
نائب محافظ بورسعيد يتابع مشروع التحول الرقمى بالديوان العام
وجاء ذلك الاجتماع ، استكمالٱ لمسيرة التحول الرقمى بالدولة المصرية ، والاهتمام التى توليه الحكومة بدورات العمل وميكنتها لتحقيق أعلى معدلات الحوكمة والشفافية وتوفير الوقت والجهد ، فى انجاز ودقة كافة الأعمال بالمحليات ، والجهاز الادارى بالدولة .
وقد قامت محافظ ة بورسعيد ، باعتبارها ال محافظ ة الرائدة فى ذلك المجال ، بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، بصفتها الجهة الحكومية المستفيدة من اتفاقية مايكروسوفت الدولية ، لتنفيذ ذلك المشروع بال محافظ ة .
وخلال الاجتماع ، حرص المسئولون بالشركه المنفذة على استعراض مراحل ونسب تنفيذ المشروع ، على مسئولى ال محافظ ة ، واستمعوا إلى آراء الإدارات المعنية بال محافظ ة لوضع الأطر الرئيسية للتنفيذ ، واستيضاح جميع التساؤلات حول مراحل تنفيذه .
وانتهى الاجتماع ، الى ضرورة وضع مخطط زمني ومحدد للانتهاء من كافة مراحل التنفيذ ، بما فيها المرحله الرابعة والأخيرة .
ومن جانبه ، أكد د . عثمان نائب ال محافظ على ضرورة الالتزام بما تم الانفاق عليه ، لانهاء المشروع وبدء التشغيل الفعلى قبل نهاية هذا العام ، طبقا للمخطط الزمني ، مشيرا الى أهميه تزامن ذلك الحدث ، مع توجهات الدولة المصرية نحو سياسة التحول الرقمى .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مايكروسوفت تغلق متجر الأفلام على أجهزة إكس بوكس والكمبيوتر بنظام ويندوز
السبت 19 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - أغلقت مايكروسوفت فجأةً متجر الأفلام والبرامج التلفزيونية على أجهزة Xbox وأجهزة الكمبيوتر التي تعمل بنظام Windows، اعتبارًا من اليوم لن تتمكن من شراء أفلام أو برامج تلفزيونية جديدة من متجر Microsoft على أجهزة Xbox أو Windows، ولكن سيظل بإمكانك الوصول إلى المحتوى الذي اشتريته سابقًا على أجهزتك. وتقول مايكروسوفت: "ستظل التنزيلات متاحة على نظام ويندوز وبدقة HD القصوى"، ولكن سيتعين عليك الاستمرار في استخدام تطبيق الأفلام والتلفزيون على ويندوز أو إكس بوكس لتشغيل المحتوى الذي تملكه، بدلاً من الوصول إليه من خدمة أخرى ، إلا إذا كانت أفلامك المشتراة جزءًا من خدمة Movies Anywhere في الولايات المتحدة. كما أن مايكروسوفت لا تقدم استردادًا لأموال المشتريات. كان مستخدمو Xbox وWindows ينتظرون الإغلاق بقلق منذ أن أغلقت Microsoft خدمة Groove Music في عام 2017 ، وأطلقت Microsoft في الأصل واجهة متجر للأفلام والتلفزيون مع Zune Marketplace في عام 2006، قبل أن يتم استبداله بـ Xbox Video في عام 2012، ثم تحول ذلك إلى تطبيق ومتجر الأفلام والتلفزيون في عام 2015، والآن بعد عقد من الزمان سيختفي. وتُسند مايكروسوفت الآن مهمة توفير محتوى الأفلام والمسلسلات على أنظمة ويندوز وإكس بوكس إلى أمازون ونتفليكس وآبل تي في، بالإضافة إلى العديد من خدمات بث الفيديو الأخرى ، وستواصل مايكروسوفت تقديم الدعم الفني لأي مشاكل في المحتوى الذي تم شراؤه سابقًا، ويأمل المستخدمون أن تُبقي الشركة خوادمها متصلة بالإنترنت لسنوات عديدة قادمة.


عرب نت 5
منذ ساعة واحدة
- عرب نت 5
: بعد فيسبوك وإنستاجرام.. روسيا تهدد بحظر WhatsApp
WhatsAppالسبت, 19 يوليو, 2025في ظل تصاعد التوتر بين موسكو وشركات التكنولوجيا الغربية، حذّر مسؤول روسي بارز من أن تطبيق واتساب التابع لشركة ميتا بات على وشك الخروج من السوق الروسية، ضمن توجه رسمي لحظر البرمجيات المرتبطة 'بالدول المعادية' لروسيا.إقرأ أيضاً..ليبر أوفيس تتهم مايكروسوفت بتعمد استخدام تنسيقات معقدة للملفاتمنصة Steam تحظر ألعابًا بسبب معايير الدفع الجديدةتحديث جديد للعبة Cyberpunk 2077 يجلب ميزات متقدمة وتجربة لعب محسنةتطبيق Threads يختبر التسجيل عبر فيسبوك لتوسيع قاعدة المستخدمينوقال نائب رئيس لجنة تكنولوجيا المعلومات في مجلس الدوما الروسي، أنطون غوريلكين، إن تطبيق واتساب يجب أن يستعد للتوقف عن العمل في روسيا، مشيرًا إلى احتمالية إدراجه ضمن قائمة التطبيقات المحظورة قريبًا، وذلك في تصريحات نقلتها وكالة رويترز.وتعود هذه الخطوة إلى تصنيف الشركة المالكة للتطبيق، 'ميتا'، كـ'منظمة متطرفة' داخل روسيا، وهو التصنيف الذي سبق أن أدى إلى حظر تطبيقي فيسبوك وإنستاجرام منذ عام 2022.وجاءت التصريحات الأخيرة عقب توجيه رسمي أصدره الرئيس فلاديمير بوتين هذا الأسبوع، يدعو إلى تشديد القيود على البرمجيات والتطبيقات القادمة من دول 'غير صديقة' فرضت عقوبات على موسكو، مع تحديد مهلة نهائية حتى الأول من سبتمبر.وكان بوتين قد وقّع في يونيو الماضي قانونًا يهدف إلى إطلاق تطبيق مراسلة تابع للدولة ومربوط بالخدمات الحكومية، في إطار مساعٍ مستمرة إلى تعزيز الاعتماد على الحلول التقنية المحلية والابتعاد عن شركات التكنولوجيا الأجنبية، خاصةً بعد انسحاب بعضها من السوق الروسية إثر غزو أوكرانيا في عام 2022.وأشار غوريلكين إلى أن حظر واتساب قد يسهم في دعم التطبيق الروسي الجديد وزيادة حصته السوقية داخل البلاد.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
حرب غزة تهدد عمالقة التكنولوجيا.. ضغوط عالمية على جوجل ومايكروسوفت وأمازون وميتا لمقاطعة إسرائيل
تواجه شركات التكنولوجيا العملاقة ضغوطًا متواصلة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة من الداخل والخارج بسبب علاقاتها مع إسرائيل ، حسب تقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية. ضغوط عالمية على جوجل ومايكروسوفت وأمازون وميتا لمقاطعة إسرائيل وتجد هذه الشركات نفسها ممزقة بين الأهمية الاستراتيجية لمراكز البحث والتطوير التابعة لها في إسرائيل، وبين الخشية من الضرر الذي قد يلحق بسمعتها وأعمالها التجارية. ولم يعد الأمر مجرد همسات بل تحول إلى دعوات فردية بل تحول إلى ضغط حقيقي فبعد نحو عامين من بدء الحرب، ومع استمرار عرض مشاهد القصف والدمار في غزة أمام العالم، واجه مسؤولو شركات التكنولوجيا العملاقة دعوات داخلية وخارجية تدعو إلى مقاطعة إسرائيل بشتى الوسائل. عمالقة التكنولوجيا في مواجهة دعوات مقاطعة إسرائيل وبينما الضغط يطال جميع الشركات الكبرى، ويتجلى بشكل خاص في جوجل، لكنه يثير قلق رؤساء مايكروسوفت، وأمازون، وميتا، وحتى إنتل وإنفيديا، وجميعها شركات تمتلك مراكز بحث استراتيجية في إسرائيل وتبيع فيها البرمجيات والمعدات بمليارات الدولارات. وكشف تقرير حديث لـ بلومبيرج، أن مجموعة من المستثمرين في شركة مايكروسوفت تمارس ضغوطًا على الشركة لفحص ما إذا كان بعض عملائها يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التابعة لها بشكل مسيء. وقد وقع 60 مستثمرًا يملكون أسهمًا بقيمة 80 مليون دولار على مقترح يُعرض في اجتماع المساهمين المقرر في ديسمبر المقبل، ويطالب مجلس الإدارة بإصدار تقرير علني يوضح التدابير التي تتخذها الشركة لمنع استخدام منتجاتها في انتهاك حقوق الإنسان أو القانون الدولي. وقال المستثمرون بحسب بلومبيرج: المزاعم الخطيرة حول التورط في جرائم إبادة وجرائم دولية أخرى تثير شكوكًا بشأن فاعلية آليات مايكروسوفت لحماية حقوق الإنسان. ولم يأتِ هذا التحرّك من فراغ، بل نتيجة حملة منظمة على وسائل التواصل الاجتماعي، تسربت أيضًا إلى محادثات الموظفين والمستثمرين، قالت أن إسرائيل تستخدم برمجيات الحوسبة السحابية Azure وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة في قتل المدنيين في غزة والمناطق الفلسطينية. ومنذ أكثر من شهرين، فصلت الشركة مهندستين برمجيات بعدما قاطعتا احتفالًا أقيم في سياتل بمناسبة الذكرى الخمسين لتأسيس الشركة، احتجاجًا على التعاون مع إسرائيل، فقد قاطع الموظف جو لوبيز كلمة الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا وهو يهتف: ما رأيك في عرض جرائم الحرب الإسرائيلية التي تُنفذ عبر Azure؟ فيما قاطع موظف آخر لم يُكشف عن هويته خطابًا لرئيس قطاع الذكاء الاصطناعي في الشركة مطالبًا بـ الحرية لفلسطين. كما قطع المهندس حسام ناصر، الذي فُصل سابقًا من الشركة، جلسة نقاشية تقودها الدكتورة سارة بيرد المسؤولة عن تطوير الذكاء الاصطناعي الأخلاقي، واتهم الشركة بـ تبييض الجرائم والمساهمة في إبادة الشعب الفلسطيني. ورغم هذا، اضطرت مايكروسوفت في مايو الماضي للاستعانة بجهة تحقيق مستقلة أكدت عدم وجود أدلة على أن الجيش الإسرائيلي استخدم خدماتها السحابية أو تقنياتها في استهداف المدنيين الفلسطينيين. وأوضحت الشركة أنها تقدّم لجيش الاحتلال الإسرائيلي خدمات احترافية، من ضمنها برمجيات وسحابة رقمية وتقنيات ذكاء اصطناعي، بما في ذلك خدمات الترجمة، وأن استخدام هذه التقنيات يخضع لشروط الاستخدام الخاصة بها، لكنها أشارت أيضًا إلى أنها لا تستطيع التحكم في طريقة استخدام العملاء لبرمجياتها على أجهزتهم أو خوادمهم. وأكدت مايكروسوفت بشفافية أنها قدمت دعمًا طارئًا محدودًا للحكومة الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر 2023، للمساعدة في إنقاذ الرهائن، وكان ذلك تحت إشراف صارم وضمن حدود معينة، إذ وافقت على بعض الطلبات ورفضت أخرى، مع الحرص على احترام الخصوصية والحقوق المدنية لسكان غزة. ورغم أن من المتوقع رفض مقترح مجموعة المستثمرين، كما حدث مع مقترحات مشابهة في اجتماعات المساهمين في أمازون وإنفيديا في العام الماضي، فإن ذلك يدل على استمرار الضغوط على مسؤولي مايكروسوفت وغيرها من الشركات، حيث أن هذه الشركات ممزقة بين التزاماتها التعاقدية ومصالحها الاستراتيجية وربما تعاطف قادتها مع إسرائيل في حربها على غزة وبين خطر تضرر سمعتها كشركات أخلاقية، خاصة مع تنامي التوتر داخل أوساط موظفيها. وفي جوجل، فإن الحركة الاحتجاجية أكثر تنظيمًا؛ ففي الشهر الأخير، بدأ مئات الموظفين في فرع ديب مايند بلندن، الذراع المتخصص في الذكاء الاصطناعي، بالاتحاد رسميًا للضغط على الشركة بسبب عقودها الدفاعية عمومًا، وصلاتها التجارية مع إسرائيل خصوصًا. كما استقال ما لا يقل عن خمسة موظفين في ديب مايند خلال الشهرين الماضيين احتجاجًا على تورط الشركة في مثل هذه المشاريع. المفتي يدين استهداف كنيسة دير اللاتين في غزة: تجسيد لحالة السقوط الأخلاقي التي بلغها الاحتلال جناح الأزهر يوثِّق جرائم استهداف دور العبادة.. وكنيسة غزة تفضح وحشية الاحتلال