logo
دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل

دونالد ترامب يأمر بتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل

المغرب اليوممنذ 4 أيام

صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من لهجته حيال أزمة الهجرة المتصاعدة في لوس أنجلوس، وأعلن اتخاذ إجراءات وصفها بـ"الحاسمة" لمواجهة ما وصفه بـ"غزو المهاجرين غير الشرعيين والمجرمين"، على خلفية احتجاجات واسعة اندلعت بسبب عمليات ترحيل أثارت غضباً واسعاً بين السكان، خصوصاً في المناطق ذات الأغلبية اللاتينية.
وفي منشور عبر منصته "تروث سوشيال"، وصف ترامب مدينة لوس أنجلوس بأنها "كانت في وقت مضى مدينة أمريكية عظيمة"، مضيفًا: "غزاها واحتلها مهاجرون غير شرعيين ومجرمون... والآن، تزحف حشود عنيفة ومتمردة وتهاجم عملاءنا الفيدراليين".
وأكد ترامب أنه أصدر توجيهاته لوزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، والمدعية العامة بام بوندي، للتنسيق مع الجهات الفيدرالية كافة لـ"اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتحرير لوس أنجلوس من غزو المهاجرين"، متوعدًا بأن "يعود النظام" و"سيتم طرد المهاجرين غير الشرعيين".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطلق البطاقة الذهبية للحصول على الجنسية الأمريكية مقابل 5 ملايين دولار
ترامب يطلق البطاقة الذهبية للحصول على الجنسية الأمريكية مقابل 5 ملايين دولار

زنقة 20

timeمنذ ساعة واحدة

  • زنقة 20

ترامب يطلق البطاقة الذهبية للحصول على الجنسية الأمريكية مقابل 5 ملايين دولار

زنقة 20 | وكالات طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب تأشيرة 'بطاقة ذهبية' بقيمة 5 ملايين دولار، والتي تتيح مسارا للحصول على الجنسية، لتحل محل تأشيرة المستثمرين التي استمر العمل بها طيلة 35 عاما، ثارت التساؤلات بشأن شروطها والفائدة منها. وقال ترامب في المكتب البيضاوي: 'سيكونون أثرياء وناجحين، وسينفقون الكثير من المال ويدفعون الكثير من الضرائب ويوظفون الكثير من الأشخاص، ونعتقد أن هذا سيكون ناجحا للغاية'. وأوضح أنه في الأسبوعين المقبلين ستبيع الولايات المتحدة 'البطاقة الذهبية' وهي بطاقة خضراء يمكن شراؤها مقابل 5 ملايين دولار. وتسمح الإقامة تسمح لصاحبها بالعمل في أميركا والحصول على الجنسية بالمستقبل بعد الخضوع لعمليات الفحص. وذكر ترامب: 'بدلاً من يانصيب البطاقة الخضراء فإن ذلك سوف يساعد في القضاء على العجز من خلال السماح للناس بشراء الإقامات الذهبية'. وأضاف: 'هذا من شأنه أن يجذب الأموال ويوجد الوظائف والمواهب رفيعة المستوى وسوف تضطر الشركات إلى إنفاق الأموال التي تريد الاستثمار في المواهب العالمية'.‏

الحرب الصامتة تشتعل.. بعد موافقة إسرائيلية سرية، المغرب يستعد لإطلاق 32 شبحاً لسحق التفوق الجوي الجزائري!
الحرب الصامتة تشتعل.. بعد موافقة إسرائيلية سرية، المغرب يستعد لإطلاق 32 شبحاً لسحق التفوق الجوي الجزائري!

أريفينو.نت

timeمنذ 4 ساعات

  • أريفينو.نت

الحرب الصامتة تشتعل.. بعد موافقة إسرائيلية سرية، المغرب يستعد لإطلاق 32 شبحاً لسحق التفوق الجوي الجزائري!

أريفينو.نت/خاص عادت بقوة إلى الواجهة أنباء عن سعي القوات المسلحة الملكية المغربية لحسم صفقة تاريخية لاقتناء مقاتلات الشبح الأمريكية من طراز إف-35. فوفقاً لما نقلته وسائط إعلام اسبانية فإن المغرب قد يكون على وشك الحصول على 32 طائرة من هذا الطراز المتطور، في خطوة من شأنها أن تعيد تشكيل موازين القوى الجوية في المنطقة بشكل كامل. الضوء الأخضر الإسرائيلي.. هل اقترب المغرب من حسم صفقة الشبح الأمريكية؟ حسب المصدر، فإن عقد اقتناء 32 طائرة حصل على الضوء الأخضر من إسرائيل، التي تلعب دوراً محورياً في تسهيل بيع هذه المقاتلة المتقدمة للدول العربية. هذه المعلومة، إن صحت، تمثل تطوراً جيوسياسياً هاماً، وتؤكد عمق الشراكة الاستراتيجية التي تجمع المغرب بحلفائه الجدد. وتقدر التكلفة الإجمالية للصفقة، شاملة الدعم والصيانة على مدى 45 عاماً، بحوالي 17 مليار دولار. رد مباشر على الـ سو-57 الجزائرية.. كيف سيُغير الـ إف-35 موازين القوى في المنطقة؟ إقرأ ايضاً لا يأتي هذا التحرك في فراغ، بل يُقرأ كرد مباشر على إعلان الجزائر الرسمي عن امتلاكها لمقاتلات الجيل الخامس الروسية سوخوي سو-57. فامتلاك المغرب لطائرات إف-35 لا يعني فقط تحديث أسطوله الجوي، بل يمثل قفزة نوعية تضمن له الحفاظ على التفوق التكنولوجي. وبفضل قدراتها الشبحية الفائقة وأنظمة استشعارها المتقدمة، تُعتبر الـ إف-35 خصماً مباشراً للـ سو-57، وقادرة على تغيير قواعد الاشتباك الجوي في شمال إفريقيا. وتفيد التقارير بأن وفداً عسكرياً مغربياً قد اطلع بالفعل على قدرات الطائرة بشكل مفصل خلال معرض الدفاع الدولي آيدكس في أبوظبي. ملف على مكتب ترامب؟.. تساؤلات حول الدور الأمريكي في الصفقة المحتملة يربط التقرير بين إتمام الصفقة واحتمالية عودة دونالد ترامب لولاية رئاسية ثانية في الولايات المتحدة، مشيراً إلى أن هذا الأخير قد يفرج أخيراً عن مشروع إف-35 غير المكتمل، والذي تم إطلاقه خلال السنوات الأربع الأولى من حكمه. وكان المغرب، في سياق استئناف علاقاته مع إسرائيل عام 2020، مرشحاً قوياً للحصول على هذه المقاتلات، وهو ما قد يتحقق في حال توفرت الإرادة السياسية الأمريكية اللازمة لإتمام واحدة من أهم الصفقات العسكرية في تاريخ المنطقة.

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة مع احتمال تمديد تعليق الرسوم الجمركية
ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة مع احتمال تمديد تعليق الرسوم الجمركية

المغرب اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • المغرب اليوم

ترامب يعلن التوصل إلى اتفاق مع الصين بشأن المعادن النادرة مع احتمال تمديد تعليق الرسوم الجمركية

انتهت المحادثات الرامية إلى تهدئة التوترات بين الولايات المتحدة والصين بـ"اتفاقٍ"، وفقاً للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وأوضح أن الصين وافقت على تزويد الشركات الأمريكية بالمغناطيس والمعادن الأرضية النادرة، بينما ستتراجع الولايات المتحدة عن تهديداتها بإلغاء تأشيرات الطلاب الصينيين. وكتب ترامب على منصته الإعلامية "تروث سوشال": "تمت صفقتنا مع الصين، وتبقى فقط الموافقة النهائية من الرئيس شي ومنّي". وجاء ذلك بعد يومين من المحادثات المكثفة في لندن لحل النزاعات التي نشبت منذ أن توصل الجانبان إلى هدنة في مايو/أيار، بعد تصاعد سريع في الرسوم الجمركية كاد أن يشلّ التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم. لكن الطابع المحدود للإعلان، سلّط الضوء على التساؤلات التي يواجهها البيت الأبيض حول ما إذا كانت استراتيجيته القائمة على الرسوم الجمركية قادرة على تحقيق صفقات تجارية متينة بسرعة. وفي حديثه يوم الخميس، قال الرئيس ترامب إنه سيُحدّد نسب الرسوم الجمركية أحادية الجانب مع شركائه التجاريين خلال الأسبوع أو الأسبوعين المقبلين. وأضاف أنه سيرسل رسائل تحدد شروط الاتفاقيات الجديدة قبل حلول الموعد النهائي في 9 يوليو/تموز لإعادة فرض رسوم جمركية أعلى على دول العالم. وعلى صعيدٍ منفصل، توقّع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن تُمدّد الولايات المتحدة فترة التوقف الحالية لبعضٍ من أشدّ تعريفاتها الجمركية صرامةً، للسماح باستمرار المحادثات التجارية مع الدول الأخرى. لم تُكشف سوى معلومات محدودة عن الاتفاق الجديد مع الصين. وقد تحدث ترامب والرئيس الصيني شي جينبينغ هاتفياً الأسبوع الماضي لبدء المفاوضات، التي شارك فيها كبار المسؤولين من كلا البلدين. وأوضح مسؤولون أن الاتفاق لن يُغيّر الخطوط العريضة لهدنة مايو/أيار، التي خفّضت التعريفات الجمركية الجديدة التي أعلنها البلدان، منذ أن شنّ ترامب حرباً تجارية جديدة في وقت سابق من هذا العام. من جانبه، قال نائب وزير التجارة الصيني، لي تشنغ قانغ: "توصل الجانبان، من حيث المبدأ، إلى إطار عمل لتنفيذ التوافق الذي توصل إليه رئيسا الدولتين خلال المكالمة الهاتفية في 5 يونيو/حزيران، والتوافق الذي تم التوصل إليه في اجتماع جنيف". الأمر الذي أكده وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك للصحفيين، بقوله "توصل الجانبان إلى إطار عمل لتنفيذ اتفاق جنيف". وأضاف، "بمجرد موافقة الرئيسين عليه، سنسعى لتطبيقه". وفي حديثه لقناة "سي إن بي سي" الأمريكية يوم الأربعاء، قال إن "المحادثات حلت الخلافات التي كانت قائمة في اتفاق جنيف. نحن على الطريق الصحيح تماماً. الأمور تبدو جيدة جداً". وقالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، إن ترامب يُراجع حالياً تفاصيل الاتفاق، مبينة أن "ترامب أعجبه ما تم التوصل إليه". وانطلقت المفاوضات في لندن جزئياً بسبب مخاوف الولايات المتحدة من تباطؤ الصين في الإفراج عن صادراتها من المغناطيس والمعادن الأرضية النادرة، وهي ضرورية لتصنيع كل شيء من الهواتف الذكية إلى السيارات الكهربائية. بدورها، انتقدت بكين الضوابط التي فرضتها الولايات المتحدة للحد من وصولها إلى أشباه الموصلات وغيرها من التقنيات ذات الصلة بالذكاء الاصطناعي، وخطط إدارة ترامب للحد من تأشيرات الطلاب الصينيين. قال لوتنيك في حديثه لـ"سي إن بي سي"، إن الولايات المتحدة وافقت على إزالة بعض "الإجراءات المضادة"، دون التحديد بشكل دقيق لطبيعة الرد. وأشار وزير الخزانة سكوت بيسنت، الذي كان يدلي بشهادته أمام الكونغرس يوم الأربعاء، إلى أن المحادثات الأخيرة كانت محدودة التركيز، وأن التوصل إلى اتفاق أشمل سيستغرق وقتاً، مضيفاً "ستكون عملية أطول بكثير". في الجلسة نفسها، أقرّ بأن محادثات التجارة مع دول أخرى قد تمتد إلى ما بعد مهلة التسعين يوماً التي حددتها الإدارة بنفسها. وقال: "من المرجح جداً أن نؤجل الموعد النهائي للدول التي تتفاوض أو الكتل التجارية - في حالة الاتحاد الأوروبي، التي تتفاوض بحسن نية لمواصلة المحادثات. إذا لم يتفاوض أحد، فلن نتفاوض نحن". وعندما أعلن ترامب عن رسوم جمركية شاملة على الواردات من عدد من البلدان في وقت سابق من هذا العام، كانت الصين الأكثر تضرراً. وردّت الصين بفرض أسعار فائدة أعلى على الواردات الأمريكية، وهو ما أدى إلى المزيد من الزيادات المتبادلة. وفي مايو/أيار، أسفرت المحادثات التي عقدت في سويسرا إلى هدنة مؤقتة وصفها ترامب بأنها "إعادة ضبط كاملة". ونتيجة لها خفضت الرسوم الأمريكية الجديدة التي فرضها ترامب على المنتجات الصينية من 145% إلى 30%، كما خفضت بكين الرسوم المفروضة على الواردات الأمريكية إلى 10% ووعدت برفع الحواجز المفروضة على صادرات المعادن المهمة. ومنحت الجانبين مهلة 90 يوماً لمحاولة التوصل إلى اتفاق تجاري بينهما. لكن الولايات المتحدة والصين زعمتا في وقت لاحق حدوث انتهاكات للتعهدات غير المتعلقة بالرسوم الجمركية. وفي منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية على البضائع الصينية بنسبة 55%، لكن المسؤولين قالوا إن الرقم يشمل التعريفات التي تم فرضها خلال فترة ولايته الأولى. وقد أظهرت الأسواق استجابة محدودة للصفقة، التي وصفها تيري هينز، مؤسس شركة بانجيا بوليسي الاستشارية ومقرها واشنطن، بأنها ذات "نطاق محدود للغاية ووضع غير مكتمل". وكتب هينز "إن ما تحقق في جنيف هو إنجاز غير مكتمل، ولا يشير إلى أن اتفاقاً تجارياً واسع النطاق بين الولايات المتحدة والصين أو تقارباً جيوسياسياً يمكن أن يتحقق في المستقبل المنظور". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store