logo
المعلمة نهاد فارس الحلو النصيرات في ذمة الله

المعلمة نهاد فارس الحلو النصيرات في ذمة الله

عمونمنذ 3 أيام
عمون - انتقلت إلى رحمة الله تعالى
المعلمة نهاد فارس الحلو النصيرات (ام معتصم)
معلمة في مدرسة أم سلمة
سيشيع جثمانها الطاهر بعد صلاة ظهر اليوم الخميس من مسجد عثمان بن عفان إسكان الخندق الى مقبرة ام خروبة.
تقبل التعازي للرجال في المدينة الرياضية مقابل مستشفى السلط الجديد، وللنساء في منزل زوجها اسكان الخندق بجانب مسجد عثمان بن عفان ليومي الخميس والجمعة بعد صلاة العصر
إنا لله وإنا إليه راجعون..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحاجة نجاح الحوراني (أم بكر) في ذمة الله
الحاجة نجاح الحوراني (أم بكر) في ذمة الله

عمون

timeمنذ 13 دقائق

  • عمون

الحاجة نجاح الحوراني (أم بكر) في ذمة الله

بسم الله الرحمٰن الرحيـــــــم "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّة فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جنتي" صدق الله العظيــــــم عمون - انتقلت إلى رحمته تعالى الحاجة نجاح صالح عبدالرحمن الحوراني ( أم بكر ) زوجة الحاج وليد بكر شنيور ( أبو بكر ) والدة كل من : بكر ( أبو الوليد ) و سامي ( أبو محمد ) والفاضلات : بسمه ( أم محمد ) وكرم ( أم قصي ) وختام ( أم لؤي ) و سيرين (أم عمر ) و شيرين ( أم زيد ) وسيشيّع جثمانها الطاهر ظهر الأحد من مسجد حمدي الأنيس في السلط إلى مقبرة الخندق تقبل التعازي في ديوان آل تادرس بجانب مديرية دفاع مدني البلقاء يومي الأحد والإثنين بعد صلاة العصر إنّا لله وإنّا إليه رَاجعون..

م. فواز الحموري : أخلاقيات الشارع العام
م. فواز الحموري : أخلاقيات الشارع العام

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

م. فواز الحموري : أخلاقيات الشارع العام

أخبارنا : يكفي ارتياد الشارع العام للشعور بالتوتر والانزعاج والغضب نظرا لبعض الممارسات المقلقة سواء من سائقي المركبات بانواعها وموديلاتها والمشاه إضافة لسائقي الدراجات والتي اصبحت منتشرة وبشكل ملحوظ. للأسف الشديد ثمة تصرفات لا تليق بل وتتلف الأعصاب وتثير المشاحنات وتقع المشاكل بين الناس لأسباب متعددة والتي تعكس وبشكل عدم الراحة النفسية والتصالح مع النفس، وتعني في أحيان كثيرة الحاجة لتأهيل نفسي لكيفية التعامل مع الشارع العام باحترام. يمكن ضرب الكثير من الأمثلة في هذا المجال ولكن التريث قليلا والصبر وضبط الأعصاب هي من ردود الفعل المطلوبة للتعامل مع تلك الأمثلة السلبية والتي قد تؤدي لا سمح الله لحوادث مؤسفة وتعطيل مباشر وغير مباشر لحركة السير على سبيل المثال. يلمس حجم ذلك التوتر من يستخدم الشارع العام باستمرار ويعاني من وطأة التعامل اليومي جراء السرعة، المسير عكس السير، التجاوز الخاطىْ، قطع الشارع دون انتباه، الاعتداء على الممتلكات العامة والكثير من الأمثلة الواقعية هنا وهناك سواء في الشوارع الرئيسية والفرعية على حد سواء. كان الله في عون شرطي السير والذي يتعامل مع تلك التصرفات ويطبق النظام مع ثنايا الأزمات وعلى مدار العام ويتعرض لمثل تلك النماذج وتنهال عليه الملاحظات دون الانتباه للتصرفات التي تثير الحنق والانزعاج والقلق. نحتاج في حالات معينة إلى تأهيل للتعامل مع الشارع العام واكتساب أخلاقيات جديدة قبل قيادة سيارة فارهة والاستهتار بأصول التعامل مع المسرب على سبيل المثال والالتزام التام بما تتطلبه القيادة من المهارات الثلاثة: فن، ذوق وأخلاق. على الرغم من توافر جسور المشاه في العديد من شوارعنا العامة، لكن يلاحظ عدم استخدامها من قبل البعض الأمر الذي يؤدي إلى ارباك والتسبب في حوادث مؤسفة والتعرض لمشاكل قد تؤدي للوفاة. قد يكون لبعض أوضاع الشوارع ارتباط ببعض الممارسات السلبية، ولكن أسلوب التعامل هو ما يجب الإشارة إليه دوما للأرتقاء بالمستوى الحضاري واظهار التقدم الحضاري للمحافظة على الشارع العام، نظيفا وخاليا من المشاكل على أقل تقدير. نظافة الشارع العام على درجة من الأهمية؛ تتوافر العيد من الحاويات وسلات المهملات ولكن وللأسف الشديد يتم ومن البعض رمي النفايات بعيدا عن تلك الأماكن المخصصة وأحيانا العبث بها ونثر محتوياتها. أشير لبعض التصرفات من الشباب والأطفال للجلوس واللعب في الشارع العام ورفع صوت مسجل السيارة حتى ساعات متأخرة من الليل وازعاج الجيران إضافة لبعض الحفلات الخاصة بالتخرج والأعراس واغلاق جوانب حيوية من الشارع العام وتلك تصرفات لا تليق بالتربية التي تعودنها على احترام بعضنا البعض والتعامل برفق فيما بيننا. بالمقابل ثمة العديد من المظاهرالإيجابية و الراقية للتعامل مع الشارع العام بأدب وحسن تعامل والتزام بقواعد السير والقيادة بحرص واتقان وتمهل واحترام الأخرين وتحيتهم بمودة وبشكل يجلب الراحة والاطمئنان قدر الامكان والعودة للبيت بصور إيجابية وقصص جميلة. على أرض الواقع وبعيدا عن التنظير، لا بد من معالجة جذور وأسباب عدم التعامل باحترام مع الشارع العام ومع الأخرين بنفس طيبة وسليمة وخالية من أي شوائب تضر الحياة العامة والخاصة وتلحق الأذى المادي والمعنوي للجميع. السلامة النفسية والأمان للجميع سواء في الشارع أو في الحياة؛ بإمكاننا أن نعيش براحة وهدوء وببساطة التصرف والسلوك وإماطة الأذى عن الطريق وتلك صدقة ليست عابرة ولكنها مظهر سليم وتطبيق عملي لما نرجو أن نكون.

للبيت قدسية ولأهله كرامة
للبيت قدسية ولأهله كرامة

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

للبيت قدسية ولأهله كرامة

حين نتأمّل في الإرث القيمي الذي حملته المجتمعات العربية والإسلامية، نجد أن كرامة البيت ليست مجرد عُرف عابر أو طقس اجتماعي موروث، بل هي قاعدة أصيلة، ضاربة في جذور الأخلاق، تُحيطها الأسوار الخُلقية كما تُحيط الأسوار الحصينة المدن العريقة. هذه الكرامة، ليست محصورة في جدران الوبر أو الطين أو الحجر، بل في النفوس التي احتضنت الضيوف، وفي الأكتاف التي لم تنحنِ للضيم، فليس البيت هو السقف والجدران، بل من فيه من أهل، ومن يحفظون عهد المكان وحرمة الزمان. يقول الله تعالى ﴿وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا﴾، هذه الآية، وإن وردت في البيت الحرام، فإن معناها يمتد رمزيًّا إلى كل بيت كريم، إذا دخله ضيف أو دخيل، أَمِنَ فيه من الإهانة والانتقاص والعداوة، فهذه بيوت العرب، لها حُرمة تُقارب حُرمة المعابد، بل قد تكون أشدّ في بعض القلوب. وفي حديث شريف 'من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليكرم ضيفه'، ولا يقتصر إكرام الضيف في المائدة وحدها، بل في حسن اللقاء، وستر الزلل، وإطفاء نيران الفتنة، ولو كان بين الضيف وأحد أهل البيت خلافٌ قديم أو حديث، فإنّ ذلك يُؤجَّل ويُعفى احترامًا للمقام. أما اليوم، فللأسف، نرى قلة من الناس قد تجاوزوا هذه القواعد كما لو كانوا غرباء لا صلة لهم بهذه الأرض أو بترابها، كأنهم خرجوا من كوكب لا يعرف الأنساب ولا يعرف العتاب، هؤلاء لا نلومهم كثيرًا، فلربما لم يُنشَّؤوا على هذه القيم، كما لا يُلام الصقر إن رُبِّي بين الدجاج، فلا تعلّم إلا صَوْت 'المكاكا' ونقر الحصى، حتى إذا حاول أن يطير… خانته الذاكرة. وهنا نقول كما قال العرب قديمًا، 'من ضيّع الأصل، ضاع الفضل'، فكرامة البيت، ليست قيمة اجتماعية فحسب، بل هي وسيلة لحقن الدماء، ولرأب الصدع، ولتهذيب النفوس الجامحة، فالضيف لا يعلو صوتُه، وأهل البيت يستقبلونه بقلوبهم قبل أيديهم، والدخيل لا يُهين ولا يهان، وصاحب البيت لا يُسكت في بيته صوت الكرامة. بل إن العرب كانت ترى ان الذي يحدث خلاف ما ذكر، فإنما يَسقط من عين الناس، ويقال عنه: 'لا يجلس في مجالس الرجال، ولا تُطلب أخته'، فيُستبعد من الزواج والرفقة والمشورة، فقط لأنه لم يعرف حرمة البيت. وهذه القاعدة التي تحكم البيوت، تحكم الدول أيضًا، فالدولة التي لا تحمي من دخلها، ولا تصون من استظل بظلها، إنما تسقط من مقامها كما يسقط البيت الذي تُداس فيه الكرامات. ولنا في وطننا الأردن أنموذج يُدرَّس، كم من ضيف او طالب رزق وكم من لاجئٍ دخلوا الدار، فأمِنو، وكم من مستجيرٍ استظل براية الهاشميين، فكان له المأوى والكرامة؟ لم يكن ذلك مكرمة موسمية، بل امتدادٌ لإرثٍ هاشمي عريق، تَمثّله جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله في مواقفه، كما تَمثّله الشعب الأردني في نسيجه الواحد، لمن دخل البيت فله الكرامة، ومن استجار فله الجوار، لمن حافظ على القيم ولا يتجاوز ولا يسيء، واذكر في هذا المقام قول ونستون تشرشل، 'الكرامة لا تُمنح، بل تُكتَسب، ومن لا يحميها يخسر كل شيء'، وبيت لا اذكر لمن ينسب، يقول، 'ومن يجعل المعروف في غير أهلهِ… يكن حمده ذمًّا عليه ويندمِ'. فلا تجعلوا بيوتكم دون حرمة… ولا تفرّطوا بقدسية المكان، ولا تُسقطوا هيبة البيت لأجل لحظة خصومة أو مشادة، وإن كنت من الضيوف او حسبت انك من المقربين، وللدار حرمة ولأهلها هيبة، فحافظوا على قيم أصيلة نعتزّ بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store