
12 مليون لاجئ في خطر.. تحذير من الأمم المتحدة
وقالت رئيسة العلاقات الخارجية في المفوضية دومينيك هايد في تصريح لها: 'وضعنا التمويلي حرج، ونخشى أن يفقد ما يصل إلى 11.6 مليون لاجئ وشخص أجبروا على النزوح إمكانية الحصول على المساعدات الإنسانية التي نقدمها'.
وأعلنت المفوضية الأممية أنها بحاجة إلى 10.6 مليارات دولار لمساعدة لاجئي العالم هذا العام، لكنها لم تتلقَّ حتى الآن سوى 23% من هذا المبلغ.
وذكرت أنها اضطرت إلى وقف أو تعليق برامج مساعدات تقدر بنحو 1.4 مليار دولار، بما فيها خفض إمدادات الإغاثة الطارئة بنسبة 60 بالمئة في كثير من الدول منها السودان وتشاد وأفغانستان. (الجزيرة نت)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ 2 ساعات
- صوت بيروت
بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء "وحشية الحرب" بعد الهجوم على الكنيسة الكاثوليكية في غزة
دعا البابا ليو بابا الفاتيكان اليوم الأحد إلى وضع حد 'لوحشية الحرب' معبرا عن ألمه العميق إزاء الغارة الإسرائيلية على الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة. واستشهد ثلاثة أشخاص وأصيب آخرون، منهم كاهن الرعية، في الهجوم على مجمع كنيسة العائلة المقدسة في مدينة غزة يوم الخميس. وقال البابا 'أناشد المجتمع الدولي بمراعاة القانون الإنساني واحترام الالتزام بحماية المدنيين، ومنع العقاب الجماعي والاستخدام العشوائي للقوة والتهجير القسري للسكان'. غضب أممي واستنكار دولي وأعربت الأمم المتحدة ودول عن غضبها واستنكارها لإقدام القوات الإسرائيلية على قصف الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط ثلاثة أشخاص وإصابة 10 آخرين، فيما أعرب بابا الفاتيكان البابا ليو عن 'بالغ حزنه' ودعا إلى 'وقف فوري لإطلاق النار' في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش بشدة قصف إسرائيل لكنيسة العائلة المقدسة في غزة. وقال غوتيريش، في بيان صدر باسمه، إن الهجمات على أماكن العبادة 'أمر غير مقبول'، مؤكداً 'ضرورة احترام وحماية الباحثين عن مأوى، لا استهدافهم بالغارات'. وأضاف غوتيريش: 'لقد أزهِقت أرواح كثيرة بالفعل، هناك حاجة ملحة لوقف فوري لإطلاق النار والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن'، داعياً كافة الأطراف إلى ضمان احترام المدنيين وحمايتهم في جميع الأوقات، والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع على نطاق واسع. وأعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن 'إدانته الشديدة' للقصف الإسرائيلي الذي استهدف كنيسة في غزة تحظى 'بحماية تاريخية من فرنسا'. وقال ماكرون في منشور على منصة إكس: 'لقد تحدّثتُ مع الكاردينال بيتسابالا، بطريرك القدس اللاتين'، مؤكّداً 'تضامن فرنسا مع جميع المسيحيين الفلسطينيين الذين هم اليوم، من غزة إلى الطيبة، يتعرضون للتهديد'. وأضاف ماكرون: 'قلوبنا مع الضحايا وعائلاتهم وجميع المسيحيين الذين يعيشون الجحيم مثل جميع المدنيين الفلسطينيين في غزة والرهائن'. وشدّد الرئيس الفرنسي على أنّ 'استمرار هذه الحرب أمر غير مبرّر'، مندداً بأنه 'في كل يوم يُقتل العشرات من المدنيين الفلسطينيين في غزة'. وأضاف: 'يجب تثبيت وقف إطلاق النار فوراً، وتحرير المدنيين والرهائن من خطر الحرب الدائمة'، معتبراً أن 'عدم دخول المساعدات الإنسانية على نطاق واسع أمر غير مبرر وغير لائق، ويعد انتهاكاً لجميع المبادئ الدولية للعمل الإنساني'. وحملت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني إسرائيل مسؤولية الهجوم على الكنيسة. وقالت ميلوني في بيان: 'الهجمات التي تشنها إسرائيل على السكان المدنيين منذ أشهر غير مقبولة.. لا يمكن لأي عمل عسكري أن يبرر مثل هذا السلوك'. وأدانت وزارة الخارجية السعودية القصف الإسرائيلي لكنيسة دير اللاتين في غزة، وأعربت عن استنكارها الشديد لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي في اعتداءاته المتكررة ضد المدنيين ودور العبادة. وأكدت الوزارة، في بيان، أن الاعتداءات الإسرائيلية دون رادع تستدعي موقفاً جاداً من كافة الدول لوضع حد 'لجرائم الاحتلال الإسرائيلي التي تعرض الأمن والاستقرار في المنطقة للخطر'.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
الجيش الإسرائيلي يُصدر أمر إخلاء للمدنيين وسط غزة استعدادا لـ"توسيع" عملياته
أصدر الجيش الإسرائيلي الأحد أمر إخلاء "فوري" للفلسطينيين وسط قطاع غزة تمهيدا لتوسيع عملياته ضد مقاتلي حركة حماس في وقت أعلن الدفاع المدني مقتل سبعة أشخاص في القطاع. وقال المتحدث باسم الجيش للإعلام العربي أفيخاي أدرعي إن الجيش "يوسع أنشطته" في المنطقة الجنوبية الغربية من دير البلح وهي "منطقة لم يعمل فيها من قبل". وخاطب المتواجدين في المنطقة "من أجل سلامتكم أخلوا المكان فورا وانتقلوا جنوبا نحو المواصي". بالتزامن، أكد المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل لوكالة "فرانس برس" مقتل سبعة أشخاص خلال ضربات إسرائيلية ليلية في مدينة غزة وجنوب القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أيضا تكثيف عملياته البرية في جباليا شمال قطاع غزة. وبحسب بيان الجيش فقد تمكّن من "تدمير المئات من المباني المستخدمة لأغراض إرهابية والعثور على وسائل قتالية كثيرة والقضاء على عشرات المخربين". وقال إن قواته عثرت على "عدة مسارات يبلغ طولها الإجمالي 2,7 كم وعمقها 20 متراً تحت الأرض في جباليا، ودمرتها" ويعيش في قطاع غزة 2,4 مليون نسمة، معظمهم نزحوا مرة واحدة على الأقل منذ الحرب التي اندلعت في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) قال في كانون الثاني/يناير الماضي إن أكثر من 80 في المئة من أراضي قطاع غزة مشمولة بأوامر إخلاء إسرائيلية لم يتم إلغاؤها. من جهته، أعرب منتدى عائلات الأسرى والرهائن المحتجزين في قطاع غزة عن قلقه من خطر إصابتهم خلال الضربات الإسرائيلية. وطالبت العائلات الجيش بـ"توضيح خطة القتال للمواطنين الإسرائيليين ولأسر المحتجزين بشكل عاجل، وشرح كيف تضمن هذه الخطة حماية من لا يزالون في غزة". خلال الأسبوعين الماضيين، شاركت وفود تفاوضية تابعة لإسرائيل وحركة حماس في مباحثات غير مباشرة لوقف إطلاق النار لمدة شهرين مقابل إطلاق سراح عشرة رهائن على قيد الحياة. وفي تل أبيب، تظاهر مساء السبت أهالي الرهائن مطالبين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب بإعادة المحتجزين وإنهاء الحرب. اندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة "فرانس برس" استنادا إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بشن حرب مدمّرة قتل فيها 58765 فلسطينيا في قطاع غزة غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها حماس، وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. #عاجل ⭕️يواصل جيش الدفاع العمل بقوة كبيرة لتدمير قدرات العدو والبنى التحتية الإرهابية في المنطقة حيث يوسّع أنشطته في… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 20, 2025


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
رئيس الوزراء السوداني يتعهد بإعادة بناء الخرطوم في أول زيارة له للعاصمة
تعهد رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس بإعادة بناء الخرطوم في أول زيارة له للعاصمة التي دمرتها أكثر من عامين من الحرب منذ توليه منصبه في مايو. وخلال جولة في مطار المدينة المدمر والجسور ومحطات المياه، حدد رئيس الوزراء الجديد مشاريع إصلاح شاملة تحسبًا لعودة بعض الملايين على الأقل الذين فروا من العنف. وقال إدريس، وفقًا لوكالة الأنباء السودانية الرسمية: "ستعود الخرطوم كعاصمة وطنية فخورة". بدأت الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في قلب العاصمة في أبريل 2023، مما أدى إلى تمزيق المدينة بسرعة. وتشير التقديرات إلى مقتل عشرات الآلاف في العاصمة التي كانت تعج بالحركة والتي فر منها 3.5 مليون شخص، وفقًا للأمم المتحدة. وفقًا لمكتب الإعلام بولاية الخرطوم، زار إدريس يوم السبت مقر قيادة الجيش ومطار المدينة، وهما رمزان وطنيان عززت استعادتهما، إلى جانب القصر الرئاسي في وقت سابق من هذا العام، انتصار الجيش في العاصمة. لكن من المتوقع أن تكون إعادة الإعمار إنجازًا جبارًا، حيث قدرت الحكومة التكلفة بنحو 700 مليار دولار على مستوى البلاد، نصفها تقريبًا في الخرطوم وحدها.