logo
"أوبو" تكشف عن هاتفها الجديد ضمن سلسلة "أوبو رينو 14"... تعرف على مواصفاته وإمكانياته

"أوبو" تكشف عن هاتفها الجديد ضمن سلسلة "أوبو رينو 14"... تعرف على مواصفاته وإمكانياته

صحيفة سبق٢٥-٠٦-٢٠٢٥
كشفت شركة "أوبو" عن إصدار جديد ضمن سلسلة "رينو 14"، حيث أطلقت الشركة بهدوء هاتفها الجديد "رينو 14 إف"، لتصبح بهذه الطريقة هذه السلسلة مكونة من 3 هواتف، وهي "أوبو رينو 14" و"أوبو رينو 14 برو" والهاتف الجديد.
ويتميز الهاتف الجديد بمعالج "سنابدراجون"، وشاشة بمعدل تحديث 120 هرتز، وبطارية بسعة 6000 ميللي أمبير في الساعة، علاوة على سعره الاقتصادي التنافسي.
وتم دعم الهاتف بمعالج "سنابدراجون 6"، مع ذاكرة وصول عشوائي "رام" من نوع "إل بي دي دي آر 4 إكس" بسعة 12 جيجابايت، وسعة تخزين داخلية 512 جيجابايت.
وسيعمل الهاتف بنظام "كولور أو إس 15" المبني على نظام تشغيل "أندرويد 15".
ويتميز الهاتف بشاشة "أموليد فل إتش دي بلس" بقياس 6.57 بوصة، ومعدل تحديث 120 هرتز، وحماية من الكسر والخدش، وتقنية تجعلها تعمل حتى عند ترطيب الأصابع أو ارتداء القفازات.
وتم تزويده بأربع كاميرات: كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابيكسل بمستشعر من "سوني"، وكاميرا فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابيكسل، وكاميرا ماكرو بدقة 2 ميجابيكسل، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجابيكسل.
وتم تزويد الكاميرا فائقة الاتساع بخاصية التركيز التلقائي، بالإضافة إلى ميزات تصوير مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل "أيه آي فلاش لايف فوتو"، و"أيه آي لايف فوتو إكسبورت"، و"أيه آي ريكومبوز"، و"أيه آي بريفكت شوت"، و"أيه آي ستايل ترانفسير".
ويدعم هاتف Oppo Reno 14 F الميزات التالية: بطارية بسعة 6000 مللي أمبير/ساعة، تدعم الشحن السريع بقوة 45 واط، وماسح بصمة إصبع مدمج في الشاشة، وإمكانية التصوير تحت الماء.
وستطرح "أوبو" الهاتف بألوان الوردي اللامع، والأخضر المضيء، والأزرق الأوبالي، مع 3 خيارات للذاكرة بين "8 جيجابايت/256 جيجابايت"، أو "12 جيجابايت/256 جيجابايت"، أو "12 جيجابايت/512 جيجابايت"، من دون أن تعلن عن تفاصيل الأسعار، ولكنها وعدت أن تكون اقتصادية وتنافسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فكّر وتخيّل.. الصين تكشف عن واجهة عصبية للرسم عبر التفكير بتقنية تعتمد على إشارات الدماغ
فكّر وتخيّل.. الصين تكشف عن واجهة عصبية للرسم عبر التفكير بتقنية تعتمد على إشارات الدماغ

صحيفة سبق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة سبق

فكّر وتخيّل.. الصين تكشف عن واجهة عصبية للرسم عبر التفكير بتقنية تعتمد على إشارات الدماغ

طوّر علماء صينيون تقنية مبتكرة تحمل اسم "LoongX"، تمكّن الأشخاص غير القادرين على الكلام أو الحركة من تشكيل، رسم، وتحرير الصور على أجهزة الكمبيوتر باستخدام إشارات دماغية فقط، دون الحاجة لأي تفاعل جسدي. ووفقًا لتقرير نُشر على موقع تفتح التقنية الجديدة آفاقًا واسعة، حيث تسمح للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في النطق أو المهارات الحركية بإنشاء محتوى مرئي لمجرّد تخيّل التعديلات التي يرغبون بها. تعتمد "LoongX" على واجهة "الدماغ – الحاسوب" التي تتفاعل مع الدماغ من خلال جهاز كهربائي يُثبّت على الرأس، فيما تقوم برامج حاسوبية بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها. وتشمل هذه الإشارات: النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ (ما "تفكر" فيه) تدفّق الدم في مناطق الدماغ (لتحديد النشاط العصبي) معدل النبض (لفهم ردود الفعل) حركات الرأس واتجاه النظر ويعمل النظام كجهاز تحكّم ذهني؛ فعلى سبيل المثال، إذا نظر المستخدم إلى صورة وفكّر: "أريد بحرًا بدلًا من السماء"، يلتقط النظام الإشارات العصبية ويترجمها إلى أوامر تُنفذ تلقائيًا على الصورة. نظام ذكي متعدد المكونات تتكوّن تقنية LoongX من عدّة عناصر رئيسية، منها: قاعدة بيانات L-Mind: تحتوي على آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ التي جُمعت أثناء تخيّل المستخدمين لتغييرات مرئية. وحدتا المعالجة CS3 وDGF: تعملان كمترجم للأفكار، وتحوّلان الإشارات العصبية إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب. DiT: "الرسّام الافتراضي" الذي ينفذ الأوامر ويحوّلها إلى تعديلات بصرية على الصور. ويجمع النظام بين إشارات الدماغ، ومعدل النبض، وحركات الرأس والعين لتحديد نوايا المستخدم بدقة، كأنها أوركسترا متناغمة يؤدي فيها كل عنصر دورًا محوريًا. ويعتمد النظام على نموذج تعلّم آلي يربط بين الأفكار والأفعال من خلال الخبرة التراكمية. أظهرت التجارب أن "LoongX" تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية. وعند دمج الإشارات الدماغية مع الأوامر الصوتية، تتحسن الدقة بشكل ملحوظ، ما يجعل المزج بين التفكير والكلام خيارًا مثاليًا لتحقيق نتائج دقيقة وسريعة.

قبل الإطلاق بشهرين.. تسريبات تكشف أبرز مزايا شاشة iPhone 17
قبل الإطلاق بشهرين.. تسريبات تكشف أبرز مزايا شاشة iPhone 17

الرجل

timeمنذ 5 ساعات

  • الرجل

قبل الإطلاق بشهرين.. تسريبات تكشف أبرز مزايا شاشة iPhone 17

كشفت تسريبات حديثة من حساب موثوق على منصة Weibo الصينية يحمل اسم Digital Chat Station، أن جميع إصدارات سلسلة iPhone 17 المرتقبة ستحصل على ترقيتين بارزتين في الشاشة. أول هذه التحسينات يتمثل في تقليص الحواف المحيطة بالشاشة، لتصبح أنحف من أي وقت مضى. ورغم أن آبل كانت قد قدمت حوافًا فائقة النحافة في iPhone 16 Pro وiPhone 16 Pro Max، فإن هذه الميزة ستتوسّع لتشمل الإصدارات الأرخص مثل iPhone 17 و"iPhone 17 Air" وفقًا للتقرير. هذه الخطوة تعكس استمرار توجه آبل نحو تعميم المزايا الجمالية والهندسية على كافة إصداراتها، لا سيما مع تزايد المنافسة في سوق الهواتف الذكية، وحرص المستخدمين على تصاميم أكثر أناقة وراحة في الاستخدام. ما الجديد في iPhone 17؟ التحسين الثاني الذي أشار إليه التقرير هو واجهة Dynamic Island جديدة كليًا على جميع طرازات iPhone 17، دون تقديم تفاصيل موسعة. من المرجح أن يكون هذا التغيير مرتبطًا بإصدار نظام التشغيل الجديد iOS 26، والذي قد يأتي بتصميم واجهة محسّنة بشكل حصري على الجيل الجديد من الآيفون. Apple to Upgrade iPhone 17 Displays in These Two Ways — (@MacRumors) July 19, 2025 أما على المستوى العتادي، فقد تحدثت شائعات سابقة عن نية آبل تقديم قطع أصغر في الواجهة (Dynamic Island) لزيادة مساحة الشاشة النشطة، لكن التقارير ما زالت متضاربة بشأن ما إذا كان هذا سيظهر في iPhone 17 هذا العام أم في iPhone 18 العام المقبل. في جميع الأحوال، تُعد هذه الإشارات دلالة على أن آبل تواصل العمل على تحسين تجربة الاستخدام بصريًا ووظيفيًا، عبر تحديثات متكاملة في التصميم والبرمجيات. متى يتم إطلاق iPhone 17 رسميًا؟ من المنتظر أن تكشف آبل عن سلسلة iPhone 17 خلال حدثها السنوي في سبتمبر المقبل، أي خلال أقل من شهرين من الآن، وفق الجدول المعتاد لإطلاق هواتفها الجديدة. حتى الآن، لم تؤكد الشركة رسميًا أي من هذه التحسينات، لكن مصادر Digital Chat Station التي سبق أن صدقت في تسريباتها بشأن منتجات آبل، تشير إلى أن هذه التحديثات قيد التنفيذ فعليًا. اقرأ أيضاً تغييرات جريئة في iPhone 17 Pro تشمل الكاميرا والشعار وتقنية الشحن ومع تسارع وتيرة التسريبات، من المتوقع أن تظهر المزيد من التفاصيل في الأسابيع المقبلة، بما في ذلك تحسينات أخرى تتعلق بالأداء، والكاميرا، وتقنيات الذكاء الاصطناعي التي باتت حاضرة بقوة في المنافسة بين كبرى الشركات التقنية.

التنين الرقمي: كيف تشيّد بكين إمبراطورية بيانات لقلب موازين القوى العالمية؟
التنين الرقمي: كيف تشيّد بكين إمبراطورية بيانات لقلب موازين القوى العالمية؟

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أرقام

التنين الرقمي: كيف تشيّد بكين إمبراطورية بيانات لقلب موازين القوى العالمية؟

- على مرأى ومسمع من العالم الذي يقف على أعتاب الثورة الصناعية الرابعة، لم تعد الصين تكتفي بدورها كأكبر منتج للبيانات على الكوكب، مستفيدة من جيش قوامه مليار مستخدم للإنترنت وشبكة مراقبة عنكبوتية كثيفة. - بل تمضي اليوم في تشييد صرح تاريخي أكثر جرأة وطموحًا: إمبراطورية بيانات متكاملة، حيث للمعلومات قيمة الذهب والنفط، لتصبح الركيزة الأساسية للقوة الاقتصادية والأمن القومي. - والشاهد هنا أن هذه الرؤية، التي يقودها الرئيس الصيني شي جين بينغ، تتجاوز حدود التطوير التقني لتؤسس لنموذج حكم سلطوي جديد، يطرح تحديًا وجوديًا على الديمقراطيات، ويعيد رسم خريطة القوة في القرن الحادي والعشرين. البيانات: وقود النهضة الصينية - لم يعد الحديث في بكين عن البيانات باعتبارها مجرد أداة ثانوية، فقد أعلنتها خطط الدولة رسميًا "عنصر إنتاج" جوهرياً، تتساوى أهميته مع العمالة ورأس المال والأرض. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام - منح الرئيس شي جين بينغ البيانات صفة "المورد الاستراتيجي ذي التأثير الثوري"، مؤكدًا أن الهيمنة عليها هي مفتاح حسم المنافسة الدولية. - ومن الملاحظ أن هذه الفلسفة لم تعد حبيسة التنظير، بل امتدت خيوطها لتتحكم في كل شيء؛ بدءًا من الحريات المدنية، مرورًا بأرباح عمالقة التكنولوجيا، وصولًا إلى طموح الصين الأكبر بالتربع على عرش الذكاء الاصطناعي العالمي. - وتسير بكين بخطى محمومة لتجسيد هذه الرؤية على أرض الواقع؛ فبعد أن استلهمت في عام 2021 بعض القواعد التنظيمية من اللائحة الأوروبية لحماية البيانات، سرعان ما بدأت تبتعد عن المعايير الغربية لتؤسس نموذجها الخاص والفريد. - واليوم، تعمل أجهزة الدولة على كافة المستويات على "تسييل" البيانات التي تمتلكها، أي تحويلها إلى أصول مالية ملموسة. - إذ يجري تقييم كنوز المعلومات لدى الشركات الحكومية بهدف إدراجها في ميزانياتها أو تداولها في بورصات بيانات متخصصة. - وفي خطوة مفصلية، أصدر مجلس الدولة في الثالث من يونيو الماضي، قواعد تُلزم جميع الهيئات الحكومية بتبادل بياناتها، في سعي لإنشاء "محيط بيانات وطني موحد". الهوية الرقمية الموحدة: عين الدولة الساهرة أم قبضة "الأخ الأكبر"؟ - لعل الخطوة الأكثر جرأة وإثارة للجدل، هي إطلاق نظام "الهوية الرقمية" الموحدة في الخامس عشر من يوليو الجاري. - بموجب هذا النظام، ستُحكِم السلطات المركزية قبضتها على سجل موحد يوثّق كل موقع وتطبيق يرتاده أي مواطن. - وهنا سيصبح من المستحيل تقريبًا بالنسبة لشركات التكنولوجيا، ربط هوية المستخدم بنشاطه الرقمي، فلن يصلها سوى رموز مشفرة مبهمة. - أما الدولة، فستمتلك بفضل هذا السجل عينًا لا تنام ترصد كل حركة وسكنة لمواطنيها، محققةً بذلك جنة "الأخ الأكبر"، ومانحةً نفسها قدرة غير مسبوقة على التتبع والرصد. - بات الهدف الاستراتيجي النهائي واضحًا: إنشاء محيط بيانات وطني لا يقتصر على بيانات المستهلكين، بل يضم البيانات الصناعية والحكومية. - سيمنح هذا التكامل الصين ميزة ساحقة، أهمها "وفورات الحجم" التي ستتيح لها تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي بوتيرة أسرع وأكثر كفاءة من أي منافس عالمي، فضلًا عن تمكين الشركات الصغيرة من الاستفادة من هذا الكنز المعلوماتي الهائل. سلاح ذو حدين: بين الهيمنة التقنية ووأد الابتكار - لكن لهذا النموذج وجهه المظلم؛ إذ إن سجل الدولة الصينية في حماية البيانات سيئ السمعة، وخير دليل على ذلك فضيحة تسريب بيانات مليار مواطن من قاعدة بيانات شرطة شنغهاي. - وعلى الصعيد الاقتصادي، فإن تجريد الشركات الخاصة من ملكية البيانات التي تنتجها قد يؤدي إلى خنق روح المبادرة وقتل حوافز الابتكار والتأثير سلبًا على أرباحها. - أما على صعيد الحريات، فمع أن نظام الهوية الرقمية قد يحل محل آليات رقابية قائمة أقل تنظيمًا، إلا أنه في جوهره يرسّخ نظامًا رقابيًا مركزيًا مرعبًا في كفاءته، ويقضي على آخر ما تبقى من مساحات الخصوصية الهشة في الفضاء الرقمي. تحدٍ عالمي: هل يصبح النموذج الصيني إغراءً لا يُقاوم؟ - في الوقت الذي تتخبط فيه معظم دول العالم في كيفية إدارة ثورة البيانات، تقدم الصين نموذجًا جاهزًا، وإن كان ثمنه باهظًا من الحريات. - فبينما تفكر الولايات المتحدة في الاستعانة بشركات خاصة مثل "بالانتير" لدمج بياناتها الحكومية، ويسعى الاتحاد الأوروبي لتحديث قوانينه، وترجح الهند في نظامها "آدهار" كفة الخصوصية على النمو، تضع الصين الكفاءة والسيطرة المطلقة فوق كل اعتبار. - ويكمن جوهر التحدي في أن الديمقراطيات تجد نفسها مقيّدة بضرورة إقامة ضوابط وتوازنات لحماية حقوق الملكية والخصوصية والحريات، وهو ما يجعل مهمتها أصعب وأبطأ. في المقابل، تندفع الصين في تجربتها العملاقة دون الالتفات لهذه "القيود". - والشاهد هنا أنه على مدى عقود، كانت الصين "التلميذ النجيب" الذي يقلّد الابتكارات الغربية، لكنها اليوم تطمح لدور "المعلّم" الذي يُظهر للعالم القيمة الاقتصادية الفائقة لمحيط البيانات الوطني. - وإذا ما نجحت في ذلك، فإن نموذجها المركزي لن يمثل تحديًا اقتصاديًا فحسب، بل سيصبح تحديًا سياسيًا وأيديولوجيًا مباشرًا للنظام الديمقراطي العالمي. المصدر: إيكونيميست

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store