
بعد الجدل.. بسنت شوقي توضح حقيقة حملها (فيديو)
ونشرت بسنت فيديو عبر حسابها على إنستجرام أكدت فيه: «أنا مش حامل.. والمفاجأة الكبيرة اللي كنا بنحضّر لها هي الكليب الجديد مع حسين الجسمي، لأنه أول مرة نعمل حاجة زي دي سوا أنا وفراج».
وأضافت: «شكرًا على كل المشاعر الجميلة والدعاء اللي جالنا، وإن شاء الله ربنا يرزقنا الذرية الصالحة لما يريد، بس هو لسه مأرادش».
جدير بالذكر أن كليب «مستنيك» الذي طرح مؤخرًا، حقق تفاعلاً واسعًا عبر مواقع التواصل، ولاقى إشادة من الجمهور بأداء الثنائي فراج وبسنت، والرومانسية التي ظهرا بها.
View this post on Instagram
A post shared by Passant Shawky | بسنت شوقى (@passantshawky)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 35 دقائق
- فيتو
أحمد فهمي: فيلم «أحمد وأحمد» يحترم عقل المشاهد.. وأحب الأدوار التى تخطفنى.. والسقا أستاذى وصاحب فضل ( حوار )
>> >> ترتيب الأسماء على تتر الفيلم لم يشغلنا والكواليس كانت ممتعة ومثيرة >> المخرج أحمد نادر جلال نجح في خطف الجمهور من الأكشن للكوميديا >> تعديل السيناريو أو الإضافة أصبح أمرًا عاديًا فى كل الأعمال العمل مع السقا«حلم وتحقق » بهذه الكلمات بدأ الفنان أحمد فهمى حواره مع فيتو عن فيلمه الجديد «أحمد وأحمد» الذى جمعه لأول مرة مع الفنان أحمد السقا، كاشفًا عن الصعوبات التى واجهته خلال تصوير العمل، وعن ردود الأفعال التى تلقاها حول العمل. *فى البداية، كيف كانت ردود الأفعال حول فيلم «أحمد وأحمد»؟ «أحمد وأحمد» أراه عملًا مختلفًا من كل الاتجاهات، وردود الأفعال حتى الآن جيدة بشكل كبير، ولم أجد تعليقًا سلبيًا على العمل، وكان هدفنا منذ البداية أن نقدم عملًا يحترم عقلية المشاهد، لأن الجمهور أصبح لديه وعى كبير بكل ما يقدم، وقدمنا عمل أكشن وكوميدى فى نفس الوقت. *الجمع بين الأكشن والكوميدى أمر صعب.. كيف تحققت المعادلة؟ بالفعل، كان هناك صعوبة فى هذا الأمر، أن تخطف الجمهور من الأكشن للكوميديا فى نفس السياق، ولكن المخرج أحمد نادر جلال استطاع تحقيق هذه المعادلة، وبذل مجهودًا كبيرًا فى تحقيقها. *"أحمد وأحمد" مشروع قائم منذ سنوات.. هل كان سيتم إلغاؤه؟ نحن بالفعل اتفقنا على العمل منذ سنوات، ولم نكن نعلم متى سنبدأ فى تصوير أحداثه، ولكن أمر إلغاء العمل لم يكن فى الحسبان، فكنا حريصين كثيرًا على تقديم هذا العمل، وخاصة أنه كان حلمًا من أحلامي، وهو العمل مع السقا. *هل أنت راضٍ عن الإيرادات التى حققها العمل حتى الآن؟ التوفيق من عند ربنا، والحمد لله حتى الآن العمل حقق إيرادات مرضية بشكل كبير، وإن شاء الله سيكون هناك زيادة فى الإيرادات خلال الفترة القادمة، لأنه معروض منذ أيام قليلة. *كيف كانت الكواليس بينك وبين السقا خلف الكاميرا؟ «أحمد وأحمد» أول عمل فنى يجمعنى بالسقا، والكواليس بيننا كانت ممتعة وعبارة عن مواقف وهزار وضحك بشكل كبير، وهذا جعل فريق العمل كله يحب العمل معنا، وكنا حريصين على مساعدة الغير خلف الكاميرا، لأننا كاست متكامل، وخروج العمل بشكل مناسب فى صالح الجميع. *ماذا عن مدى علاقتك الشخصية بالسقا؟ أحب السقا كثيرًا على المستوى الشخصي، فهو بمثابة شقيقي، وتربطنا علاقة صداقة قوية منذ سنوات، والجمهور شاهد على ذلك، أمنيتى تحققت بالعمل معه، وشرف كبير لى بعد كل هذه السنوات أن أتعاون مع أستاذى وصاحب الفضل الأول عليَّ. *هل كان هناك اختلاف على ترتيب الأسماء أو أى شيء خلاف ذلك؟ لم يكن فى حسبان أيٍّ منا هذا الأمر، ولم نشغل بالنا إلا بالعمل فقط، وأن يخرج بشكل مناسب، أما ترتيب الأسماء أو خلافه، فهو أمر لا يشغلنا على الإطلاق، وكان هدفنا الأساسى أن نقدم عملًا فنيًا محترمًا. *هل توقيت العرض تراه مناسبًا؟ توقيت العرض لم يكن لأحد تدخل فيه، لأن المنتج هو صاحب القرار الوحيد فى هذا الأمر، ومن الممكن أن تكون هناك آراء فقط، أما القرار النهائى فيكون للمنتج، وليس لنا أى تدخل فيه. *علمنا أن لكما تدخلًا فى السيناريو والتعديل عليه؟ التعديل على السيناريو أو الإضافة أصبح أمرًا عاديًا فى كل الأعمال، ويكون باتفاق مع المخرج والمؤلف، وبالتشاور بيننا على التعديل، ويتم الموافقة عليها. *هل السقا بالفعل هو صاحب فكرة العمل؟ فعلًا، السقا هو صاحب فكرة العمل، وكان يعمل عليها منذ فترة، أما صاحب المشروع العملى فهو مديرى أحمد درويش، وأنا سعدت بالعمل معهما. *أحمد فهمى أثبت للجمهور تنوعه وتلونه فى الأدوار.. هل هناك شخصية معينة تود تقديمها؟ حاليًا أحب تقديم الأدوار التى تخطفنى على الورق، والتى تجذبنى كثيرًا، ولكن لا توجد شخصية بعينها أريد تقديمها بالمعنى الحرفي. الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو" ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 42 دقائق
- مصرس
نقابة الموسيقيين: شطب 3 أعضاء وملاحقة متجاوزي حفلات الساحل الشمالي
أصدر الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، بيانًا موجّهًا لأعضاء الجمعية العمومية، وحاملي التصاريح، والجمهور، تضمن عدة نقاط بشأن المخالفات في الحفلات الموسيقية، خاصة في الساحل الشمالي. أولاً: أوضح النقيب أنه في سرية تامة، وبدون تغطية إعلامية، جرى رصد ومتابعة الحفلات التي أُقيمت بالقاهرة والمحافظات، خاصة في الساحل، باستخدام الفيديوهات المتاحة. وبناءً على ما تم رصده من مخالفات، تم شطب عضوية ثلاثة من أعضاء شعبة الأداء الصوتي نهائيًا، بعد مخالفتهم لتعهدات سابقة، تضمنت سحب فيديوهات قديمة ومنع عرضها مجددًا. وأكد أنه تعمّد عدم إعلان الأسماء لتفادي منحهم شهرة غير مستحقة، مع استمرار متابعة باقي الحالات.ثانيًا: أعلن التنسيق مع الجهات الرسمية، وفي مقدمتها إدارة المصنفات الفنية، وتزويدها بأسماء المخالفين من غير حاملي التصاريح أو غير المنتمين للنقابة، مع المطالبة باتخاذ الإجراءات القانونية، ومنها تحرير محاضر، وتكليف الشؤون القانونية بالنقابة بمتابعة الوقائع في جميع المحافظات.ثالثًا: أشار إلى أن النقابة تعاملت مع بعض الحالات بالحكمة، وتم الاكتفاء بإيقاف مؤقت دون غرامات، حفاظًا على مبدأ ضبط الأداء، وللتأكيد على أن النقابة لا تستهدف الربح، بل تسعى لحماية المهنة والذوق العام، مؤكدًا أن النقابة تمر حاليًا بفترة استقرار مالي جيدة.رابعًا: أوضح النقيب أن مجلس الإدارة حرص على توجيه رسالة أخلاقية ومهنية، فتم تنظيم عزاء استثنائي للشاب الراحل أحمد عامر، بهدف لفت الانتباه إلى ضرورة احترام المهنة والابتعاد عن السعي المفرط وراء الربح، وتذكير الجميع بأهمية الالتزام بالقيم والمبادئ، والتوقف عن تقديم فنون مسيئة لصورة مصر الفنية.وأكد أن عددًا كبيرًا من الفنانين التزموا بما وصفه بميثاق الشرف والالتزام المهني، سواء بدافع مراجعة الذات أو حفظًا لماء الوجه أو رغبة في السلوك المنضبط. وشدد على أنه لا يعنيه من تظاهر بالندم خلال الوفاة والعزاء، معبرًا عن تقديره للراحل أحمد عامر، الذي وصفه بأنه كان أرقى من كثيرين فنيًا وأخلاقيًا، بحسب شهادة الجميع.وأشار البيان إلى تلقي النقابة خلال الساعات الماضية فيديوهات جديدة توثق استمرار تجاوزات من بعض الأشخاص، وعلى ضوء ذلك سيتم بدءًا من الغد إحالتهم للتحقيق، وتوقيع غرامات كبيرة، مع شطب عضويات من يثبت عدم استحقاقه للانضمام للنقابة.وأضاف أن النقابة ستخاطب وزارة السياحة وغرفة المنشآت السياحية لمنع التعامل مع الأماكن التي تروّج للفن الهابط، ضمن جهود مشتركة لحماية الذوق العام والفن المصري.واختتم: "هذا البيان لكل من لا يعلم أن نقابة المهن الموسيقية يديرها رجلاً لن يخشي إلا الله ولن يرهبه أحداً ولا تُشغل باله مناصب، فالمنصب يُشرف من يُشرفه ويكون عاراً علي من يعتليه صامتاً رخيصاً مهتزاً مرتعشاً خائفاً، وأنه لم ولن يتراجع عن دوره في حماية أبناء المجتمع الذي عشت أتفاخر بأنني فرداً من أفراد طبقته المتوسطة، سوف أُكمل دوري وواجبي تجاة وطني وأبناء وطني قدر المُستطاع، توكلت عليك وحدك يارب العالمين اللهم أعني وأنصرني وأكتب لي ماتراه خيراً يارب".


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
كيف تسبب طه حسين فى صرف نظر سهير القلماوى عن الطب؟
أول فتاة شابة ترتاد جامعة القاهرة وأول امرأة بين أربعين رجل تدرس الأدب العربي، إنها سهير القلماوي (20 يوليو 1911 - 4 مايو 1997)، الأديبة والأستاذة الجامعية ولاحقًا رئيسة قسم اللغة العربية بين عامي 1958-1967؛ وأبرز من شكلت الكتابة والثقافة العربية من خلال كتابتها والحركة النسوية والمناصرة. كيف تسبب طه حسين في صرف نظر سهير القلماوي عن دراسة الطب ؟ وتروى الدكتورة سهير القلماوى، في مقالها المعنون بـ "أستاذي طه حسين" والمنشور بمجلة الهلال في الأول من فبراير 1966، حيث تقول: "أسبوع فاصل في حياتي مازلت أذكر أحداثه وأستعيد الإحساسات التي مرت بي فيه، فأحسها وكأن دوافعها وأسبابها مازالت قائمة، كان ذلك الأسبوع في شهر سبتمبر عام 1936 وكنت قد قدمت أوراقي وعانيت كثيرا في جمعها وترتيبها وسلمتها لمسجل كلية العلوم في الجامعة المصرية - كما كانت تسمى آنذاك - وكنت كلما سألت عما تم في شأنها يقال لي: إن العميد الأستاذ بانجهام لم يعد بعد من إجازته ليفصل في أمرها". وتابعت القلماوي: "وفي أوائل الأسبوع المشهود علمت بوصول عميد الكلية الذي كان سيقبلني في السنة الأولى أو الإعدادية لكلية الطب أو لا يقبلني، كان بيده فيما كنت أتصور أن يفتح أمامي أبواب مستقبل أحلام ظلت تداعبني منذ استطعت أن اتطلع إلى المستقبل حالة مؤملة - ولكن الأستاذ الإنجليزي - سامحه الله - عاد وقرر عدم قبولي طالبة في الكلية، واستنجدت بناظرة مدرستي الثانوية وطلبت من العميد موعدا وكانت مقابلة تاريخية في حياتي دار فيها الحديث على هذا النحو: "اعقد لي امتحانا فاذا لم أنجح بثمانين في المائة على الأقل لا تقبلني، فكان الرد ليس من سلطتی عقد امتحانات على -هذا النحو -. واستطردت سهير القلماوي: "اقبلني تحت التجربة فإذا لم أنجح آخر العام بهذه النسبة فافصلني، آسف.. ليس في القوانين ما يخول لي ذلك، يا آنسة باختصار كل ما - أقدمه لك في حدود القانون أستطيع أن استقبلك في معامل الكلية باحثة حرة هاوية !..وانتهت المقابلة.. وقالت ناظرتی: ليس أمامك إلا السفر للخارج.. قلت: لن يسمح لي والدي بالسفر وأنا في السابعة عشرة من عمري.. ومر يوم ويومان وطرقت كل باب، وجاء قريب لنا كنت أخاطبه بخالي لأنه أخ لخالتي في الرضاع وقال: كل مجلس الجامعة كان يعطف على طلبك ولكن العميد الإنجليزي هدد بالاستقالة إذا قبلت طالبة في كلية الطب وقبل أن أضيع في عالم اليأس والحزن قال: ما رأيك.. نزور الدكتور طه حسين في بيته فهو صديقي ونسأله المشورة؟.. قلت له: أي شىء إلا أن أمكث في البيت وأزوج برجل لا أراه إلا بعد كتابة العقد كما فعلوا بأختى. وتابعت الدكتورة سهير القلماوي: 'ذهبت إلى منزل طه حسين في مصر الجديدة، قرب دير للراهبات هناك، وأحسست بالخشية والخوف وزاد خوف لما وجدت في غرفة الاستقبال زوارًا لا أعرفهم، ولكن خالی همس يشجعني وما أن خلت الغرفة قليلا حتى بسط لطه حسین قصتي فإذا هو يعرفها ويقول: ماذا عليك، أنا أقبلك في كلية الآداب وفي قسم اللغة العربية وستجدين بقيتك من التشريح في شعر جرير الفرزدق، وضحك ولم أفهم شيئا، ماذا قسم اللغة العربية: إنه انتحار لأني قطعا سأرسب'. واختتمت: "ما شاء الله، قال: ماذا؟ ألا يعجبك أن أدرس لك، والتفت وأنا كمن خرج من بئر عميقة وقلت في تلعثم: أبدا.. هذا شرف.. شرف كبير وضحك في حنان عجيب وأحسست من وراء ضحكه روحًا حلوة وقارنته بسرعة بأبي فإذا فيه الكثير منه.. ورنت كلماته: غدًا في كلية الآداب الساعة العاشرة موعدنا.. اتفقنا. منذ ذلك اليوم ولطه حسين في حياتي منزلة الأب الروحي بكل معاني الكلمة".