
عالم فلك يحذر من جسم يقترب من الأرض.. ما القصة؟
ووفقًا لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن لوب لا يستبعد أن يكون هذا الجسم "مركبة فضائية" أرسلتها كائنات ذكية من حضارة بعيدة، وربما يكون هدفها عدائياً.
وأشار لوب إلى أن الجسم الذي يعرف باسم (3I/ATLAS) يتحرك على مسار نادر واستثنائي، من المرجح أن يقوده إلى الاقتراب من ثلاثة كواكب هي: الزهرة، والمريخ، والمشتري، قبل أن يتجه نحو الأرض.
وتستعرض المزيد من خلال الفيديو التالي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 11 ساعات
- صدى البلد
الأرض تسجل أقصر يوم في التاريخ.. عواقب كارثية ستحدث
في تطور علمي مثير للقلق، سجلت الأرض مؤخرا أحد أقصر أيامها منذ بدء قياس الزمن باستخدام الساعات الذرية، مع دوران الكوكب حول محوره أسرع من المعتاد بـ1.25 ميلي ثانية. وعلى الرغم من أن الفارق الزمني لا يلاحظ بشريا، إلا أن العلماء يحذرون من تبعات محتملة قد تهدد التوازن البيئي والصحي على كوكب الأرض. تسارع غير مسبوق في دوران الأرض بحسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، حذر خبراء من أن الأرض شهدت يوم الثلاثاء تسارع طفيفا في دورانها، جعل طول اليوم أقل من 24 ساعة، بفارق 1.25 ميلي ثانية. ويعزى هذا التغير إلى قوى الجذب القمرية، التي تحدث اضطرابا دقيقا في حركة الكوكب. ورغم أن هذه الظاهرة ليست جديدة بالكامل، إلا أن وتيرتها المتصاعدة باتت تثير قلق العلماء. فقد تم تسجيل أقصر يوم في التاريخ الحديث في 5 يوليو 2024، عندما أكملت الأرض دورتها بـ1.66 ميلي ثانية أقل من المعدل الطبيعي، ما جعله اليوم الأقصر منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949. عواقب محتملة من غرق المدن إلى خلل في النوم يحذر العلماء من أن استمرار تسارع دوران الأرض قد يؤدي إلى تغييرات مناخية وجغرافية وصحية خطيرة. تتضمن المخاطر ارتفاع منسوب البحار مع ازدياد سرعة الدوران، تدفع القوة الطردية المياه من القطبين نحو خط الاستواء، ما قد يؤدي إلى غمر مدن ساحلية بأكملها حتى في حال زيادة سرعة الدوران بميل واحد فقط في الساعة. فضلا عن أعاصير أكثر شراسة الدكتور ستين أودينوالد، عالم الفلك في وكالة ناسا، أشار إلى أن تسارع الكوكب يعزز تأثير قوة كوريوليس، المسؤولة عن دوران العواصف، مما يعني أعاصير أسرع وأكثر تدميرا. اختلال الساعة البيولوجية إذا استمر هذا التسارع، قد ينخفض طول اليوم الشمسي إلى 22 ساعة فقط، وهو ما سيعطل الإيقاع الحيوي للبشر. وقد ربطت دراسات سابقة تغييرات زمنية بسيطة، مثل التوقيت الصيفي، بارتفاع معدلات الإصابة بالنوبات القلبية، السكتات الدماغية، وحوادث السير، فكيف سيكون الحال مع تغيّر دائم؟ تسارع الدوران يزداد في تواريخ محددة أشار عالم الفيزياء الفلكية غراهام جونز من جامعة لندن، إلى أنه رصد هذا التسارع مبكرًا هذا العام. وبحسب جونز، فإن حركة دوران الأرض تتأثر بعدة عوامل طبيعية، من بينها الزلازل، ذوبان الجليد، تيارات المحيطات، حركة اللب الداخلي للأرض، إضافة إلى ظواهر مناخية كبرى مثل "إل نينيو". ويواصل العلماء حاليًا دراسة الأسباب العميقة وراء هذا التسارع الذي لا يزال غامضًا حتى الآن. الساعات الذرية ترصد التغير بدقة تستخدم الساعات الذرية لرصد هذه التغيرات الدقيقة في الزمن، من خلال قياس تذبذب الذرات داخل غرف تفريغ خاصة، وتعد المرجع الأساسي لتحديد التوقيت العالمي المنسق (UTC). وتُعد هذه التقنية الأداة الأكثر دقة في رصد تغيرات دوران الأرض حتى اليوم.


صوت لبنان
منذ 2 أيام
- صوت لبنان
تسجيل أقصر يوم في التاريخ.. والعلماء يترقبون الأسوأ
العربيةفي حدث غير مسبوق يسجَّل اليوم، الثلاثاء، يدور كوكب الأرض أسرع من المعتاد، ليشهد العالم واحدا من أقصر الأيام في التاريخ المُسجل. ورغم أن الفرق لا يتجاوز 1.25 ميلي ثانية، إلا أن العلماء يحذرون من أن هذا التسارع الطفيف قد يكون مقدمة لتغيرات خطيرة في مستقبل الكوكب، وفقا لتقرير نشرته "ديلي ميل" البريطانية.وتشمل هذه التغيرات، ارتفاع منسوب البحار في المناطق الاستوائية، إلى اضطرابات في أنماط النوم البشري، ووصولا إلى احتمال ازدياد قوة الأعاصير. وهذا التغير، الذي يُعزى إلى قوة الجاذبية التي يمارسها القمر، سيجعل الكوكب يدور بشكل أسرع قليلا عند القطبين، مما يقلل من طول اليوم بمقدار 1.25 ميلي ثانية عن الـ 24 ساعة المعتادة. خبراء يحذرون من تبعات كارثيةوعلى الرغم من أن هذا التغير صغير جدا بحيث لا يمكن للبشر ملاحظته، فقد قال الخبراء إن تبعاته على المدى الطويل قد تكون كارثية. كما حذر العلماء أن تسارع دوران الأرض، إذا استمر من دون رقابة، قد يؤدي في النهاية إلى عواقب كارثية. ومع ازدياد سرعة دوران الكوكب، تبدأ القوة الطردية في دفع مياه المحيطات بعيدا عن القطبين نحو خط الاستواء. وحتى الزيادة الطفيفة بمقدار ميل واحد في الساعة فقط يمكن أن ترفع منسوب سطح البحر عدة بوصات في المناطق الاستوائية، وهو ما يكفي لإغراق المدن الساحلية المنخفضة التي هي بالفعل على شفا الخطر.سيناريوهات أكثر خطورةوفي سيناريوهات أكثر خطورة، حيث تدور الأرض أسرع بمقدار 100 ميل في الساعة، قد تختفي مساحات شاسعة حول خط الاستواء تحت المياه نتيجة تدفق المياه القطبية جنوبا. أما من ينجو من الفيضانات، فيُحذر العلماء من أن الحياة اليومية ستصبح أكثر عدائية مع اختلال توازن الكوكب، مما يجعل هذا التغير البسيط في الظاهر أكثر خطورة مما يبدو عليه. فالدوران الأسرع لن يؤدي فقط إلى تقصير اليوم، بل قد يربك أيضا البيولوجيا البشرية. وإذا استمر تسارع دوران الأرض، فقد يتقلص اليوم الشمسي إلى 22 ساعة فقط، مما سيؤدي إلى اضطراب في الإيقاع اليومي البيولوجي (الساعة الداخلية)، وكأن الجميع يتقدم ساعتين يوميا دون فرصة للتكيف.ارتفاع معدلات النوبات القلبيةفي موازاة ذلك لن يكون هذا الاضطراب بسيطا، فقد أظهرت الدراسات أن التغييرات الصغيرة مثل التوقيت الصيفي ترتبط بارتفاع معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية وحوادث المرور، أما التغير الدائم فسيكون أكثر خطورة. كما حذّر عالم الفلك في وكالة ناسا، الدكتور ستين أودينوالد، من أن أنماط الطقس ستصبح أكثر تطرفا. فمع زيادة سرعة دوران الكوكب، ستزداد قوة تأثير كوريوليس وهو ما يسبب دوران العواصف. وفي السنوات الأخيرة، شهدت الأرض عددا متزايدا من "الأيام القصيرة". ففي 19 يوليو 2020، كان اليوم أقصر بمقدار 1.47 ميلي ثانية من المتوسط. وفي 30 يونيو 2022، كان أقصر بمقدار 1.59 ميلي ثانية. لكن الرقم القياسي الحالي سُجّل في 5 يوليو 2024، حين أكملت الأرض دورة كاملة أسرع بـ 1.66 ميلي ثانية من المعتاد وهو أقصر يوم مسجل منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949. وقد اكتشف هذا التغير في وقت سابق من هذا العام عالم الفيزياء الفلكية غراهام جونز من جامعة لندن، مشيرا إلى أن دوران الأرض قد يتسارع بشكل ملحوظ في 9 يوليو، و22 يوليو، و5 أغسطس.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
سباق محموم بين 3 دول.. من سيبني أول مفاعل نووي على سطح القمر؟
سباق محموم تخوضه الولايات المتحدة والصين وروسيا لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر. فقد كشف شون دافي، المدير الجديد لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، أن أميركا تستعد لتركيب مفاعل نووي أميركي على سطح القمر بحلول عام 2030. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن وكالة "ناسا" خصصت أكثر من 7 مليارات دولار لاستكشاف القمر. وطالب مدير وكالة ناسا بالتحرك بسرعة لإنشاء مفاعل نووي على سطح القمر كـ"دعم اقتصادي قمري مستقبلي". وطلب من "ناسا" بناء مفاعل نووي قادر على إنتاج 100 كيلوواط على سطح القمر قبل نهاية هذا العقد. وكانت "ناسا" قد خططت سابقا لتركيب مفاعل نووي بقوة 40 كيلوواط على القمر في نفس الإطار الزمني. ومنح دافي الوكالة مهلة 30 يوما لتعيين مسؤول يشرف على العملية، و60 يوما لإصدار طلب مقترحات من الشركات التجارية للمشروع. وأشارت "ديلي ميل" إلى أن هذا المشروع قد يكون العمود الفقري للتزود بالطاقة في قاعدة قمرية دائمة، إذ يمكن ضمان وجود بشري دائم على القمر دون الطاقة النووية، بسبب الظلام القمري والجليد. وحذر دافي قائلا: "البلد الذي يبادر بذلك أولا يمكنه إعلان منطقة حظر دخول، ما قد يعيق الولايات المتحدة بشكل كبير من تنفيذ حضور أرتميس المخطط له إذا لم تكن موجودة هناك أولا". الصين وروسيا علما ان الولايات المتحدة ليست الدولة الوحيدة التي تسعى لبناء أول منشأة نووية على سطح القمر، فقد وقعت روسيا والصين، في مايو الماضي، مذكرة تعاون لبناء مفاعل نووي خاص بهما على سطح القمر، وحددتا عام 2036 كموعد لإكمال مشروعهما. وتخطط بكين وموسكو لبناء مفاعل نووي لتزويد محطة البحوث القمرية الدولية (ILRS) بالطاقة، ومن المفترض أن ينتهي المشروع سنة 2036 وفقا لأحدث المخططات. وقالت وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" في بيان آنذاك: "ستجري المحطة أبحاثا فضائية أساسية وتختبر تقنيات التشغيل غير المأهول الطويل الأمد، مع احتمالية وجود بشري مستقبلي على القمر". وستكون المحطة قاعدة دائمة تقع ضمن نطاق 100 كيلومتر من القطب الجنوبي للقمر، بمشاركة 17 دولة. وسيتم التمهيد لذلك من خلال مهمة "تشانغ إي-8" الصينية المقبلة، والتي ستكون أول محاولة صينية لهبوط بشري على سطح القمر. لكن العامل الذي يثير قلق الولايات المتحدة وروسيا والصين هو أن أول دولة تبدأ في عملية البناء أولا قد تتمكن فعليا من امتلاك القمر كأرض خاصة بها، وفقا لـ"ديلي ميل". وتخضع أنشطة الدول في الفضاء لقوانين معاهدة "الفضاء الخارجي" التي تعود لعام 1967، وتنص على أن الفضاء لا يخضع للملكية لأي دولة. لكن واشنطن تبنت تفسيرا جديدا للقانون، إذ تمنح هذه الاتفاقيات الدولة الموقعة عليها حق إنشاء "مناطق أمان"، وهي مناطق لا يمكن لأي أعضاء من الدول الأخرى دخولها أو استخدامها دون إذن "المالك". وبموجب هذه القوانين، فإن أول دولة تصل إلى جزء من القمر ستحصل على حق استخدامه الحصري.(سكاي نيوز)