logo
ربيقة يعزي في وفاة الإعلامي علي ذراع

ربيقة يعزي في وفاة الإعلامي علي ذراع

النهارمنذ 4 أيام
تقدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، بأخلص عبارات التعازي لعائلة فقيد الساحة الإعلامية، علي ذراع الذي وافته المنية.
وجاء في نص التعزية 'ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة الإعلامي القدير وابن الشهيد، الفقيد علي ذراع تغمده الله برحمته الواسعة'.
وأضاف ربيقة ' ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلا أن أتقدم إلى عائلته الكريمة وكل رفاقه بأخلص التعازي. داعيا الله أن يتغمده برحمته الواسعة ويتقبله إلى جوار النبئيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا'.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الجباية إلى الجفاف: دولة ضد الحياة
من الجباية إلى الجفاف: دولة ضد الحياة

خبر للأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • خبر للأنباء

من الجباية إلى الجفاف: دولة ضد الحياة

عبدالوهاب قطران الحياة كلها أخذٌ وعطاء، والعلاقات البشرية لا تستقيم إلا بتبادل المنفعة: بين الأب وابنه، الزوج وزوجه، المواطن ودولته... لكن السلطة في صنعاء وحدها، تأخذ كل شيء... ولا تعطي شيئًا! تنهب المواطن باسم الدولة: ضرائب، جمارك، زكوات، رسوم، إتاوات، جبايات... تخلس جلده، تمتص دمه، وتتركه يمشي في الطرقات عاري الكرامة معدوم الحق. لا تعليم، لا صحة، لا كهرباء، لا ماء، لا مرتبات، لا طرقات، لا خدمات! بل إنهم حولوا مؤسسات الدولة إلى "دكاكين تجارية" تبيع ما يجب أن يُمنح مجانًا أو شبه مجاني: المدارس والجامعات، المستشفيات، الكهرباء، الاتصالات، المياه، الوقود، الغاز... كلها أصبحت مصادر ربح وثراء فاحش. الكهرباء الحكومية؟ الكيلو بـ230 ريالاً، وألف ريال اشتراك شهري! ويُضاف إليها رسوم نظافة، وصندوق معلم، ومجلس محلي! ثم لا خدمات، لا راتب، لا أمن، لا عدالة، لا دولة! ركود اقتصادي خانق، كساد غير مسبوق، بطالة، جوع، فقر، هروب للاستثمارات ورؤوس الأموال... وآخر المهاجرين رجل الأعمال الكبوس! ولم تتوقف الكارثة عند الاقتصاد... فالسماء جفّ ماؤها، والآبار نضبت، والمزروعات ماتت، والربيع مرّ دون مطر، والصيف بلا خيرات... دخل اليوم "نجم العلب" أول نجوم الخريف، وما زال الجفاف والقحط سيد المشهد. حتى صلاة الاستسقاء لم تجدِ نفعًا، لأن الله لا يُغيث الظالمين ولا يصلح عمل المفسدين! إنها سلطة تُخالف سنن الكون ونواميس الحياة... تأخذ كل شيء، ولا تعطي أي شيء. وسلطة كهذه، لا بد أن تزول، وتندثر.. *من صفحة الكاتب على الفيسبوك

في عزاء المؤتمر برحيل الشيخ زيد أبو علي
في عزاء المؤتمر برحيل الشيخ زيد أبو علي

خبر للأنباء

timeمنذ 19 ساعات

  • خبر للأنباء

في عزاء المؤتمر برحيل الشيخ زيد أبو علي

"يا العافية ودعتش الله والموت مرحب به مياتي إذا تولى الأمر رجعي فالموت أبقى من حياتي" عبر برنامج حصاد السنين كانت هذه آخر الكلمات للشيخ زيد أبو علي في الحلقة الأولى من المقابلة التي نشرتها معه قناة السعيدة خلال الأيام الماضية، كانت هذه الكلمات تأكيداً لقناعات وموقف أسرة بيت أبو علي في رحلتها المتوجة بالتضحيات في ركب الجمهورية، حيث وقف والده ذلك الموقف البطولي في فك حصار السبعين والذي انتهى باستشهاده، وقد حمل الشيخ الابن من بعده تلك القناعة وأكدها بالوقوف المستمر في وجه محاولات تقويض الدولة، منذ حرب الجبهة في المناطق الوسطى، مرورا بالأزمات التي مرت بها اليمن بعد عام 2011، وحتى انتفاضة ديسمبر ضد الرجعية الجديدة والتي حافظ فيها على ثباته الجمهوري في وجه مختلف التحولات السياسية في البلاد. كان الشيخ زيد محمد أبو علي عضوًا في مجلس النواب عن مديرية الطويلة محافظة المحويت، بل وأبرز أعضاء اللجنة العامة لحزب المؤتمر الشعبي العام، فإذا ما تحدثت عن الدولة أو القبيلة أو الحزب، ستجده في مختلف ميادينها رجل الكفاءة الوطنية وصوت العقل، وقد عُرف بحرصه على حل النزاعات القبلية ووساطة الصلح، ومنع الكثير من الصراعات الدموية في مختلف مناطق البلاد، ولم يخفت أو يختفي دوره البارز وخطابه المعتدل تحت قبة البرلمان، والذي لطالما دعا فيه إلى الحوار، الوحدة الوطنية، واحترام المؤسسات والقانون. في الفعالية التي دعا إليها المؤتمر الشعبي العام بمناسبة ذكرى تأسيسه في الرابع والعشرين من أغسطس من العام 2017م، تعرض له الحوثيون لمنعه من دخول العاصمة صنعاء وتم حجزه مؤقتًا، وخلال الدعوة إلى انتفاضة ديسمبر كانت محافظة المحويت من أولى المحافظات التي سقطت فيها الإمامة الجديدة، وهو الأمر الذي مثل هاجس خوف وقلق أمني متزايد من رجالات هذه المحافظة فسعوا إلى تطويعهم، إلا أن الرجل ظل محافظاً على مبادئه وقناعاته ضد هذه الجماعة الكهنوتية، وهو ما يمكننا الاستدلال عليه بما جاء في مقابلته الأخيرة من حصاد السنين وهو يسرد قصة تضحياتهم ضد الإمامة والرجعية وكأنها موقف مستمر. زيد أبو علي كان من المقرّبين والمؤمنين بمشروع الدولة الذي مثّله الزعيم علي عبدالله صالح، وارتبطت مسيرته البرلمانية والسياسية بشكل وثيق بالحكم الجمهوري، إلى أن جاء نبأ وفاته تزامناً مع ذكرى التحولات السياسية والنهضوية والجمهورية التي شهدها اليمن وهي ذكري تولي الزعيم علي عبدالله صالح الحكم في 17 يوليو 1978، ولعل موته في هذا اليوم يعطي انطباعًا بـ"الوفاء الزمني" لمسار سياسي واجتماعي كامل، حيث غاب الرجل في ذكرى اليوم الذي بدأت مرحلة التحولات الوطنية والجمهورية والذي عاش لها ومات عليها. ونحن نشاهد مواكب التوديع وصلاة الفراق ومراسيم الدفن والعزاء، تتورم القلوب وتمطر الأعين ويتسع الجرح ويكبر الألم الذي هو نتيجة حاصلة منذ إعلان نبأ وفاته... كيف لا وقد غيب الموت رجلاً ظل بتوازناته شوكة الميزان في زمن التطفيف، وهكذا يرحل الرجال الصح في الزمن المليء بالغلط، ويا لقسوة المصاب وعِظَم الخسارة حين تغيب الجبال الكبار في ظل وقت يسود -بعض يمنه وزمنه- الحصى والرمل وغبار التاريخ! إنه مصاب جلل وغصة خانقة ورحيل مؤلم وفقد موجع، وخسارة كبيرة ذلك أن تفقد اليمن عامة والمحويت خاصة، رجلاً بهذا الحجم.. فهل الأمر بحاجة إلى إنزال صورته؟ لا بأس، ولكن ربما الجميع يعرفه، وهنا الثروة الحقيقية التي تركها الشيخ أبو علي؛ مواقفه الثابتة، والسيرة الطيبة، وبصماته وحضوره القوي في طول وعرض التاريخ اليمني الحديث وجغرافيته ووجدانه وإنسانه... هل الكلام عن الشيخ أبو علي فقط؟ في هذه لا، ينطبق الكلام عليه وعلى كثير ممن رحلوا من رجالات المؤتمر الشعبي العام على امتداد الوطن، والذين مضوا وقضوا على درب الزعيم صالح ورفيقه الشيخ عارف الزوكا -تغشاهما الله بواسع الرحمة وعظيم المغفرة-، وهم شاهقون كالرواسي مروراً بالشيخ ياسر العواضي وناجي جمعان الجدري، وصولاً إلى الشيخ زيد أبو علي.. والذين مثلوا نماذج بارزة للقيادي القبلي والسياسي الوطني الذي عمل على التوازن بين الدفاع عن القيم القبلية والوطنية، والوفاء لمبادئ الدولة، حتى في أصعب الظروف. رحمهم الله، وأعظم الله أجر الجميع في فقدانهم.. إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون...

علي بداوي يكشف من وهران عن رقمنة استخراج وثيقة الضياع
علي بداوي يكشف من وهران عن رقمنة استخراج وثيقة الضياع

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

علي بداوي يكشف من وهران عن رقمنة استخراج وثيقة الضياع

كشف المدير العام للأمن الوطني، علي بداوي، خلال تدشينه لمقر أمن حضري لحي 4100 سكن ترقوي عمومي ببلدية سيدي الشحمي بولاية وهران عن إطلاق خدمة رقمية جديدة تتمثل في رقمنة إجراءات استخراج وثيقة الضياع، وذلك في إطار جهود المديرية العامة للأمن الوطني لتعزيز الخدمات الإدارية وتقريبها من المواطنين. وأكد المسؤول الأول عن الجهاز أن هذه الخطوة تأتي تماشيا مع استراتيجية التحديث والعصرنة. التي انتهجتها المديرية والرامية إلى تبسيط الإجراءات الإدارية وتقليص آجال معالجة الملفات والانتقال نحو الإدارة الإلكترونية الشاملة مشيرا إلى أن المنصة الرقمية الخاصة باستخراج وثيقة الضياع. سيتم وضعها حيز الخدمة قريبا في إطار الاحتفالات بعيد الشرطة حيث سيتمكن المواطنون من الاستفادة منها. دون الحاجة إلى التنقل إلى المصالح الأمنية استجابة لتطلعات المواطنين. إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store