
بنك القطيبي الإسلامي يعزّي برحيل رجل الأعمال أبوبكر عمر بازرعة
ويُعد الفقيد من أبرز رجال الأعمال في المنطقة، وهو مؤسس مجموعة بازرعة التجارية والاستثمارية، ووكيل شركة تويوتا في الشرق الأوسط، والرئيس التنفيذي لمركز السيارات والمحركات الرئيسي للشركة في الشرق الأوسط منذ عام 1930م.
وفيما يلي نص التعزية الرسمي الصادر عن البنك:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)) صدق الله العظيم
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى:
المرحوم/ أبوبكر عمر أحمد عمر بازرعة
وبهذا المصاب الجلل، تتقدم إدارة بنك القطيبي الإسلامي للتمويل الأصغر ممثلة بـ:
الأستاذ/ عبدالسلام الوردي، الرئيس التنفيذي
الأستاذ/ محمد القطيبي، نائب الرئيس التنفيذي
بأحر التعازي وأصدق المواساة إلى أبناء الفقيد:
الأستاذ عبد الناصر، الأستاذ أحمد، والأستاذ عيدروس، وإلى جميع أفراد أسرته الكريمة، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
حصلت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية على جائزة أفضل جناح في مؤتمر مستخدمي نظم المعلومات الجيومكانية 2025 (Esri User Conference)؛ الذي انعقد خلال الفترة 15 - 18 يوليو 2025م في سان دييغو بالولايات
وجاء حصول الجيومكانية على هذه الجائزة نظير تميّز جناحها، الذي استعرضت من خلاله أبرز التوجهات الطموحة لرؤية المملكة 2030 عبر محاورها ومرتكزاتها القائمة على العمق التاريخي والقوة الاستثمارية والموقع الجغرافي الإستراتيجي، وأبرز المشروعات التنموية الوطنية لتعزيز نهضة المملكة المتسارعة المستدامة. واستعرض الجناح تجربة المملكة في بناء وتطوير البنية التحتية الجيومكانية الوطنية بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030، لتعظيم أثر المعلومات الجيومكانية في دعم وتمكين مختلف القطاعات والمجالات التنموية للإسهام في تحقيق المستهدفات الوطنية، إضافةً إلى استعراض تجربة المملكة في حوكمة البيانات الجيومكانية الوطنية وإعداد سياساتها ومعاييرها ومواصفاتها وفق أفضل الممارسات العالمية، وتجربتها في بناء وتطوير القدرات الجيومكانية الوطنية وتعزيز الوعي والمعرفة الجيومكانية وتحفيز البحث والابتكار الجيومكاني، وتعزيز التكامل بين المعلومات الجيومكانية والتقنيات الحديثة لدعم صناعة القرارات الذكية. وضم جناح الجيومكانية مشاركة عدد من الجهات الحكومية لاستعراض مبادراتها وخدماتها ومنتجاتها ذات الصلة بالقطاع الجيومكاني في المملكة، في إطار التكامل البنّاء لتعزيز ريادة المملكة وتمثيلها في المشاركات والمؤتمرات الدولية. وعلى مدى أربعة أيام شهد جناح الجيومكانية حضورًا لافتًا من قادة الفكر والرأي والخبراء والمختصين والمهتمين بالمجال الجيومكاني من مختلف دول العالم، وإشاداتٍ عريضة بما بلغته المملكة -بفضل الله ثم بدعم القيادة الرشيدة- من تقدمٍ متسارع ظهر أثره في تعزيز ريادتها الدولية إقليميًا وعالميًا، ودورها القيادي في المنظمات واللجان الدولية ذات العلاقة، وتقدّمها في التصنيفات والمؤشرات الجيومكانية العالمية، وحصدها للعديد من الجوائز الدولية ذات الصلة. يُذكر أن الجيومكانية تعمل -بموجب تنظيمها- على تنظيم قطاع المساحة والمعلومات الجيومكانية والتصوير في المملكة، بما في ذلك التنسيق والتعاون مع نظيراتها في الدول الأخرى والهيئات والمنظمات الدولية ذات العلاقة بالقطاع، وتمثيل المملكة داخليًا وخارجيًا فيما يتعلّق باختصاصاتها.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
«ندلب» يتجاوز مستهدفات 2024 في دعم الاقتصاد الوطني
وانطلق البرنامج في مطلع العام 2019، مستندًا إلى قناعة راسخة لدى القيادة الرشيدة -أيدها الله- بأهمية تكامل أربعة قطاعات إستراتيجية هي: الطاقة، والتعدين، والصناعة، والخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى التركيز على محوري المحتوى المحلي والثورة الصناعية الرابعة بوصفهما ممكنين أساسيين لتعزيز القيمة المضافة وتنويع القاعدة الاقتصادية، إذ شهد عام 2024 جملة من الإنجازات اللافتة على مستوى الاقتصاد الكلي. وكشف تقرير "ندلب" السنوي العديد من الإحصائيات، إذ بلغت مساهمة أنشطة البرنامج في الناتج المحلي غير النفطي نسبة (39%)، وهو ما يعادل (986) مليار ريال، مرتفعة من (949) مليار ريال في عام 2023، فيما بلغت مساهمة الأنشطة غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة (55%)، في الوقت الذي حقق فيه قطاع الصناعات التحويلية نموًا بنسبة (4%)، بينما سجّل قطاعا التعدين والنقل والتخزين نموًا بنسبة (5%) خلال العام. وعلى صعيد الصادرات غير النفطية، بلغ إجمالي قيمتها خلال العام المنقضي ما يعادل (514) مليار ريال، محققًا نموًا نسبته (13.2%) مقارنة بالعام 2023، حيث شملت هذه الصادرات (217) مليار ريال قيمة الصادرات السلعية غير النفطية بنسبة نمو بلغت (4%)، و(91) مليار ريال لإعادة التصدير بنسبة نمو وصلت إلى (42%)، إلى جانب (207) مليارات ريال لصادرات الخدمات، بنمو سنوي بلغ (14%). وبلغت صادرات الصناعات الكيميائية نحو (78.5) مليار ريال، وصادرات المعادن ومصنوعاتها (23.3) مليار ريال، في حين سجلت صادرات الأغذية والمشروبات (10.5) مليارات ريال، فيما بلغت صادرات الأجهزة والمعدات الكهربائية (42.9) مليار ريال. وكان سوق العمل خلال العام 2024 حاضرًا بقوة، إذ بلغ إجمالي عدد العاملين في قطاعات البرنامج (2.433) مليون عامل، وارتفعت الوظائف خلال العام المنقضي، بحسب تقرير ندلب السنوي، بأكثر من (508) آلاف وظيفة جديدة، منها أكثر من (81) ألف وظيفة للسعوديين، من بينهم (42) ألف سعودي و(39) ألف سعودية، وتتركز أعلى إسهامات التوظيف في قطاعات الصناعة التحويلية، والتعدين واستغلال المحاجر، والكهرباء والغاز، والنقل والتخزين. وعلى صعيد التمويل والاستثمار، بلغت قيمة الاستثمارات غير الحكومية المنجزة في قطاعات البرنامج نحو (665) مليار ريال، كما بلغ صافي اعتمادات قروض صندوق التنمية الصناعية، على أساس تراكمي (198) مليار ريال، بينما بلغت التسهيلات الائتمانية المقدمة من بنك التصدير والاستيراد –تراكميًا– ما يعادل (69.14) مليار ريال. وفي القطاع الصناعي، بلغ عدد المنشآت الصناعية حتى نهاية عام 2024 نحو (12,589) منشأة صناعية، بينما وصل عدد المصانع الجاهزة إلى (1,511) مصنعًا، كما بلغت الاستثمارات غير الحكومية في المدن الصناعية والمناطق الخاصة ما يعادل تراكميًا (1412.96) مليار ريال. وبالنسبة للمبيعات العسكرية التراكمية للشركات المحلية فقد سجلت (34.32) مليار ريال، وتستمر الإستراتيجية الوطنية للصناعة في توطين سلاسل القيمة المرتبطة بالصناعات المستقبلية كالمستلزمات الطبية، وصناعة السيارات، والمنتجات ذات العلاقة بالطاقة والبتروكيماويات. أما في قطاع الطاقة المتجددة، فقد أطلقت مشاريع طاقة متجددة بسعة إجمالية بلغت (20) جيجاواط، وتوقيع اتفاقيات جديدة لمشاريع طاقة شمسية بإجمالي (3.7) جيجاواط، إلى جانب تشغيل تجاري لمشاريع إضافية بسعة (3.6) جيجاواط، وتسجيل أدنى تكلفة عالمية لشراء طاقة الرياح، بلغ سعر الشراء (5.87) هللات للكيلوواط ساعة، وأسهمت هذه المشاريع في خفض الانبعاثات الكربونية بنحو (1.7) مليون طن سنويًا. ويعكس تقرير ندلب السنوي الكثير من الجهود التي بذلت في قطاع التعدين، حيث بلغ إجمالي الإنفاق على الاستكشاف المعدني (228) ريالًا لكل كيلومتر مربع، وارتفع عدد المواقع التعدينية المطروحة للمنافسة بنسبة (380%) مقارنة بالعام السابق. ويستهدف القطاع أن تبلغ مساهمته في الناتج المحلي بحلول عام 2030 قيمة (176) مليار ريال، وأن يخلق (219) ألف وظيفة، وصنّفت المملكة ضمن مؤشر التراخيص التعدينية ثاني أفضل دولة عالميًّا في بيئة منح التراخيص التعدينية. وشهد قطاع الخدمات اللوجستية هو الآخر تطورًا ملحوظًا، إذ بلغ إجمالي عدد الرخص اللوجستية (1,056) رخصة، وارتفع عدد مراكز الخدمات اللوجستية الممكنة لإعادة التصدير إلى (23) مركزًا مقارنة بمركزين فقط في عام 2019. وارتفعت نسبة استخدام الموانئ إلى (64%) مقارنة بنسبة (50.2%) بصفته خط أساس، وانخفض الزمن المستغرق لإجراءات الفسح الجمركي إلى ساعتين فقط، بينما بلغ عدد حاويات المناولة في الموانئ (7.5) ملايين حاوية. وفيما يخص مؤشرات الأداء، حقق البرنامج عددًا من النتائج التي تجاوزت المستهدفات المرسومة، على رأسها نسبة توطين الصناعات العسكرية، التي بلغت (19.35%) مقارنة بالمستهدف البالغ (12.5%)، بينما كان خط الأساس (7.7%)، وبلغ حجم المحتوى المحلي في القطاعات غير النفطية (1,231) مليار ريال، مقارنة بالمستهدف البالغ (1,110) مليارات ريال، وخط الأساس البالغ (942) مليار ريال. وبلغ عدد التراخيص النهائية للصناعات الواعدة (3,107) رخص، متجاوزًا المستهدف البالغ (845) رخصة، وخط الأساس البالغ (169) رخصة، وسجلت نسبة استخدام الموانئ (64%) مقابل مستهدف (66%) وخط أساس (50.2%). وبلغت قيمة صادرات الصناعات الواعدة -تراكميًا- (135.6) مليار ريال، متجاوزة المستهدف البالغ (98.7) مليار ريال، مقارنة بخط الأساس البالغ (18.6) مليار ريال، أما عدد مراكز الخدمات اللوجستية المرتبطة بإعادة التصدير فقد بلغ (23) مركزًا، مقابل مستهدف (16) مركزًا، وخط أساس مركزين فقط. ويمتلك البرنامج حتى نهاية عام 2024 محفظة ضخمة تضم (284) مبادرة، أُنجز منها (163) مبادرة مكتملة بنسبة (57%)، في تأكيد على الجهود المبذولة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، وفعالية التكامل بين الجهات التنفيذية. وتؤكد مؤشرات عام 2024 أن برنامج "ندلب" أصبح لاعبًا رئيسًا يشكل حجر زاوية في إعادة تشكيل الاقتصاد الوطني على أسس تنموية متينة، ومع تسارع الإنجاز، وبلوغ المستهدفات بشكل أسرع مما كان مخططًا له، تمضي المملكة بخطى واثقة نحو ترسيخ مكانتها قوةً صناعيةً واقتصاديةً عالميةً، وواجهة استثمارية ولوجستية متقدمة، تدعمها قيادة ملهمة، ورؤية إستراتيجية لا تعرف حدودًا للطموح.


الحدث
منذ 2 ساعات
- الحدث
"تفاني "….تطلق اللقاء التعريفي للجنة التخطيط الاستراتيجي
الأحساء - طاهر الجعيدان أقامت جمعية تفاني للخدمات الإنسانية لقاءً تعريفيًا بلجنة التخطيط الاستراتيجي، وذلك بحضور نخبة من أبناء مدينة الجرن، إلى جانب عدد من أعضاء الجمعية العمومية والمهتمين بالعمل التنموي والإنساني. وقد افتتح اللقاء رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد العطية، مؤكدًا في كلمته على حرص مجلس الإدارة على السير بخطوات ثابتة ومدروسة نحو مستقبل واعد ومشرق للجمعية، بإذن الله تعالى، وذلك من خلال التخطيط الاستراتيجي المبني على أسس علمية ومجتمعية. وخلال اللقاء، استعرض المدير التنفيذي للجمعية أحمد العلي مهام اللجنة، معرفًا بالتخطيط الاستراتيجي وأهميته وآلية العمل المعتمدة، موضحًا أن الخطة القادمة ستكون طموحة وواقعية في آنٍ واحد، وستعتمد على مشاركة فاعلة من جميع فئات المجتمع، من أعضاء الجمعية العمومية، ومجلس الإدارة، والموظفين، والمتطوعين، وممثلين عن المستفيدين، بما يسهم في بناء خطة متكاملة تنطلق من واقع الجمعية واحتياجات المجتمع. واختُتم اللقاء بجملة من المداخلات الإيجابية والتفاعلية، والتي أجمعت على أهمية هذه المرحلة التأسيسية وضرورة التكاتف من أجل صياغة خطة استراتيجية فعالة تمتد للأعوام 2026-2027-2028م، وتكون بمثابة خارطة طريق لتحقيق أهداف الجمعية ورسالتها في خدمة المجتمع.