logo
كم مرة عليكِ إعادة تطبيق كريم الوقاية لحماية بشرتك من الشمس؟

كم مرة عليكِ إعادة تطبيق كريم الوقاية لحماية بشرتك من الشمس؟

إيلي عربيةمنذ يوم واحد
يعتقد البعض أن تطبيق كريم الوقاية من الشمس مرّة واحدة صباحاً يكفي لحماية البشرة طوال النهار. إلا أن هذا الاعتقاد خاطئ جداً، إذ حتى أفضل أنواع الكريمات لا تدوم فعاليتها إلى ما لا نهاية، خاصةً تحت أشعة الشمس المباشرة.
فمتى يُفترض أن تُعيدي تطبيق كريم الوقاية من الشمس لتحمي بشرتك بشكل جيّد؟
كل ساعتين.. قاعدة عامة!
ينصح أطباء الجلد بإعادة وضع الواقي الشمسي كل ساعتين عند التعرّض للشمس. فهذه الخطوة ضرورية لتجديد طبقة الحماية فوق بشرتكِ، وتقليل خطر الحروق الشمسية أو حتى الإصابة بسرطان الجلد. لكن في بعض الحالات، قد تحتاجين إلى إعادة تطبيقه قبل مرور ساعتين، وخصوصاً إذا لاحظتِ جفافاً غير معتاد في البشرة، احمراراً خفيفاً، أو شعوراً بالوخز أو السخونة على الجلد. فهذه العلامات تدلّ على أن بشرتكِ بدأت تفقد حمايتها.
النشاط الخارجي يغيّر القواعد
ما تقومين به في الخارج يلعب دوراً كبيراً في مدى احتياجكِ لتكرار وضع الكريم:
السباحة: تزيل المياه الواقي حتى إن كان "مقاوماً للماء". أعيدي وضعه فور خروجكِ من البحر أو المسبح وبعد تجفيف جسمكِ.
التعرّق أثناء التمارين أو المشي: العرق يُخفّف فاعلية الكريم، لذا من الأفضل استخدام واقٍ مقاوم للتعرّق وإعادة وضعه كل ساعة تقريباً.
تجفيف الجسم بالمنشفة: هذه الخطوة كفيلة بمسح الكريم عن بشرتكِ، لذا لا تترددي في إعادة وضعه بعدها مباشرة.
رقم SPF أعلى لا يعني دوام أكثر
قد تظنين أن استخدام واقٍ بدرجة SPF 50 أو 100 يمنحكِ وقتاً أطول قبل الحاجة لإعادة التطبيق. لكن الحقيقة أن عامل الحماية الأعلى يمنح تغطية أقوى وليس أطول. فسواء استخدمتِ SPF 30 أو SPF 100، ستحتاجين لتكرار التطبيق بنفس الوتيرة.
رغم فعاليته، يبقى كريم الوقاية جزءاً من خطة الحماية وليس كلّها. للمزيد من الأمان، عليك:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كم مرة عليكِ إعادة تطبيق كريم الوقاية لحماية بشرتك من الشمس؟
كم مرة عليكِ إعادة تطبيق كريم الوقاية لحماية بشرتك من الشمس؟

إيلي عربية

timeمنذ يوم واحد

  • إيلي عربية

كم مرة عليكِ إعادة تطبيق كريم الوقاية لحماية بشرتك من الشمس؟

يعتقد البعض أن تطبيق كريم الوقاية من الشمس مرّة واحدة صباحاً يكفي لحماية البشرة طوال النهار. إلا أن هذا الاعتقاد خاطئ جداً، إذ حتى أفضل أنواع الكريمات لا تدوم فعاليتها إلى ما لا نهاية، خاصةً تحت أشعة الشمس المباشرة. فمتى يُفترض أن تُعيدي تطبيق كريم الوقاية من الشمس لتحمي بشرتك بشكل جيّد؟ كل ساعتين.. قاعدة عامة! ينصح أطباء الجلد بإعادة وضع الواقي الشمسي كل ساعتين عند التعرّض للشمس. فهذه الخطوة ضرورية لتجديد طبقة الحماية فوق بشرتكِ، وتقليل خطر الحروق الشمسية أو حتى الإصابة بسرطان الجلد. لكن في بعض الحالات، قد تحتاجين إلى إعادة تطبيقه قبل مرور ساعتين، وخصوصاً إذا لاحظتِ جفافاً غير معتاد في البشرة، احمراراً خفيفاً، أو شعوراً بالوخز أو السخونة على الجلد. فهذه العلامات تدلّ على أن بشرتكِ بدأت تفقد حمايتها. النشاط الخارجي يغيّر القواعد ما تقومين به في الخارج يلعب دوراً كبيراً في مدى احتياجكِ لتكرار وضع الكريم: السباحة: تزيل المياه الواقي حتى إن كان "مقاوماً للماء". أعيدي وضعه فور خروجكِ من البحر أو المسبح وبعد تجفيف جسمكِ. التعرّق أثناء التمارين أو المشي: العرق يُخفّف فاعلية الكريم، لذا من الأفضل استخدام واقٍ مقاوم للتعرّق وإعادة وضعه كل ساعة تقريباً. تجفيف الجسم بالمنشفة: هذه الخطوة كفيلة بمسح الكريم عن بشرتكِ، لذا لا تترددي في إعادة وضعه بعدها مباشرة. رقم SPF أعلى لا يعني دوام أكثر قد تظنين أن استخدام واقٍ بدرجة SPF 50 أو 100 يمنحكِ وقتاً أطول قبل الحاجة لإعادة التطبيق. لكن الحقيقة أن عامل الحماية الأعلى يمنح تغطية أقوى وليس أطول. فسواء استخدمتِ SPF 30 أو SPF 100، ستحتاجين لتكرار التطبيق بنفس الوتيرة. رغم فعاليته، يبقى كريم الوقاية جزءاً من خطة الحماية وليس كلّها. للمزيد من الأمان، عليك:

نظام غذائي صحّي للمصابين بمرض الكلى المزمن
نظام غذائي صحّي للمصابين بمرض الكلى المزمن

إيلي عربية

timeمنذ يوم واحد

  • إيلي عربية

نظام غذائي صحّي للمصابين بمرض الكلى المزمن

تلعب التغذية الصحية دوراً محورياً في دعم صحّة البالغين المصابين بمرض الكلى المزمن. فعندما تصبح الكلى غير قادرة على تصفية الدم بفعالية، تبدأ بعض المعادن والسموم بالتراكم في الجسم، مما قد يفاقم الأعراض ويؤثر سلباً على الصحة العامة. لذا، نسلّط الضوء على الجوانب الغذائية الأكثر أهمية لمرضى الكلى، مع نصائح عملية تساعد على اختيار الأطعمة والمشروبات الأنسب لهذه الحالة. السعرات الحرارية في حالات مرض الكلى، قد يفقد المريض شهيته للطعام أو يشعر بتغير في المذاق، ما قد يؤدي إلى تناول كميات غير كافية من الطعام. لكن الجسم يحتاج إلى طاقة يومية للقيام بوظائفه الحيوية، وتأتي هذه الطاقة من السعرات الحرارية. إذا حصل الجسم على سعرات أقل مما يحتاج، فقد يخسر المريض وزنه بشكل مضر ويضعف جهازه المناعي. الدهون ضرورة حيوية ولكن بشروط رغم أن الدهون تُعَدّ مصدراً مهماً للطاقة، تُحدث نوعيتها فرقاً كبيراً، خاصة لدى مرضى الكلى. فالدهون الصحية، مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو، تدعم صحة القلب وتساعد في امتصاص الفيتامينات. في المقابل، تؤدي الدهون المشبعة والمتحوّلة، التي نجدها في اللحوم الدهنية والزبدة والمخبوزات الجاهزة، إلى تراكم الكوليسترول في الأوعية الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. السوائل تُعد السوائل ضرورية لعمل الجسم بشكل سليم، لكن في حالة مرض الكلى المزمن، قد لا تتمكن الكلى من التخلص من السوائل الزائدة. هذا التراكم قد يؤدي إلى تورّم في الأطراف أو ارتفاع ضغط الدم. لذلك، من المهم مراقبة علامات احتباس السوائل والتحدث مع الطبيب في حال ظهور أعراض مثل الانتفاخ أو ضيق التنفس. الفوسفور عندما تتضرّر الكلى، تصبح غير قادرة على التخلّص من الفوسفور الزائد في الدم، ما يؤدي إلى تراكمه وحدوث مضاعفات كضعف العظام وحكة الجلد. توجد كميات كبيرة من الفوسفور في الأطعمة الغنية بالبروتين مثل اللحوم ومنتجات الألبان، كما يُضاف إلى كثير من الأطعمة المعالجة. لتقليل مستوياته، ينصح بالحد من تناول الأطعمة المصنعة والمعلبة، واختيار الفواكه والخضروات الطازجة كبديل صحي. البوتاسيوم يمكن لمرض الكلى المزمن أن يعيق قدرة الجسم على التخلص من البوتاسيوم الزائد، مما يؤدي إلى ارتفاعه في الدم، وهو أمر قد يؤثر سلبًا على القلب والعضلات. من هنا، تصبح مراقبة تناول البوتاسيوم أمراً ضرورياً، سواء عبر اختيار الكميات المناسبة من الخضروات والفواكه، أو عبر طُرُق الطهي التي تقلّل من نسبة هذا العنصر مثل السلق أو النقع. البروتين يُعتبر البروتين مكوّناً أساسياً لبناء العضلات والأنسجة ومقاومة العدوى، إلا أن الكميات الزائدة منه قد تُجهد الكلى، نظرًا لكون عملية هضمه تُنتج فضلات ينبغي على الكلى التخلص منها. لذلك، يُوصى بتناول كمية معتدلة من البروتين، مع التركيز على مصادر نباتية أو حيوانية قليلة الدهون والفوسفور. الصوديوم الصوديوم عنصر أساسي ينظم توازن السوائل في الجسم، إلا أن الإفراط في تناوله يؤدي إلى احتباس الماء وارتفاع ضغط الدم، ما يُشكّل عبئاً إضافياً على الكلى. نظرًا لانتشار الصوديوم في العديد من الأطعمة الجاهزة والمعلبة، من الضروري تجنّب الوجبات السريعة.

أكثر الطرق فعالية لإزالة الشعر من الوجه
أكثر الطرق فعالية لإزالة الشعر من الوجه

إيلي عربية

timeمنذ يوم واحد

  • إيلي عربية

أكثر الطرق فعالية لإزالة الشعر من الوجه

إنّ إزالة الشعر من الوجه هو أمر في غاية الأهميّة لتحافظي على بشرة أكثر إشراقًا ونعومة، ولكن لا بدّ أن تعتمدي الطرق الصحيحة لذلك، لأنّ بعضها يتسبّب بمشاكل جلديّة، مثل الاحمرار والحساسيّة، مثل استخدام الشفرة لهذه الغاية. فهذه الطريقة هي الأكثر ضررًا، لأنّها مع الوقت تجعل الشعر الذي ينمو أسمك، وتتسبّب بنموّ بعضه تحت الجلد، ما يؤدّي إلى مشاكل مثل البثور، والمسام الواسعة، وتقشّر البشرة. وهذا لا يعني أنّ الطرق الأخرى آمنة بشكا تام، إنّما حدّة أضرارها أقلّ بكثير، وبعضها ليس له أي مساوئ على الإطلاق إن أُجريَ تحت إشراف اختصاصيّين. طرق ازالة الشعر من الوجه تختلف الطرق الفعّالة في إزالة الشعر من الوجه، واختيارك للأنسب بينها، يعتمد على عوامل عدّة، أبرزها نوعيّة بشرتك، إذ يجب أن تتفادي بعضها، وأن تختاري منتجات مناسبة لها، خصوصًا إن كانت حسّاسة. ومن أكثر هذه الطرق فعالية: إزالة الشعر بالشمع هذه الطريقة هي من أسرع الطرق لإزالة الشعر من الوجه وأسهلها، حيث يمكنك أن تقومي بها بنفسك في المنزل، أو في صالونات التجميل، لتتمتّعي ببشرة نضرة وأكثر نعومة. إن أردت اعتماد هذه الطريقة بنفسك، من المُفَضّل أن تستخدمي شرائح الشمع الجاهزة، لأنّ الشمع الساخن السائل قد يؤدّي إلى حروق جلديّة، ولذا، يجب استخدامه فقط في الصالونات تحت إشراف من هم متمرّسين في ذلك. هذه الطريقة لا تزيل الشعر وحسب، إنّما تقشّر أيضًا البشرة بلطف، إذ تزيل طبقة الخلايا الميتة والأوساخ التي تجعلها خشنة وباهتة. ومن أضرارها، أنّها قد تسبّب ظهور نتوءات مع الوقت، وهذا أمر يمكن تفاديه عن طريق اتّباع كلّ خطوات روتين العناية بالبشرة، مع تجنّب استخدام أي منتجات معطّرة أو تحتوي مكوّنات قويّة مثل الريتينول، خلال أوّل 24 ساعة، وتنظيف الوجه جيّدًا لتفادي تراكم الأوساخ في المسام التي تكون مفتوحة بعد ذلك. إزالة الشعر بالخيط إنّها من أقدم الطرق لإزالة الشعر من الوجه، وتتمّ عن طريق استخدام خيط يتمّ لفّه بطريقة معيّنة على الأصابع، ليزيل الشعر الزائد أثناء انزلاقه على الجلد، حيث يلتقط كلّ شعرة من جذورها. ولنتائج أفضل، نظّفي أوّلًا وجهك جيّدًا من المكياج واغسليه بالغسول، وذلك للتقليل من احتمال تهيّج البشرة ودخول الأوساخ إلى مجرى خروج الشعرة. وبعد الانتهاء من إزالة الشعر بالخيط، تجنّبي لمس المنطقة، ومرّري عليها مكوّنات مهدّئة مثل هلام الألوفيرا، وماء الشاي البارد للتقليل من احتماليّة ظهور أي عوارض حساسيّة. ويُنصَح أيضًا بتقشير المنطقة المرغوب بإزالة الشعر منها قبل يوميْن أو ثلاثة، وذلك لإخراج أي شعر كان قد نما تحت الجلد. إزالة الشعر بتقنيّة الإلكترو الإلكتروليزيس Electrolysis هي تقنيّة آمنة وفعّالة لإزالة الشعر من الوجه، حتّى ولو كان وبرًا، وتتمّ عن طريق استخدام إبر رفيعة جدًّا يتمّ إدخالها في الجلد لقتل بصيلات الشعر ومنعها من النموّ. إنّها طريقة مناسبة لكلّ زنواع البشرة، والرائع بها، أنّها تضمن بعد جلسات عدّة عدم نموّ الشعر من جديد. إزالة الشعر بالليزر لا يُنصَح باعتماد هذه الطريقة إلّا إن كنت تعانين من ظهور نسبة كبيرة من الشعر في وجهك، وهي أكثر فعاليّة إن كانت هذه الشعيرات سميكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store