
وزير المياه والري يستقبل اللجنة الفنية الأردنية السورية للمياه
اضافة اعلان
يأتي ذلك على هامش اجتماعات اللجنة التي تعقد بحضور أمين عام سلطة وادي الاردن المهندس هشام الحيصة رئيس اللجنة الفنية الأردنية، وأمين عام وزارة المياه والري الدكتور جهاد المحاميد وامين عام سلطة المياه المهندس سفيان البطاينة وعدد من المسؤولين وجرى بحث عدد من القضايا المائية المشتركة.
وجال الوفد على مرافق مركز السيطرة ومراقبة العمليات لقطاع المياه في مركز الوزارة والذي يعد من المراكز المتقدمة للتعامل مع الانطمة الحديثة لادارة المياه والتعامل مع حالات الطوارىء ومراقبة المصادر المائية عن بعد .
واطلع معاون الوزير السوري واعضاء اللجنة الفنية الاردنية السورية المشتركة على سير اعمال تشغيل ومراقبة مصادر المياه في مختلف محافظات المملكة وكذلك مراقبة السدود وسلامتها ، و اجراءات وجهود فرق الصيانة في مختلف محافظات المملكة المتصلة الكترونيا مع مركز العمليات عن بعد، وكذلك خزانات المياه ومحطات الضخ والسدود المربوطة مع المركز من خلال نظام الانذار المبكر وعبر نظام المشاهدة عن بعد في كافة محافظات ومناطق المملكة وعمليات التنسيق مع كافة المؤسسات والجهات.
وثمن الوفد الجهود الاردنية والادارة المائية الحصيفة في التعامل مع ندرة المياه بكفاءة عالية مبدين رغبتهم بنقل التجربة الاردنية الى سورية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
لبنان يقرر إنهاء الوجود المسلح على أراضيه بما فيه "حزب الله"
قررت الحكومة اللبنانية اليوم الخميس، "الموافقة على إنهاء الوجود المسلّح على كامل الأراضي اللبنانية بما فيه "حزب الله" ونشر الجيش اللبناني في المناطق اللبنانية الحدودية". وأعلنت الحكومة بعد اجتماعها الدوري اليوم برئاسة الرئيس اللبناني جوزاف عون وحضور رئيس الحكومة نواف سلام والوزراء الموافقة على الأهداف الواردة في مقدمة الورقة الأميركية التي قدمها توم براك موفد الرئيس الأميركي، بشأن تثبيت اتفاق وقف الأعمال العدائية، وذلك في ضوء التعديلات التي كان قد أدخلها المسؤولون اللبنانيون. وأكدت الحكومة، أنها "بانتظار خطة تنفيذية من الجيش اللبناني نهاية الشهر الحالي". يذكر أن الوزراء الممثلين لحركة أمل وحزب الله غادروا اجتماع الحكومة احتجاجًا على سير المناقشات، إلا أن وزير الإعلام بول مرقص قال بعد الجلسة، إن "وزراء أمل وحزب الله ملتزمون بالبيان الوزاري الذي ينص على حصرية السلاح واحتكاره من الدولة".


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
إجلاء 83 مواطنا أردنيا ومرافقيهم من محافظة السويداء السورية
اضافة اعلان أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن إجلاء مجموعة جديدة من المواطنين الأردنيين من محافظة السويداء في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، عبر معبر (نصيب/ جابر) إلى المملكة، بالتنسيق مع وزارة الخارجية والمغتربين السورية وأجهزة الدولة في سوريا.وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة، إنه جرى إجلاء ٨٣ مواطنًا أردنيًّا ومرافقيهم، عبر حافلات الهلال الأحمر السوري، وذلك استمرارًا للجهود المشتركة مع المؤسسات الوطنية في المملكة.وجدّد السفير القضاة تثمينه لجهود الأشقّاء في الجمهورية العربية السورية الشقيقة، لمواصلة استجابتهم وتعاونهم في تسهيل عملية الإجلاء للمواطنين الأردنيين، وتأمين عودتهم إلى المملكة بأسرع وقت ممكن.


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
المومني: الأردن مستمر في تقديم المساعدات للأشقاء في غزة رغم كل المعيقات
قال وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، الخميس، إن شاحنات المساعدات الأردنية المتجهة إلى غزة تحتاج إلى 36 ساعة حتى تصل مبتغاها بدلا من ساعتين، بسبب المعيقات الإسرائيلية. وأكد المومني لقناة "المملكة" أن الدول العربية وعلى رأسها الأردن ستكون مساندة للشعب الفلسطيني وخياراته الشرعية. وأضاف المومني أن الأردن مستمر في تقديم المساعدات للأشقاء في قطاع غزة، برغم من كل المعيقات التي تضعها السلطات الإسرائيلية لوجستيا على أرض الواقع وفي الميدان، مبينا دخول 30 شاحنة يوميا إلى غزة، نتيجة هذه المعيقات، مما يفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وبين المومني أن المعيقات الإسرائيلية سبب أساسي في نقص المساعدات التي تصل إلى غزة؛ مما يفاقم المأساة في القطاع، مشيرا إلى أن عدم دخول المساعدات لقطاع غزة يعد جريمة حرب. وأشار إلى أن إسرائيل قادرة على إيقاف هجمات المستوطنين على شاحنات المساعدات الأردنية، موضحا أن الأردن يريد فصل المسار الإغاثي والإنساني عن أي مسارات عسكرية وسياسية أو تفاوضية. وقال المومني، إن الحكومة الإسرائيلية بدأت من العاشر من تموز بفرض رسوم جمركية بين 300 - 400 دولار على كل شاحنة مساعدات تعبر من الأردن إلى قطاع غزة. وأكد المومني، رفض الأردن الاعتداءات المستمرة على قوافل المساعدات الإغاثية، إذ تعرضت الشاحنات إلى اعتداءات عديدة أوقفتها عن إكمال مسيرها لفترات زمنية مختلفة. وأشار المومني إلى أن الأردن يرى أن هنالك تساهلا في التعامل مع المستوطنين الذين يعترضون طريق الشاحنات ويهددون سلامة السائقين. وشدد المومني على أن هذا الأمر يستدعي تدخلا إسرائيليا جديا وعدم التساهل مع من يعيق هذه القوافل الإغاثية التي تشكل خرقاَ للمواثيق الدولية والاتفاقيات المبرمة. وقال الوزير إن جهود الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في إرسال المساعدات تصطدم بعراقيل كبيرة تتمثل بتقديم طلب إلكتروني وبتفتيش مفتوح المدة على المعابر وفرض جمارك مستحدثة، وحصر عملية التفتيش بوقت الدوام. وأضاف أن الأردن يقوم بإنزالات جوية بالتعاون مع عدد من الدول العربية والغربية، لكنها ليست كافية ولا بديلاً ولا يمكن أن تكون بديلاً عن القوافل البرية.