سيسيه ينفي رحيله عن تدريب منتخب ليبيا ويعلن وجوده في ميلانو
وشدد، في تصريحاته، على أنه مستمر في مهمته مع المنتخب الليبي، بل أكثر حماسا من أي وقت مضى لتحقيق النجاح، مؤكدا أنه ملتزم بكامل بنود العقد المبرم مع الاتحاد الليبي لكرة القدم.
وقال سيسيه إنه سيكون حاضرا في مدينة ميلانو الإيطالية، لمتابعة منافسات سداسي التتويج، تمهيدًا لرصد أبرز اللاعبين، وتكوين نواة المنتخب في المرحلة المقبلة.
غياب ملحوظ في الفترة الماضية
يشار إلى أن المدرب السنغالي لم يُشرف على أي تجمع للمنتخب الوطني منذ تعيينه رسميًا. كما لم يحضر مباريات سداسي التتويج الليبي الأول الذي أقيم داخل البلاد، سواء هو شخصيًا أو أي من مساعديه.
-
وما أثار الجدل أكثر هو سفر سيسيه خلال الفترة الماضية إلى الولايات المتحدة، لتحليل مباريات بطولة الأندية هناك، الأمر الذي جرى بعلم أو دون علم اتحاد الكرة الليبي، ما زاد من التكهنات بشأن مستقبله مع المنتخب الوطني.
مع ذلك، جاء نفي سيسيه الحاسم ليضع حدًا لكل الأنباء المتداولة، مؤكدًا عزمه الحضور إلى ميلانو، للوقوف على مستوى اللاعبين المشاركين في الدوري السداسي، استعدادًا للمرحلة المقبلة مع منتخب ليبيا.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
أخبار ليبيا
منذ 7 ساعات
- أخبار ليبيا
سيسيه ينفي شائعات رحيله عن تدريب المنتخب الليبي ويؤكد حضوره سداسي التتويج في ميلانو
العنوان-طرابلس نفى المدرب السنغالي أليو سيسيه، المدير الفني للمنتخب الوطني الليبي لكرة القدم، صحة ما تم تداوله مؤخرًا بشأن رحيله عن تدريب فرسان المتوسط، مؤكدًا أنه لم يُدلِ بأي تصريحات إعلامية بهذا الشأن، ولا يعلم مصدر الشائعات التي انتشرت خلال الأيام الماضية. وفي تصريحات رسمية، شدد سيسيه على أنه مستمر في مهمته مع المنتخب، وأنه يشعر بـحماس متجدد لتحقيق النجاح، مع التزامه الكامل بجميع بنود العقد المبرم مع الاتحاد الليبي لكرة القدم. وكشف المدرب السنغالي عن نيّته حضور منافسات سداسي التتويج في مدينة ميلانو الإيطالية، لمتابعة أداء اللاعبين ورصد العناصر البارزة، استعدادًا لتكوين قائمة المنتخب المقبلة التي ستخوض الاستحقاقات القادمة. ورغم توليه المهمة رسميًا، لم يشرف سيسيه حتى الآن على أي تجمع فعلي للمنتخب الوطني، كما لم يتواجد في منافسات سداسي التتويج الليبي الأول الذي أقيم داخل البلاد، لا شخصيًا ولا من خلال طاقمه الفني. وقد زاد من حالة الجدل سفره مؤخرًا إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتحليل مباريات بطولة الأندية هناك، وهو ما اعتبره البعض مؤشرًا على عدم جدية التزامه، خاصة مع غياب الوضوح بشأن ما إذا كان هذا التحرك قد تم بعلم اتحاد الكرة الليبي. لكن النفي القاطع من سيسيه، وموقفه المؤكد بالحضور إلى ميلانو، جاء ليضع حدًا لكل التكهنات، ويؤكد جديته في متابعة اللاعبين الليبيين عن قرب، تمهيدًا لبدء مرحلة فنية جديدة مع المنتخب الوطني الليبي.
أخبار ليبيا
منذ 9 ساعات
- أخبار ليبيا
أليو سيسيه ينفي الرحيل ويتمسك بقيادة منتخب ليبيا: ملتزم ومستعد للمرحلة المقبلة
نفى المدير الفني للمنتخب الليبي لكرة القدم، السنغالي أليو سيسيه، ما تم تداوله حول اعتزامه مغادرة منصبه، مؤكداً أنه لم يُدلِ بأي تصريحات إعلامية في هذا الشأن، ولا يعلم مصدر الشائعات التي راجت مؤخراً. وأكد سيسيه، في تصريحات صحفية، استمراره في قيادة 'فرسان المتوسط'، مشدداً على التزامه الكامل ببنود العقد المبرم مع الاتحاد الليبي لكرة القدم. وأعرب عن حماسه الشديد لبداية المرحلة المقبلة، التي يهدف خلالها إلى تحقيق نتائج إيجابية وبناء منتخب قوي للمنافسات القادمة. وأشار المدرب السنغالي إلى أنه سيتواجد قريباً في مدينة ميلانو الإيطالية لمتابعة مباريات الدوري السداسي الليبي، ضمن خطة رصد المواهب المحلية وتشكيل قوام المنتخب الوطني في الفترة المقبلة. ولم يشرف سيسيه حتى الآن على أي تجمع للمنتخب منذ توليه المهمة رسمياً، كما غاب هو وجهازه المعاون عن متابعة مباريات الدوري السداسي الأول الذي أُقيم داخل ليبيا. وزاد الغموض مؤخراً بعد ظهوره في الولايات المتحدة لتحليل مباريات بطولة الأندية هناك، وسط تساؤلات حول ما إذا كان ذلك قد تم بالتنسيق مع الاتحاد الليبي أم لا، ما فتح الباب أمام تكهنات بشأن مستقبل المدرب مع المنتخب. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا
عين ليبيا
منذ 10 ساعات
- عين ليبيا
كاس ترفض طعن نادي الاتحاد ضد الاتحاد الليبي والأهلي طرابلس
أصدرت محكمة التحكيم الرياضي الدولية 'CAS' بمدينة لوزان السويسرية قرارًا رسميًا برفض الطعن الذي تقدم به نادي الاتحاد الليبي ضد كل من الاتحاد الليبي لكرة القدم ونادي الأهلي طرابلس، وذلك في إطار النزاع المرتبط بإحدى مباريات الموسم الكروي المحلي. وأكدت المحكمة في خطاب رسمي وُجّه إلى الأطراف المعنية أن طلب نادي الاتحاد باتخاذ تدابير مؤقتة لا يستوفي الشروط القانونية، خاصة في ما يتعلق بغياب 'الضرر غير القابل للإصلاح'، وهو شرط أساسي لقبول مثل هذه الإجراءات. واستندت المحكمة إلى ثلاثة أسباب رئيسية لرفض الطعن: النتائج الرياضية بطبيعتها غير مؤكدة: المحكمة اعتبرت أن نتائج المباريات لا تعتمد على مشاركة لاعب بعينه أو على هوية الخصم، وبالتالي فإن حجة الاتحاد تفتقر للركائز القانونية. غياب الضرر الفعلي: أشارت 'CAS' إلى أن مزاعم الاتحاد بتحسن موقفه لولا الإيقاف تظل افتراضية وغير مدعومة بنتائج ملموسة. انعدام الأدلة: المحكمة أوضحت أن الاتحاد لم يقدم مستندات أو وثائق تدعم موقفه، مما أضعف الحجة القانونية للطعن. توقيع رسمي وموقف محسوم مؤقتًا: الخطاب الذي حمل توقيع المستشار القانوني لمحكمة التحكيم الرياضي، السيد جيوفاني ماريا فاريس، يؤكد أن القرار صادر عن جهة محايدة وعليا، ويضع حدًا مؤقتًا لهذا النزاع لحين البت النهائي إذا قرر نادي الاتحاد الاستمرار في التقاضي. دلالات القرار: يمثل هذا الحكم ضربة قانونية لنادي الاتحاد الذي كان يسعى لإيقاف تنفيذ قرار الاتحاد الليبي بشأن إحدى مباريات 'الديربي' المثيرة للجدل، عبر مسار الإجراءات العاجلة. في المقابل، يعزز القرار من موقف الاتحاد الليبي لكرة القدم ونادي الأهلي طرابلس، اللذين التزما بالقرارات الرسمية دون تغيير. ومن المتوقع أن يُثير هذا القرار ردود فعل متباينة داخل الأوساط الرياضية الليبية، خاصة في ظل تصاعد اللجوء إلى الهيئات القضائية في النزاعات الكروية، وما يحمله ذلك من تداعيات على سير المنافسات المحلية.
