logo
روبيو يسحب تأشيرات الدخول الأمريكية من ثمانية قضاة برازيليين

روبيو يسحب تأشيرات الدخول الأمريكية من ثمانية قضاة برازيليين

البوابةمنذ 8 ساعات
ذكرت تقارير أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، جرد ثمانية من قضاة المحكمة العليا البرازيلية البالغ عددهم 11 قاضيًا من تأشيراتهم الأمريكية، في الوقت الذي يصعد فيه البيت الأبيض حملته لمساعدة الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، على تجنب المحاكمة بسبب محاولته المزعومة للاستيلاء على السلطة بانقلاب عسكري، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية اليوم السبت.
ويحاكم بولسونارو، الذي له علاقات جيدة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بتهمة تدبير مؤامرة للتشبث بالسلطة بعد خسارته انتخابات 2022 أمام منافسه لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
بولسونارو يواجه حكمًا بالسجن يصل إلى 43 عامًا
ومن المتوقع أن تدين المحكمة العليا بولسونارو في الأسابيع المقبلة، ويواجه حكما بالسجن يصل إلى 43 عامًا، وفقا للصحيفة.
ومع اقتراب يوم النطق بالحكم، زاد ترامب من الضغوط على المحكمة وإدارة الرئيس البرازيلي لولا.
وفي التاسع من يوليو، أعلن الرئيس الأمريكي أنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 50% على جميع الواردات البرازيلية اعتبارا من الأول من أغسطس المقبل، ويرجع ذلك جزئيا إلى الاضطهاد المزعوم لحليفه، بحسب الصحيفة.
وأثارت هذه الخطوة موجة من الغضب في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، حيث وصفها لولا بأنها 'ابتزاز غير مقبول'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسة ترامب تتغير إزاء أوكرانيا
سياسة ترامب تتغير إزاء أوكرانيا

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

سياسة ترامب تتغير إزاء أوكرانيا

سياسة ترامب تتغير إزاء أوكرانيا لطالما أصر دونالد ترامب على أن الحرب في أوكرانيا لم تكن لتحدث لو كان هو، وليس جو بايدن، في منصب الرئيس. لم يشرح أبداً السبب، لكن التلميح كان أن علاقته الشخصية الوثيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كانت ستكفي لردع عملية عسكرية مثل هذه من قبل روسيا. وخلال حملته الانتخابية لإعادة انتخابه عام 2024، تفاخر ترامب بأنه إذا فاز بولاية ثانية في البيت الأبيض، فسينهي الحربَ في غضون ساعات معدودة. ومع ذلك، ورغم فوزه المريح في نوفمبر، وجهوده الدبلوماسية منذ تنصيبه في 20 يناير 2025، لم تسفر هذه الجهود عن التوصل إلى أي اتفاق دبلوماسي. فقد أجرى ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو، والمبعوثان الخاصان ستيف ويتكوف والجنرال المتقاعد كيث كيلوج، العديدَ من الاجتماعات مع بوتين ومستشاريه، وكذلك مع قادة أوكرانيا، لكن دون جدوى حتى الآن. وكان انتقاد ترامب للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علنياً للغاية، واعتبره الكثيرون غير عادل وقاسياً. فخلال المواجهة العلنية الشهيرة في المكتب البيضاوي، يوم 8 فبراير 2025، قال ترامب لزيلينسكي إنه «لا يملك أوراقاً» للتفاوض مع روسيا. وحتى وقت قريب جداً، كان ترامب متردداً في انتقاد القيادة الروسية. وكانت المخاوف في أوكرانيا وأوروبا، وبين العديد من الأميركيين الداعمين لأوكرانيا، من أن روسيا، نظراً لتفوقها العددي في الأفراد والعتاد واستعدادها للمزيد من التضحيات، إلى جانب ترسانتها، خاصة إمدادات الطائرات المسيّرة.. قد تنتصر في نهاية المطاف في حرب استنزاف طويلة الأمد. ويُرجح أن ذلك كان سببه توقف وزارة الدفاع الأميركية عن إرسال شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، ثم استئنافها، لتتوقف مجدداً في الوقت الذي كانت فيه الهجمات الجوية الروسية تتصاعد. لكن في الأسابيع القليلة الماضية، ظهرت مؤشرات على أن ترامب أصبح مستعداً لكشف خدعة روسيا وتغيير موقفه من سياسة «عدم التدخل» إلى سياسة أكثر دعماً لأوكرانيا. ففي 14 يوليو، أعلن ترامب أن الولايات المتحدة، عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ستزود أوكرانيا بصواريخ باتريوت للدفاع الجوي، ملمّحاً إلى إمكانية تزويدها أيضاً بصواريخ بعيدة المدى قادرة على الوصول إلى موسكو. كما منح الجانبَ الروسي مهلةَ 50 يوماً للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإذا لم يحدث ذلك، فقد تُصبح الرسوم الجمركية والعقوبات الثانوية على الدول التي تشتري الطاقة الروسية جزءاً من السياسة الأميركية. ويمكن الحديث في الوقت الحالي عن عدة تفسيرات لهذا التحول في موقف ترامب من الحرب الروسية الأوكرانية: أولا، لا بد أن الرئيس الأميركي يدرك أن أي نصر عسكري روسي سيكون هزيمة لحلف «الناتو»، وسيُلام هو على «خسارة أوكرانيا». وسيُتهم بأنه باع حليفاً غربياً، وسيُطلق عليه لقب «تشامبرلين الثاني»، في إشارة إلى رئيس الوزراء البريطاني الذي استسلم لمطالب هتلر في اتفاق ميونيخ عام 1938 وساهم في تمهيد الطريق للحرب العالمية الثانية. وسيغضب «الديمقراطيون» بشدة من ترامب ومن الجناح الانعزالي في الحزب الجمهوري. أما حلفاء أميركا الغربيون، فسينظرون إلى هذه الهزيمة على أنها خطوة أولى نحو استخدام روسيا للقوة مجدداً في سبيل تحقيق حلمها بإعادة الهيمنة على أوروبا الشرقية. ثانياً، أن روسيا واجهت نكسات استراتيجية كبيرة في الشرق الأوسط، مع سقوط بشار الأسد، وتدمير جماعتَي «حزب الله» و«حماس» على يد إسرائيل، والهجمات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران، والتي كشفت عن ضعف إيران، وبالتالي ضعف روسيا أيضاً. ثالثاً، أن علاقات ترامب مع حلف «الناتو» تحسنت خلال الفترة الأخيرة، خاصة أن معظم الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف ملتزمة الآن بإنفاق 5% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع. وكان أمل موسكو أن تقسّم «الناتو» وتُضعفه. لكن محاولتها فشلت، مما جعل ترامب وأوكرانيا المستفيدين الرئيسيين من الوضع الجديد. *مدير البرامج الاستراتيجية بمركز «ناشونال انترست» - واشنطن

عندما يلتقى الشر بالشر.. انحياز ترامب إلى مواقف إسرائيل الأكثر تطرفًا في الحرب ضد الفلسطينيين
عندما يلتقى الشر بالشر.. انحياز ترامب إلى مواقف إسرائيل الأكثر تطرفًا في الحرب ضد الفلسطينيين

البوابة

timeمنذ 7 ساعات

  • البوابة

عندما يلتقى الشر بالشر.. انحياز ترامب إلى مواقف إسرائيل الأكثر تطرفًا في الحرب ضد الفلسطينيين

كل الحقائق تؤكد أن التقارب الواضح بين الرئيس الأمريكي وأعضاء حكومته وسفرائه من اليمين القومي الإسرائيلي يدفن حل الدولتين.. عندما سُئل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على هامش عشاء عمل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ٧ يوليو، عن جدوى حل الدولتين، أي إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، أجاب ببساطة: "لا أعرف"، قبل أن يؤكد مبتسمًا أن زائره هو الأقدر على الإجابة عن هذا "السؤال القديم". كانت هذه ثالث زيارة لبنيامين نتنياهو إلى واشنطن منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير. ومنذ عام ٢٠١٤ وفترة ولاية باراك أوباما، لم يُستقبل أي مسئول فلسطيني في المكتب البيضاوي. تعكس هذه الملاحظة اصطفافًا تاريخيًا للإدارة الأمريكية الحالية مع السياسة التي يدافع عنها الزعيم الأبرز لليمين القومي المتشدد الإسرائيلي، والذي ظل في السلطة دون انقطاع تقريبًا لأكثر من خمسة عشر عامًا.. بعد ما يقرب من ثماني سنوات من قرار دونالد ترامب عام ٢٠١٧ بنقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس، مُعززًا بذلك سيطرة الدولة اليهودية على المدينة بأكملها، التي دُمّرت جزؤها الشرقي، المحتل منذ عام ١٩٦٧، عام ١٩٨٠، يتأكد هذا الموقف في الحكومة الحالية وفي اختيار السفراء، لا سيما في الأمم المتحدة، حيث تواصل واشنطن استخدام حق النقض (الفيتو) ضد أي قرار يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة. مع أول يوم وتجسد هذا التوافق في اليوم الأول من الولاية الثانية لدونالد ترامب مع إلغاء العقوبات التي فرضها جو بايدن في عام ٢٠٢٤ ضد المستوطنين المسئولين عن العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. يجسد ماركو روبيو، وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي، هذا الموقف. ففي العاشر من يونيو، أدان "العقوبات التي فرضتها حكومات المملكة المتحدة وكندا والنرويج ونيوزيلندا وأستراليا على عضوين حاليين في الحكومة الإسرائيلية"، وهما الوزيران اليمينيان المتطرفان بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، اللذان يدعوان إلى التطهير العرقي في غزة وضم الضفة الغربية. كتب ماركو روبيو: "هذه العقوبات لا تُسهم في الجهود التي تقودها الولايات المتحدة لتحقيق وقف إطلاق النار، وإعادة جميع الرهائن إلى ديارهم، وإنهاء الحرب". وتُشير هذه العبارة إلى تلك التي استخدمتها وزارة الخارجية الأمريكية سابقًا كلما أعلن عن توسيع المستوطنات الإسرائيلية، والتي قالت حينها إنها "لا تُسهم في السلام". في عام ٢٠١٩، كان مايك بومبيو وزير الخارجية خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، قد أكد الموقف الأمريكي بالفعل عندما أعلن أن "إنشاء مستوطنات مدنية إسرائيلية في الضفة الغربية لا يُخالف القانون الدولي". علاوة على ذلك، لم تجد واشنطن أي خطأ في الإعلان، في ٢٩ مايو، عن إنشاء ٢٢ مستوطنة جديدة. الصهيونية المسيحية ويتماشى هذا الموقف مع تعيين مايك هاكابي، القس الإنجيلي السابق وحاكم ولاية أركنساس الجمهوري السابق، سفيراً للولايات المتحدة في إسرائيل، وهو مدافع متحمس عن المستوطنات الإسرائيلية مثل السفير الذي عينه دونالد ترامب، المحامي اليهودي الأرثوذكسي ديفيد فريدمان، خلال فترة ولايته الأولى في عام ٢٠١٧.. وفي إشارة إلى دعمه المطلق لرئيس الوزراء الإسرائيلي، حضر السفير جلسة استماع في محاكمة نتنياهو بتهمة الاحتيال في ١٦ يوليو للتنديد بـ"حملة شعواء " ضد نتنياهو. بعد خمس سنوات من تقديم دونالد ترامب لخطة السلام التي تنص على إنشاء دولة فلسطينية، والتي صممت حول وجود المستوطنات والقيود الأمنية الإسرائيلية، فإن الخلفية الدينية لمايك هاكابي تؤكد على ثقل الصهيونية المسيحية وتأثيرها على إدارة ترامب. في كلٍّ من مجلسي الشيوخ والنواب، قدّم المشرّعون الجمهوريون مشاريع قوانين تهدف إلى حظر استخدام الحكومة الفيدرالية لمصطلح "الضفة الغربية" واستبداله بالمصطلح التوراتي "يهودا والسامرة". فرض رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، برايان ماست، هذا التغيير على مسؤولي المجلس في فبراير، عقب تشكيل "مجموعة أصدقاء يهودا والسامرة" قبل شهر. وكان الكونجرس رائدًا في الاعتراف أحادي الجانب بالسيادة الإسرائيلية على كامل القدس. في ٦ مايو، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية دمج مكتب الشؤون الفلسطينية مع الأقسام الأخرى في السفارة، مما زاد من تهميش القضية الفلسطينية. هذا التيار المسيحي الصهيوني القوي يعمل لصالح إسرائيل الكبرى، من البحر الأبيض المتوسط إلى نهر الأردن. كما تواصل واشنطن أيضًا تقديم دعمها الثابت لمؤسسة غزة الإنسانية، وهي مشروع مشترك بين إسرائيل والولايات المتحدة . منذ ١٩ مايو، احتكرت هذه المؤسسة توصيل الغذاء إلى القطاع الضيق، متجاوزةً الأمم المتحدة، رغم المجازر التي ارتكبتها بسبب التوزيعات الفوضوية التي تتحمل مسؤوليتها. وعندما سُئل المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية في ١٦ يوليو عن مجزرة جديدة وقعت في اليوم نفسه، اكتفى بقراءة بيان صادر عن هذه المؤسسة المثيرة للجدل، يُلقي باللوم في العنف على ميليشيات حماس، دون تقديم أي دليل. لطالما تكررت اتهامات واشنطن بالتحيز، عبر جميع الإدارات، في تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. لكن الجديد مع دونالد ترامب هو تأييد الإدارة الأمريكية لأكثر الخيارات الإسرائيلية تطرفًا، والتي تُخالف الموقف الأمريكي الرسمي الذي لطالما كان سائدًا. الانحياز الأمريكي هذا التوجه يدفع نحو دفن حل الدولتين، كما لخّص إليوت أبرامز، المستشار السابق لدونالد ترامب، في ٨ يوليو، على الموقع الإلكتروني لمجلس العلاقات الخارجية، وهو مركز أبحاث عضو فيه. وقال: "لقد انتهى. لا أرى كيف يمكن أن يحدث ذلك. لا أرى أي حكومة إسرائيلية تقبل بهذا في ظل الظروف الحالية. لذا لا أرى كيف يمكن لهذه الدولة الفلسطينية أن ترى النور". ويتفق إيلان جولدنبرج، المستشار السابق للديمقراطية كامالا هاريس، من منظمة السلام اليهودية الأمريكية "جيه ستريت"، جزئيًا مع اعتقاده بأن على واشنطن الآن أن تدعو إلى "حل الدولتين"، أي العمل على تحقيق التكامل الإقليمي لإسرائيل مع جيرانها العرب، وهو الحل الوحيد، حسب قوله، القادر على السماح بإقامة دولة فلسطينية. تكمن مفارقة هذا الانحياز الأمريكي للائتلاف الإسرائيلي الحاكم في أنه يأتي على خلفية تدهور حاد في صورة إسرائيل لدى الرأي العام الأمريكي، كما يتضح من استطلاع رأي أجراه مركز بيو للأبحاث ونُشر في أبريل، والذي أظهر أن أكثر من نصف البالغين الأمريكيين (٥٣٪) لديهم الآن رأي سلبي عنها. ولا يستثني هذا التدهور الجمهوريين الذين تتراوح أعمارهم بين ١٨ و٥٠ عامًا، حيث قفزت نسبة الآراء السلبية بينهم من ٣٥٪ عام ٢٠٢٢ إلى ٥٠٪ اليوم. بينما يتأرجح دونالد ترامب بين اتباع نتنياهو في ملفي غزة وإيران واتخاذ قرارات عشوائية، تُسمع أيضًا أصواتٌ معادية لإسرائيل بين أشدّ دعاة "اجعل أمريكا عظيمةً مجددًا، بدءًا من كاتب العمود السابق في قناة فوكس نيوز المحافظة، تاكر كارلسون، الذي يعارض القصف الأمريكي لإيران دعمًا للدولة اليهودية. ومع ذلك، تبقى هذه الأصوات غير مسموعة في البيت الأبيض.

الرئيس البرازيلي ينتقد السياسة الأمريكية لانتهاكها مبادئ سيادة الدول
الرئيس البرازيلي ينتقد السياسة الأمريكية لانتهاكها مبادئ سيادة الدول

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 7 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

الرئيس البرازيلي ينتقد السياسة الأمريكية لانتهاكها مبادئ سيادة الدول

الرئيس البرازيلي ينتقد السياسة الأمريكية لانتهاكها مبادئ سيادة الدول الرئيس البرازيلي ينتقد السياسة الأمريكية لانتهاكها مبادئ سيادة الدول سبوتنيك عربي انتقد الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، اليوم السبت، الولايات المتحدة لفرضها عقوبات تأشيرة على القضاة المشاركين في قضية الانقلاب ضد الرئيس السابق جاير بولسونارو،... 19.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-19T17:17+0000 2025-07-19T17:17+0000 2025-07-19T17:17+0000 أخبار العالم الآن العالم أخبار البرازيل الولايات المتحدة الأمريكية وقال الرئيس البرازيلي، في بيان نشره على منصة إكس: "تضامني ودعمي لقضاة المحكمة الفيدرالية العليا الذين تأثروا بإجراء تعسفي آخر ولا أساس له على الإطلاق من قبل الحكومة الأمريكية".ويخضع بولسونارو للمحاكمة بتهمة السعي للبقاء في السلطة من خلال قلب نتائج انتخابات 2022 التي فاز بها لولا دا سيلفا.يذكر أن قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس قرر، يوم الجمعة، أن على بولسونارو ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني، والبقاء في المنزل ليلا، والامتناع عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بينما ينتظر الحكم.وألغت الولايات المتحدة، بعد ساعات، تأشيرة مورايس و"حلفائه" في المحكمة، وكذلك أفراد عائلاتهم المباشرين.من جانبه، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بيان: "إن حملة المطاردة السياسية التي يقودها قاضي المحكمة الفيدرالية العليا البرازيلية ألكسندر دي مورايس ضد جاير بولسونارو خلقت نظاما من الاضطهاد والرقابة الشامل لدرجة أنه لا ينتهك فقط الحقوق الأساسية للبرازيليين، بل يمتد أيضا خارج حدود البرازيل ليستهدف الأمريكيين".وعلى صعيد آخر، ندد لولا دا سيلفا ، الخميس الماضي، بتهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الصادرات البرازيلية، واصفا التصريح بأنه "ابتزاز غير مقبول".أكد الرئيس البرازيلي، في كلمة له الخميس الماضي، أن بلاده ستستخدم "جميع الأدوات القانونية" لحماية اقتصادها من تهديدات الرسوم الجمركية، التي أعلن عنها ترامب.وقال الرئيس لولا: "البرازيل ليست دولة مواجهة، بل دولة حوار، ولكن لديها كرامة وسيادة".وأضاف أن "الحكومة ستلجأ إلى منظمة التجارة العالمية (OMC) وإلى قانون المعاملة بالمثل، الذي أقرّه الكونغرس الوطني، دفاعا عن مصالح البرازيل"، لافتا إلى أن "البرازيل لها مالك واحد فقط، الشعب البرازيلي".وأعلن ترامب، الأربعاء الماضي، عن فرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع المنتجات البرازيلية، التي تدخل السوق الأمريكية، ابتداء من 1 أغسطس/ آب 2025، في خطوة تصعيدية تأتي "ضمن سلسلة من الإجراءات العقابية" ضد البرازيل. أخبار البرازيل الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, العالم, أخبار البرازيل , الولايات المتحدة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store