
الرئيس الفنلندي يعلن استعداده للاعتراف بدولة فلسطين
وتعهّدت دول عدّة بينها فرنسا وكندا، بالاعتراف بدولة فلسطين بالتزامن مع دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة المقرّر عقدها في سبتمبر المقبل.
وكتب ستاب في منشور على منصة "إكس" الخميس "قرارات فرنسا وبريطانيا وكندا تعزّز التوجّه نحو الاعتراف بفلسطين، في إطار الجهود الرامية إلى إحياء عملية السلام".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
دراسة أممية: 8.6% فقط من الأراضى الزراعية فى غزة متاحة للزراعة
أشار تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة ومركز الأمم المتحدة للأغذية والزراعة: إلى أن 8.6% فقط من الأراضي الزراعية في غزة لا تزال متاحة للزراعة، وذلك بعد أوامر الإخلاء الإسرائيلية الشاملة في الأشهر الأخيرة. ويشير التقرير إلى أن 1.5% فقط منها فقط متاحة وغير متضررة. حرب غزة ووفقا للدراسة الاممية، فقد دمرت الحرب الجوية والبرية الإسرائيلية جميع قدرات غزة الإنتاجية الغذائية تقريبًا، مما جعل سكانها يعتمدون على المساعدات الدولية، وفقًا لدراسة جديدة. هذا و أدى الهجوم العسكري وانهيار الوضع الأمني إلى استحالة وصول المساعدات بأمان تقريبًا، وتقول منظمات الإغاثة إن الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة لتسهيل دخول المزيد من المساعدات غير كافية. سلوفينيا تفرض حظرًا على استيراد السلع المنتجة فى المستوطنات الإسرائيلية هذا و أعلنت الحكومة السلوفينية، في بيان لها، عن أنها فرضت حظرًا على استيراد السلع المنتجة في المستوطنات الإسرائيلية، ووافقت على حزمة مساعدات إضافية للفلسطينيين في غزة وفقًا لما نقلته وكالة رويترز. المستوطنات في الأراضي المحتلة وذكر البيان المنشور على الموقع الإلكتروني للحكومة: "حظرت الحكومة اليوم استيراد السلع القادمة من المستوطنات في الأراضي المحتلة، بما في ذلك حظر التحايل على الحظر المفروض على هذه الواردات". وأفادت وكالة الأنباء السلوفينية بأن حجم السلع المتضررة منخفض للغاية، حيث سيبلغ أقل من 2000 يورو (2327.60 دولار أمريكي) في عام 2023، كما وجهت الحكومة الوزارات للنظر في حظر تصدير السلع من سلوفينيا المخصصة للمستوطنات الإسرائيلية. وقال رئيس الوزراء السلوفيني روبرت غولوب في بيان نقلته وكالة أنباء إس تي إيه: "إن إجراءات الحكومة الإسرائيلية، بما في ذلك بناء المستوطنات غير الشرعية، ومصادرة الأراضي، والتهجير القسري للسكان الفلسطينيين، وتدمير منازلهم.. تُشكل انتهاكات خطيرة ومتكررة للقانون الإنساني الدولي". وأضاف: "هذه الإجراءات لا تهدد حياة وكرامة السكان الفلسطينيين فحسب، بل تهدد أيضًا أسس النظام الدولي". وأعلنت الحكومة أيضًا عن أنها ستقدم مساعدات مادية على شكل مواد غذائية وبطانيات، تُقدر قيمتها بنحو 879,490 يورو، للفلسطينيين المتضررين من الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
سفير كندا فى مصر: القاهرة تلعب دوراً محوريا للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم بغزة.. التجارة والاستثمار ركيزتان أساسيتان للعلاقات الثنائية ونسعى لتعزيز التعاون.. و814 مليون دولار أمريكي حجم التجارة الثنائية ب 2023
قال السفير أولريك شانون، سفير كندا فى مصر، إن القاهرة تلعب دوراً محوريًا فى سبيل الوصول إلى اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار فى غزة وإطلاق سراح الرهائن، مؤكدًا أن بلاده تتشاور مع مصر بشكل دائم فى هذه القضية. وخلال لقائه مع عدد من الصحفيين: تحدث السفير شانون عن الوضع الإقليمى والعلاقات الثنائية بين مصر وكندا ومجالات التعاون بين البلدين فى مجالات عديدة أبرزها التعليم، إلى جانب المساهمات الكندية فى برامج التنمية.واستهل السفير حديثه بإعلان كندا مؤخرا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية فى سبتمبر المقبل خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، فى خطوة أعلنتها أيضا العديد من الدول الأوروبية، وقال إن هذا القرار، جاء انعكاسًا للأحداث الراهنة. وأكد أن كندا مازالت ملتزمة بحل الدولتين، لكن تقلص التزام إسرائيل بهذا المبدأ كان سببًا لاتخاذ هذه الخطوة.وأضاف السفير قائلاً: نعتقد أنه لا بديل عن المفاوضات الثنائية. والسؤال المطروح هو ما بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية، حيث نعتقد أنه لابد من العودة إلى مسار المفاوضات الثنائية. ونرى حراكًا دبلوماسيا حاليا، فى الأسبوع الماضى كان هناك مؤتمرا فى نيويورك عن حل الدولتين شارك فيه وزيرا خارجية مصر وكندا، اللذين أجريا لقاءً ثنائيا. ونجرى تنسيق واستشارة مع مصر فى هذا الصدد، ونرى أن هناك حراك سياسي ودبلوماسى. وستكون جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة فرصة لتعزيز هذه الجهود.وأشار السفير شانون إلى أن كندا قد تتخذ إجراءات إضافية بخصوص إسرائيل فى حال عدم تغير موقفها، موضحاً أنها فرضت بالفعل عقوبات ضد وزيرين إسرائيليين يشجعان أعمال العنف من قبل المستوطنين المتطرفين.ووصف السفير شانون الوضع فى غزة بأنه كارثى وغير مسبوق، وقال إنها كارثة ناجمة عن قرارات سياسية، وسببت معاناة لا يمكن للإنسان تحملها. وأكد على ضرورة الوصول إلى حل سلمى وشامل، وليس اتفاقيات مؤقتة، ولابد من الوصول إلى حل مستدام، وهذا أحد مبادئ كندا.وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، تحدث السفير شانون عن تخصيص كندا الأسبوع الماضى 30 مليون دولار للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة، ليصل إجمالى ما قدمته كندا 355 مليون دولار لكل من غزة والضفة الغربية منذ بداية الأزمة فى أكتوبر 2023، لكن تظل النقطة المهمة هي وصول هذه المساعدات إلى غزة.وأكد السفير شانون أن كندا ملتزمة بالعمل عبر الأمم المتحدة لإيصال هذه المساعدات، مشدداً على أن بلاده أعلنت مراراً عن رفضها لعرقلة إسرائيل إيصال هذه المساعدات.العلاقات الثنائيةوتحدث السفير شانون عن العلاقات الثنائية بين مصر وكندا، وقال إن التجارة والاستثمار ركيزتان أساسيتان لهذه العلاقات. وعلى الرغم من التحديات العالمية والإقليمية، تجاوز حجم التجارة الثنائية 814 مليون دولار أمريكي في عام 2023، حيث شملت الصادرات الكندية إلى مصر سلعًا رئيسية مثل خام الحديد والقمح ومنتجات الألبان، بينما تصدرت منتجات الذهب والصلب الصادرات المصرية إلى كندا.كما تنشط الشركات الكندية في قطاعي التعدين والتكنولوجيا النظيفة في مصر، وتكتسب المنتجات الطبية الكندية زخمًا متزايدًا.وأشار السفير إلى أنه يتطلع لزيارة العديد من المدن المصرية فى الفترة القادمة، حيث سيزور الإسكندرية فى أكتوبر المقبل لدراسة إمكانات المناطق المختلفة إلى جانب الصعيد والدلتا التعرف على فرص التعاون والاستثمارات، والاستفادة من التزام مصر بالإصلاح الاقتصادى.وأوضح السفير شانون أنه يسعى إلى زيادة حجم التعاون والاستثمار بين البلدين، حيث يرى أن المستوى الحالي لا يعكس أهمية العلاقات الثنائية، موضحاً أن هناك فرص كبيرة فى مصر للمستثمرين الكنديين، وقال: علينا أن نعمل مع مصر- حكومة وقطاع خاص - لتعزيز التعاون فى هذا القطاع.من ناحية أخرى، أعرب السفير عن سعادته بتجاوز مصر وكندا لفترة صعبة من العلاقات بينهما فى السنوات الماضية، والتي بدأت بعد أن سحب الجانب المصرى التأشيرة عند الوصول للكنديين رداً على بطء إصدار التأشيرات للمصريين، والذى كان سببه الكم الهائل من التقدم للحصول على التأشيرات.لكن تم حل هذا الأمر، وبدءًا من ديسمبر الماضى عاودت مصر منح التأشيرة للكنديين عند الوصول. وكانت هذه محطة مهمة للغاية تساعد فى جذب المستثمرين والسياح الكنديين إلى مصر. ونحن ملتزمون بتسهيل المرور فى الاتجاهين.وانعكس تحسن العلاقات فى الاتصالات التي أجريت فى يونيو الماضى بين الرئيس السيسى ورئيس الوزراء مارك كارنى ، إلى جانب الاتصالات على مستوى وزراء الخارجية، ووجود رؤية مشتركة فى المنطقة.وأعرب السفير عن تطلعه على تبادل الزيارات الوزارية بين البلدين، وأن تحضر كندا افتتاح المتحف المصرى الكبير، وأن تشارك فى مؤتمر تنظمه مصر عن غزة ما بعد الحرب.وفى مجال السياحة، أشار السفير إلى أن الآلاف من السائحين الكنديين يزرون مصر سنويا، وهناك رحلات جوية مباشرة بين مصر وتورنتو، ويهتم السائحون الكنديون بالبحر الأحمر ومناطق مصر القديمة والمتاحف.التعليمفيما يتعلق بالتعاون فى مجال التعليم، أكد السفير شانون أن هناك 20 ألف طالب مصري يدرسون فى المدارس أو الجماعات الكندية فى مصر، ويشهد هذا المجال تقدم وتطور دائم. وتحظى كندا بسمعة جيدة فى مجال التعليم، وهناك شراكات فى القطاع الخاص تساهم فى توفير المنهج الدراسى الكندى فى مصر. وهى فرصة يستفيد منها الطرفان.وأشار إلى أن المؤسسات الكندية تساهم بشكل أساسي في جهود التعاون لتطوير القطاع الرقمي، كما هو الحال في مبادرة 'بناة مصر الرقمية' كما تُساعد المشاريع الجديدة في إتاحة التدريب المتقدم في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والروبوتات لعدد أكبر من الشباب. وتمثل هذه الاستثمارات في تنمية القدرات البشرية وتبادل الخبرات أساسًا لمستقبل مشترك بين البلدين.وتطرق السفير خلال حديث إلى المساهمات الكندية فى مجال التنمية فى مصر، وقال إن بلاده تظل شريكًا ملتزمًا في دعم التنمية في مصر، وقدّمت أكثر من مليار دولار كمساعدات دولية خلال الأربعين عامًا الماضية، منها أكثر من 100 مليون دولار منذ عام 2017. يركز برنامج التنمية الكندي الحالي، والذي تبلغ قيمته حوالي 8-9 ملايين دولار سنويًا، على المساواة بين الجنسين، والتمكين الاقتصادي، والأمن الغذائي، والصحة الإنجابية، والقدرة على التكيف مع تغييرات المناخ، مع التركيز بشكل خاص على الفئات السكانية الأقل حظا في صعيد مصر ودلتا النيل. افادت هذه البرامج أكثر من مليون مصري بالفعل، وتتوافق مع الاستراتيجيات الوطنية المصرية، بما في ذلك رؤية مصر 2030 واستراتيجية تغير المناخ 2050.الهجرةقال السفير شانون أن كندا تحاول جذب الكفاءات، ويرتبط نظام الهجرة إلى كندا مرتبط باحتياجات سوق العمل فيها. ومن المجالات المطلوبة مجال الصحة والرعاية الصحية ( الممرضين والممرضات) وذوى الاختصاصات التقنية فى مجال الهندسة إلى جانب الصيدلة.تطور البنية التحتيةوفى ختام حديثه، أعرب السفير شانون عن اندهاشه بمدى التطور الذى شهدتها القاهرة حاليا، مقارنة بما كانت عليه قبل 20 عامًا عندما بدأ مسيرته المهنية كدبلوماسى فيها. وقال إن البنية التحتية للمدنية تطورات كثيرا، وكانت أزمة المرور صعبة للغاية قبل 20 عاماً، لكن الآن تغير الوضع كثيراً. لكن الأمر الذى لم يتغير هو جوهر المصريين، حيث يظل الشعب المصرى شعب مضياف.


النهار المصرية
منذ 8 ساعات
- النهار المصرية
سفارة باكستان بالقاهرة تُحيي ذكرى يوم الاستحصال بـ ندوة كشمير جرحٌ نازفٌ يُهزّ الضمير الجماعي للعالم الحر
أحيت سفارة باكستان بالقاهرة أمس الثلاثاء ذكرى يوم الاستحصال بتنظيم ندوة بعنوان "كشمير: جرحٌ نازفٌ يُهزّ الضمير الجماعي للعالم الحر". وضمّ المتحدثون شخصيات مصرية بارزة من الإعلام والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية. استُهلّ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم عُزف النشيدان الوطنيان لمصر وباكستان. وأدان المشاركون قمع قوات الاحتلال الهندي المتواصل للكشميريين الأبرياء، وانتهاكات حقوق الإنسان، وتساءلوا عن الإدانة والأخكام الغير نزيهة التى صدرت بحق القيادة السياسية الكشميرية ونشطاء حقوق الإنسان. وأعربوا عن قلقهم البالغ إزاء سياسات الحكومة الهندية المناهضة للكشميريين والمسلمين، ومحاولاتها لتغيير التركيبة السكانية للأراضي المحتلة من خلال تغيير الوضع المستقل للمنطقة بشكل أحادي وغير قانوني في 5 أغسطس 2019، وحثوا المجتمع الدولي على الاضطلاع بدور في تسهيل التوصل إلى حل عادل وسلمي لنزاع جامو وكشمير، بما يتوافق مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ورغبات الشعب الكشميري. أشاد المتحدثون بشكل خاص بالقيادة الباكستانية المدنية والعسكرية لردها الناضج والمناسب والبارز على العدوان الهندي غير المبرر على باكستان خلال عملية "البنيان المرصوص". كما أشاد المتحدثون بالتدخل السريع للمجتمع الدولي، ولا سيما الدور المحوري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تجنب كارثة ذات أبعاد ملحمية خلال الحرب بين الجارتين النوويتين. ومن جانبه أكد السفير عامر شوكت في كلمته على ضرورة الحل الفوري لنزاع كشمير لتجنب كابوس كارثي في جنوب آسيا. وذكر أن قضيتي كشمير وفلسطين ظلتا دون حل لعقود لأن الهند وإسرائيل لا تريدان أن يجد شعب كشمير وفلسطين الباسل السلام. وأوضح السفير أن مشاركة هذا التجمع المتنوع والكبير من الإخوة المصريين اليوم تبعث برسالة قوية إلى الشعب المضطهد في جامو وكشمير وفلسطين بأننا ندعمهم أخلاقيًا وسياسيًا ودبلوماسيًا. أشار السفير بارتياح إلى نجاح باكستان ومصر في دحر خطر الإرهاب من أجل السلام والاستقرار والتنمية. واختتم السفير كلمته مؤكدًا أن السلام في جنوب آسيا والشرق الأوسط سيظل بعيد المنال حتى تُحل قضيتا كشمير وفلسطين بموجب قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وبما يتوافق مع رغبات وتطلعات الكشميريين والفلسطينيين. حضر الحفل عدد كبير من المثقفين والصحفيين والطلاب والباكستانيين. و تضمنت الندوة عرض فيلم وثائقى عن كشمير و معاناة أهلها من أجل حقهم الأصيل فى تقرير المصير