logo
خبر عاجل.. آمال ماهر بفستان زفاف أبيض في أحدث ظهور فني (فيديو)

خبر عاجل.. آمال ماهر بفستان زفاف أبيض في أحدث ظهور فني (فيديو)

الدستورمنذ 5 أيام
طرحت النجمة آمال ماهر أحدث أعمالها الغنائة بعنوان 'خبر عاجل" على طريقة الفيديو كليب عبر قناتها الرسمية بموقع الفيديوهات العالمي 'يوتيوب" ومختلف المنصات الغنائية الرقمية.
وتعاونت آمال ماهر في أغنية 'خبر عاجل' مع كل من الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر، والملحن مدين، والموزع الموسيقي توما.
وظهرت آمال ماهر خلال الفيديو كليب بالأغنية كعروس تجهز لزفافها بفستان أبيض وتعبر كلمات الأغنية عن السعادة التي تغمرها بسبب هذة المناسبة السعيدة.
كلمات أغنية خبر عاجل:
'مبروك يا بنات فيه خبر عاجل اه ده قصده عليا وانا بعد الصبر لقيت راجل وملالي عينيا وظهر لي اهه بطل الحدوته خلاني بقيت بيه مربوطه وقفت حياتي عليه هيصوا وارقصوا ادي صاحبتكم مبسوطه معاه واللي هيقرصني يحصلني يا فرحته يا هناه الحب بيعدي وهعديكوا ويا حظه اللي يلاقي شريكه ده يتبت يمسك فيه بين ايدي ملكته وبقيت ملكه ف مملكته ده انا يكفي انا غيرتك حركته طب ناقص ايه روحوا باركوا كمان للي دعولي دعوتهم اهيه ماكانوش حابيني ابقى بطولي ياما ضغطوا عليا بسلامته بنظره جه خلصها واتدحلب ريشه ريشه قصقصها سلمت بقلبي انا ليه من حظي هيبقى ابو عيالي والناس اعتاب انا يظهر امي انا دعيالي ده ازاي يتساب ده حبيبي وللسما طلعني واخد باله مني مدلعني وكمان بعمل له حساب بين ايدي ملكته وبقيت ملكه ف مملكته ده انا يكفي ان انا غيرته وحركته طب ناقص ايه'.
آمال ماهر تستعد لطرح ألبوم جديد
تخطط آمال ماهر لطرح المزيد من الأغاني خلال الفترة المقبلة، حيث ستكون "خبر عاجل" ضمن قائمة الأغاني التي ستتضمنها ألبومها الجديد، الذي من المتوقع أن يقدم ألوانًا موسيقية متنوعة تعكس التطور الفني لها وشراكتها مع نخبة من الكتّاب والملحنين والموزعين في الوسط الموسيقي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برامج التوك شو.. هل انتهت صلاحيتها؟!
برامج التوك شو.. هل انتهت صلاحيتها؟!

فيتو

timeمنذ ساعة واحدة

  • فيتو

برامج التوك شو.. هل انتهت صلاحيتها؟!

لم تكن برامج التوك شو في مصر مجرد مواد ترفيهية أو شاشات لتمضية الوقت، بل كانت -ذات يوم- متنفسًا لصوت الناس، ومرآةً تعكس هموم المجتمع، ومجالًا عامًا تتقاطع فيه الآراء، وتُطرح فيه الأسئلة. لكنها اليوم صارت باهتة، متكررة، تائهة بين دعاية رسمية مملة، وصيحات غضب مصطنعة، وزعيق وشتائم وانفعالات تمثيلية جوفاء لا تُقنع أحدًا. لقد تحولت إلى منابر بلا جمهور، وإلى سؤال بلا إجابة، وإلى إعلام يتحدث كثيرًا ولا يقول شيئًا. التحول لم يكن عفويًّا، بل نتيجة مباشرة لتآكل هامش التنوع والإبداع، وانكماش مساحات الفكر، وغلبة الصوت الواحد على كل روافد التعبير. لم تعد الشاشة مجالًا مفتوحًا للحوار، بل أصبحت منصةً لترديد رواية واحدة، ونبذ كل رأي مختلف أو نقدٍ صريح. المذيع لا يناقش، بل يُلقّن. والضيف لا يعارض، بل يوافق ويتملق. والجمهور لم يعد يرى نفسه فيما يُقدَّم، فغادر بهدوء، دون أن يلتفت أحد إلى غيابه. برامج التوك شو التي كانت يومًا منصات لصناعة الرأي العام، ومراقبة السلطة، ومساءلة المسؤول، أضحت الآن ملحقًا بالبيان الحكومي، تبرر كل شيء، وتصوغ المحتوى بلغة التهويل والتخويف. أين ذهب السؤال الحقيقي؟ أين المواطن الذي يسأل ويحاسب؟ أين النقاش الذي يتسع للوجه الآخر من الحقيقة؟ لقد أصبحت برامج التوك شو تُبثّ لأجل إرضاء أطراف بعينها أصحاب المال والقرار، لا لأجل الناس، وتُصاغ لطمأنة المسؤول، لا لإقلاقه بقلق الناس وشكواهم. ولعلّ المقارنة هنا تصدم أكثر مما توضح، حين نضع برامج التوك شو في مصر إلى جوار نظيراتها في الدول عريقة الديمقراطية. هناك، يجلس الصحفي أو المذيع بكل جرأة ليحاور رئيس الوزراء، أو يسائل أي وزير، أو يحرج المتحدث باسم الحكومة. هناك، تعلو الكلمة على المنصب، ويُفسح المجال لخبراء من أطياف مختلفة، ومواطنين أصحاب مصلحة أو مظلمة أو شكوى، ومؤسسات مستقلة، ليشاركوا في صناعة الحقيقة. هناك، لا يكون الإعلام تابعًا، بل ندًّا. ولا يكون المذيع موظفًا، بل ضميرًا حيًّا. برامج مثل 'BBC Question Time' أو 'Meet the Press' أو '60 Minutes' لا تضع خطوطًا حمراء تمنع السؤال، بل تقتحم ما يُخشى الحديث عنه، لأن جمهورها لا يغفر التواطؤ، ولا يرضى بالسكوت. أما في مصر، فالجمهور لا يملك سوى زر الإغلاق أو الانتقال إلى يوتيوب، حيث وجد بدائل قد لا تكون مثالية ولا آمنة، لكنها على الأقل لا تعامله كقاصر. ترك الناس الشاشات الرسمية إلى محتوى رقمي، أقل تزييفًا وأكثر قربا منهم. اختاروا من يعبر عن آلامهم ومتاعبهم وربما غضبهم، حتى لو أخطأ التعبير، على من يطمئنهم زورًا بأن كل شيء على ما يرام. الأسئلة الكبرى التي تُحرّك المجتمعات لم تعد تُطرح في برامج التوك شو المصرية. لم نعد نسمع عن أزمة التعليم الحقيقية، أو مأساة مستشفيات الفقراء، أو غياب العدالة في توزيع الثروة، أو اختناق الشباب بلا أمل ولا أفق. لم نعد نرى تحقيقًا جادًّا حول الفساد أو التقصير أو الإهمال. الصوت المرتفع حلّ محل الفكرة، والانفعال المصطنع بديلًا عن المعلومة، والتطبيل أرخص من التحليل. ومع هذا الانحدار، يسقط الإعلام المصري كله في أزمة عميقة، لأن التوك شو -باعتباره النمط الأبرز في الإعلام الجماهيري- إذا إنهار مضمونه، فقد الإعلام تأثيره، وتهاوت جسوره مع الناس. لا يمكن لإعلامٍ أن يزدهر وهو لا يعبّر إلا عن رؤية واحدة، ولا يستضيف إلا من يتقن التصفيق، ولا يقول إلا ما يُؤمر به أن يُقال. الإعلام الذي لا يسأل، لا يحاور، لا يزعج، لا يضايق، لا يضغط، لا يحرج.. ليس إعلامًا. إنه استعراض أجوف، يفقد بريقه سريعًا، ويتحول إلى طنين لا يسمعه أحد. وما نراه اليوم من فقدان التأثير، وتراجع نسب المشاهدة، وبرود التفاعل، ليس إلا نتيجة منطقية لهذا الفراغ المدوي في المضمون والمصداقية. لقد سقطت برامج التوك شو المصرية في فخ الإقصاء والانغلاق، وفقدت جمهورها الحقيقي، وبددت رأس مالها الرمزي. والبديل لا يكون بتحجيم الفضاء الرقمي أو تضييق مساحات النقد، بل بفتح النوافذ، وتحرير الأسئلة، وإعادة الإعلام إلى وظيفته الأصلية: أن يكون صوت الناس لا صدى الحكومة، وإن لم نفعل فلن يبقى على الشاشات إلا صدى لا يسمعه أحد، وضجيج لا يوقظ ساكنًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

طلاب الجيزة يفضلون الذكاء الاصطناعى والبرمجة واللغات
طلاب الجيزة يفضلون الذكاء الاصطناعى والبرمجة واللغات

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

طلاب الجيزة يفضلون الذكاء الاصطناعى والبرمجة واللغات

ويشهد العالم حاليا طفرة كبيرة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بشكل غير مسبوق في سوق العمل ، حيث لمعت وظائف وانطفأت آخري، فيما من المتوقع اندثار مهن لم تعد مفيدة في ظل سيطرة التكنولوجيا على الحياة. تحدثت " الجمهورية أون لاين" مع طلبة الثانوية العامة بمدارس الجيزة وعدد من أولياء الأمور ، لنتعرف على ميولهم والمجالات التى يحبون اللحاق بها. جني أيمن، طالبة ثانوية عامة مدرسة المستقبل الحديثة بكرداسة: أفكر فى الالتحاق بكلية الفنون التطبيقية قسم جرافيك، وأنا لدي موهبة الرسم من صغري، واشتركت في العديد من المسابقات، وحصلت على جوائز، وليس شرطا لأني علمي علوم أن التحق بالطب أو الصيدلة ليقال عني أني دكتورة لأن كل إنسان يعرف قدراته وميوله، وبالنسبة للتخصص الذي اخترته وهو الجرافيك والديكور فهو مطلوب، وتضيف جني أنها بعد الالتحاق بالكلية تنوي التعرف على أناس جدد لتتعلم كيف تكون ناجحة في عملها. وتقول "لما كل الناس تدخل طب وكلنا سنصبح دكاترة، وماذا عن ال تخصصات الأخرى؟" سما عصام، طالبة ثانوية عامة بنفس المدرسة: أنا علمي علوم وانتوي الدخول لمجال الكمبيوتر ساينس، وعلي الرغم أنني ليس لدي خبرة أو كفاءة كبيرة للتعامل مع المجال إلا أنني فكرت فيه لأنه مربوط بالذكاء الاصطناعي وهو الرائج الآن، وفي خطتي أثناء الدراسة الجامعية الالتحاق بدورات تدريبية لأطور من نفسي. وقالت سما "ابن خالتي دخل الكلية بجامعة القاهرة وتحدث معي عنها ورأيته وهو يصنع product بيده (سيارة صغيرة بالريموت كنترول) ومن وقتها وأنا شغوفة بالكلية". وأشارت سما إلي أنها كانت تفكر مسبقا في الالتحاق بكلية طب الأسنان إلا أنها وجدت عدم ميل لها، والأب والأم في البيت شجعوها علي الكمبيوتر ساينس وتركوا لها حرية الاختيار. أما زميلهما مروان هاني عزت، طالب ثانوية عامة - أدبي: حلمي أدخل شرطة لكن بما أن ال اختبارات تستغرق وقتا ولا أعلم أن كنت سأقبل بها أم لا، سأقدم ورقي في كلية الحقوق حتى لا يضيع على الترم الأول، والمجال يعتبر واحدا، لكن أيضا أفكر في تخصص الBusiness فمجال إدارة الأعمال من ناحية التوظيف والكسب يعتبر الأفضل. عمر علاء إبراهيم طالب ثانوي بمدرسة اسفنكس للغات - الهرم: انا علمي رياضة أحب الـ computer science وأفكر أيضاً في مجال الهندسة المعماري، وصديق لي اقترح على دراسة تكنولوجيا المعلومات لكني لست شغوفا بها، وحاليا بطور نفسي وأتعلم البرمجة من خلال يوتيوب، فمن خلال مجال الكمبيوتر يستطيع الإنسان تغيير أي شيء في الحياة فهو مجال مفيد جدا. ويضيف "لا أحب تشتيت نفسي في التفكير في أكثر من مجال، أنا حاليا أركز على الكمبيوتر ساينس، خصوصاً أني من صغري أحب الألعاب الذهنية وكنت شغوفا باللعبة الشهيرة mind craft وهي لعبة تخيلية تعتمد على بناء كل ما يأتي في تفكيرك، ومن هنا قالوا لي أنت لازم تطلع مهندس". ياسين عمرو، طالب ثانوية عامة بمدرسة مبروك غطاطي التجريبية - الهرم: أريد دخول كلية هندسة قسم العمارة لأنها كلية قمة وأريد أن أفرح أهلي فوالدتي تريد أن تراني مهندسا، بالإضافة أني من طفولتي كان والدي يصطحبني معه وهو يجري صيانة لسيارته وكنت متحمسا لأعرف مكونات موتور العربية ومما صنع. ويؤكد ياسين "أريد أن افيد بلدي بالعلم الذي أدرسه، كما أنني أحلم أن يكون لي مكانة، وأخطط أثناء دراستي في الكلية لتطوير نفسي لكي أعمل في مجال استصلاح الأراضي في الصحراء وتحويلها لمناطق صناعية". جني عبدالعال، طالبة ثانوية عامة بمدرسة الأورمان شيراتون بالدقى - علمي علوم: أنا أتمنى التحق بكلية صيدلة، ومن ٢ ثانوي وأنا بدعي ربنا بها، والموضوع ليست أنها كلية قمة، الفكرة أن زملاء والدي في هذا المجال؛ فمن الممكن أن يفتحوا لي الطريق ثم أكمل بمجهودي، حتى لو باديء الأمر أعمل في صيدلية كتدريب إلى أن التحق بشركات الأدوية، لكن لو لا قدر الله لو لم أوفق في المجموع أضع بديلا تجارة انجليش، ولن يفرق معي حديث الناس بل بالعكس، تجارة انجليش قد تفتح لي فرص عمل كثيرة وحتى وان لم أعمل في مجال البنوك والمحاسبة، فباللغة التي تعلمتها خلال دراستي الجامعية ستمكني من التوظيف في أي شيء بسهولة. ملك وائل، طالبة بالمرحلة الثانوية بمدرسة ابن سينا للغات بالمريوطية - علمي علوم: أريد دخول كلية صيدلة والالتحاق بمجال تصنيع الأدوية، كنت أفكر سابقا في دراسة طب الأسنان لكني صرفت نظر عنها لأنه ليس تخصصا أساسيا كما أن في مصر لا يوجد اهتمام ب تخصصات الأسنان والنفسية والعصبية والبيطري؛ فالمريض في بلدنا يؤجل زيارته للأطباء عموما إلا فقط عندما تكون حالته متأخرة. إيمان محمود، طالبة ثانوي بمدرسة الأورمان شيراتون الدقي- علمي علوم: "كنت أفكر في الالتحاق بالطب والصيدلة ولكني اكتشفت ان ليس بها تكليف ولا توظيف، مجرد اسم فقط، نظرا للعدد الكبير من الخريجين منها كل عام، فوجهت تفكيري نحو تخصص البايو تكنولوجي بكليات العلوم والزراعة وقرأت عنه وتحمست واكتشفت أن زملاء كثيرين لي ينتوا". دراستها وأصبح هناك إقبالا كبيرا عليه، مضيفة "وضعت أيضا كلية لغات وترجمة كخيار ثاني، وأحب دراسة اللغة الصينية والألمانية، وأغلب وظائف الكول سنتر تطلب إجادة هاتين اللغتين" وقالت "انا بنت أبحث عن المجال أو الوظيفة التي تريحني". د. صابرين الحملي، أخصائية علاقات عامة، ومساعد أمين التنظيم بحزب حماة الوطن بالجيزة تقول: ونحن نختار الكلية المناسبة لأولادنا، ليس هدفنا الكلية في حد ذاتها والمجموع، بل قدراتهم وشغفهم والمسار الذي يبرعون فيه، ثم نفكر بالنظرة البعيدة في سوق العمل ، وأنا كأم أقيم قدرات ابني الذهنية بجانب سوق العمل. وترى أن أي مجال يندرج تحت الـ IT سيكون مستقبله جيدا، وتقول "اؤهل ابني لذلك لدخول مجالات تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي والبرمجة، وأنا أرى في ابني أنه شغوف بمجال الكمبيوتر، ومتابعة له من مرحلة رياض الأطفال لاتعرف على قدراته وامكانياته، ومؤمنة تماما أن أي طالب يدخل المجال الذي يحبه، سيبدع فيه لأن القمة هو إثبات الذات في أي كاريير". وتقول د. صابرين ان الغلطة التي يقع فيها أولياء الأمور هي دفع أولادهم للالتحاق بكليات القمة بصرف النظر عن قدراتهم ثم نرى في المجتمع اطباءً يرتكبون أخطاء ً فادحة تودي بحياة الناس. ميريهام فايز، ربة منزل: ابني يميل لمسار الكمبيوتر والبرمجة بالإضافة إلى اشتراكه في دورات قياس القدرات، وهذا أمان لنا، لو لم يوفق في المجموع فتلك الدورات تمكنه من دراسة مجالات أخرى مثل الفنون التطبيقية والجميلة، ولم يعد التفكير مثل الماضي في الهندسة التقليدية، هناك مرونة. حنان ممدوح، ربة منزل: أتمنى أن يلتحق ابني بكلية الطب البشري، خصوصا أن أخيه الكبير كلية هندسة ويعمل حاليا في شركة إماراتية لأنه كان يحب المجال من البداية وكان دائم التطوير لنفسه. وأنا خريجة حقوق وبتمني أولادي أن يكونوا أفضل مني، ومقتنعة أن الطب لها مستقبل وأعرف أطباء شباب حققوا نجاحات كبيرة في تخصصات هم، وبحلم أن يكون ابني واحدا منهم. وتقول "عمري ما أجبر أولادي على شيء لأن لابد أن يحبوا الشيء الذي يدرسوه، وتحاورت كثيرا مع ابني لنتفق، وهو ذكي ابدا وأعلم جيدا أن أي مجال سيلتحق به سيحقق نجاحا ومكانة، ولكني اتحدث عن أمالي في أولادي". إنجي سيد، علاقات عامة: أتمنى بنتي تدخل طب أسنان أو صيدلة واراها دكتورة لأن مجالات العمل فيهما جيدة جدا بالإضافة أنهما من كليات القمة، وأنا كأم تخرجت في حاسبات ومعلومات، ولكن سابقا لم يكن لها مستقبل، وكانت الناس تقول لي"هتعملي بها ايه" أما حاليا الوضع اختلف وتنسيقها اختلف، وأصبحت هي المستقبل، لذلك قررت ألا أضع أملي كله على كليات القمة لأن لم نعرف التنسيق. فاطمة، مهندسة: زوجى لديه شركة مقاولات وابني يريد أن يكون مهندسا ليعمل مع والده، وأنا أيضا مهندسة وأحب ابني أن يلتحق بكلية قمة، لكن لم نعرف المجموع هل سيوفق أم لا. وتؤكد "لولا والده كنا لم نضمن وظيفة له فأنا تخرجت عام ٢٠٠٤ ولكنني لم أستطع مواكبة التطورات الحالية بالإضافة لعدد الخريجين الكبير وضرورة أن يكون المهندس علي اتصال دائم بكل جديد وعدم الاكتفاء فقط بالدراسة وإلا سيكون المجال ليس له فائدة". أسماء أبو بكر، محاسبة: ابني علم رياضة بمدرسة سعد بن أبي وقاص بأكتوبر، ويريد الالتحاق بكلية الهندسة وما يهمني أن يدرس الشيء الذي يحبه ويعمل في الوظيفة التي يكون سعيدا فيها، وتحدثت معه وقلت له حتى لو المجموع لم يوفق فيه، ادخل تجارة أو حقوق، المهم يكون راضي. وتضيف "ابني يريد دراسة الميكاترونكس وهو تخصص هندسي يجمع بين الهندسة الميكانيكية وعلوم الحاسوب، فيستطيع أن يعمل في أي منهما وفي نفس الوقت تخصص مضمون له مستقبل". من جهتها، ترشد داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر والخبيرة الأسرية، طلبة الثانوية العامة ، بمجموعة من النصائح الهامة في ظل ترقب ال نتيجة ، أولها ضرورة الاطلاع على ال تخصصات المطلوبة في سوق العمل ، سواء عبر الإنترنت أو من خلال الحديث مع خريجين وطلاب حاليين. ثاني: ا تجنب اختيار مجالات أصبحت مزدحمة أو متشبعة في السوق. ثالثا: ل أولياء الأمور ، تشجيع الأبناء على اختيار الكلية التي تتوافق مع ميولهم وقدراتهم، دون فرض أحلام الأهل عليهم. رابعا: مراعاة الظروف الخاصة عند اختيار التخصص، خاصة للطالبات، بما يضمن مستقبلاً مناسب لحياتهم الأسرية. وتري داليا الحزاوي أنه لم يعد هناك فكرة كلية قمة وأخرى قاع، بل هناك طالب مجتهد يعرف كيف يبدع في مجاله من خلال تنمية مهاراته. وتؤكد أن مع التغيرات الكبيرة في سوق العمل ، وظهور تخصصات جديدة، أصبح من الضروري أن يبحث الطالب بنفسه، ويختار ما يناسب سوق العمل الذي اختلف تمامًا عن السابق و يجب علي الطلاب الاهتمام بالتقديم ل اختبارات القدرات، خاصة أنها تعتبر شرطا أساسيا للالتحاق بعدد من الكليات، وقد تمثل هذه ال اختبارات فرصة مهمة بل طوق نجاة للبعض بعد إعلان ال نتيجة وظهور مؤشر التنسيق. كما تساعد اختبارات القدرات الطالب على اكتشاف ميوله وتحديد رغباته واتخاذ القرار سليم عند اختيار الكلية المناسبة. وتشير أيضا إلي أن اختيار الكلية لا يجب أن يعتمد فقط على المجموع، بل يجب أن يراعي اهتمامات الطالب وقدراته وميوله.

آمال ماهر تتصدر التريند بـ«خبر عاجل» وتعلن موعد ألبوم «حاجة غير»
آمال ماهر تتصدر التريند بـ«خبر عاجل» وتعلن موعد ألبوم «حاجة غير»

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

آمال ماهر تتصدر التريند بـ«خبر عاجل» وتعلن موعد ألبوم «حاجة غير»

تصدر اسم ألبوم النجمة آمال ماهر الجديد "حاجة غير" منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، قبل ساعات من طرحه الرسمي اليوم على اليوتيوب، ما يعكس حالة من الترقب الكبيرة بين جمهورها في مصر والعالم العربي. أغنية حاجة غير من كلمات الشاعر نادر عبد الله وألحان أحمد إبراهيم وتوزيع شريف مكاوي. كما تصدرت اغنية 'خبر عاجل' والتى طرحتها مؤخرا من الألبوم التريند بعد ظهور آمال ماهر بفستان زفاف وتعاونت آمال ماهر في أغنية 'خبر عاجل' مع كل من الشاعر الغنائي أيمن بهجت قمر، والملحن مدين، والموزع الموسيقي توما. تفاصيل البوم امال ماهر حاجة غير ويُعد الألبوم المنتظر عودة قوية لآمال ماهر إلى الساحة الغنائية، حيث يضم مجموعة من الأغاني الجديدة التي تعاونت فيها مع نخبة من كبار الشعراء والملحنين والموزعين، وسط وعود بتقديم لون غنائي مختلف يجمع بين الطرب الأصيل والحداثة. وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الحملة الترويجية التي سبقت إطلاق الألبوم، حيث تصدرت هاشتاجات بإسم الألبوم مواقع التواصل، وسط إشادة بصوت آمال ماهر وقدرتها على الحفاظ على مكانتها الفنية رغم الغياب. الجدير بالذكر أن آمال ماهر كانت قد شوقت جمهورها خلال الأيام الماضية بطرح مقاطع قصيرة من بعض الأغاني، ما زاد من حماس المتابعين وجعل الألبوم يتصدر التريند حتى قبل إطلاقه رسميًا. ويحتوي ألبوم "حاجة غير" للنجمة آمال ماهر، على 10 أغنيات، وهى: أغنية "حاجة غير" كلمات الشاعر نادر عبد الله، وألحان أحمد إبراهيم، وتوزيع شريف مكاوي، و"ليه سكتوا؟" من كلمات نادر عبد الله، وألحان أحمد زعيم، وتوزيع عمرو عبد الفتاح. وأيضًا أغنية "اتراضيت" من كلمات الشاعر أحمد المالكي، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخولي، وميكس وماستر عمرو الخضري، وأغنية "نسيت اسمي" من كلمات نادر عبد الله وألحان مدين وتوزيع أحمد إبراهيم، وأغنية "لو لينا عمر" من كلمات نادر عبد الله وألحان محمدي وتوزيع مادي. وأغنية "عقدة الخواجة" من كلمات الشاعر نادر عبد الله وألحان نور عز العرب وتوزيع علي شاكر، وأغنية "خبر عاجل" من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان مدين وتوزيع توما. وأغنية "رقم واحد"، من كلمات نادر عبد الله وألحان أحمد زعيم وتوزيع أحمد أمين، وأغنية "مضمونة" من كلمات أحمد المالكي وألحان مدين وتوزيع يحيى يوسف وماستر أمير محروس، وأخيرًا أغنية "يا جبروتك" من كلمات الشاعر عليم، ألحان إسلام رفعت، وتوزيع وميكس وماستر إلهامي دهيمة وأحمد حسام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store