logo
حسّان يوجه بدعم جمعية رعاية الطفل بالبادية الشمالية...

حسّان يوجه بدعم جمعية رعاية الطفل بالبادية الشمالية...

الوكيلمنذ 5 أيام
الوكيل الإخباري- بدأ رئيس الوزراء جعفر حسّان، الثلاثاء، جولة ميدانية في محافظة المفرق، استهلها بتفقد جمعية رعاية الطفل الخيرية في لواء البادية الشمالية الشرقية.
اضافة اعلان
وأكد حسّان دعم الحكومة لجهود الجمعيَّة لتمكينها من مواصلة تقديم خدماتها، خصوصاً في مجال رعاية وتعليم وتأهيل ذوي الإعاقة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الداخلية السورية: نجحنا في تهدئة الأوضاع في السويداء
الداخلية السورية: نجحنا في تهدئة الأوضاع في السويداء

عمون

timeمنذ 31 دقائق

  • عمون

الداخلية السورية: نجحنا في تهدئة الأوضاع في السويداء

عمون - أكد وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، الأحد، أن قوى الأمن الداخلي نجحت في تهدئة الأوضاع بمحافظة السويداء، وذلك بعد انتشارها في المناطق الشمالية والغربية من المحافظة. وأوضح خطاب أن وقف إطلاق النار الذي تم إنفاذه داخل مدينة السويداء يعد تمهيدا لمرحلة تبادل الأسرى، وخطوة أساسية على طريق عودة الاستقرار التدريجي إلى عموم المحافظة. وأشار الوزير إلى أن انتشار قوى الأمن الداخلي في السويداء يمثل "صمام أمان لااستقرار والتهدئة، وخطوة أولى نحو ضبط فوضى السلاح وترسيخ الأمن. وقال خطاب إن "بوصلتنا هي وقف إطلاق النار بشكل كامل بما يتيح للدولة مباشرة دورها". ويسيطر الهدوء على أجواء مدينة السويداء بعد ساعات من إعلان الحكومة السورية وقف النار، مع استعادة مجموعات درزية السيطرة على المدينة وإعادة انتشار القوات الحكومية السورية في المنطقة عقب أسبوع من أعمال عنف أسفرت عن نحو ألف قتيل. وقد أدت أعمال العنف التي اندلعت بين الدروز وعشائر البدو في 13 يوليو إلى مقتل أكثر من 1000 شخصا، وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان. وأكد المرصد حالة "هدوء حذر" تعيشها المدينة على جبهات القتال منذ منتصف ليل السبت الأحد، محذرا من "تدهور الأوضاع الإنسانية والنقض الحاد في المستلزمات الطبية".

مفكرون وأكاديميون يناقشون عناصر قوة المشروع الحضاري للأمة
مفكرون وأكاديميون يناقشون عناصر قوة المشروع الحضاري للأمة

عمون

timeمنذ 31 دقائق

  • عمون

مفكرون وأكاديميون يناقشون عناصر قوة المشروع الحضاري للأمة

عمون - استعرض المتحدثون في الندوة التي أقامها مركز دراسات الشرق الأوسط في عمّان السبت 19/7/2025، تحت عنوان "الشباب والمشروع الحضاري للأمة"، ملامح المشروع الحضاري للأمة وعناصر قوته، والمحطات التاريخية التي مرّ بها، إضافة إلى استعراض عدد من نماذج الشخصيات الشبابية الحضارية للأمة، ودور الشباب في إعادة تفعيل حضور المشروع الحضاري للأمة إلى جانب الحضارات الأخرى، بما يحقق المصالح العليا للأمة، ويحقق المكانة الحضارية المرموقة. وناقشت الندوة التي أدارها د. بيان العمري مدير تحرير مجلة دراسات شرق أوسطية، وشارك فيها أكاديمون وخبراء وحضرها جمع غفير من الشباب الأردنيّ، ملامح المشروع الحضاري وعناصره ومزاياه عن المشاريع الأخرى، وأكّدت أن الحضارة العربية الإسلامية جمعت بين "القيم والأنماط"، حيث تمتاز هذه الحضارة برسالتها وبجوهر تقديرها للإنسان كفاعل وهدف للحضارة، والسعي لإعمار الأرض ببناء الجوانب المادية (الأنماط). وبيّن د. قاصد محمود الخبير الاستراتيجي أنّ الحضارة نمط وبناء متكاملٌ ضمن مستويات متعددة وفروع شاملة لمجالات الحياة المعنوية والمادّية، وهي جميعاً تمثل مكونات النهضة التي يبنيها الإنسان وتحميها القوة، وأشار إلى أنّ المجتمعات العربية تمتلك عناصر المشروع الحضاري والبنية التحتية اللازمة للنهوض به، مثل الدين والجغرافيا والطاقات البشرية. وأوضح أنّ المشروع الحضاري العربيّ الإسلاميّ مرّ بمحطات ومراحل عبر تاريخه الممتدّ لخمسة عشر قرناً، بدءأ بعصر النبوّة وحتى العصر الحديث من التأسيس والتمكين والتطوير والتوسّع، لكنه منذ أكثر من قرن تعرض إلى انتكاسة، وتحتاج إلى الشباب لإعادة بنائه وتفعيله. بدوره أشار الأكاديمي وأستاذ الريادة في جامعة الخليج د. عودة الجيوسي إلى دور السياق التاريخي والبيئة في توليد نماذج قيادية تسهم في البناء الحضاري، وأن ثمّة نظريات تفسّر بروز النماذج الحضارية في القيادة والريادة، ومنها نظرية التحدي والاستجابة، ونظرية السياق. واستعرض الجيوسي عدداً من النماذج القيادية في حضارتنا العربية والإسلامية قديماً وحديثاً، سواء من من القيادات الدينية أو السياسية أو العسكرية، مؤكّداً أنها جميعاً قد خرجت من رحم الأمة ومن سياقاتها وظروفها وأزماتها، الأمر الذي يشير بوضوح إلى قدرة الأمة دوماً على اجتراح الحلول وولادة القيادات والنماذج الفذّة في كافة مراحلها وظروفها. فيما أكد أ. جواد الحمد رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط على أنّ تناول المشروع الحضاري للأمة لا بدّ أن ينطلق من الثقة به وبالذات، حيث لا يزال المشروع يمتلك عناصر وموارد القوة، وخصوصاً القوة الجيوسياسة والقدرة الجيواسترايتجية للأمة بمجموعها، كما يملك أن يقدّم للبشرية النهضة المادية بجوار العدالة والمساواة واحترام الإنسان ورعايته، كما لا بدّ من الجمع بين التفكير الواقعي والطموح لدى الشباب للمساهمة في صياغة مستقبل حضاري ريادي للأمة، ومنطلقاً من الماضي وعِبره ودروسه، وبامتلاك المقوّم الحضاري الرسالي الشامل المتكامل للأمة. وأشار الحمد إلى أنّ الغرب قام على استغلال الثروات العربية والإسلامية ويسعى دوماً لإبقاء الهيمنة عليها لمنع أي نهضة حضارية مستقلة وشاملة لهذه الأمة، بما في ذلك التنمية الاقتصادية والسياسية والبناء الديمقراطي، ليترتب على المشروع الحضاري العربي الإسلامي أن يبحث عن أي فرصة للعودة للفاعلية الحضارية إلى جانب الحضارات الأخرى في مضمار التنافس الحضاري العالمي. وأشار الحمد إلى دور الشباب في المشروع الحضاري للأمة يتمثل في خماسية: "الفهم، والثقة بإمكانية استئناف المشروع الحضاري، والاستفادة من تجارب الماضي، وتبنّي المشروع الحضاري، واتخاذ المسارات الحياتية التي تخدم إعادة بناء واستئناف المشروع"، والعمل لتحريك الواقع باتجاهات المستقبل المرغوبة وفق المصالح العليا والمنظومة الحضارية العربية الإسلامية. وخلص المتحدثون إلى أنّ الفرص لإحياء المشروع الحضاري والقدرات اللازمة لذلك متوفرة في ظل حيوية الأمة وشبابها الذي يشكل أكثر من 60% من المجتمعات، وأن الفرصة والقدرات لإحياء وبلورة آفاق المشروع الحضاري، واستشراف رؤية مستقبلية حضارية نهضوية عربية إسلامية إنسانية تتواصل مع دول وشعوب العالم لبناء العلاقات على ما هو مشترك وإنساني قائمة كما أظهرت الندوة.

كيف يتم استخدام الحصار الخانق كأداة للقتل البطيء والتطهير العرقي في قطاع غزة؟
كيف يتم استخدام الحصار الخانق كأداة للقتل البطيء والتطهير العرقي في قطاع غزة؟

رؤيا

timeمنذ 31 دقائق

  • رؤيا

كيف يتم استخدام الحصار الخانق كأداة للقتل البطيء والتطهير العرقي في قطاع غزة؟

يواصل كيان الاحتلال إرسال وفوده إلى جولات تفاوضية في الدوحة وغيرها لم تعد الكارثة الإنسانية في قطاع غزة مجرد أزمة، بل تحولت إلى مجاعة موثقة وممنهجة، تستخدم فيها حكومة كيان الاحتلال وجيشها سياسة التجويع وإغلاق المعابر كسلاح رئيسي في حرب الإبادة التي تشنها على أكثر من 2.4 مليون فلسطيني، وذلك على مرأى ومسمع من العالم أجمع. و في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة، تبرز سياسة "الضغط المركّب" التي يمارسها كيان الاحتلال كأداة إبادة أكثر فتكاً من الاجتياح المباشر، حيث يتم خنق القطاع تدريجياً عبر مزيج من المناورات السياسية، والقتل الميداني الممنهج، والانهيار الاقتصادي الداخلي الذي يفاقمه جشع بعض التجار، مما يضع 2.4 مليون فلسطيني في معادلة موت عبثية. الضغط السياسي والميداني: مفاوضات عبثية وهدف يومي للقتل على الصعيد السياسي، يواصل كيان الاحتلال إرسال وفوده إلى جولات تفاوضية في الدوحة وغيرها، والتي يصفها مراقبون بأنها "مفاوضات لا تحمل مضموناً جدياً"، بل تهدف إلى استنزاف الوقت وشراء غطاء دبلوماسي لمواصلة العمليات العسكرية على الأرض. اقرأ أيضاً: مصادر في مستشفيات غزة: 73 شهيدًا على الأقل من منتظري المساعدات منذ فجر الأحد وتشير تسريبات متطابقة من مصادر ميدانية إلى أن جيش الاحتلال يعمل وفق أوامر مباشرة بوجود "هدف يومي" لا يقل عن 100 شهيد فلسطيني. ويرى محللون أن هذا التكتيك الوحشي لا يهدف فقط إلى تحقيق أهداف عسكرية، بل يسعى بشكل أساسي إلى إضعاف الجبهة الداخلية وكسر إرادة المقاومة تحت ضغط الخسائر البشرية اليومية. الضغط الاقتصادي: سوق سوداء تقتل الجائعين في الداخل، يواجه المواطن المحاصر شكلاً آخر من الضغط الوحشي، حيث أدى الحصار وندرة المواد الأساسية إلى ظهور سوق سوداء يتحكم فيها بعض التجار، الذين يفاقمون من معاناة الناس. وتشير شهادات من داخل القطاع إلى وصول الأسعار لأرقام صادمة: كيلو الطحين: 30 دولاراً. ملعقة السكر: 10 دولارات. هذه الأسعار الخيالية تأتي في ظل انعدام شبه تام للدخل والسيولة النقدية، مما يدفع الأهالي إلى إطلاق استغاثات يومية لأقاربهم في الخارج لتحويل أموال بالكاد تكفي لشراء وجبة واحدة تقيم أود العائلة ليوم واحد. وهكذا، يجد الغزي نفسه محاصراً بين ضغط القتل الميداني من جيش الاحتلال، وضغط الابتزاز الاقتصادي من تجار الأزمة، وضغط اجتماعي يحول الأمل في النجاة إلى رحلة بحث يومية عن لقمة العيش. ما الحل؟ دعوات لـ"ضغط مضاد" أمام هذا الواقع المركب، تتعالى الأصوات المطالبة بضرورة مواجهة "سلاح الضغط" بضغط مضاد وفعال على عدة جبهات: على صعيد المقاومة: يطالب محللون بأن تمتلك فصائل المقاومة أوراق ضغط فاعلة تقلب الطاولة على كيان الاحتلال، وتفرض شروطاً تضمن بقاء الناس وحياتهم قبل الدخول في أي تفاوض سياسي. على الصعيد الحكومي الداخلي: هناك دعوات ملحة للجهات الحكومية في غزة بالتحرك الفوري لضبط الأسواق، ومحاسبة من يحتكر الطعام ويستغل حاجة الناس، ووضع سقوف سعرية عادلة، لأن ترك السوق للفوضى يُعتبر مشاركة في الحرب ضد الجائعين. على الصعيد الشعبي والدولي: تتزايد الدعوات للشعوب الحرة حول العالم بتكثيف الضغط الحقيقي عبر الحملات المنظمة، والتظاهرات الضاغطة أمام السفارات، وتفعيل المقاطعة الاقتصادية، والعمل على إيصال الصورة الحقيقية للمجتمعات الغربية. تشير كافة الأدلة والوقائع الموثقة إلى أن إغلاق المعابر ليس إجراءً أمنياً، بل هو قرار سياسي من حكومة كيان الاحتلال وجيشها باستخدام أبشع الأسلحة - سلاح التجويع - لقتل الفلسطينيين ببطء وتهجيرهم قسراً، في جريمة مستمرة تبث فصولها على الهواء مباشرة أمام عالم يبدو أنه فقد القدرة، أو الإرادة، على التحرك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store