logo
كريستيانو: كنت مستعدًا لكسر ساقي من أجل قميص بلادي

كريستيانو: كنت مستعدًا لكسر ساقي من أجل قميص بلادي

الاقباط اليوممنذ يوم واحد

شارك الإعلامي أمير هشام تصريحات كريستيانو رونالدو بعد التتويج بدوري الأمم الأوروبية عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقال كريستيانو :"حققت العديد من البطولات خلال مسيرتي، لكن لا شيء يُضاهي فرحة التتويج بلقب مع بلدي البرتغال!".
وأكمل:" تعرضت للإصابة، ومع ذلك، لو كان عليّ أن أكسر ساقي من أجل قميص بلادي، لفعلت دون تردد!".
وأضاف:" أشعر بسعادة كبيرة، خاصة من أجل هذا الجيل الرائع الذي كان يستحق هذا اللقب عن جدارة!".
وأثبت الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، علو كعبه على منتخب إسبانيا، بعدما سجل هدف التعادل خلال لقاء الفريقين، اليوم الأحد، بنهائي دوري الأمم الأوروبية.
وكانت النتيجة تشير إلى تقدم منتخب إسبانيا بنتيجة 2-1، عندما أدرك رونالدو، التعادل للبرتغال.
وبحسب شبكة "أوبتا" للإحصائيات، فلا يوجد أي لاعب سجل في شباك إسبانيا، أكثر من قائد البرتغال، كريستيانو رونالدو، منذ عام 2004 على الأقل.
وسجل كريستيانو رونالدو 4 أهداف في شباك إسبانيا بجميع المسابقات، بالتساوي مع التشيلي إدواردو فارجاس.
وغادر رونالدو، المباراة النهائية في النتيجة 88، ودخل بدلًا منه جونزالوس راموس.
وتوج المنتخب البرتغالي الأول لكرة القدم بقيادة مديره الفني روبرتو مارتينيز بلقب بطولة دوري الأمم الأوروبية 2025 عقب تغلبه على نظيره الإسباني والذي يقوده فنيًا دي لا فوينتي بضربات الترجيح من علامة الجزاء.
وكانت أحداث الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين قد انتهت بالتعادل الإيجابي بنتيجة 2-2، قبل أن يلجأ المنتخبين لضربات الترجيح التي انحازت لزملاء كريستيانو رونالدو بنتيجة 5-3.
وسجل للبرتغال كلًًا من: "جونسالو راموس - فيتينيا - برونو فيرنانديز - نونو مينيديز - روبن نيفيز"، أما المنتخب الإسباني فسجل له من علامة الجزاء كلًا من: "ميرينو - أليخاندرو باينا - إيسكو"، فيما أضاع ألفارو موراتا الضربة الرابعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جنازة مهيبة لبطل التنس أدهم صالح من نادي سموحة بعد وفاته بالسرطان
جنازة مهيبة لبطل التنس أدهم صالح من نادي سموحة بعد وفاته بالسرطان

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

جنازة مهيبة لبطل التنس أدهم صالح من نادي سموحة بعد وفاته بالسرطان

شيع أعضاء نادي سموحة وأسرة بطل تنس النادي، أدهم صالح، من مسجد المواساة في الإسكندرية بعد أداء صلاة الجنازة على جثمانه اليوم الثلاثاء، وبعد انتهاء الصلاة التي حضرها أفراد أسرته وأعضاء النادي، تم دفن الجثمان في مقابر الأسرة بالناصرية غرب الإسكندرية. جنازة مهيبة لبطل التنس أدهم صالح من نادي سموحة بعد وفاته بالسرطان مقال مقترح: باتشوكا يتفوق على الأهلي بركلات الترجيح في المباراة التحضيرية للمونديال وعمت أجواء الحزن أرجاء نادي سموحة الرياضي، إثر وفاة لاعب الفريق الأول لكرة التنس أدهم صالح، الذي وافته المنية أمس بعد صراع طويل مع مرض السرطان. وقرر نادي سموحة تعليق جميع الأنشطة والفعاليات الرياضية والتدريبات الخاصة بالفريق الأول، وقطاع المدارس، والفريق التجهيزي لكرة القدم، وأعلن الحداد لمدة ثلاثة أيام بدءًا من اليوم الاثنين وحتى الخميس المقبل، كما سيتم إيقاف اللعب في جميع ملاعب مجمع التنس الأرضي خلال فترة الحداد، تعبيرًا عن الحزن على لاعب الفريق الأول لكرة التنس بالنادي. وقد غادر أدهم صالح عالمنا يوم الاثنين 9 يونيو 2025، نتيجة أزمة صحية ناجمة عن إصابته بمرض سرطان الدم، الذي أثر بشكل كبير على حالته الصحية. ويُذكر أن أدهم صالح هو بطل مصر ونادي سموحة في التنس الأرضي، حيث حصل على بكالوريوس تجارة إنجليزي في تخصص التمويل والاستثمار، وكان كابتن منتخب الجامعة وبطلها لمدة أربع سنوات متتالية. وفي مارس 2025، أعلن أدهم عبر صفحته على «فيسبوك» خبر إصابته بورم خبيث في الدم، بكلمات صادقة تنبض بالإيمان: «لقد تم تشخيصي بمرض السرطان الخبيث في الدم، نحمد الله كثيرًا، وسأبدأ اليوم في العلاج الكيماوي.. كلي أمل في ربنا وفي دعواتكم» تلك الكلمات تلخص شخصية نادرة، ابتسامة رغم الألم، وقوة رغم الضعف، ويقين رغم المرض، في محاولته لهزيمة ذلك المرض اللعين، حيث حارب أدهم صالح المرض لعدة أشهر قبل أن تخور قواه ويغادرنا. مقال له علاقة: أحمد بلال يوضح أن 'بن شرقي' لم يقدم الأداء المتوقع في الأهلي ويعتبر أدهم صالح أحد أبرز أبطال التنس الأرضي في مصر، حيث حصد جميع بطولات الجمهورية منذ سن العاشرة وحتى مرحلة الرجال، وحقق العديد من الإنجازات، منها: بطولة الجمهورية للتنس فردي وزوجي للرجال عامي 2021 و2022. المربع الذهبي للدوري الممتاز للرجال عام 2020. بطل منتخب جامعة الإسكندرية للتنس لمدة خمسة أعوام متتالية (2017-2021).

ممدوح عيد يكتب : 'ألتراس السوشيال ميديا: كيف تزرع مجموعات التشجيع العنف والتعصب في ملاعب الإنترنت؟' سلسلة التعصب الكروي (4/6)
ممدوح عيد يكتب : 'ألتراس السوشيال ميديا: كيف تزرع مجموعات التشجيع العنف والتعصب في ملاعب الإنترنت؟' سلسلة التعصب الكروي (4/6)

الدولة الاخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • الدولة الاخبارية

ممدوح عيد يكتب : 'ألتراس السوشيال ميديا: كيف تزرع مجموعات التشجيع العنف والتعصب في ملاعب الإنترنت؟' سلسلة التعصب الكروي (4/6)

الثلاثاء، 10 يونيو 2025 12:32 مـ بتوقيت القاهرة في الماضي، كان التعصب الكروي يخرج من المدرجات وينتهي عند باب الاستاد. أما اليوم، فلم يعد الجمهور بحاجة إلى تذكرة دخول، ولا إلى صفارة حكم، كي يبدأ الصدام. كل ما يلزمه فقط… هاتف ذكي، واتصال بالإنترنت. السوشيال ميديا، التي وُلدت كمساحة للتواصل، تحوّلت تدريجيًا إلى مدرج افتراضي مفتوح على مدار الساعة، لا يخضع لقواعد الملعب ولا يحكمه زمن المباراة. في هذا المدرج، لا تُسمع فقط هتافات التشجيع، بل ترتفع أيضًا أصوات الشتم، والسخرية، والتجريح الشخصي، والتحريض العاطفي، في سباق محموم على "التريند". فهل أصبحت وسائل التواصل منصة للتعبير المشروع عن الانتماء؟ أم ساحة فوضى تُكافئ المحتوى المتعصب وتُعاقب الرأي العاقل؟ وما أثر هذه الثقافة الجديدة على وعي الجماهير؟ وعلى نظرتهم لبعضهم البعض؟ وعلى علاقتهم بأنديتهم، وحتى بأنفسهم؟ منصات التواصل لا تميز بين الحقيقة والشائعة، ولا بين النقاش والتهييج، ولا بين الرأي والشتيمة. كل ما تراه هو التفاعل: عدد الإعجابات، المشاركات، التعليقات، ومعدل الوصول. ومن ثم، فإن المنشور الذي يُشعل الخلاف، أو يُهاجم جمهور فريق، أو يسخر من لاعب، يحظى غالبًا بانتشار واسع، لأنه ببساطة… يحرّك الغضب. والغضب، في عالم السوشيال ميديا، هو الوقود الأقوى. وهكذا، يجد المشجع المتعصب نفسه في مركز الضوء، وتُكافأ نبرة السخرية والعداء، بينما يُهمَّش الصوت الهادئ والمتزن. بمرور الوقت، يتحوّل جمهور الكرة من مشجعين إلى "محاربين" إلكترونيين، يتناقلون المقاطع التي تُدين الخصم، يفسرون كل لقطة في غير صالحه، ويصنعون من كل هفوة فضيحة، ومن كل خسارة مؤامرة. المؤسف أن هذه الحالة لا تبقى على المنصات. فما يُقال على "تويتر" يُكرَّر في المقاهي، وما يُشاهد على "يوتيوب" يُحوَّل إلى هتافات في المدرجات، وما يُكتب في "فيسبوك" قد يصبح دافعًا فعليًا للعنف أو الشجار في الواقع. كما أن الحوارات الافتراضية – التي غالبًا ما تخلو من الوجه والصوت والنية – تفتقر إلى أي قدر من التعاطف أو الاحترام. أنت لا تناقش إنسانًا من جمهور الخصم، بل تناقش "خصمًا" في حد ذاته. ومن ثم، يصبح الهجوم عليه "بطولة"، والسخرية منه "ذكاء"، والإسكات أو الحظر "نصرًا" صغيرًا يُحتفى به كأنك سجلت هدفًا في مرماه. وإذا أضفنا إلى ذلك دخول المؤثرين في الخط – بعضهم بدون أي خلفية رياضية حقيقية – نجد أنفسنا أمام "منظومة رأي عام" مشوشة، يقودها من يجيدون اللعب على مشاعر الانتماء، لا من يفهمون اللعبة نفسها. بل إن بعض الإعلاميين انتقلوا بدورهم إلى هذه المنصات، وبدلًا من أن يكونوا صمام أمان، صاروا جزءًا من الضجيج، يتعمدون الإثارة لجلب التفاعل، ويغذّون الانقسام للحفاظ على جمهورهم الرقمي. أما الألتراس، الذين كانت لهم في السابق شعاراتهم وأغانيهم وهويتهم، فقد وجدوا في السوشيال ميديا أداة جديدة للتنظيم والتعبئة، لكنها أيضًا فتحت الباب أمام صراعات داخلية، واستقطابات متزايدة بين مجموعات التشجيع نفسها. والأخطر من ذلك كله أن هذا المناخ الرقمي المسموم يصنع جيلًا من المشجعين الجدد، لا يعرفون سوى لغة التعصب. جيل بدأ علاقته بالكرة من "فيسبوك" و"تيك توك"، فظن أن التشجيع يعني الهجوم، وأن الانتماء يقتضي العداء، وأن أي محاولة للتهدئة تعني الخيانة أو "قلة الانتماء". فأين المساحة الآمنة للنقاش؟ وأين ذهب المشجع الذي يناقش أخطاء فريقه دون أن يُتّهم؟ وأين هي الروح الرياضية التي تمنحك حق الانتماء، دون أن تسلب الآخرين نفس الحق؟ ربما لا يمكننا إيقاف السوشيال ميديا، ولا منع الناس من التفاعل، لكن يمكننا أن نُعيد التفكير في ما نُنتج ونُشارك ونُشاهد. فالمباراة لا تُحسم بعدد الإعجابات، والانتصار الحقيقي لا يكون في إغلاق فم خصمك، بل في قدرتك على أن تفرح دون أن تُحقِّر، وتُدافع دون أن تُجرّح، وتُشجّع دون أن تُعادي. كرة القدم لا تحتاج إلى "مدرج رقمي" يزداد اشتعالًا كل يوم. بل إلى جمهور رقمي يعرف أن الانتماء لا يعني العمى، وأن الخصم ليس عدوًا، وأن اللعب – في النهاية – هو مجرد لعبة. كاتب المقال الكاتب الصحفى ممدوح عيد مدير تحرير جريدة الجمهورية

"النصر" يجدد عقد رونالدو
"النصر" يجدد عقد رونالدو

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 6 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

"النصر" يجدد عقد رونالدو

أعلن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو تجديد عقده مع نادي النصر السعودي عقب تتويجه مع منتخب بلاده بلقب دوري الأمم الأوروبية. وسيتواجد النجم المخضرم البالغ 40 عامًا في السعودية خلال اليومين المقبلين لتوقيع عقده الجديد مع النادي لموسم إضافي مع خيار التمديد لموسم آخر، على أن تقام مراسم التوقيع في إحدى المدن السياحية داخل المملكة. ورغم غياب الألقاب المحلية، إلا أن "الدون" توج بلقب هداف الدوري السعودي في الموسمين الأخيرين، مؤكدًا استمراره في مشواره مع "العالمي"، رافضًا عدة عروض للمشاركة في كأس العالم للأندية هذا الشهر مع فرق أخرى. وكان رونالدو انضم إلى صفوف النصر في يناير 2023، بعد إنهاء تعاقده بالتراضي مع مانشستر يونايتد الإنجليزي، ومنذ ذلك الحين لم يحقق سوى لقب كأس الملك سلمان للأندية العربية في صيف 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store