
15 إصابة بهجمات روسية على أوكرانيا
أسفرت هجمات روسية بمئات المسيّرات عن إصابة 15 شخصا على الأقل في أوكرانيا ليل الثلاثاء الأربعاء وانقطاع التيّار الكهربائي، وفق ما أفادت السلطات المحلية.
وأفاد سلاح الجوّ الأوكراني بإطلاق روسيا حوالى 400 مسيّرة متفجّرة تمّ إسقاط 198 منها، فيما فقد 145 طائرة منها من دون بلوغ هدفها. واستهدفت الضربات خصوصا خاركيف (شمال شرق)، ثاني كبرى المدن الأوكرانية، وكريفي ريغ (الوسط)، مسقط رأس الرئيس فولوديمير زيلينسكي، وفينيتسا (وسط) وأصابت عدّة منشآت صناعية ومبان سكنية، بحسب السلطات.
وأشار الرئيس زيلينسكي إلى إصابة 15 شخصا في الضربات وانقطاع التيّار الكهربائي. وفي نيكوبول (وسط)، أدّى قصف مدفعي روسي إلى مقتل امرأة وإصابة خمسة أشخاص، وفق ما أفادت أجهزة الإسعاف عبر «تليغرام».
وتستهدف روسيا المدن الأوكرانية بضربات جوية بشكل شبه يومي في إطار هجومها الذي أطلقته في شباط/فبراير 2022.
وتواصل القوّات الروسية التي تحتلّ حوالى 20 % من الأراضي الأوكرانية تقدّمها على الجبهة بوجه جيش أوكراني أقلّ عديدا وعتادا. وفي روسيا، قتل شخص بهجوم مسيّرة أوكرانية الثلاثاء في فورونيج، على بعد حوالى مئتي كيلومتر من الحدود الأوكرانية، وفق ما أفاد الحاكم الإقليمي ألكسندر غوسيف عبر تليغرام الأربعاء.
والاثنين، تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب توفير معدات عسكرية إضافية لكييف، وأمهل روسيا 50 يوما لإنهاء الحرب. كذلك، دعا أوكرانيا الثلاثاء إلى عدم استهداف العاصمة الروسية موسكو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ 6 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
مسؤولة أمريكية: واشنطن لديها أدلة على تدخل إدارة أوباما في انتخابات الرئاسة لعام 2016
مسؤولة أمريكية: واشنطن لديها أدلة على تدخل إدارة أوباما في انتخابات الرئاسة لعام 2016 مسؤولة أمريكية: واشنطن لديها أدلة على تدخل إدارة أوباما في انتخابات الرئاسة لعام 2016 سبوتنيك عربي صرحت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد، اليوم الأحد، بأن السلطات الأمريكية تمتلك أدلة تمكّنها من توجيه اتهامات ضد المتورطين في مؤامرة إدارة... 20.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-20T16:36+0000 2025-07-20T16:36+0000 2025-07-20T16:36+0000 العالم الولايات المتحدة الأمريكية وقالت غابارد، في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، ردًا على سؤال حول مؤامرة إدارة أوباما للتدخل في الانتخابات الرئاسية: "لدينا أدلة تمكّننا من المضي قدمًا والسعي لتحقيق العدالة، ومحاسبة المسؤولين، وتوجيه اتهامات إليهم".وكان ترامب قد اتهم الرئيس السابق أوباما سابقًا بالتزوير في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.وكشفت غابارد، الجمعة الماضية، عن "أدلة دامغة" تثبت أن مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية لعام 2016 ملفقة من قبل إدارة أوباما، رئيس الولايات المتحدة آنذاك، بعد فوز ترامب في الانتخابات.ووفقًا للمواد التي أصدرها مكتب غابارد سابقًا، أخفت إدارة أوباما معلومات استخبارية تفيد بأن روسيا "لم تكن لديها نية أو قدرة" على اختراق نظام التصويت الإلكتروني في الانتخابات الأمريكية لعام 2016.وفي أيار/مايو 2023، أصدر المستشار الخاص الأمريكي جون دور مهما تقريرًا أظهر فيه أن وكالات إنفاذ القانون الأمريكية ومجتمع الاستخبارات لم يمتلكا أي دليل حقيقي على تواطؤ ترامب المزعوم مع روسيا في انتخابات عام 2016. وكما ذكر، لم يكن لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي أي معلومات تفيد بأن أيًا من أعضاء فريق ترامب اتصل بأجهزة الاستخبارات الروسية.من جهتها، نفت روسيا مرارًا وتكرارًا مزاعم التدخل الأمريكية، بما في ذلك في الانتخابات الأمريكيةـ ووصفها المتحدث باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف، بأنها "عارية تمامًا عن الصحة"، فيما صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، متحدثًا عن مزاعم التدخل الروسي في انتخابات دول مختلفة، بأنه لا توجد حقائق تؤكد ذلك. الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, الولايات المتحدة الأمريكية


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
أفضل فرصة للسلام منذ ربع قرن
أفضل فرصة للسلام منذ ربع قرن ينبغي على ترامب استخدام نفوذه للضغط على نتنياهو لمنع التوسع المستمر للمستوطنات الإسرائيلية، ومنع الضغط المتزايد على الفلسطينيين، والضم الذي يدعو إليه أعضاء حزبه، الليكود دينيس روس* قبل 25 عاماً، شاركتُ في مفاوضات كامب ديفيد بصفتي المفاوض الرئيسي للرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون بشأن الشرق الأوسط. وكنا نسعى لحل الصراع بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وفي يوليو عام 2000، كنا متفائلين بإمكانية إنهاء هذا الصراع. فعلى مدى السنوات السبع السابقة، منذ انطلاق عملية أوسلو، التي أسفرت عن اعتراف متبادل بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، ودعت إلى إنشاء سلطة فلسطينية للتفاوض على السلام مع إسرائيل، توصلنا إلى أربعة اتفاقات جزئية: اتفاق غزة - أريحا، الاتفاق المرحلي، بروتوكول الخليل، ومذكرة واي ريفر. لكن خلال أسبوعين في كامب ديفيد، رفض ياسر عرفات، رئيس السلطة الفلسطينية، كل الاقتراحات المقدمة، رغم أن مفاوضيه أبدوا بعض المرونة. وفي مرحلة ما، أخبر عرفات كلينتون أننا «سنمشي في جنازته» إذا قبل ما تطلبه منه الولايات المتحدة. إلا أن عرفات سمح لممثليه بمواصلة التفاوض بعد ذلك، وفي ديسمبر التالي التقيته على انفراد. قال لي إنه يمكنه قبول الأفكار التي طرحتها لسد الفجوات في القضايا الجوهرية المتعلقة بالقدس، واللاجئين، والحدود، والأمن. وأحضرنا الوفدين الإسرائيلي والفلسطيني إلى واشنطن لمحاولة التوصل إلى اتفاق نهائي، وعندما فشلا، طلب الطرفان منا تقديم اقتراح توفيقي أصبح يُعرف باسم «معايير كلينتون». وبينما قبلها رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك، رفضها عرفات، مما أشعل موجة عنف جديدة، واندلعت معها الانتفاضة الثانية، وهي انتفاضة استمرت خمس سنوات وأسفرت عن مقتل الآلاف من الجانبين. لم يُحرز أي تقدم سياسي بين الإسرائيليين والفلسطينيين منذ ذلك الحين، رغم انسحاب إسرائيل أحادي الجانب من غزة عام 2005. وشهدت الاتفاقيات الإبراهيمية، التي أُبرمت عام 2020 خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، توسعاً في مسار السلام العربي الإسرائيلي، وعزز الرئيس جو بايدن التعاون الذي وعدت به الاتفاقيات. وبحلول عام 2023، كانت إدارة بايدن على وشك إبرام اتفاقية مع المملكة العربية السعودية، وكان الهجوم الذي شنته «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 مدفوعاً جزئياً بالرغبة في إحباط إبرام الاتفاق. إلا أن الموت والدمار في غزة أديا إلى تأليب الرأي العام العربي ضد إسرائيل، وهو ما يدركه العرب، وفي الوقت نفسه، لا يبدو أنهم غير راضين عن أن إسرائيل قد أضعفت إيران بشكل كبير ودمرت وكلاءها الإقليميين. ويخلق فقدان إيران لجزء كبير من قدرتها على الضغط، وحاجتها للتركيز داخلياً للحفاظ على النظام، فرصة للسلام والتكامل الإقليمي. حتى مع كل الغموض في لبنان، ولاسيما في سوريا، هناك إمكانية للتفاوض على اتفاقيات «عدم الاعتداء»، مع إسرائيل. ويريد ترامب الاستفادة من تغير ميزان القوى في المنطقة لتوسيع نطاق الاتفاقيات الإبراهيمية، وهو محق في ذلك، فالتوقيت في إدارة سياسة الدولة يشبه الموقع المتميز في سوق العقارات. بمعنى آخر، يجب اغتنام الفرصة. ولن يحدث شيء ما لم تنته الحرب في غزة وتنسحب القوات الإسرائيلية. لقد هزمت إسرائيل «حماس» عسكرياً بالفعل، لكنها تسعى إلى ضمان عدم سيطرة الحركة على غزة. وحتى لو نجحت المحادثات الحالية بشأن وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً، فلن تتغير الأوضاع إذا لم تنتهِ الحرب في غزة، ويتم إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة. وينبغي على ترامب استخدام نفوذه للضغط على نتنياهو لمنع التوسع المستمر للمستوطنات الإسرائيلية، ومنع الضغط المتزايد على الفلسطينيين، والضم الذي يدعو إليه أعضاء حزبه، الليكود. ويصنع لنا التاريخ فرصاً واعدة، لكنها نادراً ما تدوم. فمع إضعاف إيران والقوى التي تعتمد على الصراع، تُتاح فرصة تشكيل تحالف جديد من الدول التي تُفضّل التقدم الاجتماعي والاقتصادي بدلاً عن الحرب. ورغم أن الفرصة حقيقية، لكنها لن تتحقق من تلقاء نفسها. وقبل 25 عاماً، أخفقنا في دفع الدول العربية إلى ممارسة ضغط على عرفات ليقبل «معايير كلينتون»، أو منحه غطاء سياسياً ليتمكن من قبولها. أما اليوم، فيمكن لترامب أن يمنع ضياع تلك الفرصة، إذا أصر على أن يتحمل العرب وإسرائيل مسؤولياتهم، ويقاوموا قوى الرفض داخل صفوفهم. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن» *مستشار بمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، مبعوث أميركي سابق للسلام في الشرق الأوسط.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
"يتصرف كمجنون".. فريق ترامب "غاضب" من نتنياهو بسبب سوريا
وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن "بيبي (نتنياهو) تصرف كمجنون. يقصف كل شيء طوال الوقت. هذا قد يقوض ما يحاول ترامب تحقيقه". وقال مسؤول أميركي إن الشكوك تزايدت داخل إدارة ترامب تجاه نتنياهو ، ويشعرون بأنه متهور ومستعد لاستخدام القوة ويتسبب في الكثير من الفوضى. وأضاف: "أحيانا يصبح نتنياهو مثل طفل يرفض أن يطيع". وقال 6 مسؤولين أميركيين لـ"أكسيوس" إنه رغم التوصل إلى وقف إطلاق النار في سوريا ، بوساطة أميركية، الجمعة، فإن القلق ازداد في البيت الأبيض من نتنياهو وسياسته الإقليمية. وأشار الموقع إلى أن ترامب امتنع عن انتقاد نتنياهو علنا، وليس من الواضح ما إذا كان يشارك مستشاريه شعور الإحباط من نتنياهو، أو قلقهم بشأن تصرفات إسرائيل في سوريا. وبخصوص القصف الإسرائيلي لسوريا، قال مسؤول أميركي: "قصف سوريا فاجأ الرئيس والبيت الأبيض. الرئيس لا يحب أن يشاهد في التلفاز قصف دولة يسعى لتحقيق السلام فيها وأعلن عن مبادرة ضخمة لإعادة إعمارها". وذكر الموقع أن وزير الخارجية مارك روبيو طلب من نتنياهو وقف القصف يوم الأربعاء، وقد وافق نتنياهو مقابل انسحاب الجيش السوري من السويداء. وأوضح "أكسيوس" أن مسؤولين كبارا في البيت الأبيض تقدموا بشكاوى مباشرة إلى ترامب بشأن نتنياهو. وكان المبعوث الأميركي إلى سوريا توماس براك، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف، من بين المسؤولين الذين اشتكوا من تصرفات نتنياهو، حسب مسؤول أميركي. وقال موقع "أكسيوس" إن البيت الأبيض يعتقد بشكل عام أن نتنياهو بادر إلى قصف سوريا بسبب ضغوط داخلية من الأقلية الدرزية في إسرائيل واعتبارات سياسية أخرى. وقال مسؤول أميركي: "أجندة بيبي (نتنياهو) السياسية تغلب عليه. وسيكون ذلك خطأ كبيرا له على المدى الطويل". وأضاف مسؤول آخر أن الإسرائيليين لا يدركون مقدار الضرر الذي ألحقوه بمكانتهم في البيت الأبيض خلال الأسبوع الماضي. وعلى الجانب الآخر، عبر الإسرائيليون عن دهشتهم من رد واشنطن على التدخلات الإسرائيلية في سوريا، وفقا لـ"أكسيوس". وقال مسؤول إسرائيلي رفيع إن ترامب شجع نتنياهو في الأسابيع الأولى من ولايته على السيطرة على أجزاء من سوريا، ولم يبد أي قلق من تدخلات إسرائيل في البلاد. وأكد المسؤول أن إسرائيل تدخلت فقط بعد أن أظهرت استخباراتهم أن الحكومة السورية كانت تشن هجمات ضد الدروز. ونفى وجود اعتبارات سياسية داخلية. وقال المسؤول الإسرائيلي: "الولايات المتحدة تريد الحفاظ على استقرار الحكومة السورية الجديدة ولا تفهم سبب قصفنا في سوريا بسبب هجمات على مجتمع الدروز هناك. حاولنا أن نشرح لهم أن هذا التزامنا تجاه مجتمع الدروز في إسرائيل". بالمقابل، قال مسؤول أمريكي كبير إنه لا ينبغي لإسرائيل أن تقرر ما إذا كانت الحكومة السورية يمكنها ممارسة سيادتها على مواطنيها وأراضيها. وأضاف: "السياسة الإسرائيلية الحالية ستؤدي إلى سوريا غير مستقرة. كل من مجتمع الدروز وإسرائيل سيخسران في هذا السيناريو". وأشار موقع "أكسيوس" إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يختبر فيها نتنياهو صبر ترامب. فقد راهن نتنياهو على دعم ترامب عندما قصف إيران ، وقد حصل عليه، بحسب "أكسيوس". كما أن نتنياهو واصل الضغط على ترامب لاستمرار الحرب في غزة رغم رغبة الرئيس الأميركي في إنهاء الحرب. وأوضح الموقع أنه في سوريا، راهن مجددا نتنياهو على أنه يستطيع التصعيد بشكل كبير دون زعزعة استقرار المنطقة أو علاقته بترامب. وحذر مسؤولون أميركيون تحدثوا لـ"أكسيوس" من أن صبر ترامب وحظ نتنياهو قد اقتربا من النفاذ.