
19 Jul 2025 16:34 PM الجيش الإسرائيلي: قتلنا أحد عناصر قوّة الرضوان في "حزب الله" والذي كان ضالعًا في محاولة إعادة إعمار بنى تحتية في الخيام جنوبي لبنان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 20 دقائق
- صدى البلد
النائب محمد الجبلاوي: الشرطة المصرية درع الوطن وسيفه في مواجهة الإرهاب
أشاد النائب محمد الجبلاوي، عضو لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، بنجاح أجهزة وزارة الداخلية في ملاحقة وتصفية عناصر إرهابية تابعة لحركة 'حسم'، كانت تخطط لتنفيذ عمليات عدائية تهدف إلى زعزعة أمن واستقرار البلاد. وأكد 'الجبلاوي' أن هذه العملية الأمنية الناجحة تُعد رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن مصر، وتُجسد كفاءة وجاهزية أجهزة الشرطة في رصد وتعقب التنظيمات الإرهابية، وتوجيه ضربات استباقية تسهم في حماية أرواح المواطنين وإفشال أي محاولة لخلق الفوضى أو نشر الخراب. وقال النائب: 'الشرطة المصرية تثبت دائما ، أنها تمتلك خبرة استخباراتية وأمنية عالية، وقدرة غير مسبوقة في تتبع أخطر العناصر الإجرامية والإرهابية، وهو ما ظهر بوضوح في القضاء على عدد من كوادر حركة حسم الإرهابية، التي حاولت استهداف منشآت حيوية ورموز وطنية.' وأضاف أن ما تقوم به وزارة الداخلية يأتي في إطار منظومة أمنية قوية، مدعومة بتوجيهات واضحة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، تؤكد أن أمن المواطن خط أحمر، وأن الدولة لن تتهاون مع أي تهديدات مهما كان مصدرها. وشدد 'الجبلاوي' على أن هذه النجاحات الأمنية لا تأتي من فراغ، بل نتيجة جهد كبير، وتضحيات جسيمة يقدمها رجال الشرطة في الميدان، مؤكدًا أن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف مؤسسات الدولة في معركتها المستمرة ضد الإرهاب. واختتم النائب تصريحاته قائلاً: تحية تقدير لرجال وزارة الداخلية على بسالتهم ويقظتهم، وتحيا مصر آمنة مستقرة رغم أنف الكارهين والحاقدين.. وستظل قواتنا الأمنية سدًا منيعًا في وجه كل من يحاول النيل من الوطن.'


صدى البلد
منذ 20 دقائق
- صدى البلد
هل يحق لمرشحي الشيوخ تلقي دعم للدعاية؟.. القانون يجيب
مع إعلان الهيئة الوطنية للانتخابات بدء فترة الدعاية الانتخابية لمرشحي مجلس الشيوخ 2025، تجددت تساؤلات المواطنين حول مصادر تمويل الحملات الانتخابية، ومدى مشروعية تلقي المرشحين لأي شكل من أشكال الدعم المالي أو العيني. وكانت الهيئة قد أعلنت، يوم الجمعة الماضي، انطلاق فترة الدعاية التي تمتد حتى بدء الصمت الانتخابي، تمهيدًا لعمليات تصويت المصريين بالخارج في 1 أغسطس المقبل، وهو ما دفع الكثير من المتابعين للشأن الانتخابي إلى طرح تساؤلات حول مدى التزام المرشحين بالضوابط القانونية التي تحكم الإنفاق على الدعاية الانتخابية. وبحسب المادة 35 من قانون مباشرة الحقوق السياسية، يُحظر تلقي أي مساهمات أو دعم نقدي أو عيني للإنفاق على الدعاية من جهات محددة، من بينها الأشخاص الاعتباريون، والجهات الأجنبية، والمنظمات الدولية، والأشخاص الطبيعيون الأجانب، مما يعكس حرص المشرّع على منع أي تدخل خارجي أو تمويل غير مشروع يؤثر على نزاهة العملية الانتخابية. وفي السياق ذاته، أصدرت الهيئة قرارها رقم 17 لسنة 2025، الذي يوضح ضوابط الدعاية الانتخابية، حيث يحق لكل مرشح – سواء بالنظام الفردي أو القوائم – ممارسة دعايته بحرية وفقًا لما يسمح به القانون، باستخدام الوسائل الإعلامية المختلفة، بشرط الالتزام بالسقف المالي المحدد للإنفاق. وقد حُدد الحد الأقصى للإنفاق في الدعاية الانتخابية بمبلغ 500 ألف جنيه للمرشح الفردي، و200 ألف جنيه في حال الإعادة، بينما حُددت المبالغ المسموح بها للقوائم وفقًا لعدد المقاعد، بحيث تصل إلى أكثر من 6 ملايين جنيه للقوائم الكبرى في الجولة الأولى. ويُسمح بتلقي تبرعات داخلية فقط من أشخاص طبيعيين مصريين أو من أحزاب سياسية مصرية، بشرط ألا تتجاوز 5% من إجمالي الحد الأقصى للإنفاق، على أن تُمول باقي النفقات من أموال المرشح الخاصة. هذه الضوابط، رغم وضوحها، تضع الهيئة الوطنية للانتخابات أمام مسؤولية رقابية كبيرة في مراقبة تنفيذها، وسط مطالبات من المواطنين بتعزيز الشفافية، وضمان تكافؤ الفرص بين المرشحين، بعيدًا عن تفاوت القدرات المالية.


صدى البلد
منذ 20 دقائق
- صدى البلد
لتنفيذ عمليات عسكرية.. إسرائيل تطالب الفلسطينيين في وسط غزة بالتوجه جنوبا
طالبت إسرائيل الفلسطينيين، اليوم الأحد، في أجزاء من وسط غزة بمغادرة المنطقة، وقالت إنها ستنفذ عمليات عسكرية في مناطق لم تكن موجودة فيها من قبل، في حين شكّكت عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في القطاع في ضرورة هذا الأمر، ودعت إلى وقف القتال، بحسب "سي ان ان عربية". ويخضع معظم قطاع غزة حاليًا لأوامر إخلاء، بما في ذلك رفح بأكملها، ومعظم خان يونس، وأجزاء كبيرة من مدينة غزة، وفقًا لخريطة نشرها الجيش الإسرائيلي. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي: "إلى كل المتواجدين في منطقة دير البلح الجنوبية الغربية، من أجل سلامتكم أخلوا المكان فورًا وانتقلوا جنوبًا نحو المواصي". وقد شنت إسرائيل هجمات متكررة على المنطقة الساحلية رغم تصنيفها منطقة إنسانية آمنة. وكتب أفيخاي أدرعي في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي: "يواصل الجيش الإسرائيلي العمل بقوة كبيرة لتدمير قدرات العدو والبنية التحتية الإرهابية في المنطقة، حيث يوسع أنشطته في هذه المنطقة، ويعمل في مناطق لم يعمل فيها من قبل". وأثارت هذه الخطوة استنكارًا من عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، الذين شكّكوا في أهمية أمر الإخلاء الأخير. وكتب منتدى الرهائن وعائلات المفقودين في بيان: "تشعر عائلات الرهائن بالقلق والصدمة إزاء الإعلانات التي تفيد بأن الجيش الإسرائيلي ينوي العمل في مناطق وسط غزة التي لم يعمل فيها بعد". وأضاف البيان: "نتوقع من رئيس الوزراء ووزير الدفاع وكبار مسؤولي الجيش الإسرائيلي أن يشرحوا للمواطنين والعائلات الإسرائيلية على وجه السرعة ماهية خطة القتال، وكيف تحمي بالضبط الرجال والنساء المختطفين الذين لا يزالون في غزة".