
"بي واي دي" الصينية تخطط لافتتاح 7 فروع جديدة فى السعودية
وقال جيروم سايجوت، المدير الإداري للشركة في السعودية، إن الشركة تمتلك حاليًا 3 فروع، منذ دخولها السوق السعودي رسميًا في 2024، حسبما نقلت بلومبرج.
وتستهدف الشركة الصينية بيع أكثر من 5 آلاف سيارة في السعودية خلال العام الجارى، مع التركيز على فئة السيارات الكهربائية التي تشهد ازدهارًا ملحوظًا في السوق.
ويأتى ذلك بالتزامن مع خطة السعودية للاستثمار بكثافة في صناعة السيارات الكهربائية من خلال صندوق الاستثمارات العامة، وذلك في إطار استراتيجية أوسع لخفض الانبعاثات، والحد من استيراد السيارات، وتنويع الاقتصاد المحلي.
وكان صندوق الاستثمارات العامة ساهم فى دعم شركة "لوسيد موتورز" في سعيها لبناء أول مصنع سيارات في السعودية. كما أطلقت الشركة علامتها التجارية الخاصة للسيارات الكهربائية "سير"، وأطلقت مشروعًا مشتركًا لبناء محطات للشحن.
يشار إلى أن شركة "بي واي دي" حققت تقدمًا ملحوظًا على شركة "تسلا" الأمريكية في الأشهر الأخيرة، وتفوقت عليها في السوق الأوروبية لأول مرة على الإطلاق في أبريل الماضي.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
شركات أميركية تضع خطة لإحياء قطاع الطاقة في سوريا بعد رفع العقوبات
قال جوناثان باس، الرئيس التنفيذي لشركة أرجنت للغاز الطبيعي المسال، إن شركات بيكر هيوز وهانت إنرجي وأرجنت، ومقرها جميعًا الولايات المتحدة، ستعد خطة شاملة لقطاع النفط والغاز وتوليد الكهرباء في سوريا ، في شراكة تهدف إلى إعادة تأسيس البنية التحتية للطاقة التي تضررت من الحرب الأهلية التي استمرت 14 عامًا. وتمثل الخطوة تحولًا سريعًا، إذ ستشهد دخول شركات أميركية إلى بلد كان يخضع من قبل لأحد أشد أنظمة العقوبات في العالم. وقرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلغاء العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا في نهاية يونيو/حزيران. وتعتزم تلك الشركات المساعدة في عمليات التنقيب عن النفط والغاز واستخراجهما، وإنتاج الكهرباء، لمنح الاقتصاد دفعة في وقت تسعى فيه الحكومة إلى إعادة إعمار سوريا وإعادتها إلى الساحة العالمية. وتأتي الخطة بعد مسارعة شركات أخرى، العديد منها من دول خليج عربية، لتوقيع اتفاقيات لتعزيز البنية التحتية لتوليد الطاقة وللموانئ في سوريا. ولم تُنشر تفاصيل هذه الخطة الشاملة من قبل. وقال باس: "نبادر بتطوير خطة أساسية وشاملة للطاقة ولتوليد الكهرباء في سوريا بناء على تقييم مبدئي للفرص المتاحة لتحسين قدرة التوليد وإيصال الخدمة في المدى القريب". وأضاف: "تهدف جهودنا إلى دعم إنعاش قطاع الطاقة بالتنسيق مع الجهات المعنية". وقال باس: "يشمل ذلك أنشطة محتملة في كل مراحل سلسلة القيمة، من التنقيب والإنتاج إلى توليد الكهرباء، بما في ذلك محطات توليد الطاقة ذات الدورة المركبة"، وأحجم عن الخوض في مزيد من التفاصيل. ووقعت شركة أرجنت للغاز الطبيعي المسال، التي تطور منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال في ولاية لويزيانا الأميركية، في يناير/كانون الثاني اتفاقية غير ملزمة لتزويد بنغلادش بما يصل إلى خمسة ملايين طن من الوقود سنويًا، وهي أول اتفاقية رئيسية لتوريد الغاز المسال من الولايات المتحدة منذ أن بدأ ترامب ولايته الثانية. وتضع الخطة تصورًا للبدء بمناطق خاضعة لسيطرة الحكومة السورية إلى الغرب من نهر الفرات. ولا يزال شرق سوريا، حيث أغلب إنتاج النفط، خاضعًا لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية، التي تدعمها الولايات المتحدة ويقودها الأكراد. وحثت واشنطن قوات سوريا الديمقراطية على الاندماج في السلطات الجديدة في دمشق بعد الإطاحة ببشار الأسد. وبسبب الحرب التي استمرت 14 عامًا، لحقت أضرار جسيمة بقطاع الكهرباء في سوريا، ولا يُنتج حاليًا سوى 1.6 غيغاوات من الكهرباء، نزولًا من 9.5 غيغاوات قبل 2011. ويحتاج إصلاح هذا القطاع إلى استثمارات بمليارات الدولارات، لذا تتطلع الدولة التي تعاني من ضائقة مالية إلى الاستثمار الخاص أو الجهات المانحة لتغطية مثل تلك التكلفة. وفي مايو/أيار، وقعت سوريا مذكرة تفاهم مع شركة أورباكون القابضة القطرية لتطوير مشاريع توليد طاقة كهربائية بقيمة سبعة مليارات دولار، تشمل أربع محطات بتوربينات غاز تعمل بالدورة المركبة ومحطة طاقة شمسية بقدرة ألف ميغاوات في جنوب سوريا. اهتمام متزايد في منشور على موقع "لينكدإن" يوم الخميس الماضي، قال محمد يسر برنية، وزير المالية السوري، إن الشركات الثلاث تشكل تحالفًا للاستثمار في سوريا وتطوير قطاع الطاقة في البلاد. وقال: "تشير هذه الزيارة إلى اهتمام متزايد بين الشركات والمستثمرين الأميركيين بالتعامل مع سوريا". وصل باس، والرئيس التنفيذي لشركة هانت إنرجي، هانتر إل. هانت، ومسؤول تنفيذي كبير في شركة بيكر هيوز، إلى سوريا على متن طائرة خاصة صباح يوم الأربعاء. وقال باس إنهم كانوا في اجتماع مع برنية عندما شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على دمشق هزت المدينة. ووصف باس الأمر بأنه كان "كبيرًا". ويعمل باس على مشروع الطاقة منذ زيارة دمشق ولقاء الرئيس السوري أحمد الشرع في أبريل/نيسان. وشارك باس في جهود رسمية وغير رسمية لحث ترامب على لقاء الشرع. وعُقد بالفعل هذا الاجتماع التاريخي في منتصف مايو/أيار، بتشجيع كبير من زعيمي تركيا والسعودية. وأعلن ترامب إنهاء العقوبات المفروضة على سوريا. ومع رفعها تدريجيًا، ازداد اهتمام المستثمرين بالبلاد. لكن أعمال عنف شهدتها محافظة السويداء بجنوب البلاد على مدى أسبوع أدت إلى أجواء قاتمة في البلاد. وقالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن أعمال العنف تلك أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 321 شخصًا. وقال باس: "لتعمل في سوريا، هناك عثرات وعقبات وحفر... إذا لم يكن لديك الفريق الذي لديه العزم لتقبّل وجود تلك العثرات، فلا تأتِ إلى هنا".


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
تراجع جديد في أسعار العملات أمام الريال اليوم 19 يوليو 2025
شهدت أسعار العملات مقابل الريال السعودي صباح اليوم السبت 19 يوليو 2025 عند الساعة 09:31 صباحًا تغيّرات لافتة في بعض العملات الإقليمية والدولية، وفق بيانات السوق المحلي. ويهتم المواطنون والمستثمرون على حد سواء برصد هذه التغيّرات اليومية التي تؤثر في التحويلات والتعاملات الخارجية. وبحسب البيانات، سجل الدولار الأمريكي سعر 0.26660 مقابل الريال، أي أن الدولار الواحد يعادل 3.75098 ريال سعودي، وهو استقرار نسبي مقارنة بالأيام الماضية. أما اليورو فبلغ 0.22919 للريال الواحد، في حين تجاوز اليورو حاجز 4.36 ريال. اقرأ أيضاً أسعار العملات في السعودية اليوم الخميس 17يوليو 2025 أسعار العملات في السعودية اليوم العملات مقابل الريال الواحد اليورو 0.22 الدولار 0.26 الدولار الأسترالي 0.40 الريال القطري 0.97 الجنيه المصري 13.1 درهم إماراتي 0.97 ريال يمني 64.2 درهم مغربي 2.40 دينار كويتي 0.08 تاكا بنغلاديشي 32.3 روبية هندية 22.9 روبية إندونيسية 4٬349.2 دينار عراقي 348.9 بيسو فلبيني 15.2


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
هل ترتدي قِناع العمل؟ آن الأوان لنزعه!
- في عالم الأعمال المعاصر، تكتسب الأصالة أهمية بالغة كقيمة جوهرية، وإن بدت أحيانًا عملة نادرة. - فبينما يلحّ سياق العمل على التزامنا بسلوكيات ومعايير محددة، غالبًا ما تُصنّف تحت مظلة "الاحترافية"، يصبح الحفاظ على جوهرنا الحقيقي أمرًا عسيرًا، بل وقد يُنظر إليه في بعض الأحيان على أنه ينطوي على بعض المجازفة. - ومع ذلك، تُشير الدراسات الحديثة إلى أن إطلاق العنان للذات للتعبير عن حقيقتها في محيط العمل لا ينطوي على فوائد جمة على الصعيد النفسي فحسب، بل يمتد أثره ليُعزز جودة الروابط الإنسانية بين الزملاء، ويرتقي بمستويات التفاعل الإيجابي والانتماء الوظيفي الراسخ. قناع العمل: دوافع إخفاء ذواتنا الحقيقية - قد يتبادر إلى الأذهان سؤال محوري: لماذا نجد مشقة في أن نكون على سجيتنا في محيط العمل؟ - تكمن الإجابة في صميم ما يُطلق عليه الباحثون "معايير الموظف النموذجي"، وهي منظومة من التوقعات المجتمعية التي تُحدّد السمات التي يُفترض توافرها في شاغل الوظيفة المثالي. وغالبًا ما تفرض هذه المعايير قيودًا مثل: - الحضور الدائم والمستمر بلا انقطاع. - تغليب كفة الاهتمام بالشأن المهني على متطلبات الحياة الشخصية. - التقيد الصارم بنمط محدد في المظهر العام، والسلوكيات الصادرة، وأساليب التواصل المُتبعة، والتي تُعرف اصطلاحًا بـ "المهنية". - ونتيجة لهذه المعايير الضمنية والصريحة، ينتاب الكثيرين شعور ملحّ بضرورة ارتداء ما يُمكن تسميته بـ "قناع العمل"؛ فيهرعون إلى إخفاء شغفهم وهواياتهم، ويتجنبون الخوض في غمار تفاصيل حياتهم الخاصة، وينتهجون سلوكيات مُغايرة لما يختلج في دواخلهم من مشاعر وأفكار. - غني عن القول إن هذا التباين الصارخ بين الذات الحقيقية والشخصية المهنية المصطنعة يمكن أن يُضعف أواصر الود الإنساني بين الزملاء، ويُورث شعورًا طاغيًا بالوحدة والعزلة. أهمية التحلي بالأصالة في سياق العمل - تجدر الإشارة إلى أن التعبير الصادق عن الذات في ميدان العمل لا يعني بحال من الأحوال التخلي عن الأعراف والقواعد المهنية الراسخة، بل هو بالأحرى إتاحة نافذة يطل منها الزملاء على جوانب ثرية من شخصيتك تتجاوز حدود المسمى الوظيفي المجرد. - لا يُسهم هذا النهج في إرساء دعائم بيئة عمل أكثر إنسانية ودفئًا فحسب، وإنما يُعزز أيضًا بناء جسور من الثقة المتبادلة، ويُحسّن آليات التعاون المثمر، ويُعلي من مستويات الولاء والانتماء المؤسسي الأصيل. - فعندما يتعارف الأفراد على بعضهم بعضًا بوصفهم بشرًا، لا مجرد أدوار وظيفية جامدة، يصبح العمل المشترك أكثر سلاسة وفعّالية. - فالفريق الذي يتشارك أفراده القيم الأساسية النبيلة، ويُدركون الخلفيات الشخصية المتنوعة لبعضهم البعض، ويُبدون تعاطفًا صادقًا مع ظروفهم المختلفة، هو بلا شك فريق أكثر تماسكًا وقدرة على تحقيق مستويات إنتاجية رفيعة. كيف تبدأ رحلة استعادة الذات الحقيقية في معترك العمل؟ - إذا ساورك شعور ذات يوم بأنك تُخفي جزءًا أصيلًا من هويتك في محيط عملك، فإن الخطوة الأولى تكمن في التفكير العميق وطرح الأسئلة التالية على نفسك بصدق وتجرد: - هل تتصرف على سجيتك حقًا، أم أنك تسعى جاهدًا لتقليد الآخرين كي تتواءم مع "الصورة المقبولة" ظاهريًا؟ - ما هي السلوكيات والتصرفات التي تُجسد جوهر شخصيتك الحقيقية؟ - هل ثمة دوافع استراتيجية كامنة وراء سلوكياتك الراهنة؟ وهل لا تزال هذه الدوافع مُبررة وقائمة في ظل الظروف الحالية؟ - إن إدراك هذه الفجوة الكبيرة بين الذات الحقيقية والذات المهنية التي تُظهرها للعلن يُمثل نقطة الانطلاق الحاسمة نحو تبني الأصالة كمنهج حياة في محيط العمل. خطوات عملية لتعزيز الأصالة في بيئة العمل - للانطلاق نحو تعزيز حضورك الأصيل في بيئة عملك، يمكنك تبني خطوات عملية تدريجية وواعية: - المشاركة البسيطة والآمنة: بادر بمشاركة جوانب بسيطة من حياتك واهتماماتك الشخصية. قد يتجلى ذلك في الحديث العابر عن نشاط ممتع قمت به خلال عطلة نهاية الأسبوع، أو هواية تُضفي على حياتك بهجة وسرورًا، أو حتى موقف شخصي طريف مررت به. - توسيع آفاق التواصل الإنساني: اعمل على توسيع نطاق تواصلك الإنساني العميق مع زملائك. يمكنك التطرق إلى قيمك الأساسية التي تُؤمن بها إيمانًا راسخًا، أو طموحاتك المهنية والشخصية التي تسعى إلى تحقيقها. تبني هذه المشاركة الصادقة جسورًا قوية من التفاهم والتقارب الإنساني. - التقدم الحذر والمُتأني: ابدأ بخطوات صغيرة ومحسوبة، وراقب بدقة ردود الأفعال الصادرة من محيطك. وكلما شعرت بمزيد من الارتياح والتقبل الصادق، يمكنك التوسع بثقة في التعبير عن نفسك بصدق أكبر، مع إيلاء اهتمام خاص لتأثير ذلك على طبيعة علاقاتك في العمل. - ختامًا، لا يُعد التعبير الصادق عن الذات في محيط العمل مجرد خيار ثانوي يمكن تجاهله، بل هو المفتاح الجوهري لتحقيق نجاح مهني وشخصي أكثر استدامة ورسوخًا. - بيد أن ذلك لا يعني مطلقًا التخلي عن جوهر المهنية وأخلاقياتها الراسخة، وإنما تحقيق موازنة دقيقة وحكيمة بين إبراز جوهر شخصيتك الفريدة واحترام ثقافة وأعراف المؤسسة التي تنتمي إليها. - لذا، ابدأ اليوم بخطوة متواضعة نحو التعبير عن ذاتك الحقيقية في بيئة عملك؛ إذ قد تكون هذه هي القوة الناعمة التي تحتاجها بشدة لمسيرة مهنية أكثر إشباعًا ونجاحًا. المصدر: سيكولوجي توداي