
زلزال بقوة (6.1) درجة يضرب اليونان
ضرب زلزالٌ بقوة (6.1) درجة جنوب مدينة فراي في اليونان.
وأوضحت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، أن مركز الزلزال كان على عُمق (4.78) كيلومتر تحت سطح الأرض، وعلى بُعد نحو (15) كيلومتراً جنوب مدينة فراي، عند تلاقي دائرة عرض (278.35) درجة شمالاً وخط طول (942.26) درجة شرقاً.
Hashtags

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Sabq
2 hours ago
- Sabq
الحركة وحدها لا تكفي...دراسة تحذر: الجلوس لفترات طويلة قد يسبب الزهايمر
كشفت دراسة علمية جديدة نشرتها دورية عالمية أن الجلوس لفترات طويلة يؤدي إلى انكماش حجم المخ، حتى لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام وفق التوصيات الطبية. وشملت الدراسة أكثر من 400 شخص بالغ تبلغ أعمارهم 50 عاماً أو أكثر، حيث تم تتبع نشاطهم البدني باستخدام أجهزة خاصة لمدة أسبوع، إلى جانب إجراء اختبارات نفسية وعصبية وتصوير الدماغ على مدى سبع سنوات. وأظهرت نتائج الدراسة أن قلة الحركة اليومية ترتبط مباشرة بتدهور الوظائف المعرفية، وضعف الذاكرة، وانكماش في مناطق معينة من المخ، بالرغم من أن 87% من المشاركين كانوا ملتزمين بممارسة 150 دقيقة من التمارين أسبوعياً. وأكد الباحثون أن الالتزام بالنشاط البدني وحده لا يكفي، إذا كان نمط الحياة يغلب عليه الجلوس لفترات طويلة دون تحرك خلال اليوم، وهو ما يجعل الدماغ أكثر عرضة للتدهور. وأشار رئيس فريق البحث من جامعة فاندربيلت الأمريكية إلى أن تقليل مدة الجلوس قد يكون أحد المفاتيح المهمة للوقاية من تراجع القدرات المعرفية المرتبطة بالتقدم في العمر.


Mubasher
4 hours ago
- Mubasher
إيلون ماسك يطلق الرحلة التاسعة لصاروخ ستارشيب
مباشر- بينما يتراجع إيلون ماسك عن عمله السياسي في الحكومة الأمريكية، يحول رئيس شركة سبيس إكس انتباهه مرة أخرى إلى شركته الصاروخية، ويخطط لبث مباشر على الهواء مباشرة لمناقشة هدفه الطويل الأمد المتمثل في إرسال البشر إلى المريخ. ستُعقد المحاضرة يوم الثلاثاء الساعة 12 ظهرًا بالتوقيت المحلي من مدينة ستاربيس، المدينة الجديدة التابعة لسبيس إكس ، في جنوب تكساس. بعد ذلك بوقت قصير، ستطلق سبيس إكس رحلتها التجريبية التاسعة المقررة لصاروخها العملاق ستارشيب من موقع الإطلاق القريب، خلال فترة زمنية تُفتح الساعة 6:30 مساءً بالتوقيت المحلي. المخاطر كبيرةٌ جدًا في رحلة ستارشيب هذه، إذ لم تُكلل آخر عمليتي إطلاق تجريبيتين للصاروخ بالنجاح لشركة سبيس إكس. فقد أُلغيت كلتا الرحلتين في يناير ومارس بعد دقائق فقط من الإقلاع عندما انفجرت مركبة ستارشيب الفضائية فوق خليج المكسيك، مُرسلةً وابلًا من الحطام ينهمر من السماء. يُعدّ صاروخ ستارشيب بالغ الأهمية لرؤية ماسك وسبيس إكس للمريخ، إذ صُمّم الصاروخ ليكون المركبة الفضائية الرئيسية لنقل البشر إلى الكوكب الأحمر وإعادتهم إلى الأرض. وقد أعلن ماسك مؤخرًا أن سبيس إكس سترسل صاروخ ستارشيب إلى المريخ في وقت مبكر من عام 2026، وعلى متنه روبوتات، وهو جدول زمني طموح للغاية. وتملك شركة سبيس إكس أيضًا عقودًا مع وكالة ناسا بقيمة تقارب 4 مليارات دولار لهبوط رواد الفضاء التابعين للوكالة على القمر باستخدام مركبة ستارشيب. ستُثير رحلة الاختبار الثالثة الفاشلة تساؤلات حول تقدم سبيس إكس في مشروع ستارشيب، وتُلقي مزيدًا من الشكوك على ادعاء ماسك المتكرر بأن المركبة ستكون جاهزة لرحلات الشحن إلى المريخ العام المقبل. كما تُسلط الضوء على المخاطر التي تنطوي عليها خطة سبيس إكس لتطوير ستارشيب، أكبر وأقوى نظام إطلاق طُوّر على الإطلاق، وإلى أي مدى لا يزال على الشركة قطعه لتجهيز المركبة للرحلة التشغيلية.


Asharq Al-Awsat
4 hours ago
- Asharq Al-Awsat
تصميم جديد لنظارات ذكية من «غوغل»
بعد أكثر من عقد من إطلاقها، يُمكن القول إن نظارات «غوغل» Google Glass (الأولى) لم تُحقق نجاحاً يُذكر، على الرغم من أنها حملت بعض الأفكار المُبتكرة. وكان التصميم مخيباً للآمال، ولم تكن التكنولوجيا جاهزة - وكذلك المجتمع، كما كتب سام بايفورد (*). اليوم، تبدو الأمور مختلفة بعض الشيء؛ إذ تُحقق نظارات «ميتا (Meta)» مع «راي بان (Ray-Ban)» الذكية نجاحاً كبيراً، رغم أنها تُقدم نفس إمكانيات الكاميرا التي أبعدت الكثيرين عن نظارات «غوغل» في المقام الأول. لذا، فإن «غوغل» تركز في تجربتها الثانية في مجال المنتجات، على التصميم والوظائف. وكان شهرام إيزادي نائب رئيس «غوغل» للنظارات قدم في كلمته الرئيسية في مؤتمر المطورين حديثاً، عرضاً موجزاً ومقنعاً لكيفية تخطيط الشركة لتطوير عامل الشكل هذه المرة. في حين أن استراتيجية «غوغل» للنظارات تندرج تحت نظام «آندرويد إكس آر»، وهو نفس نظام التشغيل الذي يُشغّل جهاز «فيجن برو» Vision Pro المنافس المقبل من «سامسونغ»، فقد حرصت على التأكيد على أن المنصة ستظهر بأشكال مختلفة على مجموعة من الأجهزة. وقال إيزادي: «نعتقد أنه لا يوجد مقاس واحد يناسب الجميع لنظارات (إكس آر)، وستستخدم أجهزة مختلفة طوال اليوم»، مشيراً إلى أن سماعات الرأس الغامرة مثل سماعات «سامسونغ» تُناسب الأفلام أو الألعاب بشكل أفضل، بينما صُممت النظارات خفيفة الوزن للاستخدام في أثناء التنقل كمُكمّل للهاتف. وتشكل تطبيقات «أندرويد» و«جيميناي» الرابط الأساسي بين الأجهزة، إذ تقول «غوغل» إنها تُكيّف تطبيقات خاصة مثل الخرائط والصور و«يوتيوب» لتناسب نظارات «إكس آر»، بينما ستعمل أيضاً تطبيقات الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية أيضاً - رغم أن هذه التطبيقات الأخيرة لا يُفترض أن تعمل على النظارات، إلا إذا حصلت على بعض التحديثات المهمة من المطورين. في الوقت نفسه، من المفترض أن يعمل مساعد الذكاء الاصطناعي «جيميناي» بسلاسة عبر كلٍّ من سماعات الرأس والنظارات. وركّزت «غوغل» على كيفية استفادة «جيميناي» من التشارك بمزيد من المعلومات الشخصية، ما يجعله مناسباً لـ«مستقبل متعدد الأجهزة»، بما في ذلك الهاتف. تغطي المواصفات القياسية لنظارات «أندرويد إكس آر» الأجهزة المزودة بشاشة مدمجة بالعدسة أو من دونها. لوم تقدم «غوغل» تفاصيل لتقنية العرض المستخدمة، ولكنها سوف تحسن الأداء مقارنةً بنظارات «ميتا - راي بان» الحالية. وقد جربت بنفسي «جيميناي (Gemini AI)» أخيراً مع سماعات «Pixel Buds Pro 2» من «غوغل» - التي يُفترض أنها «مُصمّمة خصيصاً لتطبيق الذكاء الاصطناعي هذا. ورغم أنها تعمل بشكل جيد، فإنني أعتقد أن واجهات الدردشة بالذكاء الاصطناعي أقل جاذبية كثيراً عندما لا تتمكن من قراءة الردود. وإلى جانب «جيميناي»، فإن القدرة على رؤية الإشعارات واتجاهات الخرائط والترجمات اللغوية في الوقت الفعلي يمكن أن تُحدث فرقاً كبيراً في تجربة النظارات الذكية. من الواضح أن التصميم أمر بالغ الأهمية لأي تقنية قابلة للارتداء، وقد اتخذت «ميتا» خطوة قوية من خلال ربط النظارات بـ«EssilorLuxottica»، الشركة الأم لـ«راي بان» وبكثير من العلامات التجارية الأخرى - بشراكة طويلة الأمد. رداً على ذلك، دخلت «غوغل» في شراكة مع بائع التجزئة الأمريكي «Warby Parker» والعلامة التجارية الكورية الجنوبية العصرية «Gentle Monster» للدفعة الأولى من نظارات «أندرويد إكس آر»، ولكن، لم يتم عرض أي تصميمات فعلية حتى الآن. كما تعمل غوغل أيضاً مع شركة الواقع المعزز «Xreal» على زوج من نظارات «إكس آر» التي تركز على المطورين التي تسمى «Project Aura». وتُعد «Xreal» رائدة في مجال النظارات الذكية الناشئة. وقد صُممت نظارات «Project Aura» لتكون أكثر كفاءةً من أول مجموعة من أجهزة «أندرويد إكس آر» المزودة بشاشات والتي طُرحت في السوق. بشكل عام، يبدو نهج «غوغل» في استخدام نظام «أندرويد إكس آر» للنظارات مقنعاً للغاية في هذه المرحلة، ولكن الأهم من ذلك، أنه قابل للتنفيذ. لا يزال الوقت مبكراً، بالطبع، ومنتجات نمط الحياة كهذه ليست بالضرورة مناسبة للعروض التقديمية الرئيسية. ولكن بصفتي شخصاً يستخدم نظارات «Meta Ray-Ban وXreal» بانتظام، فليس من الصعب تخيّل عالمٍ تجمع فيه نظارات «أندرويد إكس آر» أفضل خصائص كليهما. والآن، على «غوغل» أن تُنجز التصميم والبرمجيات. * مجلة «فاست كومباني»، خدمات «تريبيون ميديا».