
مركز الملك سلمان يقدم مساعدات إيوائية عاجلة لمتضرري الرياح في حضرموت
شملت المساعدات توزيع 20 خيمة و20 حقيبة إيوائية تحتوي على أدوات مطبخ، مفارش، وبطانيات، استهدفت 20 أسرة تضررت من الرياح القوية التي ضربت المنطقة مؤخراً، مما تسبب في اقتلاع خيامهم وفقدان ممتلكاتهم الأساسية.
تهدف هذه المساعدات إلى توفير مأوى آمن ومستقر للأسر المتضررة، لتخفيف معاناتهم في ظل الظروف القاسية التي خلفتها الرياح العاصفة. ويعكس التدخل التزام مركز الملك سلمان بتقديم الدعم الإنساني السريع للمتضررين من الكوارث في اليمن.
يأتي هذا الدعم في إطار جهود المركز المستمرة لمواجهة التحديات الإنسانية في اليمن، حيث تعاني العديد من المناطق من تداعيات الكوارث الطبيعية إلى جانب الصراع المستمر. ويعمل ائتلاف الخير للإغاثة كشريك تنفيذي لضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين بكفاءة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
لقطات تحبس الأنفاس لتنقل طلاب صينيين على الحبال بين مباني جامعتهم العالية في سيتشوان
أظهرت لقطات تحبس الأنفاس طلابا يمشون على حبال مشدودة ترتفع عن سطح الأرض بمقدار 6 طوابق، بين مباني كلية سيتشوان للسياحة في الصين.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
20 شاحنة إغاثية سعودية تصل السويداء السورية
وصلت قافلة إغاثة سعودية جديدة إلى محافظة السويداء في سورية، تتألف من 20 شاحنة محملة بالاحتياجات الإنسانية الأساسية. يأتي هذا الدعم بتنسيق مشترك بين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ووزارة الطوارئ وإدارة الكوارث السورية. ويعتبر هذا الدعم امتدادًا لجهود المملكة العربية السعودية المستمرة في تقديم العون والمساعدة للدول الشقيقة والصديقة في أوقات الأزمات والمحن، والتأكيد على دورها الإنساني والإغاثي الفاعل. اخبار متعلقة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
مواقف مؤثرة للمواطنين مع اصحاب الباصات في صنعاء
كريتر سكاي/خاص: يومًا بعد يوم، تتكرر مشاهد من الإنسانية والتراحم على متن باصات النقل العام في صنعاء. ففي ظل الظروف الصعبة، يتحول بعض سائقي الباصات إلى جابري خواطر يمدون يد العون لكل محتاج. لا يزال في قلوب الكثيرين متسعًا للعطف، وهذا ما يظهر في تلك الحوارات اليومية التي تُسمع على أبواب الباصات: * "عتوصلني يا عم بخمسين ريال؟" فيجيبه السائق بصوت رحب: "إطلع". * "مابش معي زلط عتوصلني وشاجلس واقف إذا إمتلى الباص؟" يأتيه الرد مطمئنًا: "إطلع". * "عتوصلني أنا وصاحبتي بـ 100؟" فيدعوهما السائق بلطف: "إطلعين". هذه المواقف الإنسانية، وإن بدت بسيطة، تترك أثرًا عميقًا في نفوس الركاب. هي ليست مجرد خدمة نقل، بل هي رسالة دعم وتضامن. رسالة شكر وتقدير من كل الركاب إلى هؤلاء السائقين المتعاونين، الذين قد لا يسمعون كلمات الشكر بأذانهم، لكنها تتجلى في عيون الركاب وعلامات الارتياح على وجوههم. فالله يبارك لهم في رزقهم.