
أخبار العالم : محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيسة وزراء أوكرانيا
نافذة على العالم - أبوظبي - وام
بعث صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة إلى يوليا سفيريدينكو، بمناسبة تعيينها رئيساً للوزراء في أوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
الديوان الملكي السعودي ينعى الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود
نعى الديوان الملكي السعودي الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، والذي وافته المنية بعد غيبوبة استمرت 20 عاما. وجاء في نص البيان الصادر عن الديوان الملكي السعودي والذي نقلته وكالة الأنباء السعودية، انتقل إلى رحمة الله تعالى الأمير الوليد بن خالد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، وسيصلى عليه - إن شاء الله - يوم غدٍ الأحد الموافق 25 / 1 / 1447هـ، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض. لُقِبَ بالأمير النائم.. وفاة الوليد بن خالد بن طلال بعد 20 عامًا من الغيبوبة الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة الأميرة جواهر بنت بندر آل سعود واختتم البيان، 'تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون'. وفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود وتوفي الأمير الوليد بن خالد بن طلال آل سعود، المعروف إعلاميا بـ «الأمير النائم»، وذلك بعد أن أمضى ما يقارب 20 عامًا في غيبوبة تامة إثر حادث سير مأساوي تعرّض له عام 2005


الزمان
منذ ساعة واحدة
- الزمان
خطبة الجمعة بعنوان «الاتحاد قوة».. دعوة للتلاحم والوحدة وتحذير من الفُرقة
أعلنت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة اليوم تحت عنوان "الاتحاد قوة"، في رسالة تهدف إلى تعزيز وحدة المجتمع وتماسك أفراده في مواجهة التحديات المختلفة، وذلك عبر استثمار القيم الإسلامية السامية التي تؤكد على ضرورة الاجتماع والتكاتف بين المؤمنين. وأكدت وزارة الأوقاف على جميع الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير. وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية. خطبة الجمعة اليوم وجاء نص خطبة اليوم الجمعة كالتالي: الحمدُ للهِ الذي ألَّفَ بينَ قلوبِ المؤمنين فأصبحوا بنعمتِه إخوانًا، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، حذَّرّ من التفريقِ والعدوانِ، ووعدَ المعتصمين بحبلِهِ فضلًا منه ورضوانًا، وأشهدُ أن سيدَنا ونبيَنَا محمدًا عبدُه ورسولُه، الذي بنى أمةً كانت بالاتحادِ خيرَ الأممِ بنيانًا، وبالتآخي أصفاها وِجدانًا، صلى اللهُ عليه وعلى آله وصحبِه وسلم تسليمًا كثيرًا ما تعاقبِ الزمانُ والمكانُ. أما بعد: فإن للكونِ سُننًا لا تتبدلُ، وقوانينَ لا تتغيرُ، ومن أثبتِ هذه السننِ وأوضحِها بيانًا، وأصدقِها بُرهانًا، أن الاجتماعَ قوةٌ والافتراقَ هوانٌ، وأن الوحدةَ صرحٌ يعلو به البنيانُ، والفُرقةَ صدعٌ يوهِي الأركانَ، فما اجتمعت قطراتُ المطرِ إلا شكلتْ سيلًا جارفًا، ولا تلاقتْ ذراتُ الرملِ إلا وصنعتْ جبلًا راسخًا، ولا تضامتْ أيدي المؤمنين إلا بَنتْ مجدًا شامخًا، بل إن الجنابَ المعظمَ صلى الله عليه وسلم يرتقي بالصورةِ إلى مستوى الجسدِ الواحدِ الذي ينبضُ بحياةٍ واحدةٍ، فيقولُ صلواتُ ربي وسلامُه عليه: 'مثلُ الْمُؤْمنين في توادِّهمْ وترَاحُمِهمْ وتَعَاطُفِهم مَثلُ الجَسدِ، إذَا اشْتَكَى منْهُ عُضْوٌ تدَاعَى لَهُ سَائرُ الجَسَدِ بالسّهَرِ والحُمّى'. أيها الكرامُ، أيُّ مشاعرٍ تلك التي تجعلُ من ألمِ فردٍ في أقصى الأرضِ، حُمًى وسَهرًا لأخيه في أدناها، إنها الأخوةُ الحقةُ التي لا تعرفُ نزاعاتٍ عرقيةً، ولا فروقًا مذهبيةً، ولا جماعاتِ تكفيريةً، ولا قبائلَ متناحرةً، ولا أحقادَ متوارثةً، ولا أهواءَ متصارعةً، جمعَهم تشبيكُ الأصابعِ النبوية، واللسان النبويُّ يسردُ هذا المعني الأدبي الرفيع في صورة حسية بليغة، فيقول: 'المؤمنُ للمؤمنِ كالبنيانِ يشد بعضُه بعضًا'. أيها النبلاءُ هلْ يقومُ بنيانٌ على أعمدةٍ متنافرةٍ؟ وهل تصمدُ جدرانٌ من لبناتٍ متباعدةٍ؟ إنما القوةُ في التماسكِ، والمتانةُ في التلاحمِ، كلُّ فردٍ في الأمةِ لبنةٌ، لا غنى عنها، ولا يكتملُ الصرحُ إلا بها، فلم يكنْ هذا الاتحادُ خيارًا يتركُ، أو فضيلةٌ يستحبُّ فعلُها، بل كان أمرًا إلهيًا صارمًا، وواجبًا شرعيًا لازمًا، وحاديك هذا البيانُ الإلهيُّ: {وَٱعۡتَصِمُواْ بِحَبۡلِ ٱللَّهِ جَمِيعٗا وَلَا تَفَرَّقُواْۚ وَٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ إِذۡ كُنتُمۡ أَعۡدَآءٗ فَأَلَّفَ بَيۡنَ قُلُوبِكُمۡ فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦٓ إِخۡوَٰنٗا} [آل عمران: ١٠٣]، فهذا هو مناطُ قوةِ الأمةِ، وسرُ المنعةِ، فمن كانَ يتخيلُ أن تتحولَ العداوةُ إلى إخاءٍ، والتناحرُ إلى تراحمٍ، إنَّ السرَّ في تلك الجملةِ {فَأَصۡبَحۡتُم بِنِعۡمَتِهِۦٓ إِخۡوَٰنٗا}. أيها الكرامُ، كونوا جميعًا كما أرادَ لكم ربُّكم، بنيانًا مرصوصًا، وجسدًا واحدًا، ليعطفْ غنيُّكم على فقيرِكم، وليرحمْ قويُّكم ضعيفُكم، وليتجاوزْ محسنُكم عن مسيئِكم، فاحذروا من أسبابِ الفُرقةِ مثلَ: التعصبِ للرأيِ، والانتصارِ للنفسِ، واتِّباعِ الهوى، والغرقِ في الجزئياتِ على حسابِ الكلياتِ؛ ففي الاتحادِ قوةٌ الحياةِ، وفي التفرقِ الضعفُ المميتُ، فتلامسوا حالَ مدينةِ سيدِنا رسولِ اللهِ -صلى اللهُ عليه وآله وسلم- الفاضلةِ كيفَ كانت مجمعَ الفرقاءِ، ومأوى الأحبابِ، وتذكروا هذا النهيَ الإلهيَ {وَلَا تَنَٰزَعُواْ فَتَفۡشَلُواْ وَتَذۡهَبَ رِيحُكُمۡۖ وَٱصۡبِرُوٓاْۚ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّٰبِرِينَ}، وتأملوا في هذا الربطِ الدقيقِ: 'تنازعوا'، فتكونَ النتيجةُ الحتميةُ 'تفشلوا'، والأدهى من ذلك 'وتذهبَ ريحُكم'، تذهبَ قوتُكم وهيبتُكم ومنعتُكم، فتصبحوا غثاءً كغثاءِ السيلِ، فهذا هو موطنُ الداءِ: الفرقةُ، وما أحكمَ قولَ الشاعرِ الحكيمِ الذي لخصَ هذه السُنةَ الكونيةَ في أبياتٍ خالدةٍ، فقال: تأبى الرماحُ إذا اجتمعن تكسرًا * وإذا افترقنَ تكسرتْ آحادٌا الخطبة الثانية : مواجهة العنف الأسري الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدُنا محمدٌ (صلى الله عليه وسلم)، وعلى آلِهِ وصحبِه أجمعين، وبعد: فإنَّ العنفَ الأسريّ، تلك الآفةَ المدمرةَ، التي تتسللُ خلسةً إلى البيوتِ، لتزرعُ بذورَ الشقاقِ، وتغرسُ أشواكَ البغضاءِ، وتحولُ السكنَ إلى جحيمٍ، والمودةَ إلى عداءٍ، والرحمةَ إلى قسوةٍ، وتمزقُ النسيجَ الاجتماعيَ، وتهدمُ الثقةَ، وتورثُ الخوفَ والقلقَ، وتنشئُ أجيالًا مشوهةً نفسيًّا، قد تحملُ بذورَ العنفِ لتزرعَها في أجيالٍ قادمةٍ، وقد غابَ عنها هذا المنهجُ الربانيُّ المتشبعُ بالحبِّ والمودةِ، قال تعالى: {وَمِنۡ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنۡ خَلَقَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجٗا لِّتَسۡكُنُوٓاْ إِلَيۡهَا وَجَعَلَ بَيۡنَكُم مَّوَدَّةٗ وَرَحۡمَةًۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: ٢١]. عبادَ اللهِ، إنَّ العنفَ الأسريَّ يتجلىَ في صورٍ متعددةٍ، لا تقتصرُ على الضربِ والإيذاءِ الجسديِّ فحسبُ، بل يمتدُ ليشملَ الإيذاءَ اللفظيَّ بالسبِّ والشتمِ والتهديدِ، والإيذاءِ النفسيِّ بالإهمالِ والتهميشِ والتحقيرِ، والإيذاءَ الاقتصاديَّ بالحرمانِ والتضييقِ، كلُّ هذه الصورِ وجوهٌ أُخرُ للعنفِ، لا تقلُّ خطورةً عن العنفِ الجسديِّ، بل قد تكونُ أشدُّ فتكًا بالنفسِ، وأعمقُ جرحًا للروحِ؛ فدينُنا الحنيفُ دينُ الرحمةِ والعدلِ والإحسانِ، قد حَذَّرَ أشدَ التحذيرَ من العنفِ بشتى صورِه، فكيفَ بالعنفِ داخلَ الأسرةِ الواحدةِ ؟ لقد قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «خيرُكم خيرُكم لأهلِه، وأنا خيرُكم لأهلِي»، فنعمتْ تلك الخيريةُ. اللهم ألفْ بينَ قلوبِنا، وأصلحْ ذاتَ بيننا، واجعلْ بيوتَنَا واحاتِ أمنٍ وسلامٍ ومحبةٍ آمين.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
لقاء يستعرض وضع المعالم التاريخية في المحافظات المحتلة وما تواجهه من عبث
واستعرض اللقاء ما تواجهه المعالم التاريخية والأثرية في المحافظات المحتلة ومحافظة عدن بشكل خاص من عبث ونهب وتخريب من قبل قوى الاحتلال ومرتزقته في محاولة لطمس التاريخ الحضاري لتلك المحافظات وهويتها الإيمانية وهو ما لن يتحقق بفضل الله تعالى ثم بيقظة الأحرار في تلك المحافظات. وفي اللقاء أكد وزير الثقافة والسياحة أن المواطن اليوم في المحافظات المحتلة ولاسيما في عدن يدرك أكثر من أي وقت مضى أن المحتل هو من جلب المآسي والأوجاع لتلك المحافظات وأبنائها ويسعى لتغيير هويتها واستبدالها بثقافة دخيلة على المجتمع اليمني تتناقض مع توجهاته ومبادئه الدينية والأخلاقية. وأشار إلى أن الاستهداف الذي طال المعالم التاريخية والمواقع الأثرية والنهب المستمر الذي تتعرض له من قبل المحتل وأدواته يكشف حقيقة هذا المحتل وتوجهاته بعيدا عن مشاريعه الوهمية الذي يحاول التسويق لها وأكاذيبه التي أوهم الناس بها طيلة عشرة أعوام.. مؤكدا أن هناك حقيقة واحدة فقط وهي أن المحتل لا يمكن أن يجلب الخير لليمن بقدر ما يسعى للحصول على مكاسب تلبي رغباته وأطماعه على حساب الشعب اليمني. وشدد الوزير اليافعي على ضرورة تعزيز وحدة الصف لتجنيب اليمن ويلات التقسيم والتشرذم الذي يسعى المحتل إلى تكريسه، والعمل على مواجهة تلك المؤامرات بكل الطرق والوسائل المتاحة بما يعزز من الوحدة اليمنية ويحافظ على هوية البلد الإيمانية وإرثه الحضاري العريق.. داعيا الأحرار في المحافظات المحتلة إلى نبذ الخلافات والتفرغ لمواجهة المحتلين وإفشال جميع مخططاتهم وتطهير تلك المحافظات منهم. من جانبه أشاد محافظ عدن بالجهود التي تبذلها قيادة وزارة الثقافة والسياحة في سبيل الحفاظ على المعالم والمواقع التاريخية والأثرية والنهوض بالقطاع الثقافي والسياحي، ودعم المثقفين والمبدعين في مختلف المجالات. وتطرق إلى حجم الاستهداف الذي يتعرض له التراث الحضاري لليمن جراء العدوان السعودي الإماراتي وأدواته الذي استهدف اليمن أرضا وإنسانا وهوية وحضارة واستغل هذه الحرب العدوانية لتنفيذ مخططاته الهادفة لتدمير الآثار والمعالم التاريخية ونهب الآثار والموارد الطبيعية اليمنية.