
85 ألف خدمة طبية بمستشفى عبدالمحسن بالعُلا
وأوضح تجمع المدينة الصحي أن قسم الطوارئ بالمستشفى استقبل (57,374) حالة طارئة، فيما بلغ عدد مراجعي العيادات الخارجية (28,157) مراجعًا، قُدمت لهم الخدمات الطبية اللازمة كافة في العديد من التخصصات الطبية.
وأضاف التجمع أن المستشفى أجرى (23,045) فحصًا إشعاعيًا، وأكثر من (249,937) تحليلًا مخبريًا، في حين قدّمت صيدلية المستشفى ما يزيد عن (96,886) وصفة دوائية للمستفيدين، إضافة إلى تنفيذ (2,260) جلسة تأهيل طبي لدعم المرضى في التعافي، وتحسين وظائفهم الجسدية والحركية ضمن خدمات قسم العلاج الطبيعي.
وتضمنت الإحصائية استقبال (2,836) مراجعًا بمركز الغسيل الكلوي، إلى جانب إجراء (659) عملية جراحية، و(402) عملية ولادة خلال الفترة ذاتها، مما يعكس تنوع وجودة الخدمات الصحية التي يقدمها المستشفى.
وتأتي هذه الجهود ضمن خطة إستراتيجية متكاملة تهدف إلى رفع كفاءة الخدمات الصحية بالمستشفى، لتحقيق رضا المستفيدين، وتعزيز جودة وكفاءة الخدمات المقدّمة للمجتمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 10 دقائق
- صحيفة سبق
استشاري أمراض معدية: رائحة الكلور القوية لا تعني نظافة المسبح.. وقد تشير لتلوث خطير
أكد الدكتور فيصل الرويثي، استشاري مساعد في الأمراض المعدية بمستشفى الأمير محمد بن عبد العزيز، أن رائحة الكلور القوية في المسابح لا تعني بالضرورة نظافتها، بل قد تكون مؤشراً على تفاعل المواد الكيميائية مع بكتيريا وفطريات متواجدة في المياه. وأوضح الرويثي أن من أبرز أسباب انتقال العدوى في المسابح تعود إلى الإهمال في التعقيم أو ركود المياه وعدم تشغيل الفلاتر، إضافة إلى سلوكيات بعض مرتادي المسابح، مثل التبول داخل الماء، خاصة من قبل الأطفال، مما يزيد من احتمالية نمو الميكروبات والتلوث. د. فيصل الرويثي استشاري مساعد أمراض معدية في مستشفى الأمير محمد بن عبد العزيز: رائحة الكلور القوية لا تعني نظافة المسبح لأنها تؤدي إلى التفاعل مع بعض الفطريات والبكتيريا المتواجدة في المياه #نشرة_النهار | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 19, 2025 وأشار إلى أن الرائحة الزائدة للكلور قد تخدع البعض فيظنون أن المسبح معقّم، لكنها في الواقع قد تعكس تفاعلات كيميائية ضارة، لا سيما في المسابح المغلقة التي تفتقر إلى التهوية الجيدة، ما يؤدي إلى تراكم الروائح وارتفاع خطر العدوى. ونوّه بأن الأطفال أكثر عرضة للإصابة، خاصة بأمراض الجهاز الهضمي، نتيجة ابتلاعهم المتكرر لمياه المسبح، والتي قد تحتوي على طفيليات خطرة مثل "كريبتوسبوريديوم". كما تشمل المخاطر الصحية التهابات جلدية بسبب البكتيريا أو الفطريات، إضافة إلى التهابات في العين والأذن. وختم الرويثي بالتأكيد على أهمية نظافة المسابح وتعقيمها بطريقة صحيحة، إلى جانب توعية مرتاديها، وخاصة الأطفال، بضرورة تجنب ابتلاع المياه أو السلوكيات التي قد تُعرضهم لمخاطر صحية. د. فيصل الرويثي استشاري مساعد أمراض معدية في مستشفى الأمير محمد بن عبد العزيز: الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الجهاز الهضمي بسبب بلعهم لمياه المسابح #نشرة_النهار | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 19, 2025


الشرق الأوسط
منذ 23 دقائق
- الشرق الأوسط
«لين» و«بلَغ آند بلاي» توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز الابتكار في قطاع الصحة وجودة الحياة
في إطار جهودها المستمرة لتوسيع آفاق التعاون الدولي وتسريع وتيرة الابتكار في القطاع الصحي، أعلنت شركة «لين» لخدمات الأعمال؛ الشركة الرائدة في تطوير الحلول الصحية الرقمية وإحدى شركات «صندوق الاستثمارات العامة»، عن توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية مع منصة «بلَغ آند بلاي» العالمية المتخصصة في تسريع الأعمال ودعم الشركات الناشئة. وجاء ذلك التوقيع ضمن زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة الأميركية نظمتها وزارة الصحة السعودية برئاسة نائب وزير الصحة المهندس عبد العزيز الرميح. وتهدف هذه الشراكة إلى تأسيس منظومة ابتكار صحية مستدامة وقابلة للتوسع في السعودية، من خلال إطلاق برامج متقدمة لتسريع الشركات الناشئة المتخصصة في مجالات الصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى إنشاء مراكز ابتكار تعمل على تمكين الجيل القادم من التقنيات الصحية في المملكة والمنطقة. وجرى توقيع مذكرة التفاهم في مقر «بلَغ آند بلاي» بمدينة سان فرانسيسكو، وقد وقّعها من جانب «لين» الرئيس التنفيذي المهندس مهند الرشيد، ومن جانب «بلَغ آند بلاي» الرئيس التنفيذي سعيد أميدي. وقال المهندس مهند الرشيد الرئيس التنفيذي لشركة «لين»: «نؤمن في (لين) بأن الابتكار يبدأ من بناء منظومات تعاون دولية فاعلة. شراكتنا مع (بلَغ آند بلاي) تمثّل خطوة استراتيجية نحو تطوير بيئة خصبة لريادة الأعمال الصحية في المملكة، وتحفيز بناء حلول رقمية قادرة على تلبية احتياجات الرعاية الصحية المستقبلية، محلياً وعالمياً». ومن جهته، أضاف سعيد أميدي الرئيس التنفيذي لـ«بلَغ آند بلاي»: «يدفعنا حماس كبير تجاه شراكتنا مع شركة (لين)، ونقدّر هذه الفرصة التي تتيح لنا التعبير عن رؤيتنا المشتركة للعالم. تعمل فرقنا جنباً إلى جنب لبناء نموذج مؤثر يجمع بين الابتكار، والاستثمار، والتعاون العالمي، من أجل رسم ملامح مستقبل الرعاية الصحية عبر تمكين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي». واستكمل وفد وزارة الصحة وشركة «لين» جولتهم بلقاء قيادات من شركات عالمية مثل «أبل» و«غوغل»؛ إذ استُعرضت أبرز الابتكارات في مجالات الأجهزة الصحية الذكية، وحلول الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الصحية، إلى جانب بحث فرص التكامل مع أنظمة الرعاية الصحية الوطنية. كما تضمنت الزيارة لقاءات مع شركات ناشئة رائدة متخصصة في تسريع اكتشاف الأدوية والكشف المبكر عن الأمراض باستخدام الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى زيارة «ستانفورد بايوديزاين لابز» لاستكشاف آليات دعم الابتكار في مجال الأجهزة الطبية والهندسة الحيوية. وتعكس هذه الخطوة التزام «لين» الراسخ بتفعيل دورها كمُمكّن رقمي للقطاع الصحي، ودعم مستهدفات «رؤية 2030» ببناء قطاع صحي ذكي، ومستدام، ومحفّز للابتكار. وتواصل «لين» من خلال شراكاتها الدولية ريادة التحول الرقمي، وتسخير التقنية لتقديم تجربة صحية أكثر كفاءة وإنسانية وجودة للمجتمع السعودي.


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"لا تغامر بالأكل".. "الصحة" تُحذّر المسافرين من إسهال السفر وتوضح طرق الوقاية
حذّرت وزارة الصحة، عبر منصتها التوعوية "عِش بصحة"، من خطر الإصابة بما يُعرف بـ"إسهال المسافر"، مشيرة إلى أنه أحد أبرز الاضطرابات الهضمية الشائعة أثناء السفر، وينتج غالبًا عن تناول أطعمة ملوثة أو شرب مياه غير آمنة. وأكدت "الصحة" أن هذه الحالة قد تؤدي إلى أعراض مزعجة مثل الإسهال وتشنجات البطن، داعية المسافرين إلى اتباع عدد من الإرشادات للوقاية، أبرزها تجنب شراء الطعام من الباعة المتجولين، والامتناع عن شرب المياه غير المعقمة، وتفادي اللحوم والأسماك النيئة أو غير المطهية جيدًا. كما شددت الوزارة على ضرورة الابتعاد عن منتجات الألبان مجهولة المصدر، والاعتماد على المشروبات المعلبة، مع التأكيد على أهمية النظافة الشخصية واختيار مصادر الطعام والماء بعناية خلال السفر. وتأتي هذه الرسالة ضمن حملة "صيف بصحة"، التي أطلقتها وزارة الصحة بهدف تعزيز الوعي الصحي بين المواطنين والمقيمين خلال موسم الصيف، خاصة أثناء التنقل والسفر.