أرباح ديزني الفصلية تقفز 100% إلى 5.3 مليار دولار
وأعلنت ديزني عن صفقة بقيمة تزيد عن 1.6 مليار دولار مع رابطة المصارعة الحرة ، لكي تبث بطولات الرابطة مثل راسلمينيا عبر شبكة القنوات الرياضية التابعة لها إسبن.
وحققت والت ديزني أرباحًا خلال الربع الثالث من العام المالي، حتى 28 يونيو الماضي، بلغت 5.26 مليار دولار، بما يعادل 2.92 دولار للسهم وبنسبة نمو 101 بالمئة، مقابل 2.62 مليار دولار بما يعادل 1.43 دولار للسهم كانت قد سجلتها خلال الفترة نفسها من العام المالي الماضي.
وفي الوقت نفسه، بلغ إجمالي الإيرادات ربع السنوية 23.65 مليار دولار، وهو ما يقل قليلا عن توقعات المحللين وكانت 23.68 مليار دولار.
وتتوقع ديزني أن يزيد إجمالي اشتراكات ديزني+ وهولو للبث المباشر خلال الربع الأخير من العام المالي الحالي بأكثر من 10 ملايين اشتراك مقارنةً بالربع الثالث، وستأتي معظم هذه الزيادة من هولو بفضل اتفاقية تشارتر الموسعة، وفقًا لما ذكره الرئيس التنفيذي للمجموعة بوب إيجر والمدير المالي هيو جونستون في تصريحات معدة سلفًا.
وتتوقع الشركة زيادة طفيفة في عدد في الربع الأخير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«تويوتا» تتوقع خسارة 9.5 مليارات دولار بسبب الرسوم الأميركية
خفضت شركة «تويوتا موتور» اليابانية توقعات أرباحها التشغيلية للعام بأكمله 16%، أمس، متوقعة خسارة تصل إلى نحو 9.5 مليارات دولار، بسبب الرسوم الجمركية الأميركية على السيارات المستوردة، وارتفاع أسعار المواد، وارتفاع «الين». ويسلط حجم الضرر المقدر للرسوم الجمركية على شركة صناعة السيارات الأكثر مبيعاً في العالم، الضوء على ضغوط هامش الربح المتزايدة في أنحاء القطاع، إذ يواجه صانعو السيارات العالميون ارتفاعاً في التكاليف بسبب الرسوم الأميركية المفروضة على واردات السيارات، وقطع الغيار والصلب والألمنيوم. وقال المدير المالي في «تويوتا»، تاكانوري أزوما، خلال مؤتمر صحافي: «بصراحة من الصعب للغاية بالنسبة لنا التنبؤ بما سيحدث في ما يتعلق ببيئة السوق»، وأضاف أن شركة صناعة السيارات اليابانية ستستمر في تصنيع السيارات للعملاء الأميركيين، بصرف النظر عن أي تأثير للرسوم الجمركية. وخفّضت الشركة توقعاتها لأرباحها التشغيلية للسنة المالية، حتى نهاية مارس 2026، إلى 3.2 تريليونات ين (21.7 مليار دولار)، بانخفاض عن التوقعات السابقة البالغة 3.8 تريليونات ين. وقالت «تويوتا» إنها تتوقع أن تؤدي الرسوم الأميركية إلى خفض أرباحها بمقدار 1.4 تريليون ين (9.50 مليارات دولار) للعام بأكمله، وقدّرت الشركة في وقت سابق تسجيل خسائر بنحو 180 مليار ين لشهرَي أبريل ومايو، لكنها لم تُصدر توقعات للعام بأكمله حتى الآن. وبالنسبة للربع الأول من السنة المالية للشركة، من أبريل إلى يونيو، أعلنت «تويوتا» عن أرباح تشغيلية بلغت 1.17 تريليون ين، بانخفاض عن 1.31 تريليون ين في العام السابق، لكنها أعلى من متوسط 902 مليار ين من تقديرات سبعة محللين جمعتها مجموعة بورصات لندن. وتحولت أعمال «تويوتا» في أميركا الشمالية إلى خسارة تشغيلية قدرها 63.6 مليار ين، في الربع الأول، من أرباح بلغت 100.7 مليار ين في العام السابق، إذ تضررت الشركة من الرسوم الجمركية بقيمة 450 مليار ين. وبموجب الاتفاق الثنائي الذي توصلت إليه طوكيو وواشنطن، الشهر الماضي، ستواجه صادرات السيارات اليابانية إلى الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 15%، بعد أن كانت الرسوم الجمركية تبلغ 27.5% في السابق. لكن لم يعلن بعد عن إطار زمني لدخول التغيير حيز التنفيذ، وقد هبط سهم «تويوتا» 1.6%، بعد الإعلان عن النتائج.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«ميرسك»: الطلب على الشحن يتفوق على المخاوف التجارية
رفعت شركة «ميرسك» العالمية، أمس، توقعاتها لأرباح العام بأكمله، وسط الطلب على شحن الحاويات عبر المحيطات، الذي فاق أثره المخاوف من تداعيات النزاعات التجارية، إلا أن شركة الشحن حذرت من أن الطلب سيتراجع على الأرجح في النصف الثاني من العام الجاري. وقالت «ميرسك»، التي يُنظر إليها على أنها مقياس للتجارة العالمية، إنها تتوقع الآن زيادة حجم عمليات شحن الحاويات عالمياً بنسبة تراوح بين 2 و4% العام الجاري، مقارنة بنطاق راوح بين 1 و4% في توقعات مايو الماضي، وقالت إن النطاق الجديد يُحتسب نمواً أقل في النصف الثاني من العام. وذكرت «ميرسك»، في بيان نتائج أعمال الربع الثاني، أن الانكماش في واردات الولايات المتحدة «تم تعويضه بشكل أكثر من كافٍ»، عن طريق نمو قوي في الواردات إلى مناطق أخرى، بما في ذلك أوروبا. وقال الرئيس التنفيذي للشركة، فنسنت كليرك: «حتى مع تقلبات السوق وحالة الضبابية التاريخية في التجارة العالمية، ظل الطلب متيناً، وواصلنا الاستجابة بسرعة ومرونة». وارتفعت أسهم «ميرسك» بأكثر من 3% في التعاملات المبكرة، أمس. وتراجعت التجارة بين الصين والولايات المتحدة، في وقت سابق من العام الجاري، في غمار تصاعد الرسوم الجمركية المضادة، ما دفع شركات شحن الحاويات مثل «إم.إس.سي»، و«كوسكو» إلى تعليق خطوط العمليات المنتظمة، أو إلغاء الرحلات الفردية. وذكرت الشركة الدنماركية أنها تتوقع أن تراوح الأرباح الأساسية قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، هذا العام، بين ثمانية مليارات و9.5 مليارات دولار، مقارنة مع توقعاتها السابقة التي راوحت بين ستة وتسعة مليارات. وقالت «ميرسك» أيضاً، إنها تتوقع استمرار اضطراب الشحن عبر البحر الأحمر خلال الفترة المتبقية من العام. وذكرت «ميرسك» أن الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك ارتفعت 7% على أساس سنوي في الربع الثاني إلى 2.3 مليار دولار، ما يفوق 1.98 مليار الذي توقعه محللون. وارتفعت المبيعات 3% على أساس سنوي لتصل إلى 13.1 مليار دولار، متجاوزة أيضاً توقعات محللين في استطلاع رأي أجرته الشركة بتسجيل مبيعات بنحو 12.61 مليار دولار.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
الأصول البرازيلية نموذج للصمود بوجه التعريفات الأمريكية
ولا تعود هذه الإجراءات إلى السياسات التجارية التي تنتهجها البرازيل، إذ تتمتع الولايات المتحدة في الواقع بفائض تجاري معها، بل يستخدم ترامب هذه السياسة كورقة ضغط لتحقيق أهداف سياسية، على رأسها دفع السلطات البرازيلية إلى إسقاط التهم الموجهة إلى الرئيس السابق جايير بولسونارو، المتهم بالتخطيط لانقلاب بعد خسارته الانتخابات الرئاسية عام 2022. كما سجل المؤشر القياسي للبورصة البرازيلية «آيبوفيسبا» — الذي يضم شركات كبرى مثل «بتروبراس» و«فالي» — مكاسب بلغت 11 %. وربما يسلط رد الفعل الهادئ هذا، الضوء على الطبيعة المغلقة نسبياً لأكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية. كما أن الصادرات لم تمثل سوى خمس الناتج المحلي الإجمالي للبرازيل في العام الماضي، بحسب البيانات الصادرة عن البنك الدولي. ومن بين هذه الصادرات، شكلت الصادرات التي توجهت إلى الولايات المتحدة 12 % مقارنة بنسبة 82 % من صادرات المكسيك. فمن شأن هذا التسبب في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي للبرازيل بنسبة منخفضة تتراوح بين 0.3 % و0.5 % على مدى ثلاثة أعوام. وعلى أية حال، فإن التعريفات الجمركية التي فرضها ترامب على البرازيل ليست بالسوء الذي تبدو عليه. فبادئ ذي بدء، سيتمتع قرابة 700 منتج تصدره البرازيل إلى الولايات المتحدة بإعفاء من هذه الرسوم، وتشمل المنتجات النفطية، وخام الحديد، ولب الورق، والأسمدة، والغاز الطبيعي، والطائرات، وقطع غيارها. وعند حصر كل ذلك، يشي الوضع بأن نصف صادرات البرازيل إلى الولايات المتحدة تقريباً ستكون معفاة من التعريفات الجمركية الجديدة. ونتيجة لذلك، سيكون التأثير الحقيقي على الناتج المحلي الإجمالي أقل مما توقعته «كابيتال إكونوميكس». ومع ذلك، ستشعر بعض القطاعات بتأثير هذه التعريفات. وبخلاف عصير البرتقال الطازج، فإن غالبية المنتجات الزراعية لا تخضع للإعفاء من رسوم ترامب. وحتى في هذه الحالة، فإن البرازيل يمكنها عدم الاعتماد على الولايات المتحدة، وبمقدرها إيجاد مشترين آخرين للسلع الزراعية المهمة، مثل فول الصويا، واللحوم، والقهوة. وقد عملت مجموعة من كبرى الدول النامية، تشمل البرازيل، وروسيا، والهند، والصين، وجنوب أفريقيا، معاً في سبيل تسهيل التجارة مع بعضها بعضاً، رداً على تعريفات ترامب. وفي ضوء تداول مؤشر «آيبوفيسبا» عند قرابة ثمانية أضعاف الأرباح الآجلة، ودون المتوسط لأجل 10 أعوام البالغ 10 أضعاف، فربما تكون هذه الأوضاع نقطة دخول جذابة للمستثمرين الساعين إلى الاستفادة بطرق مختلفة ما يعرف بصفقات التاكو أو «تراجع ترامب دائماً». لذلك، فالتعريفات الجمركية ليست دائماً سلبية التأثير، على الرغم من مضيه قدماً في فرضها.