
نائب أوكراني لا يستبعد توقف ترامب عن مساعدة أوكرانيا عسكريا
وقال في مقابلة مع صحيفة "أوكرانسكا برافدا: "هل ستتدهور العلاقات مع الولايات المتحدة في المستقبل المنظور؟ أعتقد نعم. يمكننا القول إنه لن تكون هناك حزم مساعدة جديدة، إذا كنا نتحدث عن المساعدة العسكرية".
وأضاف: "من المحتمل أن يوقف ترامب حزم بايدن، وهي لن تنتهي هذا العام، فهي مخصصة لعام 2025 و2026، وإذا لم أكن مخطئا حتى 2027... هناك خطر أن يوقف ذلك أيضا. هل هناك خطر أن يقطع عنا تدفق المعلومات الاستخباراتية؟ لا أعرف، لكنني لا أستبعد ذلك".
وفي وقت سابق، انتقد نائب الرئيس الأمريكي جي. دي. فانس تخصيص المساعدة العسكرية لأوكرانيا خلال إدارة بايدن، والتي قال إنها لم تهدف إلى تسوية دبلوماسية للنزاع.
المصدر: نوفوستي
رصدت وسائل إعلام صينية تحولا مفاجئا في موقف ألمانيا تجاه نزاع أوكرانيا عقب رد روسيا الحاد على تصريحات المستشار فريدريش ميرتس حول السماح باستخدام أسلحة بعيدة المدى ضد روسيا.
أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي الأسبق مايك فلين أنه من الضروري إنهاء التدخل الأمريكي في النزاع بأوكرانيا من أجل الحفاظ على السلام.
صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، يوم الأربعاء، بأنه يعتزم القيام بمحاولة جديدة لتعزيز الدفاع الجوي الأوكراني دوليًا وضمان استمراره.
لأول مرة منذ ثلاث سنوات، سيغيب وزير الدفاع الأمريكي بيت هاغسيث عن مؤتمر حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل، الذي يضم 50 وزير دفاع ويناقش تنسيق المساعدات العسكرية لأوكرانيا.
نقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤول أوروبي أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا تريد تسليم أسلحة إضافية لأوكرانيا تفاديا لإغضاب روسيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
وزير الخزانة الأمريكي يحذر الكونغرس من تبعات تشديد العقوبات ضد روسيا
وقال بيسنت، خلال جلسة استماع أمام لجنة الإيرادات والنفقات في مجلس النواب الأمريكي: "إن الإدارة تدرس جميع الخيارات الممكنة للتوصل إلى تسوية شاملة ومستدامة للصراع". وأضاف: "الأدوات الاقتصادية لا تزال عنصرا محوريا في استراتيجية الإدارة لوقف النزاع.. نحن منفتحون على جميع الخيارات، ووزارة الخزانة مستعدة لاتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل تحقيق سلام دائم ومستقر في أوكرانيا". وحث وزير الخزانة الأمريكي الكونغرس على تجنب اتخاذ خطوات قد تقوض المسار التفاوضي أو تُفضي إلى نتائج عكسية يصعب التنبؤ بها قائلا: "العقوبات الأمريكية الحالية وتدابير الرقابة على الصادرات ضد روسيا لا تزال سارية ويتم تنفيذها بفعالية. أنا على علم بمشروع القانون الجديد المتعلق بالعقوبات على روسيا، وأحث الكونغرس على مواصلة منح الإدارة المرونة اللازمة لدعم جهود التفاوض. يجب ألا نغفل عن العواقب غير المتوقعة التي قد تترتب عن مثل هذه القرارات". وعند سؤاله عن الموارد المطلوبة لتعزيز تطبيق نظام العقوبات ضد روسيا، أكد الوزير أن وزارته تمتلك "كافة الموارد اللازمة" لذلك. يذكر أنه في الأول من أبريل الماضي، قُدم إلى الكونغرس الأمريكي، مشروع قانون، بعنوان "قانون عقوبات روسيا لعام 2025" بمبادرة من مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، أبرزهم السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام المعروف بخطابه المناهض لروسيا، والسيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال. ويقترح النص فرض عقوبات اقتصادية مشددة على روسيا، إضافة إلى عقوبات ثانوية على الدول التي تواصل التعاون التجاري معها، لا سيما في مجالات النفط والغاز واليورانيوم. وتشمل بنود المشروع فرض رسوم جمركية تصل إلى 500% على واردات الولايات المتحدة من الدول التي تشتري موارد استراتيجية من روسيا، في محاولة لردعها عن التعامل اقتصاديا مع موسكو. ووفقا لصحيفة "بوليتيك،" أقر السيناتور غراهام، صاحب المبادرة، بخطورة الأثر المحتمل، واقترح استثناءات واسعة للدول الداعمة لأوكرانيا، في محاولة لتخفيف حدة التدابير المقترحة. بدوره، حذر السيناتور الجمهوري راند بول من أن مشروع القانون قد ينقلب ضد مصالح واشنطن نفسها. وكتب في مقال نشر عبر موقع "Responsible Statecraft" أن "الدولة التي ستتضرر أكثر من إقرار هذا المشروع ستكون الولايات المتحدة ذاتها، سواء على الصعيد الاقتصادي أو الاستراتيجي". وفي 7 يونيو، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن مشروع العقوبات الذي يناقشه مجلس الشيوخ "قوي للغاية" لكنه شدد على أن القرار النهائي بشأن فرض قيود جديدة سيكون بيده شخصيا. وأفادت وكالة "بلومبيرغ" بأن تصريحات ترامب بشأن مشروع غراهام أعاقت عملية تمرير القانون. من جانبه، أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن الموقف الروسي تجاه جذور النزاع مع أوكرانيا ثابت وواضح للولايات المتحدة، ولن يتغير تحت ضغط التهديد بالعقوبات. وتؤكد روسيا باستمرار قدرتها على تجاوز الضغوط العقابية التي يفرضها الغرب منذ سنوات، والتي يتصاعد تشديدها بمرور الوقت. كما انتقدت موسكو الغرب لـ"عدم امتلاكه الشجاعة الكافية للاعتراف بفشل عقوباته". المصدر: تاس+ RTحذرت صحيفة "بوليتيكو" من أن فرض الإدارة الأمريكية لحزمة عقوبات جديدة ضد روسيا وشركائها التجاريين قد يفضي بنهاية المطاف إلى خسارة واشنطن لعلاقاتها التجارية مع أهم شركائها في العالم. أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن الموقف الروسي تجاه جذور النزاع مع أوكرانيا ثابت وواضح للولايات المتحدة، ولن يتغير تحت ضغط التهديد بالعقوبات. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة "ستستخدم عقوبات جديدة ضد روسيا إذا لزم الأمر". أعلن رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي روجر ويكر أن ترامب طلب من أعضاء في الحزب الجمهوري بالمجلس عدم طرح مشروع قانون تشديد العقوبات ضد روسيا للتصويت هذا الأسبوع. قال السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، اليوم الاثنين، إنه يريد فرض عقوبات جديدة على روسيا بحلول قمة مجموعة السبع في النصف الثاني من يونيو الجاري. أشار الرئيس فلاديمير بوتين إلى أن قطاع الأعمال الروسي تكيف مع العقوبات وأطلق آليات بديلة للتعاون، وأن العقوبات ضد روسيا أكثر بكثير من تلك التي فرضت على جميع الدول.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بوتين يطالب بتجهيز القواعد والمطارات مسبقا بأنظمة الأسلحة الجديدة
وقال بوتين خلال اجتماع حول قضايا برنامج التسليح الحكومي: "من المهم معرفة الاحتياجات مسبقا والبدء في إعداد البنية التحتية لنشر أنظمة الأسلحة الجديدة، بما في ذلك القواعد والترسانات والمطارات وما إلى ذلك". وأكد أنه يجب تخصيص الموارد المالية اللازمة لبناء وتحديث هذه المرافق في بند منفصل ضمن برنامج التسلح الحكومي. وأضاف: "أعلم أنني أوقع على هذه الوثائق باستمرار. ولكن يأتي المدراء ويطلبون تحويل هذه النفقات إلى بنود أخرى تبدو أكثر أهمية. ولكن إلى ماذا يؤدي هذا؟ إلى ظهور نظام أسلحة جديد، ثم ينتهي به المطاف في ساحة مفتوحة. وهذا يتطلب تحديثا أسرع وتكاليف إضافية". وأشار إلى أن تجربة العملية العسكرية الخاصة أظهرت أن المساهمة الرئيسية في تدمير أهداف العدو تأتي من طيران القوات الفضائية المسلحة. وتابع: "لذلك، يجب أن يتضمن البرنامج الحكومي الذي يجري تشكيله مجموعة من التدابير المنهجية والمتسقة لإنشاء المشتريات اللازمة لتلبية احتياجات القوات المسلحة الروسية، وتحديث وإصلاح الطائرات وأسلحة الطيران". المصدر: "نوفوستي" ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن القوات المسلحة الروسية تمكنت خلال العملية العسكرية الخاصة من تدمير قارب مسيّر تابع للقوات الأوكرانية باستخدام درونات "كلين" الجديدة. ذكر تقرير لصحيفة "التايمز" أن روسيا تفوقت على أوكرانيا في إنتاج واستخدام الطائرات المسيرة المتوسطة المدى من حيث الكمية والجودة وأن الجيل الجديد منها غير خطوط الجبهة وتكتيك القتال. أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بجودة وموثوقية وكفاءة المعدات العسكرية الروسية مؤكدا أن روسيا لا تزال تحتفظ بمكانتها بين الدول الخمس الرائدة في تصدير الأسلحة في العالم.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
وزير الخزانة الأمريكي: قد نواجه تخلفا عن سداد ديوننا الحكومية في النصف الثاني من الصيف
وخلال جلسة استماع أمام لجنة الإيرادات والنفقات في مجلس النواب الأمريكي، سُئل عن موعد نفاد الأموال اللازمة لسداد فواتير الديون التي تتجاوز 36.9 تريليون دولار، فأجاب الوزير: "في منتصف الصيف أو نهايته"، مؤكدا أنه لا يستطيع تحديد شهر محدد لأن الأمر يتعلق بـ"هدف متحرك". وسبق أن أعلن أن هذا قد يحدث بحلول أغسطس إذا لم يرفع الكونغرس الأمريكي سقف الديون. ومن المرجح أن يكون المشرعون في إجازة عندئذ، ويتعين عليهم رفع السقف أو تعليق العمل به بحلول منتصف يوليو. كما اتهم بيسينت إدارة الرئيس الأمريكي السادس والأربعين جو بايدن بأن العجز المتوقع في الميزانية للسنة المالية الحالية (التي تبدأ في 1 أكتوبر في الولايات المتحدة) سيكون كبيرا بشكل غير مسبوق. وقال الوزير: "ما نشهده هو نمو متفجر في النفقات.. لم نشهد عجزا بهذا الحجم من الناتج المحلي الإجمالي من قبل"، متوقعا أن يتراوح العجز بين 6.5% إلى 6.7% من الناتج المحلي الإجمالي، مما يجعلها السنة الثالثة على التوالي التي يتجاوز فيها عجز الميزانية 6% بالنسبة للناتج المحلي الإجمالي. وفي نهاية مارس الماضي، توقعت مكتب الميزانية بالكونغرس أن تواجه الحكومة الأمريكية تخلفا عن السداد بحلول أغسطس أو سبتمبر إذا لم يتم رفع سقف الدين. يمثل سقف الدين الحد الأقصى للأموال التي يمكن لوزارة الخزانة اقتراضها لتمويل أنشطة الحكومة الفيدرالية. وتقدّر الإدارة أن الدين العام قد يتجاوز 50 تريليون دولار بحلول عام 2034. المصدر: RT أفاد مكتب الميزانية في الكونغرس الأمريكي بأن عجز الميزانية منذ بداية هذا العام المالي ارتفع بمقدار 196 مليار دولار، على الرغم من جهود خفض النفقات وتقليص حجم الجهاز الحكومي. قالت النائبة الجمهورية عن ولاية إنديانا الأمريكية فيكتوريا سبارتز، إن الولايات المتحدة لن تتمكن من الاستمرار كدولة إذا لم تعتمد سياسات مالية مستدامة. ارتفع عجز الميزان التجاري للولايات المتحدة في مارس 2025 إلى مستوى قياسي قدره 140.5 مليار دولار، في وقت تحاول الشركات استباق تطبيق قرار ترامب فرض رسوم شاملة على الواردات الأمريكية.