logo
اكتشاف كوكب غامض ضعف حجم الأرض !

اكتشاف كوكب غامض ضعف حجم الأرض !

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) اكتشاف كوكب غامض يشبه الأرض يعرف باسم «TOI-1846 b» يبعث إشارات متكررة من على بعد 154 سنة ضوئية.
وأوضحت الوكالة أن حجم الكوكب يبلغ ضعف حجم الأرض وكتلته 4 أضعافها، ويدور حول نجم قزم أحمر صغير وبارد في مدار ضيق يستغرق نحو 4 أيام فقط، ويتسبب في انخفاض متكرر وغريب في ضوء النجم.
وأظهرت التلسكوبات الفضائية والأرضية أن الكوكب ينتمي إلى فئة نادرة تعرف باسم «فجوة نصف القطر» التي تقع بين الكواكب الصخرية الصغيرة مثل الأرض والكواكب الأكبر المليئة بالغاز مثل «نبتون»، ورغم أن درجة حرارة سطح الكوكب تقدر بنحو 600 درجة فهرنهايت (316 درجة مئوية)، فإن العلماء لا يستبعدون وجود ماء عليه.
ويدور الكوكب في مدار أقرب بكثير إلى نجمه من مدار عطارد إلى الشمس في نظامنا الشمسي، إذ يبلغ حجم النجم المضيف وكتلته نحو 40% من حجم الشمس وكتلتها، ويأمل علماء «ناسا» أن يستخدم تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي الأشعة تحت الحمراء لدراسة غلاف الكوكب الجوي، لاكتشاف وجود بخار الماء والميثان وثاني أكسيد الكربون أو غازات أخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!
9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!

صراحة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • صراحة نيوز

9 ابتكارات شهيرة من صنع نساء… لن تصدق أنهن وراءها!

صراحة نيوز- عندما نذكر أسماء مخترعين عظماء، غالبًا ما يتبادر إلى الأذهان رجال مثل توماس إديسون أو ألكسندر غراهام بيل، لكن التاريخ حافل أيضًا بنساء مخترعات قدّمن ابتكارات لا تقل أهمية، بعضها نستخدمه يوميًا دون أن نعرف خلفيته. إليك 9 اختراعات بارزة ابتكرتها نساء غيّرن بها العالم: 1. برمجيات الحاسوب – غريس هوبر خلال خدمتها في البحرية الأمريكية في الحرب العالمية الثانية، ساهمت غريس في تطوير أول كمبيوتر أمريكي 'مارك 1″، وابتكرت نظامًا يترجم التعليمات إلى لغة يفهمها الحاسوب، مما أحدث ثورة في البرمجة. 2. التعرف على هوية المتكلم – شيرلي آن جاكسون عالمة فيزياء نظرية أمريكية، ساهمت أبحاثها في تطوير تقنيات الهواتف مثل التعرف على هوية المتصل، والانتظار على الخط، ومهدت الطريق لاختراعات مثل الفاكس وكابلات الألياف الضوئية. 3. ماسحات الزجاج – ماري أندرسون عام 1903، لاحظت ماري أثناء زيارتها لنيويورك معاناة السائقين من إزالة الثلوج يدويًا عن زجاج السيارة، فاخترعت ماسحات يمكن تشغيلها من داخل المركبة. ورغم تجاهل صانعي السيارات لفكرتها آنذاك، أصبح ابتكارها لاحقًا أساسيًا في كل سيارة. 4. بطاريات محطة الفضاء الدولية – أولغا غونزاليز سانابريا ساهمت أولغا، المهندسة البورتوريكية في ناسا، في تطوير بطاريات النيكل والهيدروجين المستخدمة في محطة الفضاء الدولية، ما ساعد في إمدادها بالطاقة على المدى الطويل. 5. غسالة الصحون – جوزفين كوكران ابتكرت أول غسالة صحون تعمل بضغط الماء عام 1886، بعد معاناتها من كسر الصحون في كل مأدبة. وسجلت اختراعها وأنشأت مصنعًا خاصًا بها، لتصبح من أوائل النساء الصناعيات. 6. نظام الأمن المنزلي – ماري فان بريتان براون خوفًا من الجرائم، طورت ماري، وهي ممرضة، أول نظام مراقبة منزلي في الستينيات، شمل كاميرا وجهاز عرض وإنذار، وكان أساسًا لأنظمة الأمن الحالية. 7. فصل الخلايا الجذعية – آن تسوكاموتو ساهمت آن في تطوير تقنية فصل الخلايا الجذعية، مما فتح آفاقًا جديدة لعلاج السرطان وأمراض الدم. وسجلت براءة اختراعها عام 1991، وشاركت لاحقًا في تطوير عدة تقنيات في نفس المجال. 8. مادة الكيفلار – ستيفاني كفوليك طورت ستيفاني مادة خفيفة وقوية تُستخدم في السترات الواقية من الرصاص. الكيفلار أقوى من الفولاذ بخمس مرات، ويُستخدم اليوم في مئات المنتجات من الهواتف إلى الجسور. — 9. لعبة المونوبولي – إليزابيث ماجي ابتكرت إليزابيث لعبة 'أصحاب الأملاك' عام 1904، لتوضيح مخاطر الجشع الرأسمالي. لاحقًا، نُسخت لعبتها وتحوّلت إلى 'مونوبولي' الشهيرة، لكن حقوقها بيعت مقابل 500 دولار فقط.

ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني للزلازل
ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني للزلازل

الغد

timeمنذ 10 ساعات

  • الغد

ملايين الهواتف تتحول إلى نظام إنذار مبكر مجاني للزلازل

طور العلماء نظاما جديدا يحول الهواتف الذكية العاملة بنظام أندرويد إلى أجهزة كشف عن الزلازل في الوقت الفعلي، ما قد يوفر طريقة أسرع لتحذير السكان قبل وقوع الهزات الأرضية الكبيرة. اضافة اعلان ويعتمد هذا النظام الذي طوره باحثون من "غوغل" و"المسح الجيولوجي الأمريكي" (USGS) ومؤسسات أخرى، على بيانات ملايين الهواتف لاكتشاف أولى إشارات الاهتزازات الزلزالية. وعندما تسجل مجموعة من الأجهزة حركة أرضية متطابقة، يقوم النظام بتحديدها وإرسال تنبيهات للمستخدمين في المناطق المجاورة. وما يجعل هذا النظام ثوريا هو قدرته على الاستفادة من الموجات الزلزالية الأولية (P-waves) التي تسبق عادة الموجات التدميرية الرئيسية (S-waves) بثوان معدودة. وهذه الثواني القليلة قد تعني الفرق بين الحياة والموت، حيث تمنح الناس فرصة للاحتماء أو إيقاف العمليات الخطرة مثل العمليات الجراحية أو أنظمة النقل. وتظهر النتائج الأولية للنظام، التي نشرت في مجلة Science، أداء مثيرا للإعجاب. ففي المناطق التي تم اختبار النظام فيها، تلقى الغالبية العظمى من المستخدمين تحذيرات قبل شعورهم الفعلي بالزلزال. ونجح النظام في رصد أكثر من 300 زلزال شهريا. وفي المناطق التي تم إرسال التنبيهات إليها، أكد 85% ممن شعروا بالزلزال لاحقا استلامهم التحذير، و36% تلقوا التنبيه قبل بدء الهزة، و28% أثناء الهزة، و23% بعدها. والأكثر إثارة أن النظام أثبت فاعليته خاصة في المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية، حيث تتوفر أعداد كبيرة من الهواتف الذكية واتصالات إنترنت مستقرة. لكن النظام ليس بديلا كاملا عن شبكات الرصد الزلزالي التقليدية. ففي المناطق الريفية أو ذات الكثافة السكانية المنخفضة، حيث تقل أعداد الهواتف وتضعف شبكات الاتصال، تنخفض دقة النظام وسرعته. كما أن دقته لا تضاهي دقة الأجهزة العلمية المتخصصة، لكنه يقدم حلا عمليا للمناطق التي لا تستطيع تحمل تكاليف أنظمة الرصد التقليدية. ومن الناحية التقنية، تم دمج النظام مباشرة في نظام تشغيل أندرويد، ما يعني أنه يعمل في الخلفية دون الحاجة إلى أي تدخل من المستخدم أو تنزيل تطبيقات إضافية. وهذه الميزة تضمن انتشار النظام على نطاق واسع، حيث أصبح متاحا بالفعل في عدة دول معرضة للزلازل مثل اليابان وتركيا وإندونيسيا. ورغم أن فكرة استخدام الهواتف الذكية للكشف عن الزلازل ليست جديدة تماما، كما يتضح من مبادرات سابقة مثل تطبيق MyShake، إلا أن دمج النظام مباشرة في نظام التشغيل يمنحه ميزة كبيرة من حيث الانتشار والسرعة. ويؤكد الباحثون أن المستقبل سيشهد مزيدا من التكامل بين أنظمة الرصد العلمية التقليدية وهذه الشبكات الجماعية الذكية، ما سيمكن من بناء أنظمة إنذار مبكر أكثر شمولا وموثوقية. وهذا التطور التكنولوجي يفتح آفاقا جديدة في مجال الحماية من الكوارث الطبيعية، خاصة في الدول النامية التي تعاني من نقص في البنية التحتية للرصد الزلزالي. إندبندنت

كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في حماية النحل وإنقاذ مستقبلنا الغذائي؟
كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في حماية النحل وإنقاذ مستقبلنا الغذائي؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا نيوز

كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في حماية النحل وإنقاذ مستقبلنا الغذائي؟

تواجه مستعمرات النحل، الشريك الأساسي في نظامنا الغذائي العالمي، أزمة وجودية تهدد بقاءها، وبقاء العديد من المحاصيل الزراعية التي نعتمد عليها، وفي مواجهة هذه الأزمة تقدم شركة (Beewise) حلًا جذريًا ومبتكرًا يتمثل في خلايا نحل آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إحداث تغيير جذري في صناعة تربية النحل، التي لم تتغير منذ 170 عامًا، والحفاظ على حياة هذا الملقح الحيوي. فقد ابتكرت شركة (Beewise) وحدات لتربية النحل باستخدام الذكاء الاصطناعي تحمل اسم (BeeHome)، وهي عبارة عن خلايا نحل ذكية تُشكل ترقية جذرية لخلايا النحل الخشبية التقليدية، فعند رفع غطاء وحدة (BeeHome) سيبدو الأمر وكأنك تفحص محرك سيارة لا خلية نحل تضم آلاف الملقحات، ويعكس ذلك مدى التقنية المتقدمة التي تحتويها هذه الوحدات. وحدة (BeeHome).. قفزة تقنية من الخشب إلى الذكاء الاصطناعي: على عكس خلايا (لانجستروث) Langstroth الخشبية التقليدية، تتميز وحدات (BeeHome) بتصميمها العصري، فهي مكسوة بالكامل بالمعدن الأبيض والألواح الشمسية، مما يضمن استدامتها وكفاءتها. وأهم من ذلك، أنه يكمن الابتكار الحقيقي في نظام عملها، إذ تحتوي الوحدة من الداخل على نظام متكامل يشمل: ماسحًا ضوئيًا عالي التقنية وكاميرات: لالتقاط صور منتظمة ودقيقة لآلاف الخلايا الشمعية داخل الإطارات. ذراعًا آلية تعمل بالذكاء الاصطناعي: قادرة على تنفيذ مهام دقيقة داخل الخلية دون أي تدخل بشري. نظام ذكاء اصطناعي: يحلل البيانات والصور لحظيًا لتقييم صحة المستعمرة واتخاذ الإجراءات اللازمة. ويُعدّ هذا النظام قادرًا على استبدال نسبة تبلغ 90% من المهام التي يقوم بها مربو النحل في الحقل، مما يمثل تحولًا جذريًا في إدارة المناحل. وتُستخدم هذه الوحدات حاليًا على نطاق واسع في جميع أنحاء الولايات المتحدة، إذ يُقدر عددها بنحو 300 ألف وحدة موزعة في حقول اللوز، والكانولا، والفستق، وغيرها من المحاصيل التي تعتمد بنحو كبير على التلقيح. أزمة النحل.. تهديد متصاعد وإحصائيات مقلقة: شهد العالم وخاصة الولايات المتحدة ارتفاعًا مفاجئًا في معدلات موت النحل منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ويعود السبب في ذلك إلى مجموعة من العوامل التي تضعف المستعمرات وتقضي عليها، وتشمل: الطفيليات الحاملة للأمراض، والتقلبات المناخية، والمبيدات الحشرية السامة، وغيرها من الضغوط التي تهدد بالقضاء على مستعمرات النحل بأكملها، وقد عرَّض هذا الوضع محاصيل بمليارات الدولارات – من اللوز إلى الأفوكادو – التي تعتمد على الملقحات، للخطر. وقد كانت النتائج كارثية، فخلال الاثني عشر شهرًا المنتهية في شهر أبريل الماضي، قُضي على أكثر من 56% من مستعمرات النحل التجارية في الولايات المتحدة الأمريكية فقط، وهو أسوأ رقم مسجل على الإطلاق، وقد كلفت هذه الخسائر مربي النحل ما يقدر بنحو 600 مليون دولار في أقل من عام، وذلك وفقًا لتحالف صحة نحل العسل. مصير البشر يرتبط بمصير النحل: يرتبط مصير البشر ارتباطًا وثيقًا بمصير النحل؛ لأنه يُعد المُلقِّح الأهم في العالم، فما يقرب من 75% من المحاصيل تتطلب وجود الملقحات، وتعتمد المكسرات والفواكه بنحو خاص عليها، ومع أن أنواعًا أخرى من الحشرات – مثل الفراشات، والدبابير، والذباب، والخنافس، وبعض الطيور والخفافيش – يمكن أن تؤدي دورًا في التلقيح، لكنها لا تستطيع أن تحل محل نحل العسل بالكامل. ويكمن السبب في ذلك في سلوك النحل الفريد، فالنحل لا يزور الأزهار فقط للغذاء، بل يجمع حبوب اللقاح ويخزنها في الخلايا، مما يجعله يحمل كميات كبيرة من حبوب اللقاح وينقلها بين الأزهار بفعالية فائقة، وعلى النقيض، تزور باقي الملقحات الأزهار أساسًا لإطعام نفسها. ويؤكد زاك إليس، مدير قسم الزراعة في شركة (OFI)، وهي شركة عالمية لبيع الأغذية والمكونات الغذائية، هذا الدور المحوري للنحل بقوله: 'لن يكون هناك محصول أساسًا من دون النحل'. ويسلط ذلك الضوء على الحاجة الماسة إلى الابتكار التكنولوجي لحماية هذه الكائنات الحيوية واستدامة الأمن الغذائي. لذلك تقدم شركة (Beewise) خلايا النحل الذكية، التي تهدف إلى حماية نحل العسل، ومن ثم، تضمن استدامة الغذاء العالمي ومستقبل الزراعة. ثورة الذكاء الاصطناعي في رعاية النحل.. من المراقبة إلى التدخل الفوري: يكمن تفوق وحدات (BeeHome) التي تطورها شركة (Beewise) في قدرتها على الانتقال من المراقبة إلى التدخل الفوري، فبينما يتمكن مربو النحل من فحص خلاياهم كل أسبوع أو أسبوعين، يمكن لنظام (Beewise) مراقبة المستعمرة على مدار الساعة، مما يمنح مربي النحل القدرة على الاستجابة الفورية للمشكلات، وعلاوة على ذلك يمكن للنظام القيام ببعض المهام فورًا دون الحاجة إلى أي تدخل بشري. إذ تُجهز كل وحدة (BeeHome) بكاميرا وذراع آلية، مما يُمكّنها من التقاط صور منتظمة للإطارات في الداخل، ويشبّه (سار سفرا)، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة (Beewise)، هذه العملية بـ (التصوير بالرنين المغناطيسي) لشدة دقتها وتفصيلها. ثم يحلل الذكاء الاصطناعي آلاف نقاط البيانات من صور الإطارات، وعند رصد أي علامة خطر – مثل نقص اليرقات الجديدة، أو وجود طفيليات، أو تغير في درجة الحرارة – يقوم النظام بما يلي: إرسال تنبيه فوري: يصل إشعار فوري إلى مربي النحل عبر تطبيق في الهاتف، يُفيد بأن إحدى المستعمرات تتطلب الاهتمام. التصرف بطريقة آلية: يمكن للذراع الروبوتية إعطاء الدواء والغذاء للنحل أو المكملات الغذائية، وتنظيم درجة الحرارة والرطوبة عبر فتح فتحات التهوية وإغلاقها، وحماية النحل من عمليات رش المبيدات القريبة. نتائج مثبتة وطموحات كبيرة: فعالية هذا النظام ليست نظرية فقط، فقد أظهرت وحدات (BeeHome) انخفاضًا كبيرًا في خسائر المستعمرات، إذ بلغت نسبة الفقد نحو 8% فقط، مقارنة بالمتوسط السنوي في الصناعة الذي يتجاوز 40%. وقد أثبتت هذه الوحدات متانتها حتى في وجه الكوارث الطبيعية، إذ ظلت تعمل بعد الأعاصير، التي ضربت فلوريدا العام الماضي والتي دمرت الخلايا الخشبية التقليدية. ونتيجة لهذه النجاحات، يخطط عملاء مثل (زاك إليس) من شركة (OFI) – الذي يستخدم وحدات (BeeHome) بنسبة تبلغ 30% من الفدانات التي يديرها – إلى زيادة استخدامها لتغطية نسبة تبلغ 100% من أراضيهم خلال ثلاث سنوات. كما تطمح شركة (Beewise)، التي جمعت ما يقرب من 170 مليون دولار كتمويل، إلى زيادة عدد وحداتها العاملة من 300 ألف حاليًا إلى مليون وحدة في غضون ثلاث سنوات، وتتوقع تحقيق إيرادات بقيمة تبلغ 100 مليون دولار هذا العام. الخاتمة.. سباق مع الزمن لإنقاذ حليف لا غنى عنه: يعتمد مصير البشر بنحو وثيق على مصير النحل، إذ تتطلب نسبة تبلغ نحو 75% من محاصيلنا الغذائية التلقيح، ويصف الخبراء وحدات (BeeHome) أنها عبارة عن (فندق ريتز كارلتون) للملقحات، لما توفره من رعاية فائقة. وفي سباق مع الزمن لإنقاذ النحل، تقدم تكنولوجيا شركة (Beewise) أملًا حقيقيًا، وتثبت أن الابتكار القائم على الذكاء الاصطناعي والروبوتات قد يكون المفتاح لضمان استمرارية هذا الحليف الحيوي، ومن ثم؛ ضمان استدامة أمننا الغذائي العالمي. ولكن يكمن التحدي الأكبر الآن في إقناع صناعة عريقة بالتحول من تقاليدها التي دامت قرونًا إلى تبني مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store