
أسماء جلال تلاحق مصفف شعرها قضائياً.. ما السبب؟
أعلنت الفنانة المصرية أسماء جلال اتخاذها الإجراءات القانونية ضد مصفف شعرها السابق، بعد تصريحات وُصفت بالمسيئة في مقطع فيديو أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحت أسماء، عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، أنها حررت محضراً ضد المصفف المعروف باسم "زاين"، على خلفية ما وصفته بـ"التشهير والتقليل من شأنها"، مقدمة شكرها لقيادات وزارة الداخلية على سرعة الاستجابة واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال الواقعة.
وجاء ذلك عقب ظهور مصفف الشعر زاين في فيديو على تيك توك، أعلن خلاله اعتزاله مهنة تصفيف الشعر، مبرراً قراره بأسباب دينية وشخصية.
وتطرّق خلال حديثه إلى تعامله مع عدد من الفنانات، وخصّ بالذكر الفنانة أسماء جلال، التي قال إنه كان يصفف شعرها ليبدو "أجمل على الكاميرا من الواقع"، متسائلًا: "هو أنا بعمل إيه؟!"، ليختتم قراره باعتزال المهنة وبدء مشروع جديد في مجال بيع الملابس "بالحلال"، على حد قوله.
وأثار الفيديو حالة من الجدل، إذ اعتبره كثيرون "تشهيراً صريحاً وغير مبرر"، لا سيما مع ذكر أسماء محددة، ما دفع البعض إلى دعوة الفنانة لاتخاذ موقف قانوني، وهو ما استجابت له لاحقاً، بينما رأى آخرون أن من حق المصفف اتخاذ قرارات شخصية بشأن مسيرته، دون المساس بخصوصيات عمله السابق أو زبائنه.
يُشار إلى أن زاين تعاون مع أسماء جلال في عدة أعمال فنية، آخرها مسلسل "فقرة الساحر" الذي عرض مؤخراً، وشاركها بطولته كل من طه دسوقي وعلي قاسم.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
شاهد.. توتر في دار أوبرا لندن بسبب رفع علم فلسطين
جو 24 : أفادت تقارير باندلاع مشاجرة في دار الأوبرا الملكية بلندن، بعدما رفع أحد الممثلين علماً فلسطينياً "غير مصرح به". ووقع الحادث خلال عرض أوبرا "إل تروفاتوري"، السبت، وأظهر مقطع فيديو متداول على الإنترنت أشخاصاً خلف الكواليس وهم يحاولون انتزاع العلم من الممثل مجهول الهوية، بينما كان يلوح به، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا). وقال متحدث باسم فرقة الباليه والأوبرا الملكية إن: "رفع العلم كان تصرفاً غير مصرح به من جانب الفنان". وأضاف أن "رفع العلم تصرف غير مصرح به من جانب فرقة الباليه والأوبرا الملكية، ويعد تصرفاً غير لائق تماماً". وفي أحد مقاطع الفيديو، كان يمكن سماع الجمهور وهو يصفق ويهتف، بينما كان الرجل يلوح بالعلم، قبل أن يردد أحد الحضور: "يا إلهي"، أثناء محاولة أحد الأشخاص انتزاع العلم منه. ووقع الحادث في الليلة الختامية لعرض استمر 11 ليلة لهذه الأوبرا، وهي أوبرا من 4 فصول للمؤلف الموسيقي جوزيبي فيردي. وكتب أحد المدونين ، قال إنه كان ضمن الحضور، على منصة إكس قائلاً: "مشاهد استثنائية في دار الأوبرا الملكية الليلة". وأضاف: "خلال تحية النهاية لأوبرا "إل تروفاتوري"، صعد أحد الفنانين في الخلفية إلى خشبة المسرح وهو يلوح بعلم فلسطين. وقف هناك فقط، من دون أن ينحني أو يصرخ. وكان هناك شخص خارج خشبة المسرح يحاول نزع العلم منه باستمرار. إنه أمر لا يصدق". ويأتي ذلك في وقت يعرب فيه عدد كبير من الفنانين عن دعمهم للشعب الفلسطيني، في ظل الحرب الدائرة في غزة. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
تغيير قواعد الربح من يوتيوب يربك المؤثرين.. ماذا يحدث؟
جو 24 : أثار تحديث مفاجئ أجرته منصة "يوتيوب" على سياساتها المتعلقة بتحقيق الأرباح جدلاً واسعاً وقلقاً بالغاً بين صناع المحتوى، بعد أن اعتقد البعض أن التعديلات قد تهدد مصادر دخلهم، خاصة مع انتشار تفسيرات مثيرة للذعر عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وأعلنت منصة يوتيوب، في 15 يوليو (تموز) 2025، عن تحديث بسيط على سياسة "المحتوى المعاد استخدامه"، موضحة أنها ستُعرف الآن باسم "المحتوى غير الأصيل"، وذلك في محاولة لتوضيح المعايير التي تُحدد ما إذا كان المحتوى مؤهلاً لتحقيق الدخل أم لا. وأكدت المنصة أن الهدف من هذا التغيير هو تعزيز الشفافية والحد من انتشار المواد المنتجة بشكل مفرط أو المتكررة التي لا تقدم قيمة أصلية. ورغم التطمينات الرسمية، اجتاحت حالة من القلق مجتمع صناع المحتوى، خاصة أولئك الذين يعتمدون على إعادة استخدام مقاطع الفيديو أو إنتاج محتوى باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي تصريحات صحفية، أشار خبراء إلى أن هذه السياسات ليست جديدة من حيث المضمون، وإنما جاءت لتوضيح النقاط الرمادية، حيث أن يوتيوب لطالما شددت على أهمية الأصالة والابتكار في المحتوى المؤهل للربح. من جهته، قال طلحة لبيب، خبير التسويق الرقمي ومدير عدد من قنوات يوتيوب: "لقد أُثيرت ضجة أكبر مما يستحق التحديث، لأن هذا النوع من المحتوى لم يكن مؤهلاً لتحقيق الدخل من الأساس.. يوتيوب يشجع دائماً على الأصالة، ولا يرحب بالمحتوى المكرر أو المضلل". أما أنوشا آصف، وهي مختصة في التسويق الرقمي، فأوضحت أن التحديث قد يؤثر بشكل مباشر على قنوات تستخدم مقاطع من منشئي محتوى آخرين، بما في ذلك "الريلز" أو "الـ Shorts"، لافتة إلى أنه حتى القنوات الأصلية قد تواجه مشكلات إذا ما بدا محتواها مفرط الإنتاج أو مكرراً. وأضافت: "في بعض الحالات، قد يؤدي ذلك إلى إنذار أو حتى إغلاق القناة مؤقتاً، ما يهدد مكانة القناة في خوارزميات المنصة". غير أن الجدل تفاقم مع انتشار مخاوف من أن يوتيوب سيتخذ خطوات صارمة ضد المحتوى المُنتج عبر الذكاء الاصطناعي، خاصة ما يُعرف بـ "سلوب (Slop) الذكاء الاصطناعي" أو الفيديوهات المتشابهة جداً، التي تُنتج جماعياً وتُكرر بتقنيات آلية، لكن خبراء أوضحوا أن الذكاء الاصطناعي لا يزال مسموحاً به، شريطة أن يكون استخدامه واضحاً وأن لا يتسبب في التضليل أو إنتاج محتوى زائف مثل "الديب فيك". في المقابل، يرى بعض صناع المحتوى أن هذه الخطوة تمثل عائقاً إضافياً في بيئة تنافسية بالفعل، إذ قال الخبير التقني شهرخ مالك: "بالنسبة للمستهلك، هذه القيود قد تكون مفيدة.. لكن بالنسبة للمُنتج هي تحدٍّ كبير، سيضطر الكثيرون إلى البحث عن طرق جديدة لتجاوز القيود، مما يُدخل المنصة في لعبة كرّ وفرّ مستمرة مع صانعي المحتوى". تابعو الأردن 24 على


جفرا نيوز
منذ 12 ساعات
- جفرا نيوز
شاعر غنائي يهدد بمقاضاة نانسي عجرم
جفرا نيوز - فاجأ الشاعر الغنائي فوزي إبراهيم الجمهور بمنشور غريب تحدث فيه عن إقدام الفنانة نانسي عجرم على بيع أغنيتها "أخاصمك آه" لإحدي الشركات، مشدداً على أنه يعتزم مقاضاتها لحماية حقوقه في وقت قريب. وعبر الكاتب المصري عن استيائه من خلال منشور عبر صفحته على فيسبوك تفاعل معه الجمهور بشكل واسع، مستغربين موقفه وتعليقه، وكتب: "مين يصدق إن الست نانسي عجرم في مفاجأة صادمة باعت حقوق هذه الأغنية.. أخاصمك آه.. وأغاني أخرى لشركة ديجيتال، مدعية ملكيتها لكل الحقوق بما فيها حق المؤلف العبد لله وحق الملحن محمد سعد الذي مات شابا بسرطان الدم وترك ابناً يتيماً". وتابع قائلاً: "استباحت نانسي عجرم وشركة الديجيتال حقوقه عن كل ما قدمه أبوه لها من ألحان صنعت شهرتها؟!، ولم تترك لنا أمام هذه الصدمة سوى أن نقاضي هذه الشركة ونقاضيها في القريب العاجل أنا وابن المرحوم محمد سعد". علماً انه يحق لأي مطرب بيع الأغنية التي اشتراها من الكاتب والملحن إذا كان قد حصل على حقوق الملكية الفكرية الخاصة بها، سواء كانت حقوق النشر والتوزيع أو حقوق الأداء. يعتمد الأمر على نوعية العقد الذي أبرمه المطرب مع الملحن أو الشاعر أو الشركة المنتجة، وما إذا كان العقد يتضمن حق إعادة البيع أو التنازل عن الحقوق.