هشاشة العظام
- رابعاً: الفحص الطبي الدوري
قياس كثافة العظام خاصةً للسيدات بعد سن الأربعين
مراجعة الطبيب في حال وجود عوامل خطر (تاريخ عائلي لهشاشة العظام، استخدام طويل للستيرويدات، اضطرابات الغدة الدرقية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 13 ساعات
- صوت لبنان
احذر.. بذور الشيا صحية ومفيدة لكن ربما لا تناسبك
العربية حققت بذور الشيا انتشارًا واسعًا في السنوات الأخيرة وباتت تُضاف إلى كل شيء، من العصائر إلى مشروبات الديتوكس. وحازت على مكانة مرموقة بين الأطعمة الخارقة. بفضل الألياف التي تُحسّن صحة الأمعاء، وأحماض أوميغا-3 التي تدعم الدماغ، وكمية كافية من البروتين النباتي تُسعد النباتيين، فليس من المستغرب وجودها في كل مكان. وفقًا لما جاء في تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، على الرغم من فوائدها الصحية، فإن بذور الشيا ليست الخيار الأمثل للجميع. فبالنسبة للبعض، ربما تضرّ أكثر مما تنفع - أو على الأقل تُسبب بعض المفاجآت غير المريحة، كما يلي: 1. مشاكل الأمعاءتمتص بذور الشيا السوائل كالإسفنجة وتتمدد في المعدة، وهو أمر رائع للشعور بالشبع - إلا إذا كان الشخص يُعاني بالفعل من الانتفاخ، أو متلازمة القولون العصبي، أو غيرها من مشاكل الأمعاء. بالنسبة للمعدة الحساسة، يمكن أن تبدو كل هذه الألياف مُفرطة. بدلاً من دعم عملية الهضم، ربما تُبطئ عملية الهضم أو حتى تُسبب تقلصات وغازات. لذا، إذا كانت معدة الشخص تُعاني من عسر الهضم، فيجب تناول بذور الشيا ببطء وشرب كمية من الماء أكبر من المعتادة.2. ضغط الدمإن بذور الشيا غنية طبيعياً بحمض ألفا لينولينيك والبوتاسيوم، مما يمكن أن يُساعد على خفض ضغط الدم. ولكن عند تناولها مع أدوية أخرى تُؤدي نفس الوظيفة، ربما تُسبب انخفاضاً حاداً في ضغط الدم. ويمكن أن تُسبب شعورًا بالدوار أو الضعف. إذا كان الشخص يتناول أدوية خافضة لضغط الدم، يجب أن يستشر طبيبه المعالج قبل الإفراط في تناول الشيا. 3. مُميّعات الدمتعد أحماض أوميغا-3 الموجودة في الشيا مُضادة للالتهابات ومفيدة للقلب، ولكنها يمكن أن تُميّع الدم قليلاً - وهو ما يُصبح مُشكلة إذا كان الشخص يتناول دواءً مُخصصاً لها. سواءً كان الوارفارين أو الأسبرين أو أي دواء آخر يُؤثر على التخثر، فإن الإفراط في تناول الشيا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالكدمات أو النزيف. إن الاعتدال مُهمٌّ أكثر من أي وقت مضى في هذه الحالة. 4. حساسية بذور السمسم أو الخردلتتداخل حساسية البذور غالبًا مع بعضها. فإذا سبق أن عانى الشخص من رد فعل تحسسي تجاه السمسم أو الخردل أو الكتان، فإن هناك احتمالا ضئيلا ألا يكون تناول الشيا مناسبًا له أيضًا. إنها حالة نادرة، ولكنها غير مستبعدة. يجب الانتباه لأعراض مثل الحكة أو الطفح الجلدي أو أي مشاكل في التنفس.5. الجفافتتمدد بذور الشيا حتى عشرة أضعاف حجمها عند نقعها. إنه أمر رائع للترطيب - ولكن فقط إذا كان الشخص يشرب كمية كافية من الماء. ويعد تناول الشيا جافة دون سوائل كافية هو طريق سريع للشعور بالانسداد أو الانتفاخ أو ما هو أسوأ. في بعض الحالات الشديدة، تسبب حتى انسدادًا في الحلق عند تناولها جافة. يجب نقع بذور الشيا أو شرب كمية مناسبة من السوائل. الاستخدامات الصحيحةعند استخدام بذور الشيا بشكل صحيح، تُقدم فوائد جمة. تساعد الألياف القابلة للذوبان في الهضم وتمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم. إنها مصدر بروتين نباتي موثوق، وأحماض أوميغا-3 مفيدة للدماغ والبشرة والقلب. يمكن إضافتها إلى الزبادي، أو خلطها مع الشوفان الصباحي، أو تحضير بودنغ الشيا اللذيذ. تشير دراسة، نُشرت في المكتبة الوطنية البريطانية للطب، إلى أن بذور الشيا غنية بمضادات الأكسدة والمعادن الأساسية، وتحتوي على ما يصل إلى 40 غرامًا من الألياف لكل 100 غرام، مما يجعلها مفيدة جدًا لدعم صحة الأمعاء والتحكم في ضغط الدم وتقليل الالتهابات.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 20 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
احذر.. بذور الشيا صحية ومفيدة لكن ربما لا تناسبك
حققت بذور الشيا انتشارًا واسعًا في السنوات الأخيرة وباتت تُضاف إلى كل شيء، من العصائر إلى مشروبات الديتوكس. وحازت على مكانة مرموقة بين الأطعمة الخارقة. بفضل الألياف التي تُحسّن صحة الأمعاء، وأحماض أوميغا-3 التي تدعم الدماغ، وكمية كافية من البروتين النباتي تُسعد النباتيين، فليس من المستغرب وجودها في كل مكان. وفقًا لما جاء في تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، على الرغم من فوائدها الصحية، إلا أن بذور الشيا ليست الخيار الأمثل للجميع. فبالنسبة للبعض، ربما تضرّ أكثر مما تنفع - أو على الأقل تُسبب بعض المفاجآت غير المريحة، كما يلي: 1. مشاكل الأمعاء تمتص بذور الشيا السوائل كالإسفنجة وتتمدد في المعدة، وهو أمر رائع للشعور بالشبع - إلا إذا كان الشخص يُعاني بالفعل من الانتفاخ، أو متلازمة القولون العصبي، أو غيرها من مشاكل الأمعاء. بالنسبة للمعدة الحساسة، يمكن أن تبدو كل هذه الألياف مُفرطة. بدلاً من دعم عملية الهضم، ربما تُبطئ عملية الهضم أو حتى تُسبب تقلصات وغازات. لذا، إذا كانت معدة الشخص تُعاني من عسر الهضم، فيجب تناول بذور الشيا ببطء وشرب كمية من الماء أكبر من المعتادة. 2. ضغط الدم إن بذور الشيا غنية طبيعياً بحمض ألفا لينولينيك والبوتاسيوم، مما يمكن أن يُساعد على خفض ضغط الدم. ولكن عند تناولها مع أدوية أخرى تُؤدي نفس الوظيفة، ربما تُسبب انخفاضاً حاداً في ضغط الدم. ويمكن أن تُسبب شعورًا بالدوار أو الضعف. إذا كان الشخص يتناول أدوية خافضة لضغط الدم، يجب أن يستشر طبيبه المعالج قبل الإفراط في تناول الشيا. 3. مُميّعات الدم تعد أحماض أوميغا-3 الموجودة في الشيا مُضادة للالتهابات ومفيدة للقلب، ولكنها يمكن أن تُميّع الدم قليلاً - وهو ما يُصبح مُشكلة إذا كان الشخص يتناول دواءً مُخصصاً لها. سواءً كان الوارفارين أو الأسبرين أو أي دواء آخر يُؤثر على التخثر، فإن الإفراط في تناول الشيا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالكدمات أو النزيف. إن الاعتدال مُهمٌّ أكثر من أي وقت مضى في هذه الحالة. 4. حساسية بذور السمسم أو الخردل تتداخل حساسية البذور غالبًا مع بعضها. فإذا سبق أن عانى الشخص من رد فعل تحسسي تجاه السمسم أو الخردل أو الكتان، فإن هناك احتمال ضئيل ألا يكون تناول الشيا مناسبًا له أيضًا. إنها حالة نادرة، ولكنها غير مستبعدة. يجب الانتباه لأعراض مثل الحكة أو الطفح الجلدي أو أي مشاكل في التنفس. 5. الجفاف تتمدد بذور الشيا حتى عشرة أضعاف حجمها عند نقعها. إنه أمر رائع للترطيب - ولكن فقط إذا كان الشخص يشرب كمية كافية من الماء. ويعد تناول الشيا جافة دون سوائل كافية هو طريق سريع للشعور بالانسداد أو الانتفاخ أو ما هو أسوأ. في بعض الحالات الشديدة، تسبب حتى انسدادًا في الحلق عند تناولها جافة. يجب نقع بذور الشيا أو شرب كمية مناسبة من السوائل. الاستخدامات الصحيحة عند استخدام بذور الشيا بشكل صحيح، تُقدم فوائد جمة. تساعد الألياف القابلة للذوبان في الهضم وتمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم. إنها مصدر بروتين نباتي موثوق، وأحماض أوميغا-3 مفيدة للدماغ والبشرة والقلب. يمكن إضافتها إلى الزبادي، أو خلطها مع الشوفان الصباحي، أو تحضير بودنغ الشيا اللذيذ. تشير دراسة، نُشرت في المكتبة الوطنية البريطانية للطب، إلى أن بذور الشيا غنية بمضادات الأكسدة والمعادن الأساسية، وتحتوي على ما يصل إلى 40 غرامًا من الألياف لكل 100 غرام، مما يجعلها مفيدة جدًا لدعم صحة الأمعاء والتحكم في ضغط الدم وتقليل الالتهابات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الجمهورية
منذ 21 ساعات
- الجمهورية
سلاح فعّال لتقليل خطر سرطان القولون
من بين العوامل الأساسية المؤثرة: السمنة، التدخين، قلة النشاط البدني، استهلاك الكحول، وسوء التغذية. لكن في المقابل، يمكن لتعديلات بسيطة في النظام الغذائي أن تقلّص بشكل ملموس من احتمالات الإصابة بهذا النوع من السرطان. الغذاء الغني بالألياف: دفاع أولي تشير الدراسات إلى أنّ النظام الغذائي الغني بالألياف (مثل الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، المكسرات، والبقوليات) يوفّر حماية ملموسة ضدّ سرطان القولون والمستقيم. الألياف تُغذي البكتيريا المفيدة في الأمعاء، ممّا يُعزّز التوازن الميكروبي ويَحمي خلايا القولون من التلف الناتج من السموم. وتبلغ الكمية الموصى بها يومياً نحو 30 غراماً من الألياف، إلّا أنّ معظم البالغين لا يستهلكون سوى نصف هذه الكمية. يؤكّد الباحثون أنّ الكالسيوم، سواء من الطعام أو المكمّلات، يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. تحتوي أيضاً منتجات الألبان، مثل الحليب واللبن، على البروبيوتيك، وهي بكتيريا نافعة قد تمنع نمو الميكروبات المرتبطة بالأورام. وتوصي الجهات الصحية بالحصول على ما بين 1000 و1200 ملغ من الكالسيوم يومياً. الابتعاد عن اللحوم المصنّعة والكحول يرتبط الاستهلاك المنتظم للحوم الحمراء والمصنّعة (مثل النقانق والمرتديلا) بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، خصوصاً عند طهيَها بدرجات حرارة عالية. وتوصي التوجيهات الغذائية بتقليل استهلاك اللحوم الحمراء إلى مرّة واحدة أسبوعياً، وتجنّب اللحوم المصنّعة قدر الإمكان. كما تُعتبر الكحول عاملاً معروفاً في زيادة خطر الإصابة بعدة أنواع من السرطان، لا سيما القولون والمستقيم، ولذلك يُفضَّل الامتناع عنها أو الحدّ منها إلى أدنى درجة ممكنة. الأطعمة والمشروبات المعالجة للغاية (مثل المشروبات الغازية المحلّاة والوجبات الخفيفة المغلّفة) تحتوي على مكوّنات صناعية قد تضرّ بصحة الأمعاء. التوجّه نحو الطعام المنزلي الطازج، كما فعلت السيدة كايتي كينيدي بعد تعافيها من المرض، هو خطوة عملية نحو تحسين الصحة. على رغم من أهمية النظام الغذائي، لا يمكن إغفال الدور المحوري للفحوصات المبكرة، وعلى رأسها تنظير القولون، بدءاً من سن الـ45. كما أنّ الحفاظ على نشاط بدني منتظم (150 دقيقة أسبوعياً من التمارين المعتدلة) يعزّز الحماية ضدّ تطوّر السرطان. الخلاصة، إنّ نمط الحياة، على رغم من أنّه لا يضمن الوقاية الكاملة، يشكّل عنصراً حاسماً في تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إلى جانب تحسين الصحة العامة وتقليل مخاطر أمراض أخرى مثل القلب والسكّري.