
تراجع صادرات الصين من المنتجات النفطية المكررة خلال يونيو
ووفقًا لبيانات الجمارك الصينية الصادرة الجمعة، تراجعت صادرات البلاد من المنتجات المكررة -التي تشمل الديزل والبنزين ووقود الطائرات وزيت الوقود البحري- بنسبة 0.6% على أساس سنوي إلى 5.34 مليون طن.
وسجلت صادرات الديزل أكبر تراجع ضمن المشتقات، حيث هبطت بنسبة 59.4% على أساس سنوي إلى 330 ألف طن، فيما بلغت صادرات البنزين 780 ألف طن في يونيو، بانخفاض 16.7% على أساس سنوي.
في المقابل، ارتفعت صادرات وقود الطائرات بنسبة 6.1% إلى 1.76 مليون طن، ليصل إجمالي الصادرات من هذه الفئة خلال النصف الأول من 2025 إلى نحو 9.95 مليون طن، بزيادة 3.1% على أساس سنوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 31 دقائق
- العربية
بعد فشل الاختيار من بين 100 مرشح .."HSBC" يوسّع البحث عن رئيس مجلس إدارة
ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" أن بنك "HSBC" أطلق جولة ثانية للبحث عن مرشح مناسب لرئاسة مجلس الإدارة خلفًا لـ Sir Mark Tucker. وأضافت الصحيفة أن البنك أطلق الجولة الثانية بعد استبعاد معظم الأسماء الـ100 التي تمت مراجعتها مبدئيًا. وشملت القائمة شخصيات مثل Mario Greco رئيس "Zurich Insurance"، ومسؤولين تنفيذيين في غولدمان ساكس ورئيس مجلس إدارة "Lloyd's " في لندن السابق Bruce Carnegie-Brown، لكن بعضهم رفض العرض فورًا أو لم يكن متاحًا. سياحة وسفر طيران تحالف "العربية للطيران" يفوز بإطلاق وتشغيل شركة طيران اقتصادي سعودية جديدة ويُفكر البنك بحسب الصحيفة اللجوء إلى أحد أعضاء مجلس إدارته الحاليين إذا لم يُعثر على مرشح خارجي مناسب. وجاء تسريع عملية البحث بعدما قرر Tuckerمغادرة " HSBC" في أكتوبر لتولي منصب رئيس مجلس إدارة " AIA" ما جعل البنك يبذل جهودا لإيجاد بديل قادر على إدارة توازن البنك الحساس بين الولايات المتحدة والصين.


الشرق السعودية
منذ 31 دقائق
- الشرق السعودية
اليابان.. استطلاع لآراء الناخبين يُرجح خسارة الائتلاف الحاكم لأغلبية مجلس الشيوخ
رجحت نتائج استطلاع لآراء الناخبين بعد الخروج من مراكز الاقتراع، الأحد، أن يخسر الائتلاف الحاكم في اليابان، أغلبيته في مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية من البرلمان)، وسط مخاوف من حالة عدم استقرار سياسي في رابع أكبر اقتصاد في العالم مع اقتراب الموعد النهائي لمهلة التعريفات الجمركية التي ستفرضها الولايات المتحدة. في حين أن الاقتراع لا يحدد بشكل مباشر ما إذا كانت حكومة الأقلية، التي يقودها رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا ستسقط، إلا أنه يزيد من الضغط على الأخير الذي فقد أيضاً سيطرته على مجلس النواب الأكثر قوة في أكتوبر عام 2024. ويحتاج "الحزب الديمقراطي الحر" بزعامة إيشيبا، وشريكه في الائتلاف الحاكم حزب "كوميتو" إلى 50 مقعداً للاحتفاظ بأغلبية مجلس المستشارين المكون من 248 مقعداً في انتخابات التجديد النصفي. ومن المتوقع أن يحصل الحزبين على ما بين 32 إلى 51 مقعداً، حسبما أظهر استطلاع الرأي الذي أجرته "هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية" NHK. مخاوف من عدم الاستقرار وقالت "بلومبرغ"، الأحد، إن الناخبين سيصدرون حكمهم على رئيس الوزراء الياباني إيشيبا، بعد 10 أشهر من توليه منصبه، وسط استياء متزايد بشأن التضخم والمفاوضات التي لم تحسم مع الولايات المتحدة بشأن التعريفات الجمركية. وهذه النتائج ربما تزيد من زعزعة استقرار حكومة الأقلية التي يقودها إيشيبا، ما قد يزيد من توتر المتعاملين في السوق، الذين يخشون من زيادة تخفيف قيود الخزينة العامة للبلاد إذا تقلصت سيطرته. وأوضحت "بلومبرغ"، أن إيشيبا ليس في وضع يسمح له بالنجاة من خسارة كبيرة أخرى دون أن ضرر، بعد أن عانى بالفعل من هزيمة قاسية في انتخابات أكتوبر الماضي لمجلس النواب الأكثر قوة. وفي حين لا يزال من المتوقع أن يظل الحزب الديمقراطي الحر، هو الحزب الأكبر، لكن الأداء الضعيف قد يجبر إيشيبا على الاستقالة، وهي نتيجة من شأنها أن تعرقل أجندته السياسية وتعقد المحادثات التجارية الجارية مع الولايات المتحدة. وذكرت "بلومبرغ"، أن آخر ثلاثة رؤساء وزراء من الحزب الديمقراطي الحر، الذين خسروا أغلبية مجلس الشيوخ، تنحوا في غضون شهرين. وإذا استمر إيشيبا في منصبه، فمن المرجح أن يجبره ضعف الصلاحيات، على السعي للحصول على دعم من أحزاب المعارضة الأصغر لتمرير التشريعات، وقد يعني ذلك التوصل إلى تسوية بشأن قضايا رئيسية، تشمل خفض مؤقت لضريبة المبيعات يهدف إلى تخفيف أزمة غلاء المعيشة. وفي حين أن التخفيض من المرجح أن يسعد المستهلكين الذين يعانون من ارتفاع الأسعار، إلا أنه قد يثير قلق المستثمرين القلقين بشأن قدرة الحكومة على السيطرة على ديونها. ولا يستطيع المجلس الأقل نفوذاً، تعيين رئيس الوزراء أو إجراء تصويت بحجب الثقة أو وقف تمرير الميزانية، لكن يمكنه تأخير أو عرقلة تشريعات أخرى، اعتماداً على مستوى الدعم، ما قد يؤدي إلى جمود في عملية صنع السياسات. تنازلات سياسية ويتوقع محللون، أن يهز الأداء الضعيف للائتلاف الحاكم، ثقة المستثمرين في رابع أكبر اقتصاد في العالم، ويعطل المحادثات التجارية الحاسمة مع الولايات المتحدة. وقال رينتارو نيشيمورا، وهو شريك في "آسيا جروب" (Asia Group) الاستشارية في اليابان، إن إيشيبا قد يضطر إلى الاختيار بين إفساح المجال لزعيم جديد للحزب الديمقراطي، أو السعي لتأمين دعم بعض أحزاب المعارضة من خلال تقديم تنازلات سياسية، مضيفاً: "يتطلب كل سيناريو من الحزب الديمقراطي الحر، وحزب كوميتو تقديم تنازلات محددة، وسيكون الأمر صعباً، لأن أي شريك محتمل لديه نفوذ في المفاوضات". وبعد الانتخابات، تواجه اليابان موعداً نهائياً في مطلع أغسطس المقبل للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، أو مواجهة رسوم جمركية قاسية في أكبر أسواقها التصديرية. ويمكن لأي رسوم مضادة على الواردات أن تُثقل كاهل الاقتصاد، وتزيد من الضغط على الحكومة لتقديم إعانات مالية للأسر التي تعاني بالفعل من التضخم. وفي ظل التركيز على سوق السندات الحكومية المتوترة، دعا الحزب الديمقراطي الحر إلى ضبط النفس في القطاع المالي، رافضاً دعوات المعارضة لإجراء تخفيضات ضريبية كبيرة، والإنفاق على الرعاية الاجتماعية لتخفيف وطأة الأزمة. وكانت حكومة إيشيبا، خسرت أغلبيتها في مجلس النواب في أكتوبر من عام 2024، فيما يعتبر أسوأ أداء للحزب الديمقراطي الحر منذ 15 عاماً. وأثارت هذه النتيجة اضطراباً في الأسواق المالية، وجعلت رئيس الوزراء عرضة لطلبات حجب الثقة، التي يمكن أن تطيح بحكومته وتؤدي إلى إجراء انتخابات عامة جديدة. وخضعت اليابان لحكم الحزب الديمقراطي الحر معظم فترة ما بعد الحرب، وتمكنت إلى حد كبير حتى الآن من تفادي الانقسامات الاجتماعية، والتشرذم السياسي الذي شهدته ديمقراطيات صناعية أخرى.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
اليابان: معركة انتخابية تهدد قبضة «إيشيبا» على السلطة في طوكيو
يتوجه الناخبون اليابانيون إلى صناديق الاقتراع اليوم (الأحد) للمشاركة في انتخابات مجلس النواب الأعلى، التي تُعدّ معركة سياسية حامية قد تهز استقرار الحكومة. وتواجه حكومة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا تحديات كبيرة بسبب ارتفاع الأسعار والهموم المرتبطة بالهجرة، ما يهدد بإضعاف سيطرته على السلطة. وبحسب وكالة «رويترز»، تشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب إيشيبا الديمقراطي الليبرالي وحليفه كوميتو قد لا يحصلان على العدد الكافي من المقاعد (50 مقعدا) للاحتفاظ بالسيطرة على مجلس النواب الأعلى الذي يضم 248 مقعدا، حيث يتنافس المرشحون على نصف المقاعد. وتُظهر الاستطلاعات تقدماً لأحزاب المعارضة الصغيرة التي تطالب بخفض الضرائب وزيادة الإنفاق العام، بما في ذلك حزب سانسيتو اليميني الذي يدعو إلى تقييد الهجرة ورفض تدفقات رأس المال الأجنبي وإلغاء سياسات المساواة بين الجنسين. وتُغلق مراكز الاقتراع أبوابها في الثامنة مساءً (11:00 بتوقيت غرينتش)، ومن المتوقع أن تعلن وسائل الإعلام النتائج الأولية بناءً على استطلاعات الخروج. ويحذر المحللون من أن أداءً ضعيفاً للتحالف الحاكم قد يؤثر على ثقة المستثمرين في رابع أكبر اقتصاد في العالم، وقد يعرقل المفاوضات التجارية الحاسمة مع الولايات المتحدة. وقد يضطر إيشيبا إلى التنحي لصالح زعيم جديد للحزب الديمقراطي الليبرالي أو السعي لكسب دعم بعض أحزاب المعارضة من خلال تقديم تنازلات سياسية، وفقاً لما ذكره رينتارو نيشيمورا، محلل في مجموعة آسيا باليابان. وأضاف: كلا السيناريوهين يتطلبان تنازلات من الحزب الديمقراطي الليبرالي وكوميتو، وسيكونان تحدياً كبيراً لأن أي شريك محتمل سيمتلك نفوذاً في المفاوضات. وتواجه اليابان مهلة نهائية في الأول من أغسطس لإبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، وإلا ستواجه رسوماً جمركية عقابية في أكبر أسواق تصديرها. هذه الرسوم قد تزيد الضغط على الاقتصاد وتدفع الحكومة لتقديم إعانات مالية للأسر التي تعاني بالفعل من التضخم، بما في ذلك ارتفاع أسعار الأرز بمقدار الضعف منذ العام الماضي. وفي ظل ترقب رد فعل سوق السندات الحكومية، دعا الحزب الديمقراطي الليبرالي إلى ضبط النفقات المالية ورفض مقترحات المعارضة لخفض الضرائب بشكل كبير وزيادة الإنفاق الاجتماعي لتخفيف وطأة التضخم. يُذكر أن إدارة إيشيبا خسرت أغلبيتها في مجلس النواب الأدنى، الأكثر نفوذاً، في أكتوبر الماضي، في أسوأ أداء للحزب منذ 15 عاماً، ما أثار اضطرابات في الأسواق المالية وعرّض رئيس الوزراء لخطر مواجهة تصويت بحجب الثقة قد يطيح بحكومته ويؤدي إلى انتخابات عامة جديدة. تجدر الإشارة إلى أن اليابان، التي حكمها الحزب الديمقراطي الليبرالي لمعظم الفترة بعد الحرب العالمية الثانية، تمكنت حتى الآن من تجنب الانقسامات الاجتماعية وتفتت السياسة التي شهدتها ديمقراطيات صناعية أخرى. أخبار ذات صلة