logo
صادرات الصين من المعادن النادرة تقفز 23% في مايو رغم القيود

صادرات الصين من المعادن النادرة تقفز 23% في مايو رغم القيود

البيانمنذ 8 ساعات

قفزت الصادرات الصينية من المعادن النادرة في مايو أيار 23 بالمئة على أساس شهري مسجلة أعلى مستوى لها في عام، على الرغم من قيود بكين على تصدير بعضها.
وأدت قيود التصدير التي فرضتها الصين في أبريل على عدة أنواع من المعادن النادرة إلى اضطرابات في بعض قطاعات تصنيع السيارات عالميا. وناقش الرئيس الأمريكي ونظيره الصيني القيود إلى جانب قضايا أخرى في اتصال هاتفي الأسبوع الماضي.
وارتفعت صادرات المعادن النادرة بجميع أنواعها من أكبر منتج في العالم 23 بالمئة في مايو مقارنة بأبريل، لتصل إلى 5864.60 طنا، وهو أعلى معدل شهري خلال عام كامل.
ولا تشمل القيود جميع أنواع منتجات المعادن النادرة التي تصدرها الصين. ولا تتضمن البيانات الصادرة اليوم الاثنين تفاصيل بشأنها، لذا فإن الصورة الكاملة لتأثير القيود لن تتضح إلا في بيانات أكثر تفصيلا من المقرر نشرها في 20 يونيو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما فرص التوصل لـ "اتفاق أوسع" بين واشنطن وبكين؟
ما فرص التوصل لـ "اتفاق أوسع" بين واشنطن وبكين؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

ما فرص التوصل لـ "اتفاق أوسع" بين واشنطن وبكين؟

رغم فصول التصعيد المتكررة في النزاع التجاري بين بكين وواشنطن خلال السنوات الماضية، عادت قنوات الحوار لتُفتح مجدداً، مدفوعة بحسابات دقيقة تتعلق بالاستقرار الاقتصادي العالمي وتوازنات القوى الكبرى. وتُظهر الجولة الحالية من المفاوضات، التي تستضيفها لندن، محاولة جديدة لتهدئة التوترات المتفاقمة، في ظل اعتراف كلا الطرفين بأن استمرار التصعيد ليس في مصلحة أحد. وبينما تتركز الأنظار على فرص إحراز تقدم ولو محدود في هذه المحادثات، تظل الأسئلة الكبرى مطروحة: هل يمكن ترجمة المصالح المشتركة إلى اتفاق تجاري مستقر؟ وهل تستطيع لغة الاقتصاد أن تتغلب على منطق الصراع الجيوسياسي؟ يجتمع مسؤولون كبار من الولايات المتحدة والصين في لندن، اليوم الاثنين؛ لإجراء محادثات تهدف إلى نزع فتيل النزاع التجاري الخطير بين القوتين العظميين والذي اتسع في الأسابيع الأخيرة ليتجاوز الرسوم الجمركية المتبادلة إلى ضوابط التصدير على السلع والمكونات الحيوية لسلاسل التوريد العالمية. في مكان لم يتم الكشف عنه بعد في لندن، سيحاول الجانبان العودة إلى المسار الصحيح مع اتفاق أولي تم التوصل إليه الشهر الماضي في جنيف والذي أدى إلى خفض درجة الحرارة لفترة وجيزة بين واشنطن وبكين وعزز الارتياح بين المستثمرين الذين تضرروا على مدى أشهر من سلسلة أوامر التعريفات الجمركية التي أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، وفق رويترز. متحدث باسم الحكومة البريطانية، قال يوم الأحد قائلاً: "ستُعقد الجولة القادمة من محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين في المملكة المتحدة يوم الاثنين. نحن دولةٌ تُدافع عن التجارة الحرة، ولطالما أكدنا أن الحرب التجارية ليست في مصلحة أحد، لذا نرحب بهذه المحادثات". يشارك في المؤتمر وفد أميركي برئاسة وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير ، إلى جانب وفد صيني برئاسة نائب رئيس مجلس الدولة الصيني هي ليفينج. تأتي الجولة الثانية من الاجتماعات بعد أربعة أيام من محادثة هاتفية بين ترامب والزعيم الصيني شي جين بينغ، وهو أول تفاعل مباشر بينهما منذ تنصيب ترامب في 20 يناير الماضي. خلال المكالمة التي استمرت أكثر من ساعة، طلب شي من ترامب التراجع عن التدابير التجارية التي أضرت بالاقتصاد العالمي وحذره من اتخاذ خطوات تهديدية بشأن تايوان، وفقا لبيان صادر عن الحكومة الصينية.. لكن ترامب قال على وسائل التواصل الاجتماعي إن المحادثات التي ركزت في المقام الأول على التجارة أدت إلى "نتيجة إيجابية للغاية"، مما مهد الطريق لاجتماع يوم الاثنين في لندن. في اليوم التالي، أعلن ترامب أن شي وافق على استئناف شحنات المعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات إلى الولايات المتحدة. ونقلت "فوكس نيوز" عن المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، قولها: "نريد أن تواصل الصين والولايات المتحدة العمل بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في جنيف". وأضافت: "تراقب الإدارة امتثال الصين للاتفاق، ونأمل أن يسهم ذلك في إجراء محادثات تجارية أكثر شمولاً". في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، تقول الكاتبة الصحافية الصينية سعاد ياي شين هوا، إن العلاقات الثنائية بين الصين والولايات المتحدة وموقف الصين بشأن تطوير علاقتها مع الجانب الأميركي، يمكن أن نقرأها من الجوانب التالية: باعتبارهما أكبر اقتصادين في العالم، فإن التواصل والتعاون بين الصين والولايات المتحدة لا يصب فقط في مصلحة شعبي البلدين، بل يسهم أيضاً في تعزيز السلام والتنمية على مستوى العالم. تتمسك الصين دائماً بسياسة خارجية تقوم على التنمية السلمية، وتسعى إلى إقامة علاقات مع الدول، بما فيها الولايات المتحدة، على أساس الاحترام المتبادل، والعدالة والإنصاف، والتعاون الذي يحقق المنفعة المتبادلة. فيما يتعلق بالقضايا الاقتصادية والتجارية، هناك مصالح مشتركة واسعة وآفاق تعاون كبيرة بين الصين والولايات المتحدة. والصين على استعداد للعمل مع الجانب الأميركي لحل الخلافات من خلال الحوار والتشاور، والدفع نحو تنمية مستقرة وصحية للعلاقات الاقتصادية والتجارية الثنائية. أما بالنسبة للقضايا السياسية الأوسع، فإن الصين تلتزم بسياسة خارجية مستقلة وسلمية، وتؤكد على ضرورة احترام الدول للمصالح الجوهرية والشواغل الكبرى لبعضها البعض، وتعزيز التفاهم وتوسيع التوافق من خلال الحوار على قدم المساواة. إن التواصل والحوار بين القادة الصينيين والأميركيين يُعد جزءاً مهماً من مسار تطوير العلاقات الثنائية، ويسهم في تعزيز الفهم المتبادل ودفع العلاقات بين البلدين إلى الأمام. تؤمن الصين بأنه ما دامت الدولتان تلتزمان بمبدأ الاحترام المتبادل والمنفعة المتبادلة، فإن بمقدورهما إدارة الخلافات بشكل مناسب، والعمل معًا لتحقيق تقدم مستمر في العلاقات الصينية الأميركية. وتضيف: "لا يزال بإمكاننا أن نلاحظ أن التفاعل الاقتصادي والتجاري الحالي بين الصين والولايات المتحدة يبعث بالفعل إشارات على تخفيف التوتر، خاصة في ظل الحديث عن تواصل رفيع المستوى بين الجانبين"، مشيرة إلى أن مجالات التعاون الاقتصادي والتجاري لا تزال هي الأكثر قابلية للتنفيذ بين الطرفين، لأنها تمس بشكل مباشر استقرار اقتصاد البلدين وتوقعات الأسواق العالمية. وعلى أساس هذا التعاون، يمكن للطرفين بناء قدر من الثقة المتبادلة، وهو ما قد يفتح المجال مستقبلًا لحوار بشأن قضايا أخرى أكثر حساسية، وفق شين التي تستطرد: "إذا استمر التعاون الاقتصادي بشكل مستقر ومنهجي، فقد يُوفر ذلك أرضية لإدارة الخلافات ومنع التصعيد بين الجانبين الصيني والأميركي". ونقل تقرير لشبكة "سي إن بي سي" الأميركية عن محللين قولهم إن محادثات يوم الاثنين من غير المرجح أن تحقق تقدما كبيرا في حل الخلافات والتعريفات الجمركية الخاصة بالقطاعات والتي تستهدف مجموعة من الصناعات الاستراتيجية، بدءا من التكنولوجيا والمعادن الحيوية إلى التصنيع والزراعة. وذكرت الرئيسة التنفيذية لمركز الأمن الاقتصادي، ريبيكا هاردينغ، أن: الصين والولايات المتحدة "تخوضان معركة وجودية في الوقت الحالي". لا توجد طريقة أخرى لوصف كل هذا، فهو يتعلق بكيفية تدفق البيانات، بالمعلومات، بالذكاء الاصطناعي، بالتكنولوجيا، وبالدفاع أيضًا. إذ تُوسّع الصين إنتاجها من الذخائر بوتيرة متسارعة في الوقت الحالي. لذا، يتعلق الأمر بكيفية تنافس هذين الاقتصادين وبقائهما في عالم رقمي لا أحد يعرف فيه حقًا ماهية قوة الدولة القومية. الأمر يتجاوز بكثير مجرد التجارة وما يحدث في هذا المجال بين البلدين، بل يتعلق بكيفية إدارة اقتصاداتهما. هذه مجرد البداية، وهي في الواقع معركة من أجل القرن الحادي والعشرين. فيما عبر رئيس شركة بينبوينت لإدارة الأصول وكبير الاقتصاديين فيها، تشيوي تشانغ، عن تفاؤله بإجراء محادثات، وقال للشبكة الأميركية إن الأمر قد يستغرق شهورا لحل التوترات التجارية. ماذا عن الملفات الأخرى؟ وبدوره، يلفت استاذ الاقتصاد الدولي، علي الإدريسي، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن: الديناميكية الحالية بين واشنطن وبكين تقوم على مزيج من التنافس الحاد والاعتماد المتبادل، مما يفرض على الطرفين إبقاء قنوات التواصل مفتوحة، ولو بالحد الأدنى، لتجنب التصعيد غير المحسوب. الاقتصادان الأكبر في العالم لا يمكن أن يتجاهلا بعضهما البعض، وهو ما يجعل الملف التجاري أداة ضغط، وأحياناً وسيلة تهدئة. على الجانب الآخر، فإن الانتقال من التفاهمات الاقتصادية إلى تفاهمات سياسية يبدو معقداً، إذ تختلف أولويات الطرفين بشكل جوهري. بينما تسعى الصين إلى تثبيت نفوذها الإقليمي وتأكيد سيادتها على تايوان، ترى الولايات المتحدة في هذا التوجه تهديداً لمصالحها وحلفائها في منطقة الإندو-باسيفيك. ويشدد على أن الجانبين يهدفان من خلال المفاوضات إلى ضبط إيقاع التوتر وتجنب أي انفجار مفاجئ للوضع، خاصة مع استمرار الضغوط الاقتصادية العالمية. لكن المراقبين لا يتوقعون أن يسفر ذلك عن تسويات جذرية في ملفات أخرى (مثل الملفات السياسية الكبرى)، ما لم تتهيأ البيئة الاستراتيجية لذلك. وينوه بأنه في الوقت الحالي، قد تظل التفاهمات محصورة في المسارات الاقتصادية، مع صعوبة تحقيق اختراقات سريعة في الملفات الأخرى المعقدة. لكن استمرار الحوار، ولو الهاتفي، يبقى مؤشراً إيجابياً على وجود إرادة - ولو محدودة - لمنع الانزلاق نحو صدام مباشر.

"النفط" يستقر قبل محادثات تجارية بين أمريكا والصين
"النفط" يستقر قبل محادثات تجارية بين أمريكا والصين

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

"النفط" يستقر قبل محادثات تجارية بين أمريكا والصين

في تواصل للتأثيرات الإيجابية للمحادثات التجارية المزمعة بين الولايات المتحدة والصين، استقرت أسعار النفط، اليوم الاثنين، وتستضيف لندن في وقت لاحق اليوم محادثات بين القوتين الاقتصاديتين، أملاً في أن يعزز التوصل إلى اتفاق التوقعات الاقتصادية العالمية، وبالتالي زيادة الطلب. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 11 سنتاً إلى 66.58 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 13:12 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي ستة سنتات إلى 64.64 دولاراً. صعد خام برنت أربعة بالمئة وزاد خام غرب تكساس الوسيط 6.2 بالمئة الأسبوع الماضي ليسجلا أول مكاسب أسبوعية في ثلاثة أسابيع، إذ عززت احتمالية إبرام اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين إقبال بعض المستثمرين على المخاطرة. وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ هاتفياً، يوم الخميس، قبل أن يجتمع مسؤولون أمريكيون وصينيون في لندن اليوم في محاولة لتهدئة التوتر التجاري بين البلدين. ومن شأن التوصل إلى اتفاق أن يدعم التوقعات الاقتصادية العالمية، وبالتالي الطلب على سلع من بينها النفط. وقال توني سيكامور محلل السوق لدى آي.جي إن محادثات اليوم الاثنين، قد تخفف من تأثير مجموعة بيانات صينية على الأسعار. أظهرت بيانات أن نمو صادرات الصين تباطأ إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر في مايو بضغط من تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية فيما وصل انكماش أسعار المنتجين إلى أسوأ مستوياته في عامين، ما يزيد الضغوط الداخلية والخارجية على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأضاف سيكامور في إشارة إلى أسعار خام غرب تكساس الوسيط "توقيت غير مناسب للنفط الخام، الذي كان يختبر الحد الأعلى لنطاق سعره ويحاول اختراق المستوى الفني فوق 65 دولاراً". وأظهرت البيانات أيضاً أن واردات الصين من النفط الخام تراجعت في مايو لأدنى متوسط يومي في أربعة أشهر، وسط أعمال صيانة مجدولة واسعة النطاق في المصافي المملوكة للدولة والمستقلة. وطغى أثر احتمال التوصل إلى اتفاق تجاري بين الصين والولايات المتحدة على المخاوف إزاء تأثير زيادة مجموعة أوبك+ الإنتاج على الأسعار الشهر المقبل.

الأسهم العالمية تستقر قبيل المحادثات التجارية بين أمريكا والصين
الأسهم العالمية تستقر قبيل المحادثات التجارية بين أمريكا والصين

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

الأسهم العالمية تستقر قبيل المحادثات التجارية بين أمريكا والصين

استقرت الأسهم الأوروبية، الاثنين، بعد أن أنهت الأسبوع السابق على ارتفاع، فيما تترقب الأسواق جولة أخرى من المحادثات التجارية الصينية الأمريكية. وبقي المؤشر ستوكس 600 مستقراً عند 553.72 نقطة خلال التداولات، بعد سلسلة مكاسب استمرت لأربع جلسات. ومن المقرر أن يجتمع مسؤولون كبار من الولايات المتحدة والصين في لندن لإجراء محادثات يأمل المستثمرون في أن تبشر بإحراز بعض التقدم في تهدئة التوتر التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. وتأتي هذه المحادثات في أعقاب اتصال هاتفي بين رئيسي البلدين الأسبوع الماضي، اتفقا خلاله على إجراء المزيد من المحادثات، وسط حرب تجارية عالمية تطورت من رسوم جمركية متبادلة في البداية إلى قيود على التصدير. وهبطت أسهم شركات التكنولوجيا والبناء والمواد الأساسية، لكن ارتفاع أسهم شركات العقارات والتعدين الخاص بالقطاع الصناعي محا أثر الخسائر. وينصب التركيز هذا الأسبوع على بيانات التضخم الصادرة من الولايات المتحدة وأخرى متعلقة بسوق العمل في المملكة المتحدة. ومن بين الأسهم الفردية، قفز سهم ألفا ويف في لندن 22 بالمئة بعد أن وافقت شركة كوالكوم الأمريكية لصناعة الرقائق الإلكترونية على الاستحواذ على شركة أشباه الموصلات مقابل نحو 2.4 مليار دولار. وأغلقت أسواق من بينها سويسرا والدنمارك والنرويج أبوابها بسبب عطلة. اليابان ارتفع المؤشر نيكاي الياباني، الاثنين، قبيل محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين في لندن، إذ يترقب المستثمرون أي تخفيف محتمل للقيود على صادرات أشباه الموصلات. تهيمن الصين على الصادرات العالمية من المعادن الأرضية النادرة اللازمة لصناعة الرقائق وغيرها من التقنيات المتقدمة، والتي فرضت قيوداً عليها، بينما قلصت الولايات المتحدة صادراتها من برمجيات تصميم الرقائق إلى الصين، وهو ما يضع ضغطاً على البلدين لتخفيف التوتر. وتأتي محادثات اليوم الاثنين بعد اتصال هاتفي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ يوم الخميس، فيما قال ترامب إن إمدادات المعادن الأرضية النادرة لن تشكل مشكلة للولايات المتحدة بعد الآن. وارتفع نيكاي 0.92 بالمئة إلى 38088.57 نقطة عند الإغلاق. وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.58 بالمئة. وتقدم سهم شركة أدفانتست المصنعة لمعدات اختبار الرقائق والموردة لشركة إنفيديا 4.86 بالمئة، متصدراً المكاسب على المؤشر. وارتفع سهم سوسيونكست، وهي شركة أخرى مرتبطة بالرقائق، 7.34 بالمئة، محققاً أفضل أداء بالنسبة المئوية. وقال يونوسوكي إيكيدا كبير محللي الاقتصاد الكلي في نومورا «محادثات التجارة في لندن، ستكون على أقل تقدير، خطوة في اتجاه تخفيف القيود على صادرات الرقائق بين الولايات المتحدة والصين»، وهو ما دعم القطاع اليوم. وارتفع سهم مجموعة سوفت بنك التي تستثمر في الشركات الناشئة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي 4.98 بالمئة. وتقدم سهم شركة تصنيع معدات الرقائق ديسكو 3.24 بالمئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store