يقدّم الكركند حياً للزبائن... مطعم كوري يثير موجة غضب عارمة: "قاسي جداً"
وفي مقطع فيديو نُشر على تيك توك، ظهر أحد الزبائن وهو يقوم بتصوير اثنين من الزبائن الآخرين وهما يأكلان الكركند، حيث يبدو أنه يرتعش ويُحرّك أرجله.
وقال الشخص الذي صوّر المقطع: "يا إلهي، يأكلان الكركند حياً"، قبل أن يسألهما إن كان جيدًا، فأجاب أحد الزبائن: "إنه جيد، إنه جيد بالفعل".
وعبّر المتابعون عن صدمتهم من المقطع، حيث وصفه البعض بالـ"قاسي جداً"، وكتب أحد الأشخاص: "هذا خطأ فادح".
وصرّح متحدث باسم المطعم لموقع news.com.au أنه لضمان نضارة المأكولات البحرية، "يأخذون الكركند من الحوض عندما يطلبه الزبون ويقتلونه فورًا"، ولم يُوافق على مزاعم تقديم الكركند حيًا.
ويُظهر الكركند أحيانًا حركة بعد الموت بسبب نشاط الأعصاب والعضلات المتبقية لأن نظامه العصبي لا يتوقف عن العمل فوراً بعد موته.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الميادين
منذ 2 أيام
- الميادين
4 أفلام إيرانية في "مهرجان ملبورن السينمائي الدولي"
اختار "مهرجان ملبورن السينمائي الدولي" (MIFF) 4 أفلام لمخرجين إيرانيين للمشاركة في دورته الــ 73، التي ستُقام في مدينة ملبورن الأسترالية من 7 إلى 24 آب/أغسطس الجاري. وتشمل الأفلام "ضع روحك على كفك وامشِ"، و"شق الصخور"، و"امرأة وطفل"، و"رزه دل". ويوثق الفيلم الوثائقي "ضع روحك على كفك وامشِ" الحياة في غزة خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة. وهو من إنتاج مشترك فرنسي/فلسطيني يُعد استجابة من المخرجة الإيرانية سبيده فارسي للمجزرة المستمرة بحق الفلسطينيين. وترى فارسي أن لقائها بالمصورة الفلسطينية الشهيدة، فاطمة حسونة، كان معجزة، إذ أصبحت عيناها داخل غزة، في حين بقيت فارسي الرابط بينها وبين العالم الخارجي من داخل ما سمّته "سجن غزة". أما الوثائقي "شق الصخور" فيروي قصة سارا، أول امرأة تُنتخب عضواً في مجلس قريتها، حيث تسعى إلى كسر الأعراف الذكورية المتجذّرة من خلال تدريب الفتيات على قيادة الدراجات النارية ومكافحة زواج القاصرات.والفيلم من إنتاج مشترك بين إيران، ألمانيا، الولايات المتحدة، قطر، هولندا، تشيلي، وكندا. ثم فيلم "امرأة وطفل" لسعيد روستايي وهو دراما عائلية معاصرة تتمحور حول الانتقام والمغفرة. تلعب باريناز إيزاديار دور أم عزباء تعمل ممرضة وتواجه ضغوط الحياة اليومية. أثناء استعدادها للزواج من حميد، يتعرض ابنها للطرد من المدرسة، وتتفاقم الأمور بعد مأساة مفاجئة تدفعها لخوض معركة من أجل العدالة. أما فيلم "رازه دل" القصير فهو إنتاج مشترك بين إيران، إيطاليا، والمملكة المتحدة. تدور أحداثه حول فتاتين أرسلتا رسالة إلى أول صحيفة نسائية في إيران "زن" عام 1998، وكانتا تحلمان بصناعة فيلم مستحيل. يستخدم الفيلم تقنية التداخل بين الصور والاقتباسات، ويستعرض تواريخ متوازية للحرب على صور النساء. ويشمل برنامج المهرجان أكثر من 250 فيلماً بين طويل وقصير، من مختلف أنحاء العالم، ويتناول قضايا ملحة، كما يقدم تجارب خيالية للهروب من الواقع. ويؤكد المهرجان التزامه بأن يكون مكاناً آمناً ومرحّباً للجميع، من جمهور ومخرجين وضيوف وموظفين ومتطوعين، ويقدم برنامجاً متنوعاً يناسب مختلف الأذواق من عشاق السينما.
LBCI
٣٠-٠٧-٢٠٢٥
- LBCI
دانييلا رحمة وناصيف زيتون ينتظران طفلهما الأول... وهذا الاسم الذي اختاراه
تتحضّر الممثلة اللبنانية الأسترالية دانييلا رحمة وزوجها النجم السوري ناصيف زيتون لاستقبال طفلهما الأول، بعد أن أقاما مؤخرًا حفلاً عائليًا خاصًا لكشف جنس الجنين بعيدًا عن الأضواء والإعلام، بحسب المعلومات. ووفق ما يتم تداوله على مواقع التواصل، فقد كشف الحفل عن أن الجنين المنتظر هو صبي، وقد اختار الثنائي له اسم "إلياس". وتم تنظيم الحفل بسرّية تامة، حيث طُلب من الحاضرين عدم التصوير أو نشر أي تفاصيل احترامًا لرغبة الثنائي في الحفاظ على خصوصيتهما العائلية. وكانت الشكوك قد بدأت تُثار حول حمل دانييلا بعد ظهورها مؤخرًا في صور ومقاطع فيديو من زفاف قريبتها، حيث لاحظ المتابعون ملامح الحمل واضحة على ملامحها وإطلالتها. يُذكر أن دانييلا وناصيف يحرصان منذ بداية علاقتهما على إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا عن الإعلام، معتمدين أسلوب التحفّظ والابتعاد عن مشاركة تفاصيلهما الشخصية عبر مواقع التواصل، رغم الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها كل منهما.
LBCI
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- LBCI
دانييلا رحمة تنشر لحظات عائلية دافئة "مليئة بالحب" (صور)
شاركت الممثلة اللبنانية – الأسترالية دانييلا رحمة مجموعة من الصور العائلية عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، التُقطت خلال عطلة نهاية الأسبوع، وعلّقت عليها بالقول: "نهاية عطلة أسبوع مليئة بالحب". وخطفت دانييلا الأنظار بإطلالتها الأنيقة باللون الأحمر، حيث أضفت لمسة مميّزة على الأجواء الأسرية، جمعت بين الأناقة والبساطة. وظهر في الصور كلّ من النجم السوري ناصيف زيتون، شريك حياتها، إلى جانب عدد من أفراد عائلتها المقرّبين، في لحظات تعبّر عن الدفء والانسجام العائلي. الصور لاقت تفاعلاً واسعاً من متابعيها الذين أثنوا على العفوية التي تعكسها علاقتها مع ناصيف، كما عبّر كثيرون عن إعجابهم بالطاقة الإيجابية التي حملتها هذه اللحظات. View this post on Instagram A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme)
