logo
طيران الإمارات تعزز خدماتها إلى دبلن برحلة يومية ثالثة

طيران الإمارات تعزز خدماتها إلى دبلن برحلة يومية ثالثة

البيانمنذ يوم واحد
أعلنت طيران الإمارات عن تشغيل رحلة يومية ثالثة إلى دبلن بدءاً من 26 أكتوبر المقبل، بما يعزز عملياتها في أيرلندا.
وستوفر أكبر ناقلة جوية دولية في العالم لعملائها المزيد من خيارات السفر إلى دبي وخارجها، إضافة إلى زيادة سعة الشحن من دبلن وإليها.
وأطلقت طيران الإمارات الشهر الماضي طائرتها البوينغ 777 المحدثة رسمياً على رحلاتها من دبي إلى دبلن، كما أعلنت الناقلة أنها ستشغل طائرتها المحدثة الثانية من طراز البوينغ 777 إلى دبلن بدءاً من 16 أكتوبر المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«وول ستريت» على صفيح جُمركي ساخن.. وأوروبا تنتظر العقوبات
«وول ستريت» على صفيح جُمركي ساخن.. وأوروبا تنتظر العقوبات

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«وول ستريت» على صفيح جُمركي ساخن.. وأوروبا تنتظر العقوبات

تباينت إغلاقات مؤشرات «وول ستريت» الرئيسية للأسبوع الجاري، بعد أن أفادت تقارير بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لفرض رسوم جمركية دنيا تراوح بين 15% و20% في أي اتفاق قادم مع الاتحاد الأوروبي. وخلال هذه الفترة، انخفض مؤشر «داو جونز» بشكل أقرب إلى الاستقرار، فيما سجل كل من مؤشري «ستاندرد آند بورز» و«ناسداك» مكاسب بلغت 0.78% و1.69% على التوالي. مع ذلك، يُنظر إلى الأيام الماضية على أنها اختبار لكيفية تسلل سياسات ترامب الاقتصادية إلى الاقتصاد الأوسع. وقال غريغ بوتل، رئيس استراتيجية الأسهم والمشتقات الأمريكية في بنك «بي إن بي باريبا»: «لقد سئم الناس من محاولة تداول عناوين التعريفات الجمركية أو المواعيد النهائية، وهم أكثر اهتماماً برؤية دليل على ذلك من خلال الأرقام». الجمعة، أنهى «داو» تداولاته منخفضاً بأكثر من 140 نقطة، أي بنسبة 0.32%، عند 44342.19 نقطة. وانزلق «إس آند بي» 0.01% إلى 6296.79 نقطة، بعد أن سجل أعلى مستوى قياسي له في وقت سابق من اليوم. في حين شقّ «ناسداك» طريقه وحيداً إلى المنطقة الخضراء، بارتفاع طفيف لامس الـ0.05%، إلى 20895.66 نقطة. الأسهم الأوروبية تراوح أداء الأسواق الأوروبية في أواخر التعاملات بين إيجابي وسلبي ومستقر، كما تراجعت أسهم قطاعي الرعاية الصحية والتكنولوجيا بنحو 0.6% لكليهما، في حين ارتفع النفط والغاز بنسبة 0.66%. واستقر مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي القياسي عند 547 نقطة الجمعة، مع نمو أسبوعي 0.41%. وكذلك فعل «كاك» الفرنسي، عند 7822.67 نقطة، ونمو أسبوعي أيضاً 0.55%. في المقابل، صعد «فوتسي» البريطاني بنسبة 0.22%، و0.57% للأسبوع، إلى 8992.12 نقطة. أما مؤشر «داكس» الألماني، فقد خسر 0.33% في ختام التداولات، منهياً إياها عند 24289.51 نقطة، لكنه أضاف 1.05% للأسبوع. آسيا والمحيط الهادئ تأرجحت الأسواق الآسيوية الجمعة، مع تسجيل الأسهم الأسترالية، أعلى مستوى لها على الإطلاق، على خلفية تقارير اقتصادية أمريكية قوية وسلسلة من أرباح الشركات التي فاقت التوقعات. وقفز مؤشر «ستاندرد آند بورز إيه إس إكس 200» الأسترالي بنسبة 1.37% الجمعة، و2.24% خلال الأسبوع، ليغلق عند قمة جديدة بلغت 8757.2 نقطة. في المقابل، انخفض مؤشر «نيكاي 225» الياباني القياسي بنسبة 0.21%، مع صعود أسبوعي 1%، إلى 39819.11 نقطة. كما تراجع «توبكس» بنسبة 0.19% ليصل إلى 2834.48 نقطة، مع تقدم 0.69% للأسبوع. وخسر مؤشر «كوسبي» الكوري الجنوبي قرابة 0.13% من قيمته في اليوم الأخير، و0.14% خلال الأسبوع، ليغلق عند 3188.07 نقطة. في حين ارتفع «كوسداك» للأسهم الصغيرة بنسبة 0.29%، و2.52% للأسبوع، إلى 820.67 نقطة. وأنهى مؤشر «سي إس آي» الصيني الرئيسي تعاملات اليوم والأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.6% و0.93% على التوالي، مسجلاً 4058.55 نقطة.

«بنك إنجلترا» يطلب من مصارف تقييم قدراتها تحسباً لمخاطر مرتبطة بالدولار
«بنك إنجلترا» يطلب من مصارف تقييم قدراتها تحسباً لمخاطر مرتبطة بالدولار

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«بنك إنجلترا» يطلب من مصارف تقييم قدراتها تحسباً لمخاطر مرتبطة بالدولار

قالت ثلاثة مصادر؛ إن «بنك إنجلترا» طلب من بعض البنوك اختبار قدراتها على الصمود أمام صدمات محتملة تتعلق بالدولار، وذلك في أحدث مؤشر على أن سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تؤدي إلى تآكل الثقة في الولايات المتحدة باعتبارها حجر الأساس للاستقرار المالي. وباعتباره العملة الرئيسية للتجارة العالمية وتدفقات رؤوس الأموال، فإن الدولار هو شريان الحياة للتمويل العالمي. ومع ذلك، فإن ابتعاد ترامب عن السياسة الأمريكية الراسخة منذ زمن بعدة مجالات منها التجارة الحرة والدفاع قد أجبر صناع السياسات على النظر في ما إذا كان من الممكن الاعتماد على التوفير الطارئ للدولار في أوقات الأزمات المالية. وفي حين قال مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) إن البنك يريد الاستمرار في توفير الدولار في النظام المالي، دفعت تحولات سياسة ترامب الحلفاء الأوروبيين إلى إعادة النظر في اعتمادهم على واشنطن. احتياجات قصيرة الأجل وقال مصدر مطلع لـ«رويترز» إنه في أعقاب مطالب مماثلة من مشرفين أوروبيين، طلب «بنك إنجلترا» من بعض البنوك تقييم خططها التمويلية بالدولار ودرجة اعتمادها على العملة الأمريكية، بما في ذلك الاحتياجات قصيرة الأجل. وقال مصدر آخر إنه في إحدى الحالات، طُلب من أحد البنوك العالمية التي تتخذ من بريطانيا مقراً لها في الأسابيع الماضية إجراء اختبارات داخلية تتضمن سيناريوهات يمكن أن تجف فيها سوق مقايضة الدولار تماماً. وقال ريتشارد بورتس، أستاذ الاقتصاد في كلية لندن للأعمال والرئيس السابق للجنة العلمية الاستشارية للمخاطر النظامية الأوروبية التابعة للمجلس الأوروبي للمخاطر النظامية، «في حالة حدوث أزمة تمويل عالمية بالدولار، ربما يتردد البنك المركزي الأمريكي في تقديم مقايضات خوفاً من رد فعل ترامب القوي؛ فأولوية المجلس هي استقلال السياسة النقدية في نهاية المطاف». وأضاف قائلاً «يجب على المشرفين على البنوك الأجنبية أن يدفعوا بنوكهم على وجه السرعة للحد بقوة من الانكشاف على الدولار». وأضاف المصدر أن الذراع الإشرافية لبنك إنجلترا، وهي هيئة التنظيم الاحترازي، قدمت الطلبات بشكل فردي إلى بعض البنوك. وطلبت جميع المصادر المطلعة على طلبات هيئة التنظيم الاحترازي عدم الكشف عن هوياتها لكون المناقشات مع بنك إنجلترا سرية. وأحجم متحدث باسم «بنك إنجلترا» عن التعليق على هذا التقرير. ورفض التعليق أيضاً ممثلو أكبر البنوك البريطانية ذات الأعمال التجارية الدولية ومنها «باركليز» و«إتش.إس.بي.سي» و«ستاندرد تشارترد». تجديد ثقة وقال متحدث باسم البيت الأبيض لرويترز عبر البريد الإلكتروني «ارتفاعات الأسهم والسندات إضافة إلى تريليونات الدولارات من الالتزامات الاستثمارية التاريخية منذ يوم الانتخابات كلها تشير إلى حقيقة أن الأسواق والمستثمرين قد أكدوا مجددا ثقتهم في الدولار الأمريكي والاقتصاد الأمريكي في عهد الرئيس ترامب». ولم يرد متحدث باسم البنك المركزي الأمريكي على طلب للتعليق. ووفقاً لأحد المصادر، لا يمكن لأي بنك أن يتحمل صدمة كبيرة في المعروض من الدولار لأكثر من بضعة أيام نظراً لهيمنة العملة على النظام المالي العالمي واعتماد البنوك عليها. وفي حال أصبح الحصول على الاقتراض بالدولار أكثر صعوبة وأكثر تكلفة بالنسبة للبنوك، فقد يؤدي ذلك إلى إعاقة قدرتها على الاستمرار في تلبية الطلب على النقد. وفي نهاية المطاف، فإن البنك الذي يواجه صعوبة في الحصول على الدولار ربما يفشل في تلبية طلبات المودعين، مما يقوض الثقة ويؤدي إلى مزيد من التدفقات الخارجة.

«طيران أديل» تعزز خططها للنمو بتدشين مكتب في دبي
«طيران أديل» تعزز خططها للنمو بتدشين مكتب في دبي

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

«طيران أديل» تعزز خططها للنمو بتدشين مكتب في دبي

دشنت «طيران أديل»، شركة الطيران الاقتصادي الأسرع نمواً في المملكة العربية السعودية مكتب مبيعات في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة، ويأتي ذلك لدعم العملاء وشركات السياحة والسفر، وتأكيداً على سعيها لتعزيز تواجدها في دبي، حيث تم تعيين شركة «أورينت تراڤل» وكيل مبيعات عام للإشراف على مبيعاتها في الإمارات، كما عينت مدثر دانسي مديراً جديداً للمبيعات في الإمارات. وشهد افتتاح مكتب طيران أديل، الواقع في مقر «أورينت تراڤل» في شارع الشيخ زايد؛ حضور الشيخ فهيم بن سلطان بن خالد القاسمي، برفقة الشيخة لبنى بنت خالد بن سلطان القاسمي، الشريكة المؤسسة في «أورينت تراڤل»، وعاصم أرشد، الرئيس التنفيذي لشركة «أورينت تراڤل»، كما شهد التدشين حضور الرئيس التنفيذي لطيران أديل ستيفن غرينواي، ورئيس الشؤون التجارية وخدمة العملاء روجيه فان إنك، إلى جانب عدد من الشركاء الرئيسيين في مجال الطيران. وتشغل «طيران أديل» حالياً ما يصل إلى ست رحلات يومية مجدولة بين الرياض ومطار دبي الدولي، وهو خط جوي أطلق منذ أكثر من عامين. كما تقدم الشركة خدمة يومية تربط العاصمة السعودية بمطار دبي وورلد سنترال في جنوب دبي، والتي انطلقت في صيف عام 2024. وصرح ستيفن غرينواي قائلاً: «نجحت «طيران أديل» في إنشاء عملية تشغيلية مزدوجة في دبي تخدم المسافرين في قلب المدينة وجنوبها، مما يسهل الوصول لعدد أكبر من العملاء ونتطلع بكل تأكيد إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لتصل إلى سبع رحلات يومية عبر مطاري دبي مع وصول طائرات جديدة إلى الأسطول، كما ندرس التوسع خارج دبي لاستكشاف فرص جديدة لإطلاق مسارات إضافية في أسواق أخرى داخل دولة الإمارات». وأضاف رئيس المبيعات في طيران أديل فاروق أحمد،، قائلاً: «لقد قمنا بتعزيز شبكة دعم المبيعات الدولية لدينا تدريجياً في جميع أنحاء المنطقة، وبفضل إضافة وكيل مبيعات عام معتمد في دبي ليشمل دولة الإمارات؛ نحظى الآن بحضور قوي يمكننا من تقديم الدعم اللازم لركابنا ووكلاء السفر في أحد أكثر الأسواق ديناميكية في الخليج». وقفزت «طيران أديل» إلى مصاف أسرع شركات الطيران نمواً في المنطقة، إذ تمتلك حالياً أسطولاً يتكون من 39 طائرة من طراز إيرباص A320، وتخدم أكثر من 30 وجهة موسمية على مدار العام في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط وأوروبا وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. وتتطلع الشركة لأن تزيد أسطولها والوجهات التي تخدمها بما يفوق ثلاثة أضعاف القدرة الحالية بحلول عام 2030.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store