
صاحب واقعة «فيديو حفل كولدبلاي»... استقالة الرئيس التنفيذي لشركة «أسترونومر»
ووفقاً لبيان نشرته الشركة على موقع «لينكد إن»، يوم السبت، استقال آندي بايرون من منصبه كرئيس تنفيذي للشركة.
وقالت الشركة في منشورها على «لينكد إن»: «تلتزم أسترونومر بالقيم والثقافة التي وجهتنا منذ تأسيسنا. ويتوقع من قادتنا أن يحددوا المعايير في السلوك والمساءلة على حد سواء، ومؤخراً، لم يتم الوفاء بهذا المعيار»، وفق ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية.
Coldplay puts CEO of Astronomer and Head of HR on jumbotron looking cozy during their concert. pic.twitter.com/yuy2R5FAEc
— Buzzing Pop (@BuzzingPop) July 17, 2025
يأتي هذا الإجراء بعد يوم من إعلان الشركة عن وضع بايرون في إجازة، وفتح مجلس الإدارة تحقيقاً رسميا في الحادثة التي انتشرت بشكل واسع.
وانتشر مقطع فيديو يظهر فيه بايرون وهو يعانق رئيسة قسم الموارد البشرية في شركته، كريستين كابوت، عبر شاشة العرض العملاقة (جامبوترون) خلال حفل «كولدبلاي»؛ ما دفعهما للهرب من مكانهما محرجين، ما أثار اتهامات بالخيانة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 28 دقائق
- العربية
ترامب مسرور جداً لطرد كولبير من شبكة CBS.. ويهاجم جيمي كيميل من قناة ABC
هاجم الرئيس الأميركي ،دونالد ترامب، المذيع جيمي كيميل من قناة ABC، وذلك بعد قرار شبكة CBS بإلغاء برنامج "ذا ليت شو" الذي يقدمه ستيفن كولبير. وجاء هجوم ترامب ملمحًا إلى أن كيميل قد يكون "التالي" في قائمة الإلغاء. كتب ترامب على منصة "تروث سوشيال" بعد إعلان إلغاء برنامج كولبير بيوم واحد: "أُعجبتُ جدًا بفصل كولبير. موهبته كانت أقل حتى من نسب المشاهدة التي حظي بها". وأضاف بشكل استفزازي: "سمعتُ أن جيمي كيميل هو التالي. موهبته أقل حتى من كولبير!". لم يكتفِ ترامب بذلك، بل أشاد بالمذيع جريج جوتفيلد، قائلًا إنه "أفضل من كل هؤلاء مجتمعين، بما في ذلك الأحمق على قناة إن بي سي الذي دمر برنامج Tonight Show العظيم في السابق"، في إشارة واضحة إلى جيمي فالون. وأعلنت شبكة CBS الخميس أن قرار إلغاء برنامج "ذا ليت شو"، الذي كان يُعتبر من أبرز البرامج المسائية، جاء لأسباب "مالية بحتة في ظل بيئة صعبة في وقت متأخر من الليل". وأكدت الشركة أن القرار "لا علاقة له بأي شكل من الأشكال بأداء البرنامج أو محتواه أو أية أمور أخرى تحدث في باراماونت". أثار القرار انتقادات واسعة لشبكة CBS وشركتها الأم باراماونت غلوبال، وطالب البعض بمزيد من التحقيق في الدوافع الحقيقية وراءه. تأتي هذه التطورات في ظل تسوية سابقة بقيمة 16 مليون دولار أبرمتها الشبكة مؤخرًا مع ترامب بشأن دعوى قضائية رفعها الرئيس السابق ضد برنامج "60 دقيقة". وكانت الدعوى تتعلق بمقابلة مع نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس خلال الانتخابات، زعم ترامب أنها حُرّفت لصالحها. وقد سبقت هذه التسوية استقالة رئيسة شبكة CBS السابقة ويندي ماكماهون ومنتج برنامج "60 دقيقة" بيل أوينز في وقت سابق من هذا العام بحسب موقع ذاهيل. ويُضاف إلى هذه التعقيدات سعي شركة باراماونت حاليًا للاندماج مع شركة الترفيه سكاي دانس، وهو ما يتطلب موافقة لجنة الاتصالات الفيدرالية، التي تقع تحت إدارة الرئيس ترامب. هذه النقطة أثارت تساؤلات حول مدى تأثير العلاقات السياسية على القرارات التجارية للشبكات الكبرى بحسب التقرير. كولبير، الذي كان من أشد منتقدي ترامب، سبق له أن انتقد رئيس الشبكة بسبب التسوية مع ترامب. وقد حظي المذيع الكوميدي بدعم زملائه من مقدمي البرامج المسائية فور انتشار خبر إلغاء برنامجه. حيث كتب جيمي كيميل على إنستغرام: "أحبك يا ستيفن.. كما عبر جيمي فالون عن حزنه قائلًا: "أشعر بالحزن لأن عائلتي وأصدقائي سيحتاجون إلى برنامج جديد لمشاهدته كل ليلة الساعة 11:30. لكن بصراحة، لقد كان رجلًا نبيلًا وصديقًا حقيقيًا على مر السنين - منذ برنامج "تقرير كولبير"، وأنا متأكد من أن أي شيء سيفعله بعد ذلك سيكون بنفس الروعة". وعلق مراسل CNN جيك تابر على توقيت الإعلان، مشيرًا إلى أن "الرئيس ترامب لم يُخفِ كراهيته للسخرية منه، وخاصةً النكات التي يُطلقها عليه أشخاص مثل ستيفن كولبير وجيمي كيميل"، واصفًا ما تمر به باراماونت بـ "مرحلة استسلام". وذهبت نقابة كُتّاب أميركا الشرقية والغربية إلى أبعد من ذلك، حيث ضغطت على المدعية العامة في نيويورك، ليتيتيا جيمس، لفتح تحقيق، متهمةً باراماونت بتقديم "رشوة" لإدارة ترامب. وتضم النقابة كُتّاب برنامج "ليت شو". ومن المقرر أن يختتم البرنامج مشواره الذي استمر قرابة 32 عامًا في مايو 2026. وكان كولبير قد تولى زمام الأمور خلفًا للمضيف السابق ديفيد ليترمان في عام 2015.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
النقد الأدبي بين الانطباعية والعلمية
الانطباعية. النقد الانطباعي. إسقاط أفكارك وانطباعاتك وتجاربك الشخصية وفلسفتك الحياتية وعواطفك الخاصة على العمل الأدبي الذي تضطلع بتحليله وتفسيره كناقد أدبي – تلك هي آفة النقد الأدبي، حتى إن تي إس إليوت، الشاعر والناقد الأنجلو أميركي (1888 - 1965)، شبّه الناقد الانطباعي الذي يُسقط أفكاره على النص الأدبي بطبيب التشريح الذي يُخرِج من معطفه أعضاءً يضيفها إلى الجثة التي يقوم بتشريحها. ليس هناك من إهانة تُوجّه إلى ناقد أشد مِن وصف نقده بالانطباعية؛ فكل ناقد يحب أن يُظَن أنه موضوعي محايد متجرِّد، يتعامل مع النص كما هو في ذاته بمعزل عن أي عناصر خارجة عليه. مع ذلك فقلما يخلو نقد من قدر من الانطباعية، وقلما يجتمع ناقدان على فهم مشترك وتقدير متماثل لنص أدبي، وإن اشتركا في طول الباع وسعة المعرفة وعلو المكانة. فإن لم نُعْزِ هذا إلى العنصر «الانطباعي» الناتج من تباينهما كفردين متمايزين في الطبع وتجربة الحياة، فإلامَ نعزوه؟ فكأن المقال النقدي الذي نطالعه يتراوح بين أن ينير لنا العمل الأدبي في ذاته وأن يعرفنا بشخصية الناقد وميوله الخاصة، أو منطقةٍ وسط بين هذين الضدين. إلا أن ثمة طموحاً أن يطرح النقد عنه ذات يوم أي شبهة للانطباعية، وأن ينضم لقافلة العلوم الاجتماعية وتصبح له أصول وقواعد صارمة يتفق الرأي عليها ويلتزمها الجميع في ممارسته. هذا الطموح النقدي يرتبط ارتباطاً وثيقاً بعلم النفس وبالدراسات الأنثروبولوجية الحديثة. فقد تأثر النقاد المحدثون بالكشوف الأنثروبولوجية التي أظهرت أن الأسطورة والطقوس والشعر كلها كانت كامنة في بداية الحضارات وبمقولة علم النفس إن الإنسان البدائي كامن داخل كل منا، كما يتضح في أحلامنا الليلية التي تعيد خلق الرموز الأسطورية القديمة. من هنا كان التفات النقاد الذين يطلبون في الأسطورة مفتاحاً لعملية الخلق الفني إلى السمات المشتركة بين الحلم من ناحية والإبداع الشعري من ناحية أخرى، ومن ذلك «تكثيف الصور» بمعنى تضمين أخيلة عدة في صورة واحدة، و«الإزاحة»، أي تجسيد المعنى الشامل في عنصر يبدو قليل الأهمية، و«التحميل»، بمعنى تركيز مستويات متعددة للمعنى في جزئية واحدة. ولا يغيب عن الذهن في هذا السياق أن الشعر والحلم كلاهما يفتقر إلى العلاقات المنطقية ويحفل بالأخيلة والمواقف السريالية. في طليعة نقاد الأسطورة هؤلاء يبرز الناقد الكندي المشهور نورثروب فراي Northrop Frye (1912-1991) الذي اتخذ من الأسطورة منطلقاً يعتقد البعض أنه يمكن معه أن يترقى النقد إلى مرتبة العلم. يرى فراي أن العلم الحقيقي لا يمكن أن يقنع بتحليل بناء العمل الأدبي، وأن الشاعر لا يعدو أن يكون «العلَّة الصانعة» للقصيدة، التي تتمتع بدورها بـ«علّة شكلية» مستقلة عنه، وهي ما ينبغي أن يكون طُلبة الناقد «العلمي». هذه العلة الشكلية هي ما يسميه فراي بـ«النموذج الأولي» (Archetype)، وهو اصطلاح مستعار من علم النفس يشير إلى «الصورة الأولية»، التي هي جزء من العقل الباطن الجماعي تترسب فيه نتيجة خبرات من نوع واحد لا حصر لها، وهي بذلك تشكل جزءاً من نظام الاستجابة الموروث عند الجنس البشري قاطبةً. على هذا النسق مثلاً تصبح الأسطورة التوراتية التي تحكي قصة قتل قابيل لهابيل هي النموذج الأولي لكل قصة تلتها يقتل فيها الأخ أخاه أو الصديق صديقه، بدافع الغيرة والحسد... إلخ. وتصبح قصة برومثيوس سارق النار من الآلهة لصالح البشر في الأساطير الإغريقية هي النموذج الأولي لكل قصة تقوم على الفداء والتضحية بالذات للصالح العام أو الثورة على القوى العليا من أجل المبدأ، دون احتفال بالعواقب، وهلُم جرّا. تي إس إليوت من هنا، يرى فراي أن مهمة النقد هي البحث عن هذه «النماذج الأولية»، مما يحوّل دراسة الأدب إلى نوع من علم الأنثروبولوجيا الأدبية يختص بدراسة الأدب من حيث تشبُّعه بالمقولات السابقة عليه، مثل الطقس الديني والأسطورة والحكاية الشعبية. لكن الأنثروبولوجيا الأدبية ليست إلا فرعاً من فروع النقد كما يتصوره فراي. فهو يرى أن العمل الأدبي يجب أن يمر بـ«خط إنتاج» نقدي يبدأ بالمحقق الأدبي الذي يطهّر النص الأدبي القديم من الشوائب العالقة به، ثم ينتقل النص إلى عالم البلاغة وتاريخ اللغة والأدب، ومنه إلى المؤرخ الاجتماعي للأدب، ثم إلى الفيلسوف واختصاصي تاريخ الفكر، وأخيراً يؤول الأثر الأدبي إلى عالم الأنثروبولوجيا الأدبية. إلا أن ثمة نقطة مهمة ينبغي التنويه بها عند هذا الحد، وهي أن هذا المنهج النقدي يخلو تماماً من أحكام القيمة. هو منهج وصفي تصنيفي يصلح للتطبيق على الأعمال الأدبية العظيمة، وتلك القليلة الشأن في آن. وفي هذا السياق نلاحظ أن فراي كثيراً ما يشير إلى العمل الأدبي بوصفه نوعاً من المنتجات (a product) أو سلعة عضوية يمكن رصد نوعها وتصنيفها وتحديد رتبتها. وهي فكرة تتضح إذا ما تأملنا وصفه لكيفية خروج القصيدة إلى الوجود. يقول في مقالة له بعنوان «عقيدتي في النقد»: «إن عملية مراجعة القصيدة وتنقيحها، وحقيقة أن الشاعر يغيّر فيها، ليس لأنه شخصياً يفضّل ذلك، وإنما لأن ذلك أفضل في حد ذاته، هذا يعني أن القصائد – مثلها مثل الشعراء – تُولد ولا تُصنع. وينحصر عمل الشاعر في أن يخرج بالقصيدة إلى الوجود في حال سليمة بقدر الإمكان. وإذا وُلدت القصيدة حيّة فإنها تكون في شوق للتخلص من الشاعر وتصرخ لكي يقطع الحبل الذي يربطها بذكرياته وعلاقاته الخاصة وبرغبته في التعبير عن ذاته، وكذلك كل حبال المشيمة الأخرى وأنابيب التغذية المتصلة بالذات. بعد ذلك يأتي الناقد ليستأنف من حيث توقف الشاعر». في هذه المقارنة الحيّة تلعب القصيدة دور الوليد، والشاعر دور الأم. أما الناقد فيؤدي دور القابلة التي تفصم حبل المشيمة عن الأم/ الشاعر. على أن هذه المقارنة لا تقدم الإجابة عن سؤال بالغ الأهمية: هل القصيدة الوليدة تنبض بالحياة أم هي جثة هامدة لا تجري في عروقها الدماء؟ لا يجيب فراي عن هذا السؤال الحيوي الذي هو في العادة شغل النقد الشاغل. فلا نراه يعهد لناقده/ القابلة في أي من أدواره العديدة كمحقق للنصوص أو مؤرخ للأفكار أو حتى عالم في الأنثروبولوجيا الأدبية بمهمة الإجابة على هذا السؤال. فالقصيدة الخاملة لا تعدو أن تكون وثيقة لا قيمة لها تخضع للعملية التصنيفية ذاتها التي تخضع لها القصيدة الحية العظيمة. وإذا تذكرنا أن الغرض من هذه العملية هو أن يصبح النقد علماً يحتل مكانه بين سائر العلوم الاجتماعية، فإن السؤال يصبح أكثر إلحاحاً، لأنه إذا أصبح النقد علماً اجتماعياً، فإنه من الأهمية بمكان أن نعرف موقفه من أحكام القيمة. هل يصير علماً وصفياً راصداً، فحسب مثل العلوم الاجتماعية الأخرى؟ أم ينتحي طريقاً يميزه منها فيصير دراسة معيارية تتجاوز الرصد والوصف إلى اتخاذ الموقف الجمالي وإصدار أحكام القيمة. وفي الحالة الأخيرة ألن يجد النقد نفسه ينزلق من جديد في طريق الانطباعية والأحكام الخاضعة لشخصية الناقد وتجربته؟ معضلة قد يحلها المستقبل. وقد لا يحلها.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
«إل جي» تطلق أول تلفزيون «أو إل إي دي» لا سلكي بمعايير جديدة للألعاب والسينما المنزلية
أعلنت شركة «إل جي» للإلكترونيات عن الإطلاق العالمي لتلفزيون «إل جي أو إل إي دي إيفو- إم 5»، وهو أول تلفزيون «أو إل إي دي» لا سلكي يقدم تجربة متكاملة تجمع بين جودة الصورة الفائقة وتقنية «الحقيقية اللاسلكية» الحصرية، ليشكل نقلة نوعية في عالم الترفيه المنزلي والألعاب الإلكترونية. ويُعدّ تلفزيون «إم 5» من سلسلة «جي 5»، معياراً جديداً في الترفيه المنزلي، بفضل تزويده بصندوق «زيرو كونّكت» الذي يتيح نقل الفيديو والصوت لا سلكياً من دون الحاجة إلى توصيل كابلات بين التلفزيون والأجهزة الخارجية، وهو ما يوفّر بيئة خالية من الفوضى دون التأثير على الأداء أو جودة الصورة. ويقدم التلفزيون محتوى فائق السلاسة بدقة «4K»، ومعدل تحديث يبلغ 144 هرتز، مع استجابة فائقة السرعة وزمن تأخير منخفض، مما يجعله مثالياً لمحبي الألعاب الذين يطالبون بأداء استثنائي. كما يدعم تقنيتَي «إنفيديا جي-سينك» و«إيه إم دي فري-سينك بريميوم»؛ ما يضمن تجربة لعب خالية من التقطيع والاهتزاز حتى في أكثر الألعاب تطلباً. وقد حصل «إم 5» على شهادة الأداء المتميز في الألعاب من شركة «إنترتك»، بفضل زمن استجابة أقل من 0.1 مللي/ ثانية. ولا يتوقف الأمر عند الألعاب، بل يوفر «إم 5» تجربة سينمائية متقدمة من خلال دعم تقنيتَي «دولبي فيجن» و«دولبي أتموس»، إلى جانب وضع «فيلم ميكر» (صانع الأفلام) لتعزيز دقة الألوان وجودة الصورة حتى في الإضاءة المحيطة، وذلك بفضل المعالج الذكي «ألفا 11» بالذكاء الاصطناعي من الجيل الثاني الذي يعالج التفاصيل والسطوع عبر تقنية الصورة الذكية المدعمة بالذكاء الاصطناعي، ويُقدّم تجربة صوت محيطي غنية عبر 11.1.2 قناة. ويتميّز التلفزيون أيضاً بتقنية معزز السطوع الأقصى التي ترفع سطوع الشاشة حتى ثلاثة أضعاف مقارنة بتلفزيونات «أو إل إي دي» التقليدية، وحصل على اعتمادات دولية مثل السواد المثالي واللون المثالي من شركة «يو إل سوليوشنز»، وشهادات من «إنترتك» لدقة ألوان تبلغ 100 في المائة، وتصنيف مثالي من «تي يو في راينلاند» لموثوقية الرؤية في ظروف الإضاءة الساطعة. ومن حيث التصميم، يتيح وضع منافذ «إتش دي إم آي» في صندوق «زيرو كونّكت» مرونة كبيرة في تنظيم الأجهزة؛ إذ يمكن وضعه في مكان قريب مثل رفّ أو خزانة؛ ما يُلغي الحاجة لتمديد الكابلات إلى خلف الشاشة، ويوفر بيئة أكثر أناقة وتنظيماً. وقال بارك هيونغ سي، رئيس شركة «إل جي» لحلول الوسائط والترفيه: «تتصدّر (إل جي) منذ اثني عشر عاماً سوق تلفزيونات (أو إل إي دي)، واليوم نؤكد ريادتنا من خلال إطلاق أول تلفزيون (أو إل إي دي) لا سلكي. يجسد تلفزيون (إل جي أو إل إي دي إيفو - إم 5) التزامنا المستمر بتطوير تقنيات مبتكرة تضع المستخدم في قلب تجربة ترفيهية غامرة ومتطورة».