logo
افتتاح 'سور المعكازين' بطنجة مؤقت

افتتاح 'سور المعكازين' بطنجة مؤقت

ألتبريسمنذ يوم واحد

نفى مصدر مسؤول من ولاية جهة طنجة-تطوان-الحسيمة صحة بعض المعطيات المتداولة على مواقع إلكترونية وصفحات فيسبوكية بشأن ساحة 'فارو'، المعروفة محليا بـ'سور المعكازين'، مؤكدا أن الأشغال الجارية لإعادة تهيئة الساحة لم تكتمل بعد، وأن فتحها في وجه العموم جاء بصفة مؤقتة، وبشكل مدروس,
وأوضح المصدر أن الشركة المكلفة بالمشروع لم تتمكن من استكمال كافة مراحل الأشغال بسبب الظروف الاجتماعية المرتبطة بعيد الأضحى، حيث غادر عدد من العمال مدينة طنجة مساء الخميس 6 يونيو 2025، للالتحاق بعائلاتهم في مدن أخرى لقضاء عطلة العيد .
وأضاف المصدر أن السلطات العمومية قررت، حرصاً على راحة المواطنين واستجابة للإقبال الكبير الذي تشهده الساحة من طرف الأسر والأطفال خلال فترات العيد، إزالة الحواجز المؤقتة الخاصة بالورش وتنظيف الفضاء، لتمكين الساكنة من الاستفادة من هذا المتنفس الحضري، دون الإخلال بإتمام باقي مراحل المشروع .
كما أشار إلى أن الشكل النهائي للساحة سيحاكي من حيث التصميم والجمالية الشكل الذي عرفته نافورة ساحة فرنسا بعد ترميمها، والتي أصبحت معلمة جمالية نالت استحسان الساكنة والزوار على حد سواء .
واختتم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن مشروع تهيئة ساحة فارو يندرج ضمن رؤية متكاملة لتأهيل الفضاءات العمومية بمدينة طنجة، ترتكز على مقاربة تجمع بين البعد الجمالي والهندسة الحضرية، مع مراعاة البعد التاريخي والمجتمعي لهذه الساحات الحيوية
متابعة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حج 1446.. التزام الحجاج وتكامل الخدمات يقودان لموسم استثنائي
حج 1446.. التزام الحجاج وتكامل الخدمات يقودان لموسم استثنائي

العالم24

timeمنذ ساعة واحدة

  • العالم24

حج 1446.. التزام الحجاج وتكامل الخدمات يقودان لموسم استثنائي

من صعيد منى إلى صحن الطواف، ومن رمي الجمرات إلى لحظات التوديع الأخيرة، اختُتمت مناسك الحج لهذا العام بنجاح لافت شهد له الجميع، أمنًا وصحةً وخدمات. جاء ذلك على لسان الأمير سعود بن مشعل، نائب أمير منطقة مكة المكرمة، الذي أعلن مساء الأحد انتهاء موسم الحج بنجاح تام، مؤكدًا أن المملكة تواصل فخرها واعتزازها بخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن. وفي كلمته الختامية، توجه الأمير بالشكر والامتنان لرجال ونساء القطاعات الأمنية والصحية والخدمية، إلى جانب فرق المتطوعين والمتطوعات الذين عملوا بإخلاص وتفانٍ على مدار الساعة. كما خص الحجاج بالشكر، واصفًا التزامهم بالتعليمات والأنظمة بأنه 'شراكة مثالية' ساعدت في تحقيق هذا النجاح المشهود. ومع غروب شمس اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، أنهى الحجاج المتعجلون مناسكهم بأداء طواف الوداع، وسط منظومة تنظيمية محكمة وتقنيات ذكية سخرتها الجهات المختصة لضمان الانسيابية وسهولة التنقل. فيما واصل من اختاروا التريث أداء نسكهم في منى حتى اليوم الأخير، قبل مغادرتهم صعيدها الطاهر. وقد بلغ عدد الطائفين في الحرم المكي خلال ساعات الذروة أكثر من 107 آلاف طائف في الساعة، بفضل خطة تشغيلية متكاملة. كما شهد المسعى بين الصفا والمروة طاقة استيعابية قاربت 118 ألف ساعٍ في الساعة، مدعومة بأكثر من 10 آلاف عربة يدوية و400 عربة كهربائية، إلى جانب بوابات ذكية ونقاط إرشاد وخدمات صحية موزعة. وبينما أسدل الستار على موسم الحج الحالي، أكّد الأمير سعود بن مشعل أن العمل لا يتوقف بانتهاء النسك، بل يبدأ مباشرة في الاستعداد والتحضير للموسم المقبل، لضمان تحسين التجربة عامًا بعد عام، ومواكبة تطلعات الحجاج والزوار من مختلف أنحاء العالم. وشدد على أن المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، تضع خدمة الحجاج في مقدمة أولوياتها، وتسخّر كل الإمكانات البشرية والتقنية واللوجستية لضمان أداء الشعيرة في أجواء آمنة وسهلة وميسّرة. وفي الوقت الذي غادر فيه بعض الحجاج الأراضي المقدسة، بدأت فرق المتابعة والتقييم أعمالها الميدانية لرصد أبرز الملاحظات التشغيلية والمقترحات التطويرية، ضمن خطة مستدامة تهدف إلى الارتقاء الدائم بالخدمات المقدمة، وتحقيق رضا ضيوف الرحمن في كل تفاصيل رحلتهم الإيمانية. من جانبهم، عبر الحجاج عن امتنانهم وتقديرهم لما لمسوه من حسن تنظيم وتيسير، وخدمات تفوق التوقعات في كل المراحل، بدءًا من الاستقبال في المنافذ، مرورًا بالمشاعر المقدسة، وحتى ختام النسك ومغادرتهم الآمنة. وهكذا، اختُتم موسم الحج وسط مشهد يُجسد التقاء الإيمان بالتقنية، والخدمة بالإخلاص، والتنظيم بالتفاني، لتظل المملكة رائدة في تقديم أرقى صور الضيافة الدينية، وحاضنةً لملايين الحجاج الذين يعودون إلى أوطانهم حاملين في قلوبهم ذكرى لا تُنسى من رحلتهم إلى أطهر البقاع.

"مرحبا 2025" تحت رعاية الملك.. عودة الجالية للوطن
"مرحبا 2025" تحت رعاية الملك.. عودة الجالية للوطن

الجريدة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة 24

"مرحبا 2025" تحت رعاية الملك.. عودة الجالية للوطن

بتعليمات مباشرة من الملك محمد السادس، تنطلق اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 عملية "مرحبا" لاستقبال مغاربة العالم، في نسختها الخامسة والعشرين، وسط تعبئة لوجيستية واجتماعية، بعدما باتت هذه العملية تقليدا سنويا مؤسساتيا. وتحمل نسخة هذه السنة طابعا مختلفا، مع افتتاح فضاءات استقبال جديدة لأول مرة في مطاري العيون والداخلة، وهو ما يرفع عدد المواقع الإجمالية لعملية "مرحبا" إلى 26 مركزا، 20 منها داخل التراب الوطني، و6 مراكز بالخارج، موزعة بين فرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا. هذا التوسع الجغرافي يعد إشارة قوية من المؤسسة الملكية على تعزيز حضور الدولة في الأقاليم الجنوبية، وحرصها على تمكين مغاربة العالم المنحدرين من هذه المناطق من استقبال لائق وميسر، سواء خلال عودتهم أو مغادرتهم. منظومة خدمات وتؤطر مؤسسة محمد الخامس للتضامن هذه العملية، التي تجمع بين الجانب الإنساني والاجتماعي واللوجستي، عبر نشر طاقم مكون من أكثر من 1200 شخص، من أطباء، ومساعدات اجتماعيات، وأطر شبه طبية، ومتطوعين، موزعين على نقاط العبور والمراكز الجوية والبحرية وباحات الاستراحة. وتوفر هذه الأطقم خدمات شاملة من استقبال وتوجيه ومواكبة، إلى جانب الإسعافات الأولية والمساعدة النفسية والاجتماعية، لتسهيل عملية التنقل على أبناء الجالية المغربية. في البر والجو والبحر وتغطي مراكز "مرحبا" مطارات رئيسية مثل محمد الخامس، والرباط-سلا، وفاس سايس، ومراكش المنارة، وأكادير، وطنجة، ووجدة، والناظور، والعيون والداخلة، إضافة إلى موانئ طنجة المتوسط، وطنجة المدينة، والحسيمة، والناظور-بني أنصار، فضلا عن معبري باب سبتة ومليلية. أما بالخارج، فتتواجد مراكز مرحبا في موانئ مرسيليا وسيت (فرنسا)، وجنوة (إيطاليا)، وموتريل، وألميريا، والجزيرة الخضراء (إسبانيا)، في نقاط تعتبر مفاتيح عبور حيوية لمغاربة العالم، خاصة خلال فصل الصيف. خدمة مجانية ولتقوية آليات القرب والاستجابة الفورية، تم تعزيز مكتب التنسيق المركزي بالرباط الذي يشرف على العملية ويؤمن المتابعة اليومية للأنشطة الميدانية، ويستقبل الطلبات والشكايات والتدخلات الاستعجالية. كما وفرت المؤسسة خدمة الاتصال "مرحبا" المجانية، عبر أرقام هاتفية متاحة 24 ساعة/7 أيام في الأسبوع، سواء من داخل المغرب أو من الخارج، لضمان التواصل المستمر مع أفراد الجالية أينما وجدوا. توترات وتحديات وتأتي هذه النسخة من عملية "مرحبا" في سياق دولي متقلب، يشهد تصاعد الأزمات الاقتصادية والهجرة غير النظامية والاحتكاك السياسي في عدد من بلدان الإقامة، وهو ما يلقي بمسؤولية إضافية على المؤسسات الوطنية لتأمين عبور سلس، إنساني ومؤطر لمغاربة العالم، الذين يشكلون إحدى ركائز الاقتصاد الوطني عبر تحويلاتهم التي قاربت 110 مليار درهم سنة 2024.

حادث سير يعرقل حركة الترامواي بالبيضاء ويثير غضب الركاب
حادث سير يعرقل حركة الترامواي بالبيضاء ويثير غضب الركاب

الجريدة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة 24

حادث سير يعرقل حركة الترامواي بالبيضاء ويثير غضب الركاب

شهدت حركة الترامواي في البيضاء صباح اليوم الثلاثاء، ارتباكا كبيرا على الخط الثالث، الذي يربط بين السالمية ومحطة القطار الميناء، نتيجة حادث سير وقع قرب محطة الحبوس. وتسبب الحادث وفق تدوينة نشرتها الصفحة الرسمية لشركة "ترامواي" البيضاء، في توقف الحركة على هذا الخط، مما دفع العديد من الركاب إلى البحث عن وسائل نقل بديلة للوصول إلى وجهاتهم. وأكدت شركة ترامواي البيضاء، أن الحادث أسفر عن تعطيل حركة الترامواي على مستوى الخط الثالث، مضيفة أن المصالح الأمنية وعناصر الوقاية المدنية تدخلوا بسرعة لإعادة استئناف حركة الترامواي. وقد أبدى العديد من الركاب استياءهم من التأخير المفاجئ، الذي أثر بشكل كبير على وصولهم إلى أماكن عملهم في الوقت المحدد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store