
وفاة مارك سنو مؤلف موسيقى "إكس فايلز" عن 78 عاماً
ولم يُحدد الوكيل ملابسات وفاته. وبحسب مجلة "فراييتي" المتخصصة في هوليوود، توفي الموسيقي في منزله بولاية كونيتيكت في شمال شرق الولايات المتحدة.
بالإضافة إلى شارة "إكس فايلز"، ألف مارك سنو موسيقى أكثر من 200 حلقة من المسلسل الأميركي الشهير الذي تدور قصته حول محققين من مكتب التحقيقات الفدرالي يعملان على قضايا غامضة تتعلق بظواهر خارقة للطبيعة.
مارك سنو (أ ف ب)
كما ألف سنو موسيقى الفيلمين الروائيين المقتبسين من المسلسل.
وُلد سنو، واسمه الأصلي مارتن فولترمان في 26 آب/أغسطس 1946، ونشأ في مدينة نيويورك حيث التحق بمدرسة جويليارد الموسيقية العريقة.
بدأ مارك سنو تأليف الموسيقى للتلفزيون في أواخر سبعينيات القرن الماضي. ورُشح 15 مرة لنيل جائزة إيمي، وهي المكافأة التلفزيونية الأميركية الموازية لجوائز الأوسكار في السينما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 11 ساعات
- LBCI
وفاة مغنية الأوبرا بياتريس أوريا مونزون عن 61 عاما
توفيت مغنية الأوبرا الفرنسية الإسبانية بياتريس أوريا مونزون السبت عن 61 عاما في مدينة أجان بجنوب غرب فرنسا، بعد صراع طويل مع المرض، وفقا لما أعلنته مديرة أعمالها على "فيسبوك". وقالت تيريز سيديل التي تولت إدارة أعمال مونزون نحو 40 عاما لوكالة "فرانس برس" إنها "كانت فنانة من الطراز الرفيع"، و"صريحة جدا، وصادقة جدا، ومحبوبة جدا". وبرزت هذه الميتزو-سوبرانو عام 1993 بأدائها غير التقليدي لأوبرا "كارمن" لجورج بيزيه في أوبرا باريس، وأعادت تجسيد الدور مرات عدة في أهم المسارح العالمية، من نيويورك إلى موسكو. وذكّرت مديرة أعمال مونزون بـ "المسيرة الفنية الدولية الكبيرة" لفنانة "بكل ما تحمله الكلمة من معنى". وانتقلت بياتريس أوريا مونزون إلى فئة السوبرانو، ومن أبرز أعمالها فيها أوبرا "توسكا" وشخصية الليدي ماكبث، إضافة إلى ادوار عدة أخرى.


شبكة النبأ
منذ يوم واحد
- شبكة النبأ
رفض الجوائز الأدبية
رَفْضُ الجَوائزِ الأدبية مِنْ قِبَلِ بَعْضِ الكُتَّابِ لَيْسَ حالةً مِزاجيَّةً أوْ حَرَكَةً عَفْوِيَّة، بَلْ هُوَ سِيَاسة مَنهجية قائمة عَلى مَوْقَفٍ وُجوديٍّ مُسْبَقٍ، وَفَلسفةٍ مَعرفية، وقَنَاعَةٍ ذاتيَّة. وفي بَعْضِ الأحيان، قَدْ يُجْبَرُ الكاتبُ عَلى رَفْضِ الجائزة مِنْ قِبَلِ السُّلطة الحاكمة لاعتبارات سِيَاسية بعيدة كُلَّ البُعْدِ عَن الأدبِ والثقافة... رَفْضُ الجَوائزِ الأدبية مِنْ قِبَلِ بَعْضِ الكُتَّابِ لَيْسَ حالةً مِزاجيَّةً أوْ حَرَكَةً عَفْوِيَّة، بَلْ هُوَ سِيَاسة مَنهجية قائمة عَلى مَوْقَفٍ وُجوديٍّ مُسْبَقٍ، وَفَلسفةٍ مَعرفية، وقَنَاعَةٍ ذاتيَّة. وفي بَعْضِ الأحيان، قَدْ يُجْبَرُ الكاتبُ عَلى رَفْضِ الجائزة مِنْ قِبَلِ السُّلطة الحاكمة لاعتبارات سِيَاسية بعيدة كُلَّ البُعْدِ عَن الأدبِ والثقافة. مِنْ أبرزِ الكُتَّابِ المعروفين برفضِ الجوائز، الكاتبُ المَسرحي الأيرلندي جورج بِرْنارد شو (1856-1950). يُعْتَبَر أحَدَ أشهر الكُتَّاب المَسْرحيين في العَالَم، وهو الكاتب الوحيد في التاريخ الذي حازَ على جائزة نوبل للآداب (1925)، وجائزة الأوسكار لأحسن سيناريو (فيلم بيجماليون في عام 1938). فَجَّرَ بِرْنارد شو مُفاجأةً مِنَ العِيَار الثقيل، حَيْثُ رَفَضَ جائزةَ نوبل حِينَ أُعْلِنَ فَوْزه به، مُقَلِّلًا مِنْ قِيمتها، وَمُتَهَكِّمًا مِنْ صَانِعِهَا: ((قَدْ أغْفِرُ لنوبل اختراعَه للدِّيناميت، لَكِنَّني لا أغْفِرُ لَهُ اختراعَ جائزة نوبل)). ولكنَّه قَبِلَهَا عام 1926 بعد ضُغوطات كثيرة، وقال: ((إنَّ وطني أيرلندا سَيَقْبَل هذه الجائزة بسرور، ولكنَّني لا أستطيعُ قَبول قِيمتها المادية. إنَّ هَذا طَوْقُ نَجَاةٍ يُلْقَى بِه إلى رَجُلٍ وَصَلَ فِعْلًا إلى بَرِّ الأمان، ولَمْ يَعُدْ عليه مِن خطر)). وَقَدْ تَبَرَّعَ بقيمة الجائزة لإنشاء مؤسسة تُشَجِّع نَشْرَ أعمال كِبار مُؤلِّفي بِلاد الشَّمَالِ باللغة الإنجليزية. وَالفَيلسوف والأديب الفرنسي جان بول سارتر (1905-1980) رَفَضَ جائزة نوبل للآداب (1964)، فَهُوَ يَعْتبر أنَّه لا يَسْتحق أيُّ شخص أن يُكَرَّم وَهُوَ عَلى قَيْدِ الحَيَاة، كما رَفَضَ أيضًا وِسَامَ جَوْقَةِ الشَّرف في 1945. كانتْ هَذه التَّكريمات بالنِّسْبَةِ إلَيْهِ تَقْييدًا لِحُرِّيته، لأنَّها تَجْعَل مِنَ الكَاتِبِ مُؤسَّسَةً. وظلَّ هذا المَوْقِفُ شهيرًا، لأنَّه يُوضِّح مِزَاجَ المُثَقَّف الذي يُريد أنْ يَكُونَ مُسْتَقِلًّا عَن السُّلطةِ السِّياسية. وفي عام 1976، قَبِلَ سارتر تكريمًا وحيدًا في حَيَاته، وهو الدُّكتوراة الفَخْرية مِنْ جامعة أُورُشَلِيم العِبْرِيَّة، وَقَدْ تَلَقَّاها مِنْ سِفَارَةِ إسرائيل بباريس. لَقَدْ قَبِلَ هذه الجائزة فقط لأسباب سياسية، " لِخَلْقِ رابط بَيْنَ الشَّعْبِ الفِلَسْطِينيِّ الذي أتَبَنَّاهُ وإسرائيل صَدِيقتي". وَالرِّوائيُّ الأُستراليُّ باتريك وايت (1912-1990)، أحد أعظم أُدباء أُستراليا في القَرْنِ العِشرين، كانَ رافضًا للجَوائز، وَبَرَّرَ ذلك قائلًا إنَّ قِيمة الإنسانِ لَدَيْه أعلى مِنَ المَظَاهِرِ أو التَّكريم. رَفَضَ جائزة البوكر. وتَمَّ ترشيحُه لِنَفْسِ الجائزة بَعْدَ وَفَاتِه، لأنَّه لا يَسْتطيع رَفْضَها وَهُوَ مَيت. وَعِنْدَ فَوْزِه بجائزة نوبل للآداب (1973) خَشِيَت اللجنة أن يَرفض الجائزةَ، فأبلغتْ صَدِيقَتَهُ الرَّسَّامَة (سيدني نولان سيدي) الأُسترالية، لِتُخبره بفوزه بالجائزة مِنْ أجْلِ قَبولها على شرط أن تذهب صديقته لاستلام الجائزة. وَلَمْ يَتِم عَمَل مُحَاضَرَة كما هُوَ المُعتاد بالأكاديميَّة السويدية لغياب الفائز بالجائزة. وَهُوَ أوَّلُ أُسترالي يَفُوز بجائزة نوبل للآداب. جاءَ في تقرير الأكاديمية السويدية عن سبب منحه جائزة نوبل للآداب: ((لطريقته الرائعة والمُؤثِّرة نَفْسِيًّا في فَنِّ السَّرْد، والتي قامت بتقديم مُحتوى جديد للأدب)). أمَّا الأديبُ الروسيُّ بوريس باسترناك (1890-1960) فَقَدْ مُنِحَ جائزة نوبل للآداب (1958)، لكنَّ السُّلطة السِّياسية في بلاده أجْبَرَتْهُ عَلى رَفْضِها، إذْ عَدَّتْ رِوَايَتَهُ "الدكتور جيفاكو" نَصًّا مُضَادًّا للثَّورةِ البُلْشُفِيَّة. ولَمْ يَتِم الاكتفاء بهذا، فقد فُصِلَ مِن اتِّحَاد الكُتَّاب، وأُوقِفَ إصدارُ تَرْجماته، وفُرِضَ حَظْرٌ عَلَيْه، وتُرِكَ بِلا رَاتب. والجَدِيرُ بالذِّكْرِ أنَّ السُّلطة السُّوفييتية كانتْ قَدْ وَضَعَتْ باسترناك تحت المُرَاقَبَة مُنذ مَطْلَعِ الثلاثينيات، وصَوَّرَتْهُ إنسانًا مَعزولًا عَن العَالَمِ، وغارقًا في الذاتية والانطوائية والعدمية، ثُمَّ أطلقتْ عَلَيْهِ لَقَب " المُرْتَد " و"عَدُو الشَّعْب". والفَيلسوفُ الرُّوماني إميل سيوران (1911-1995) المَعروفُ باليأسِ والتَّشَاؤُمِ والعَدَمِيَّة، ظَلَّ طِيلةَ حياته يَمتنع عَن الجُمهور، ويَرفض الجوائزَ، ويَبتعد عَن وسائل الإعلام مُكْتَفِيًا بالكتابة. وكانَ يَعيش عُزلةً في غُرفةٍ صغيرة في وسط باريس، حيث حافظَ على مسافة بَينه وبَين العَالَمِ الخارجيِّ، وَلَمْ يَتَزَوَّجْ نِهائيًّا. والرِّوائيُّ الألماني باتريك زوسكيند (1949-...) مَعروفٌ برفضه الجوائز الأدبية، وَيُفَضِّل العُزلةَ والابتعادَ عَن الأضواء، ولا يَحْضُر أيَّةَ مُناسبة لتكريمه، حَتَّى إنَّهُ لَمْ يَحْضُرْ العَرْضَ الأوَّلَ للفيلم المُقْتَبَس عَنْ رِوايته الشَّهيرة "العِطْر"، التي تُعَدُّ مِنْ أكثر الرِّوايات مَبيعًا في ألمانيا في القَرْنِ العِشرين، حَيْثُ تُرجمت إلى 48 لُغة، وَبِيعَ مِنها 20 مليون نُسخة عَبْرَ العَالَمِ. كما يَرفض إجراءَ المُقابَلات الصَّحفية، والظُّهورَ الإعلاميَّ، مِمَّا يُعَزِّز صُورته كشخصية انطوائية انعزالية لا تُحِبُّ الشُّهرةَ والأضواءَ الإعلامية والظُّهورَ العَلَنِيَّ.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
7 من بين أجمل الفساتين التي تألّقت بها جميلات الشهرة في سهرة زفاف زين وسيليو (صور وفيديو)
في ليلة حالمة توّجت قصّة حب سيليو صعب وزين قطامي وجمعت بين وهج الموضة والجمال الراقي، برزت تصاميم إيلي صعب في أكثر من إطلالة رائعة، طغى عليها التطريز اليدوي المبتكر والأقمشة المترفة، وحمل كل تصميم بصمة خاصة تلمع بالكريستال والتفاصيل المذهلة. وأصبحت هذه الليلة الترند الأول على منصّات السوشال ميديا وحديث عشاق الموضة حول العالم. بلقيس فتحي مذهلة بالتول وبريق الترتر تألّقت بلقيس فتحي بفستانٍ مذهل من التول (Tulle-Embroidered Gown) بلون (Shadow Rose) مع تطريزات كبيرة بالترتر الذهبي والخرز الأبيض على شكل أوراق كبيرة، وتميّز بقصّة A-Line بدون حمّالات، مع خصر منحوت وتنّورة منفوخة. وأكملت بلقيس إطلالتها الرائعة مع مجوهرات باهرة مرصّعة بالألماس، وحملت حقيبة مخلب باللون الذهبي أيضاً من دار إيلي صعب. View this post on Instagram A post shared by Balqees (@balqeesfathi) لفتت هاندا أرتشيل الأنظار بفستانٍ يعود تصميمه لربيع 2003 من مجموعة إيلي صعب للخياطة الراقية Look 35 (سبق أن ارتدته كيلي موناكو إلى حفل جوائز إيمي عام 2004)، تميّز بقصّة منسدلة تعانق الجسم مع حمّالات سباغيتي، وهو من الشيفون الحيادي اللون ومطبّع بالورود المرجانيّة الكبيرة المنمّقة بالترتر. كذلك، تزيّنت النجمة التركيّة بمجوهرات "بوميلاتو" (Pomellato) الأيقونيّة التي تمّت صياغتها من الذهب الأصفر المرصّع بالألماس، وانتعلت صندلاً من الجلد الذهبي (Olie 105 Sandals) من علامة "أكوازورا" (Aquazzura). سلمى بو ضيف النجمة المصريّة سلمى بو ضيف، اختارت فستاناً راقياً من مجموعة إيلي صعب لخريف 2025، تميّز بقصّة طويلة تعانق الجسم وبدون حمّالات، وهو باللون البنّي الداكن ومطرّز بالكريستال الماسي. كذلك، حملت سلمى حقيبة يد فضيّة منمّقة بالكريستال من "فالنتينو" (Valentino). نور عريضة اختارت نور عريضة أناقة الأسود الخالدة وارتدت فستان سهرة يعانق الجسم بدون كُمّين، من الفيسكوز، مطرّزاً على طول الجانب الأيسر من القسم العلوي بالكريستال الماسي البرّاق على أشكال هندسيّة كبيرة، وجاء بتفصيل شقّ يكشف السّاق اليسرى. كذلك، تزيّنت نور بمجوهرات ماسيّة وساعة يد فاخرة، وانتعلت كندرة من الجلد الأسود بنمط (Peep-Toe). كارن وازن كارن وازن بدت فاتنة بفستان كادي أصفر مخصّص للسهرات، يجمع بين البنيّة الحادة والقصّة المنسدلة بأسلوب ينحت القوام، وهو مكشوف الكتفين بنمط "هالتر نك" حيث تبرز قلادة معدنيّة ضخمة عند خط العنق. ما يميّز الفستان أيضاً، شقّ طويل يكشف الساق اليسرى، ومشلح طويل من الحرير ينسدل من خلف العنق على طول الفستان. كذلك، تزيّنت كارن بمجوهرات ماسيّة، وسوار عريض يحاكي التصميم المعدني حول عنقها، وانتعلت صندلاً ذهبيّاً. إطلالة جيسيكا عازار كانت أنيقة وجريئة باللون الأسود، حيث ارتدت فستاناً طويلاً من التول (Tulle Embroidered Long Dress) ينحت جسمها ويتسع من الأسفل بنمط ذيل حورية البحر، وهو بنمط التخريم وبدون كُمّين مع ياقة عميقة على شكل V من الأمام والخلف، كما أنّه مطرّز بالترتر الأسود. تزيّنت جيسيكا بمجوهرات مرصّعة بالألماس من ياسر يونس (Yasser Younes Jewellery)، وحملت حقيبة مخلب سوداء منمّقة بأحجار الراين البرّاقة. ناتالي فنج بدت ناتالي فنج جريئة بفستان أسود نصفه شفّاف (Look 43)، اختارته من مجموعة Resort 2025 من إيلي صعب، وهو على شكل "بودي" مغلف بالشيفون المنمّق بالترتر الأبيض والأسود والنيلي بأشكال هندسيّة عصريّة. كذلك، انتعلت فنج صندلاً أسود مزيّناً بأكسسوار معدني برّاق، وحملت حقيبة يد فضيّة منمّقة بأحجار الراين البرّاقة، وتزيّنت بمجوهرات ماسيّة.