logo
ارتفاع كبير على أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء

ارتفاع كبير على أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء

الوكيلمنذ 4 أيام
الوكيل الإخباري- أعلنت النقابة العامة لأصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، اليوم الثلاثاء، عن التسعيرة الرسمية لأسعار الذهب في السوق المحلية، حيث ارتفع سعر الذهب 40 قرشا للغرام.
وبحسب التسعيرة، بلغ سعر بيع غرام الذهب من عيار 21 الأكثر تداولًا بين المواطنين 68.3 دينارًا، في حين بلغ سعر الشراء من المواطنين 66.1 دينارًا.
اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع حاد في أسعار المواد الأساسية في إيران رغم التهدئة السياسية
ارتفاع حاد في أسعار المواد الأساسية في إيران رغم التهدئة السياسية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 دقائق

  • سرايا الإخبارية

ارتفاع حاد في أسعار المواد الأساسية في إيران رغم التهدئة السياسية

سرايا - مع خفوت صوت الحرب ضد إيران وغياب أي أفق لحل التوتر بين طهران والغرب وإنهاء العقوبات، باتت التداعيات الاقتصادية لمثل هذا الوضع، المرشح لمزيد من التعقيد والتصعيد، تتكشف يومًا بعد يوم. وقد أدى ارتفاع أسعار السلع الأساسية والخدمات، ولا سيما المواد الغذائية، إلى تقلص موائد الإيرانيين وتصاعد قلقهم. وبحسب الإحصاءات الرسمية، فقد شهدت أسعار السلع الأساسية نموًّا ملحوظًا، فعلى سبيل المثال لا الحصر، ارتفعت قيمة الأرز الإيراني فقط خلال العام الماضي بأكثر من 85%. كما يشير رصد أسعار السلع الأساسية في الأسبوع الأخير إلى استمرار ارتفاع أسعار المواد الغذائية مثل الخبز والأرز ومنتجات الألبان. ووفقًا لما نقلته صحيفة "اعتماد" الإصلاحية، فقد عثر مفتشو وزارة الجهاد الزراعي الإيرانية، خلال الأيام الماضية أثناء إشرافهم على السوق ورصدهم، على عينات من الأرز الإيراني تُباع بسعر يفوق 340 ألف تومان (لكل كيلو: 10 دولارات أميركية). وقد أعلن مركز الإحصاء الإيراني، باعتباره الجهة الرسمية الوحيدة التي تراقب أسعار المواد الغذائية، أن هذا الرقم يتعلق بالفترة بين إبريل/نيسان 2024 وإبريل/نيسان من هذا العام. وفي رصد ميداني أعدّه كاتب التقرير لبعض متاجر طهران، وصل سعر الأرز الإيراني في محلات التجزئة إلى 300 ألف تومان للكيلوغرام الواحد، فيما يُباع كيس الأرز ذو الوزن 10 كيلوغرامات من النوعية الممتازة بسعر مليونين و990 ألف تومان، أي إن الكيلو الواحد يبلغ 299 ألف تومان. تقول فرشته، البالغة من العمر 50 عامًا، من غرب طهران، لـ"العربي الجديد"، إن أسرتها وكثيرًا من العائلات الأخرى اضطروا إلى شراء الأرز الهندي أو الباكستاني في الآونة الأخيرة. وأضافت أن كلفة إعداد وجبة غذائية بسيطة لعائلتها المكونة من أربعة أفراد وتتكون من 500 غرام لحم، 500 غرام بطاطس، 150 غرام بصل، بيضتين، 150 غرام زيت، وقليل من الطماطم والمخلل والخبز تبلغ نحو 400 ألف تومان (أي عشرة دولارات تقريبًا). وأكدت أن دخلهم الشهري يبلغ نحو 300 مليون ريال (ما يعادل 350 دولارًا)،يُنفق نصفه على إيجار السكن، فيما لا يكفي النصف الآخر لسد باقي احتياجات الأسرة. أما أحمد، البالغ من العمر 40 عامًا، وهو أب لطفلين من جنوب طهران، فيقول أيضًا لـ"العربي الجديد" إن أسعار المواد الغذائية والإيجارات ارتفعت بشكل جنوني، وهو مضطر إلى العمل في فترتين (صباحية ومسائية) يوميًّا، ولا يكفيه راتبه في سلك التعليم (300 دولار)، لذا يعمل بعد الظهر سائقًا لتطبيق "سناب" (خدمة التاكسي عبر الإنترنت)، ليحصل على دخل نحو 350 دولارًا إضافيًّا، ومع ذلك لا يكفي دخله الشهري مجتمعًا لتغطية نفقات الأسرة. وأضاف أن الدخول لا تواكب الارتفاع الهائل في أسعار المواد الغذائية والخدمات، فعلى سبيل المثال، تضاعف سعر الأرز الإيراني منذ العام الماضي. وأكد أنه اضطر إلى تقليل إنفاقه قدر الإمكان لتوفير حاجات الأسرة الأساسية من الغذاء والملبس وإيجار السكن. وتشير تقارير إعلامية إلى أن الخبز أيضًا أصبح ظاهرة طبقية؛ فقد أعلنت الحكومة رسميًّا عن رفع سعر الخبز بنسبة وصلت إلى 52% في بعض المدن، بل إن الخبز الجيد الجودة ارتفع بأكثر من ذلك، فيما في الحارات الفقيرة تقل جودته لكونه يُباع بأسعار أقل. وذكر موقع "فرارو" الإصلاحي في تقرير له أن الوضع المعيشي للناس أصبح مقلقًا، حيث إن رفع أسعار الخبز بنسبة تصل إلى 50% وارتفاع سعر الأرز مرة أخرى يشكل ناقوس خطر جديدًا لموائد الإيرانيين. واعتبر أن هذا المسار كان متوقعًا، لأن الحكومات في السنوات الأخيرة، بدلًا من خفض التكاليف وإصلاح الهياكل الاقتصادية والإدارية غير الفعالة، قد حمّلت أعباء النقص مباشرة على عاتق الشعب، حيث باتت الحكومة تضغط على معيشة الأسر بدلًا من معالجة الخلل الهيكلي. ويشير الموقع إلى الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد نتيجة العقوبات وتراجع العائدات النفطية، ويضيف: كان واضحًا منذ سنوات أن الاقتصاد الوطني دخل مرحلة صعبة. غير أن المنتظر من الحكومة في الظروف الحرجة والحربية كان ضبط الأسعار وإدارة المصروفات لحماية موائد الناس من الأضرار. في المقابل، تكشف البيانات الرسمية لمركز الإحصاء الإيراني، التي نُشرت هذا الشهر، عن ارتفاع كبير في أسعار العديد من المواد الغذائية في الشتاء الماضي، وذلك على عكس وعود الحكومة، في مؤشر على تعمّق الأزمة الاقتصادية في سلال الأسر الحضرية، ما يستدعي مراجعة فورية للسياسات الاقتصادية، خاصة في ظل استمرار العقوبات وغياب فعالية آليات الدعم الحالية. وقد نشر مركز الإحصاء الإيراني مؤخرًا تقريرًا حول نسب التغير في متوسط أسعار المواد الغذائية المختارة في المناطق الحضرية مقارنة بالفصل السابق. وترسم هذه البيانات صورة مقلقة للواقع المعيشي العام؛ حيث سجلت غالبية السلع الضرورية ارتفاعات كبيرة في الأسعار، بعضها من رقم واحد، بينما تعدت نسبة الارتفاع لبعضها عتبة 90%. وكما أوضح التقرير الأخير الصادر عن مركز الإحصاء، فقد شهدت معظم السلع الغذائية الأساسية ارتفاعًا في الأسعار خلال الشتاء؛ بل إن سلعًا مثل البطاطس (92.3٪)، الفاصوليا الحمراء (47.7٪)، الزبدة (30.4٪)، البصل (27.4٪) والعدس (21.3٪)، لم تشهد فقط نموًّا كبيرًا، بل تُعد من المواد التي تشكل عادة جزءًا رئيسيًّا من سلة غذاء الأسر المتوسطة وذات الدخل المنخفض.

'هيئة الطاقة' تتلقى 564 طلبا للحصول على تراخيص خلال حزيران الماضي
'هيئة الطاقة' تتلقى 564 طلبا للحصول على تراخيص خلال حزيران الماضي

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 دقائق

  • رؤيا نيوز

'هيئة الطاقة' تتلقى 564 طلبا للحصول على تراخيص خلال حزيران الماضي

تلقت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، خلال شهر حزيران الماضي، 564 طلبًا للحصول على تراخيص في مختلف القطاعات، رفضت منها طلبان يتعلقان بقطاع النفط ومشتقاته. وبحسب بيانات الهيئة المنشورة على موقعها الإلكتروني، توزعت الطلبات على النحو الآتي: 338 طلبًا في قطاع العمل الإشعاعي والنووي، و36 طلبا في قطاع المصادر الطبيعية، و160 طلبًا في قطاع النفط ومشتقاته، و30 طلبًا في قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة. ومن أبرز الطلبات التي تلقتها الهيئة: 9 طلبات لتصريح محطة شحن عامة، و3 طلبات لترخيص محطة شحن عامة، و122 طلبًا لتشغيل منشأة الغاز البترولي المسال المركزي، و5 طلبات لإقامة محطة محروقات، و5 موافقات مبدئية على إنشاء مركز لتوزيع أسطوانات الغاز المسال، وطلب لإنشاء منشأة وقود صناعي.

137 ألف دينار دعما تشغيليا للنقل العام في معان للنصف الثاني من العام الحالي
137 ألف دينار دعما تشغيليا للنقل العام في معان للنصف الثاني من العام الحالي

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 دقائق

  • رؤيا نيوز

137 ألف دينار دعما تشغيليا للنقل العام في معان للنصف الثاني من العام الحالي

أعلنت هيئة تنظيم النقل البري، مكتب محافظة معان، الانتهاء من إعداد الكشوفات المتعلقة بحصر وسائط النقل العام العاملة ضمن اختصاص المحافظة لصرف دعم بدل المحروقات، استنادا إلى قرار مجلس الوزراء القاضي بتكليف الهيئة ووزارة المالية بوضع الآلية التنفيذية اللازمة للدعم التشغيلي لمشغلي وسائط النقل العام، للفترة من بداية حزيران وحتى نهاية العام الحالي، وذلك وفقا لأسعار المحروقات عالميا. وأوضح مدير مكتب الهيئة في معان، سليمان النوافلة، أن إجمالي عدد المركبات العامة المحصورة بلغ 456 مركبة بمختلف الأنماط، فيما بلغ عدد المركبات المستهدفة بالدعم 207، حيث لا يشمل القرار مركبات النقل السياحي المتخصص، وتأجير الحافلات، والليموزين، والتكسي الأصفر. وقال إنّ قيمة الدعم المالي الشهرية للمشغلين ستكون على النحو الآتي: 170 دينارا للحافلة الكبيرة، و100 دينار للحافلة المتوسطة، و60 دينارا لسيارات الركوب الصغيرة (السرفيس)، مبينا أن القيمة الإجمالية للدعم ضمن اختصاص محافظة معان للنصف الثاني من هذا العام تبلغ 137 ألف دينار. وأشار إلى أن الهدف من هذا الدعم هو التخفيف عن المشغلين وعدم رفع الأجرة على متلقي الخدمة، مؤكدا أنه من المتوقع البدء بطباعة البطاقات الخاصة بالمستفيدين مطلع الأسبوع المقبل، تمهيدا لتسليمها فور الانتهاء منها. وأكد النوافلة أنه تم استكمال جميع الإجراءات المتعلقة بدعم المحروقات لمستحقيه، وبإمكان المشغلين المستفيدين مراجعة الشركات المعتمدة لتعبئة مركباتهم بالوقود وفق قيم الدعم المحددة وفي الموعد المعلن بعد أن يتم تسليمهم البطاقات المخصصة لهذه الغاية من قبل الهيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store