logo
شاهد جانباً من مجازر العدو الإسرائيلي بحق المدنيين في غزة.. فيديو

شاهد جانباً من مجازر العدو الإسرائيلي بحق المدنيين في غزة.. فيديو

يمني برسمنذ يوم واحد
يمني برس || غزة:
ارتكبت قوات النازية الإسرائيلية فجر وصباح اليوم السبت 24 محرم جملة من مجازر الإبادة الجماعية المروعة بحق المدنيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة ..
رصدنا لكم بالفيديو جانب من تلك المجازر والمآسي في قطاع غزة .. وحسبنا الله ونعم الوكيل..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المفتي: الذكاء الاصطناعي امتداد للعقل ولا يمكن فصله عن استشراف المستقبل
المفتي: الذكاء الاصطناعي امتداد للعقل ولا يمكن فصله عن استشراف المستقبل

الأسبوع

timeمنذ 36 دقائق

  • الأسبوع

المفتي: الذكاء الاصطناعي امتداد للعقل ولا يمكن فصله عن استشراف المستقبل

الدكتور نظير محمد عيَّاد مفتي الجمهورية أ ش أ قال فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن الله سبحانه وتعالى، خلق الإنسان وكرمه بالعقل، ومن هذه القدرة الفذة نشأت العلوم، وتفرعت الصناعات والفنون، وسارت البشرية في دروب التقدم، حتى بلغنا عصرًا تحاكي فيه التقنية الإدراك البشري، وتحلل وتتَّخذ قراراتٍ معقدةً، مضيفًا أن الذكاء الاصطناعي ليس كيانًا منفصلًا، بل هو امتداد للعقل الإنساني، ومن الطبيعي أن يسخر هذا الإنجاز العلمي لخدمة البشرية، داخل إطار من القيم والضوابط. جاء ذلك خلال كلمة فضيلته في المؤتمر الخامس لكلية الآداب بجامعة المنصورة، تحت عنوان: الذكاء الاصطناعي أُسسه المنطقية وأبعاده المستقبلية. وأوضح فضيلة المفتي أن الإسلام رفع من شأن العقل وجعله مناطًا للتكليف، وأساسًا للتكريم، وأن الشرع لا يتصادم مع العقل السليم، بل ينيره ويهديه، مشيرًا إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي بُنيت على المنطق الرياضي، والتعلم الإحصائي، ونماذج المعرفة، وهي أدوات تجسد العقل الإنساني في أدق صوره، وتنتج أنظمة قادرة على التعلم والفهم والتحليل والتشخيص، مشيرًا إلى أن الحديث عن الذكاء الاصطناعي لا يمكن فصله عن استشراف المستقبل من جهتين: الجهة الأولى، تتمثل في الأمل في نفع البشرية. وأضاف أن ما يمكن أن تقدمه هذه التقنيات من تحسينات للحياة أمر لا يستهان به، والجهة الثانية: تكمن في الحذر من التهديدات والتحديات التي تنشأ عنه، فالذكاء الاصطناعي رغم مزاياه يحمل بين طياته تهديدات أخلاقية ومعرفية عميقة، فتصبح قرارات الآلة انعكاسًا لانحرافات الإنسان في مجالات شتى. وشدَّد فضيلة المفتي على أن هذه التهديدات تتجلى في أبشع صورها حين يستخدم الذكاء الاصطناعي في القتل، كما في العدوان على غزة، حيث استُخدمت التقنية في تحليل الصور والتنبؤ بالحركات واستهداف الأحياء السكنية بدقة، ما أدَّى إلى وقوع آلاف الضحايا، وهنا تبرز الحاجة إلى ميثاق أخلاقي وإنساني عالمي ينظم استخدامات الذكاء الاصطناعي، لا من منطلق السوق والربح، بل من منطلق العدل والرحمة وصيانة الكرامة الإنسانية، مبينًا أن الإسلام رسم طريقًا وسطًا في التعامل مع هذه التقنيات، يوازن بين الاحتفاء بالعقل وضبطه بالوحي، وأن الذكاء الاصطناعي لا يُحكم عليه بذاته، بل بمآلات استخدامه، في الخير أو في الشر. ودعا فضيلة مفتي الجمهورية إلى صياغة ميثاق أخلاقي عالمي مستند إلى القيم الإنسانية ومقاصد الشريعة، وتعزيز البرامج لتحصين الأجيال القادمة من الانبهار الأعمى بهذه التقنية، من خلال تنشئة تربوية ودينية تعلمهم أن التقنية وسيلة، لا غاية. كما دعا فضيلته إلى ضرورة الموازنة بين العقل والنقل، موضحًا أن دار الإفتاء المصرية، ممثلة في الأمانة العامة، تتعامل مع واقع الذكاء الاصطناعي بوعي علمي رصين ومسؤولية شرعية، مشيرًا إلى أن دار الإفتاء ستعقد مؤتمرها العالمي العاشر بعنوان: صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي، يومَي 12 و13 أغسطس 2025، برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، لتأصيل دَور المفتي المعاصر في التعامل مع النصوص والواقع المتغير. وأشار فضيلة المفتي إلى أن هذا المؤتمر قد جاء في وقته وحينه، ليقطع الطريق على أولئك الذين يحاولون التقليل من سائر العلوم الفلسفية والمنطقية، ويؤكد تلك العَلاقة بين العلوم الفلسفية وسائر العلوم الإنسانية والتجريبية. كما أوصى فضيلته بأن يكون من ضمن مخرجات المؤتمر وتوصياته، ضرورة المحافظة على تدريس المواد الفلسفية والمنطقية، وذلك تحقيقًا لواجبٍ وإقرارًا بفضلٍ. وفي ختام كلمته، أكد مفتي الجمهورية أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه الاستقلال بصناعة الفتوى، لأنه يفتقد مَلَكة الفقه، وروح المقاصد، داعيًا الشباب إلى التمييز بين أدوات المعرفة وأدوات الإفتاء، فبرامج الذكاء قد تنتج فتاوى غير صحيحة تؤدي إلى فوضى فكرية، مشيرا إلى أن دار الإفتاء تستقبل الأفكار الإبداعية لتطوير الخطاب الإفتائي بما يناسب تحولات المجتمع. وقد شهد المؤتمر حضور لفيفٍ من القيادات الأكاديمية وأعضاء هيئة التدريس بجامعة المنصورة، يتقدَّمهم أ.د شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة و أ.د محمود الجعيدي، عميد كلية الآداب، وأ.د مسعد سلامة، وكيل الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث.

أبو هميلة: مصر تمتلك جهازا أمنيا قويا يواجه كل تهديدات الإرهاب
أبو هميلة: مصر تمتلك جهازا أمنيا قويا يواجه كل تهديدات الإرهاب

الأموال

timeمنذ 40 دقائق

  • الأموال

أبو هميلة: مصر تمتلك جهازا أمنيا قويا يواجه كل تهديدات الإرهاب

أشاد اللواء محمد صلاح أبو هميلة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس النواب، الأمين العام للحزب، بالنجاح الباهر الذي حققته وزارة الداخلية في إحباط مخطط إرهابي جديد لحركة "حسم" التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية. وأكد أبو هميلة أن هذا الإنجاز الأمني يعد خطوة هامة في حماية الدولة المصرية من الفوضى والتهديدات الإرهابية. وفي تصريحاته، أكد أبو هميلة أن المخطط الإرهابي الذي كانت تخطط له حركة "حسم" يستهدف تنفيذ سلسلة من العمليات ضد مؤسسات الدولة ورموزها، وهو ما يشكل تهديد مباشر لأمن واستقرار مصر. وأشار إلى أن الأجهزة الأمنية المصرية أثبتت يقظتها وكفاءتها العالية في التصدي لهذه المخططات، رغم تعقيداتها وخطورتها. وأوضح أبو هميلة أن العناصر التي تم القبض عليها كانت مرتبطة بجهات خارجية تسعى لزعزعة الأمن القومي المصري، مشددا على قدرة الأجهزة الأمنية على إحباط أي تهديدات مهما كانت قوتها أو تعقيداتها. كما أكد أبو هميلة أن العملية الأمنية الناجحة تؤكد قدرة مصر على حماية أمنها الداخلي، بفضل كفاءة جهازها الأمني الذي يعمل بكفاءة عالية لحماية المواطنين والحد من أي مخاطر قد تهدد الاستقرار. وأشار إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب المزيد من التكاتف الوطني لمواجهة الحملات الممنهجة التي تستهدف البلاد سواء من خلال الشائعات المغرضة أو التحريض الإعلامي عبر منصات خارجية. وقدم أبو هميلة الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على قراره بضم أسرة الشهيد المهندس مصطفى أنور إلى قائمة مستحقي التكريم من شهداء ومصابي الوطن، داعيا الله أن يتغمده مع الشهداء وأن يلهم أسرته الصبر والسلوان.

ما خفي أعظم… اليمن لم تستخدم بعد أقوى صواريخها
ما خفي أعظم… اليمن لم تستخدم بعد أقوى صواريخها

يمني برس

timeمنذ 41 دقائق

  • يمني برس

ما خفي أعظم… اليمن لم تستخدم بعد أقوى صواريخها

يمني برس | أوضح الخبير العسكري العميد مجيب شمسان أن الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني تمثل تحولًا نوعيًا في ميزان الردع الاستراتيجي، بما يخلق واقعًا جديدًا يُربك الكيان وحلفاءه الإقليميين، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا . وخلال تصريحاته لقناة المسيرة، بين شمسان أن طبيعة الهجمات اليمنية، سواء في البحر أو عبر الأجواء، تعكس قدرات تكتيكية متقدمة وفريدة، كشفت عن عجز التحالفات الغربية في مواجهتها، خاصة مع استخدام منظومات صاروخية دقيقة مثل صاروخ 'ذو الفقار' و'فلسطين 2″، الذي يتميز بسرعته الكبيرة التي تتجاوز 16 ماخ، إلى جانب قدرته على المناورة وتجاوز أنظمة الدفاع المتطورة. وأضاف أن العمليات اليمنية لا تستهدف التدمير العشوائي، بل تُنفذ وفق هندسة عسكرية تهدف إلى تقويض مفهوم الأمن الشامل الذي يستند إليه الكيان الصهيوني، مشيرًا إلى أن الرسالة واضحة: لا توجد منطقة آمنة داخل الأراضي المحتلة، وكل لحظة قد تكون عرضة لهجوم صاروخي أو بطائرات مسيّرة. كما أوضح أن القوات المسلحة اليمنية تمكنت من ضرب مواقع حساسة في العمق الإسرائيلي، من بينها مطار اللد وميناء حيفا، اللذان يُعدان من أكثر المنشآت تحصينًا، ما يُعد ضربة مباشرة للأمن القومي الصهيوني. وبحسب شمسان، فقد تمكنت اليمن من فرض حظر شبه كامل على مطار اللد، وهي تتجه تدريجيًا نحو إحكام الحصار البحري على ميناء حيفا، في ظل تصاعد عمليات الردع البحرية، والتي أجبرت الولايات المتحدة وبريطانيا على إعادة تموضع قواتهما، وأزاحت الكيان من معادلة الهيمنة البحرية في البحر الأحمر. وأكد شمسان أن الكيان الصهيوني يفتقر إلى القدرة على خوض معركة استنزاف طويلة الأمد ضد الجبهة اليمنية، ويرجع ذلك إلى عدة عوامل، أبرزها البُعد الجغرافي، واعتماد الكيان شبه الكامل على الدعم الأميركي في تنفيذ عملياته، فضلًا عن امتلاك القوات اليمنية قدرات عالية في إخفاء منظوماتها العسكرية والتكتيكية. وأشار إلى أن اليمن طورت ترسانتها العسكرية تحت ظروف الحصار والعدوان، واضعة في الحسبان أسوأ السيناريوهات المحتملة، وقد نجحت في استنزاف أنظمة الدفاع الأميركية المتطورة، بما في ذلك منظومتا 'حيتس' و'فاد'، فضلًا عن محدودية مخزون الصواريخ الاعتراضية الذي بات يشهد تراجعًا سريعًا بسبب استمرار الضربات اليمنية. ورغم الأثر الكبير الذي تتركه هذه العمليات على الكيان، إلا أن القوات المسلحة اليمنية لم تُفعل بعد كامل ترسانتها الاستراتيجية، مثل صواريخ 'فلق' و'طوفان' متعددة الرؤوس، ما يؤكد أن اليمن لا تزال تحتفظ بأوراق قوة لم يتم استخدامها بعد، في إشارة إلى مرحلة مقبلة أكثر صعوبة على الكيان. وختم شمسان حديثه بالتأكيد على أن المواجهة مع الكيان الصهيوني لا تُعد خيارًا سياسيًا أو نخبويًا فحسب، بل هي تجسيد لثقافة قرآنية شعبية أرستها القيادة الثورية في اليمن، مشددًا على أن الالتفاف الشعبي حول خيار المواجهة يمثل عنصر قوة كبيرًا يُفقد الكيان رهانه على تراجع الدعم الشعبي للمقاومة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store