logo
'الدارة' تصدر كتابها الصوتي 'أطباء من أجل المملكة: عمل مستشفيات الإرسالية الأمريكية في المملكة العربية السعودية 1913–1955م'

'الدارة' تصدر كتابها الصوتي 'أطباء من أجل المملكة: عمل مستشفيات الإرسالية الأمريكية في المملكة العربية السعودية 1913–1955م'

سويفت نيوزمنذ 7 أيام
الرياض – واس :
تواصل دارة الملك عبدالعزيز تقديم سلسلتها المتميزة من الكتب الصوتية، التي أطلقتها ضمن مشروع رقمي طموح يستهدف إيصال المحتوى التاريخي، والمعرفي الموثوق إلى جمهور واسع، ضمن إطار مساعيها المتواصلة نحو التحول الرقمي، وتوسيع دائرة المعرفة التاريخية من خلال وسائط مبتكرة، بأسلوب إبداعي يواكب تطورات العصر، ويلبّي تفضيلات المتلقين.وتحرص الدارة على إثراء هذه السلسلة بعناوين نادرة وقيمة من إصداراتها، تتناول محطات مفصلية في تاريخ المملكة، وتُقدَّم بصوت واضح، وإنتاج احترافي يُعزّز من قيمتها العلمية، وسهولة الوصول إليها.وفي أحدث إصداراتها الصوتية، طرحت الدارة كتابًا بعنوان 'أطباء من أجل المملكة: عمل مستشفيات الإرسالية الأمريكية في المملكة العربية السعودية 1913–1955م'، وهو عمل توثيقي يسلّط الضوء على الجهود الطبية الأمريكية في بدايات تأسيس الدولة السعودية الحديثة، ودورها في تقديم خدمات الرعاية الصحية بتوجيه من الملك عبدالعزيز -رحمه الله- في عدد من المدن السعودية، وذلك ضمن سياق تاريخي موثق، ومنظور علمي رصين.وكانت الدارة قد أصدرت في الشهر الماضي ضمن السلسلة نفسها كتابًا صوتيًا بعنوان 'كسوة الكعبة المشرفة في عهد الملك عبدالعزيز 1343–1373هـ / 1924–1953م'، متاحًا عبر منصاتها الرقمية، ليُضاف إلى مكتبتها الصوتية التي تتضمن عناوين نوعية تُسهم في حفظ التاريخ الوطني، وإعادة تقديمه برؤية رقمية معاصرة.
وأكدت هذه الإصدارات الصوتية التزام الدارة بتقديم المحتوى التاريخي بأساليب حديثة، تُسهم في ترسيخ الوعي الوطني، وتيسير المعرفة لشرائح واسعة من المهتمين والباحثين. مقالات ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختتام برنامج الشباب الصيفي ب126 ساعة من التمكين الإبداعي
اختتام برنامج الشباب الصيفي ب126 ساعة من التمكين الإبداعي

سعورس

timeمنذ 16 ساعات

  • سعورس

اختتام برنامج الشباب الصيفي ب126 ساعة من التمكين الإبداعي

وقالت بعد البحث ركزنا على العمر من 13-18 سنة، وهم أكثر فئة عمرية تحتاج تتعرف على مثل هذه البرامج أو تتعرف على القطاعات الثقافية الإبداعية، لاسيما وأن هذا العمر يبداء الشاب او الشابة بالبحث عن الجامعة والتوجهات المستقبلية لحياته، لذا قررنا في "اثراء" أن نقدم برنامجاً مكثفاً يضم 126 ساعة بالتعاون مع الكثير من الهيئات والجهات. وأضافت بأنهم في "إثراء" يركزون على إنشاء جيل مهتم بالثقافة ومهتم بالقطاع الإبداعي ليساهم في رفع الاقتصاد الإبداعي، وقد تم اختيار 30 مشاركاً ومشاركةً في هذه الفترة، ونطمح أن يكون لدينا من بين 300 -500 شخص قارئ للمشهد الثقافي الإبداعي بالمملكة خلال السنوات القليلة المقبلة. وعن كيفية تسويق هذه النماذج الشبابية، قالت نوف، قصتنا وعلاقتنا مع الشباب مستمرة، فلدينا لقاءات شهرية للشباب وهذه الدورة هي الرابعة ونقدم لهم الدعم اللوجستي لترجمة أفكارهم على أرض الواقع وبناء المهارة المعرفية وتوفير الأدوات والمُمكنات التي يرتكزون عليها. وكان مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) قد اختتم مساء (الخميس الماضي)، "برنامج الشباب الصيفي 2025م" بنسخته الرابعة، وذلك بمشاركة 30 شابًا وشابة خاضوا تجارب تعليمية امتدت ل126 ساعة تدريبية خلال الفترة من 7 يوليو وحتى 31 يوليو 2025م، على أيدي 28 خبيرًا من مختلف التخصصات، وجاء البرنامج انطلاقًا من سعي المركز في تقديم برامج ثقافية نوعية تهتم بفئة الشباب. توسيع آفاق الشباب وفي كلمة ألقتها رئيسة وحدة برامج التعلم نوف الجامع، خلال الحفل الختامي ذكرت فيها: أن البرنامج جاء من منطلق سعي المركز لتوسيع آفاق المشتركين بمهن الصناعة الثقافية، وإتاحة الفرصة لهم لخوض تجارب عملية واكتساب المعرفة في المجال الثقافي والإبداعي، من خلال لقاء الخبراء بالإضافة إلى 10 ورش عمل في مجالات متعددة لتعزيز مهاراتهم وتنمية قدراتهم. وأوضحت الجامع، أن البرنامج صُمم بمنهجية التعلم الإبداعي ليتناسب مع الفئة العمرية للمشتركين، حتى يقدم لهم رؤية عميقة حول أساسيات القطاع الثقافي، ويتيح لهم الخبرة العملية في مجالات تعد محل اهتمامهم بهدف اكتشاف ذواتهم، وذلك عبر تحويل المعرفة النظرية إلى مهارات عملية، مشيرة بكلمتها إلى دور شركاء البرنامج وهم: هيئة فنون العمارة والتصميم، وهيئة المتاحف، وهيئة الفنون الأدائية، وهيئة التراث، وأكاديمية MBC، وأوديوم دار الإبداع والموسيقى. خمسة أفلام قصيرة واستعرض الحفل الختامي 5 أفلام قصيرة قام المشاركون بصناعتها بدءًا من مرحلة كتابة الفكرة مرورًا بالإخراج والتصوير وصولًا إلى مرحلة المونتاج، تحت إشراف المخرج السينمائي زكي العبد الله الذي قدّم ورش عملية تناولت أساسيات السرد البصري، وتقنيات التصوير، وبناء الشخصية إضافة إلى الإشراف على التصوير والمونتاج، وقدّم نائب مدير مهرجان أفلام السعودية منصور البدران، جلسة نقاشية مع مخرجين الأفلام الشباب للحديث عن القصص والتحديات وراء كل عمل. منصة للتوثيق الثقافي وتزينت (بلازا) المركز أثناء الحفل بعرض عمل فني من إعداد المشاركين بإشراف الفنانة التشكيلية سارة أبو عبدالله، ضمن إطار التعاون بين البرنامج وهيئة المتاحف، وجاء العمل بهدف توثيق التجارب التي عاشوها خلال البرنامج بأسلوب إبداعي، حيث انطلقت الفكرة من جمع الصور إلى جانب القصاصات التعبيرية لتضاف إلى لوحة بلغ طولها عشرة أمتار، لتشكل منصة للتعبير الحر والتوثيق الثقافي. محطات ثقافية يذكر أن برنامج الشباب الصيفي يركز في كل أسبوع على قطاعين من القطاعات الثقافية للحديث عنه بشكل مفصّل وهي: "المتحف، والمسرح، والسينما، والموسيقى، والتصميم الإبداعي، والأدب والمكتبات بالإضافة إلى الأزياء، ويقوم البرنامج بتنظيم الرحلات الميدانية لمحطات ثقافية في المنطقة حيث زار المشتركين لهذا العام متحف "الفلوة والجوهرة للتراث" وصاحب الزيارة ورشة عمل لصناعة الفخّار. لقاءات معرفية الجدير بالذكر أن البرنامج يواصل جهوده من خلال تنظيم اللقاءات الشهرية المعرفية مع المشاركين والتي ستستمر طوال العام، سعيًا لإتاحة الفرصة المتجددة للتعلم ولتعزيز التواصل مع نخبة من الخبراء المحليين، بهدف تعميق تجربتهم التي خاضوها طوال فترة البرنامج. جانب من الجلسات الحوارية

"اثراء": نعمل على خلق جيل قائم على الاقتصاد المعرفي الإبداعي وفق رؤية المملكة 2030
"اثراء": نعمل على خلق جيل قائم على الاقتصاد المعرفي الإبداعي وفق رؤية المملكة 2030

سعورس

timeمنذ 16 ساعات

  • سعورس

"اثراء": نعمل على خلق جيل قائم على الاقتصاد المعرفي الإبداعي وفق رؤية المملكة 2030

وقالت بعد البحث ركزنا على العمر من 13-18 سنة، وهم أكثر فئة عمرية تحتاج تتعرف على مثل هذه البرامج أو تتعرف على القطاعات الثقافية الإبداعية، لاسيما وأن هذا العمر يبداء الشاب او الشابة بالبحث عن الجامعة والتوجهات المستقبلية لحياته، لذا قررنا في "اثراء" ان نقدم برنامج مكثف يضم 126 ساعة بالتعاون مع الكثير من الهيئات والجهات. وأضافت بأنهم في "اثراء" يركزون في انشاء جيل مهتم بالثقافة ومهتم بالقطاع الإبداعي ليساهم في رفع الاقتصاد الإبداعي، وقد تم اختيار 30 مشارك ومشاركة في هذه الفترة، ونطمح ان يكون لدينا من بين 300-500 شخص قارئ للمشهد الثقافي الإبداعي بالمملكة خلال السنوات القليلة المقبلة. وعن كيفية تسويق هذه النماذج الشبابية، قالت نوف، قصتنا وعلاقتنا مع الشباب مستمرة، فلدينا لقاءات شهرية للشباب وهذه الدورة هي الرابعة ونقدم لهم الدعم اللوجستي لترجمة افكارهم على ارض الواقع وبناء المهارة المعرفية وتوفير الادوات والمُمكنات التي يرتكزون عليها. وكان مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) قد اختتم مساء (الخميس الماضي)، "برنامج الشباب الصيفي 2025م" بنسخته الرابعة، وذلك بمشاركة 30 شابًا وشابة خاضوا تجارب تعليمية امتدت ل 126 ساعة تدريبية خلال الفترة من 7 يوليو وحتى 31 يوليو 2025م، على أيدي 28 خبيرًا من مختلف التخصصات، وجاء البرنامج انطلاقًا من سعي المركز في تقديم برامج ثقافية نوعية تهتم بفئة الشباب. توسيع آفاق الشباب وفي كلمة ألقتها رئيسة وحدة برامج التعلم نوف الجامع، خلال الحفل الختامي ذكرت فيها: أن البرنامج جاء من منطلق سعي المركز لتوسيع آفاق المشتركين بمهن الصناعة الثقافية، وإتاحة الفرصة لهم لخوض تجارب عملية واكتساب المعرفة في المجال الثقافي والإبداعي، من خلال لقاء الخبراء بالإضافة إلى 10 ورش عمل في مجالات متعددة لتعزيز مهاراتهم وتنمية قدراتهم. وأوضحت الجامع، أن البرنامج صُمم بمنهجية التعلم الإبداعي ليتناسب مع الفئة العمرية للمشتركين، حتى يقدم لهم رؤية عميقة حول أساسيات القطاع الثقافي، ويتيح لهم الخبرة العملية في مجالات تعد محل اهتمامهم بهدف اكتشاف ذواتهم، وذلك عبر تحويل المعرفة النظرية إلى مهارات عملية، مشيرة بكلمتها إلى دور شركاء البرنامج وهم: هيئة فنون العمارة والتصميم، وهيئة المتاحف، وهيئة الفنون الأدائية، وهيئة التراث، وأكاديمية MBC، وأوديوم دار الإبداع والموسيقى. 5 أفلام قصيرة واستعرض الحفل الختامي 5 أفلام قصيرة قام المشاركون بصناعتها بدءًا من مرحلة كتابة الفكرة مرورًا بالإخراج والتصوير وصولًا إلى مرحلة المونتاج، تحت إشراف المخرج السينمائي زكي العبد الله الذي قدّم ورش عملية تناولت أساسيات السرد البصري، وتقنيات التصوير، وبناء الشخصية إضافة إلى الإشراف على التصوير والمونتاج، وقدّم نائب مدير مهرجان أفلام السعودية منصور البدران، جلسة نقاشية مع مخرجين الأفلام الشباب للحديث عن القصص والتحديات وراء كل عمل. منصة للتوثيق الثقافي وتزينت (بلازا) المركز أثناء الحفل بعرض عمل فني من إعداد المشاركين بإشراف الفنانة التشكيلية سارة أبو عبد الله، ضمن إطار التعاون بين البرنامج وهيئة المتاحف، وجاء العمل بهدف توثيق التجارب التي عاشوها خلال البرنامج بأسلوب إبداعي، حيث انطلقت الفكرة من جمع الصور إلى جانب القصاصات التعبيرية لتضاف إلى لوحة بلغ طولها عشرة أمتار، لتشكل منصة للتعبير الحر والتوثيق الثقافي. محطات ثقافية يذكر أن برنامج الشباب الصيفي يركز في كل أسبوع على قطاعين من القطاعات الثقافية للحديث عنه بشكل مفصّل وهي: "المتحف، والمسرح، والسينما، والموسيقى، والتصميم الإبداعي، والأدب والمكتبات بالإضافة إلى الأزياء، ويقوم البرنامج بتنظيم الرحلات الميدانية لمحطات ثقافية في المنطقة حيث زار المشتركين لهذا العام متحف "الفلوة والجوهرة للتراث" وصاحب الزيارة ورشة عمل لصناعة الفخّار. لقاءات معرفية الجدير بالذكر أن البرنامج يواصل جهوده من خلال تنظيم اللقاءات الشهرية المعرفية مع المشاركين والتي ستستمر طوال العام، سعيًا لإتاحة الفرصة المتجددة للتعلم ولتعزيز التواصل مع نخبة من الخبراء المحليين، بهدف تعميق تجربتهم التي خاضوها طوال فترة البرنامج.

'إثراء' ….يختتم النسخة الرابعة من برنامجه الشبابي بعرض إبداعي.
'إثراء' ….يختتم النسخة الرابعة من برنامجه الشبابي بعرض إبداعي.

الحدث

timeمنذ 2 أيام

  • الحدث

'إثراء' ….يختتم النسخة الرابعة من برنامجه الشبابي بعرض إبداعي.

الظهران – فيصل العوهلي أسدل مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) الستار على النسخة الرابعة من 'برنامج الشباب الصيفي 2025م' بمشاركة 30 شابًا وشابة خاضوا رحلة تعليمية مكثفة امتدت على مدار 126 ساعة تدريبية خلال الفترة من 7 إلى 31 يوليو، تحت إشراف 28 خبيرًا في مجالات متنوعة. ويأتي هذا البرنامج في إطار حرص 'إثراء' على تطوير قدرات الشباب وتمكينهم من أدوات الثقافة والإبداع. وخلال الحفل الختامي، أوضحت نوف الجامع، رئيسة وحدة برامج التعلم، أن البرنامج يهدف إلى فتح آفاق المشاركين على مهن القطاع الثقافي، عبر دمج المعرفة النظرية بالتطبيق العملي في بيئة محفّزة للإبداع والتجريب. وأضافت أن المنهجية التعليمية اعتمدت على أسلوب 'التعلم الإبداعي' المصمم خصيصًا للفئة العمرية المستهدفة، مما أتاح لهم التفاعل مع محتوى البرنامج بطريقة ملهمة وعملية. وتوجهت بالشكر لشركاء البرنامج، وهم: هيئة فنون العمارة والتصميم، هيئة المتاحف، هيئة الفنون الأدائية، هيئة التراث، أكاديمية MBC، وأوديوم دار الإبداع والموسيقى، لدورهم في إثراء البرنامج وتوسيع محتواه. تضمن الحفل عرضًا لخمسة أفلام قصيرة من إنتاج المشاركين، حيث تولوا جميع مراحل العمل السينمائي من الفكرة والكتابة، إلى الإخراج، والتصوير، والمونتاج، وذلك تحت إشراف المخرج زكي العبد الله. كما أدار منصور البدران، نائب مدير مهرجان أفلام السعودية، جلسة حوارية مع صُنّاع الأفلام الشباب حول كواليس التجربة والتحديات التي واجهوها في صناعة أفلامهم. وفي ساحة المركز (البلازا)، عرض المشاركون عملًا فنيًا تشكيليًا بإشراف الفنانة سارة أبو عبد الله، وبتعاون مع هيئة المتاحف، استخدموا فيه القصاصات التعبيرية والصور لتوثيق تجاربهم في البرنامج. جاءت النتيجة على شكل لوحة فنية بطول 10 أمتار عبّرت عن مسيرتهم بأسلوب تعبيري حر. امتد البرنامج ليغطي ثمانية قطاعات ثقافية، من بينها: المتاحف، المسرح، السينما، الموسيقى، التصميم الإبداعي، الأدب والمكتبات، والأزياء، مع تنظيم زيارات ميدانية إلى وجهات ثقافية أبرزها متحف 'الفلوة والجوهرة للتراث'، والذي تخللته ورشة لصناعة الفخار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store