
تقارير.. الفيفا يفضل إقامة كأس العالم للأندية 2029 في قطر
وأقيمت النسخة الموسعة الأولى في تاريخ مونديال الأندية على مدار الشهر الأخير في الولايات المتحدة، لكن عدداً كبيراً من اللاعبين والمدربين اشتكوا من ارتفاع درجات الحرارة وضغط المباريات بعد نهاية موسم شاق محلياً وقارياً.
هل تُقام كأس العالم للأندية 2029 في قطر؟
أفادت تقارير خلال وقت سابق بأن عدداً من الدول يسعى لاستضافة كأس العالم للأندية 2029، ومن بينها قطر والسعودية والمغرب والبرازيل وإسبانيا، بمشاركة 32 فريقاً من مختلف القارات.
لكن صحيفة (آس) الإسبانية قالت إن الاتحاد الدولي برئاسة السويسري جياني إنفانتينو يميل بدرجة كبرى نحو إقامة البطولة في قطر "نظراً لبنيتها التحتية المجهزة مسبقاً" في إشارة إلى استضافتها منافسات كأس العالم 2022 والتي حققت نجاحاً منقطع النظير.
وأقيمت البطولة وقتها للمرة الأولى تاريخياً خلال فصل الشتاء بين شهري نوفمبر/ تشرين الثاني وديسمبر/ كانون الأول قبل 3 سنوات من الآن، وحظيت بإشادة كبيرة بين مختلف الجماهير ووسائل الإعلام من مختلف أنحاء العالم.
وأوضح التقرير أن "إقامة البطولة في قطر يترتب عليها تغيير في جدول مبارياتها ونقلها إلى فصل الشتاء مرة أخرى على غرار كأس العالم 2022"، التي انتهت بتتويج منتخب الأرجنتين باللقب الثالث في تاريخه بقيادة الأسطورة ليونيل ميسي.
وأشار: "أعرب عدد من الدول، بينها البرازيل وإسبانيا والمغرب والولايات المتحدة أيضاً عن اهتمامهم باستضافة البطولة، وتحدث إنفانتينو عن استخدام المزيد من الملاعب المغطاة لمقاومة الحرارة، وهو أمر يمثّل مشكلة في جميع تلك الدول وقت إقامتها صيفاً".
وأسدل الستار على منافسات النسخة الأولى مساء يوم الأحد 13 يوليو/ تموز على ملعب ميتلايف ستاديوم، وانتهت بتتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب بعد فوز كبير على باريس سان جيرمان الفرنسي بثلاثية دون رد.
وتربع تشيلسي على منصة التتويج باللقب العالمي للمرة الثانية في تاريخه، بعد نسخة عام 2021 عندما تغلب على بالميراس البرازيلي في المباراة النهائية بهدفين مقابل هدف على ملعب محمد بن زايد في أبوظبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ 11 دقائق
- أكادير 24
إنفانتينو يشيد بالمغرب: بلد يعشق كرة القدم وأصبح مركزًا عالميًا لتنظيم التظاهرات الكبرى
agadir24 – أكادير24/ومع أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، جياني إنفانتينو، اليوم السبت 19 يوليوز 2025، أن المغرب أصبح من بين المراكز العالمية الكبرى في مجال كرة القدم، بفضل ديناميته المتسارعة في التنظيم والتكوين واحتضانه لمواهب متميزة. وعبر إنفانتينو، فور وصوله إلى الرباط، عن سعادته الكبيرة بزيارة المملكة، معربًا عن تقديره للروح الكروية التي تميز المغرب، واصفًا إياه بـ'البلد الذي يعشق ويعيش كرة القدم كل يوم'. وأشاد بالعمل الجبار الذي تقوم به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والذي مكّن من تنظيم تظاهرات رياضية وصفها بـ'الاستثنائية' خلال السنوات الأخيرة. ونوّه رئيس الفيفا بالمستويات العالية التي باتت تتميز بها المنتخبات الوطنية المغربية، سواء على مستوى الرجال أو السيدات، مشيرًا إلى أن المغرب يمتلك قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات الذين يمثلون حاضر ومستقبل الكرة العالمية. كما سلط الضوء على النجاح المتواصل لكأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب 2024)، التي تحتضنها المملكة حاليًا، مشيرًا إلى أن البطولة تعرف نجاحًا لافتًا من حيث المستوى الرياضي والحضور الجماهيري، ما يعكس حجم الانخراط الشعبي والتنظيمي في إنجاح هذه التظاهرة القارية. وأكد إنفانتينو أن المغرب يستعد لاحتضان مواعيد كروية كبرى خلال السنوات المقبلة، من بينها تنظيم خمس نسخ متتالية من كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، إضافة إلى كأس أمم إفريقيا للرجال سنة 2025، وكأس العالم 2030 الذي ينظمه المغرب بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ويعكس هذا التقدير الدولي الجديد المكانة المتصاعدة للمغرب في المشهد الكروي العالمي، وقدرته على التحول إلى منصة قارية ودولية لاحتضان كبرى التظاهرات، بفضل بنياته التحتية ومهاراته التنظيمية المتطورة.


اليوم 24
منذ ساعة واحدة
- اليوم 24
إنفانتينو يشيد بنجاح "كان" السيدات ويؤكد أن المغرب فاعل مركزي في الساحة الكروية القارية والدولية
قال جياني إنفانتينو، إن المغرب أضحى فاعلا مركزيا في الساحة الكروية القارية والدولية، من خلال النتائج التي تحققها المنتخبات الوطنية، سواء في فئة الذكور أو الإناث، مشيراً إلى الدينامية المستمرة التي يعرفها القطاع. وتابع رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، في تصريح لموقع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فور وصوله إلى المغرب، أن هذا الأخير، هو الوطن الذي يعشق ويتنفس كرة القدم، مؤكدا أن المملكة المغربية حققت إنجازات كروية كبيرة خلال السنوات الأخيرة، بفضل رئيس الجامعة فوزي لقجع، ومشيرا إلى أن البنيات التحتية والملاعب ذات المواصفات العالمية، مكنتها من احتضان عدد من التظاهرات الرياضية الكبرى بكل جدارة. وفي السياق ذاته، أشاد إنفانتينو، بالنجاح التنظيمي والرياضي لبطولة كأس إفريقيا للسيدات، المقامة حالياً بالمغرب، التي تشهد حضوراً جماهيرياً مميزاً، مشيراً في الآن ذاته، إلى الاستعدادات المتقدمة التي تباشرها المملكة المغربية لتنظيم كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، مونديال 2030 بمعية البرتغال وإسبانيا. جدير بالذكر أن جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، حل بالمغرب صباح اليوم السبت، 19 يوليوز الجاري، عبر مطار الرباط سلا، حيث كان في استقباله فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وانتقلا إلى مركب محمد السادس بالمعمورة، للحديث عن مجموعة من المواضيع التي تهم اللعبة، خصوصا وأن المغرب مقبل على تنظيم العديد من التظاهرات الدولية، أقربها كأس العالم لأقل من 17 سنة، شهر أكتوبر المقبل.


مراكش الآن
منذ 2 ساعات
- مراكش الآن
رئيس 'الفيفا' جياني إنفانتينو يحل بالرباط ويشيد بريادة المغرب الكروية
حلّ رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، جياني إنفانتينو، بمدينة الرباط في زيارة خاصة للمغرب، حيث كان في استقباله رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع. وفي تصريح بالمناسبة، عبّر إنفانتينو عن سعادته البالغة بعودته إلى المغرب، واصفاً إياه بـ'البلد الثاني' و'الوطن الذي يعشق ويتنفس كرة القدم'. وأضاف أن 'المملكة حققت إنجازات كروية كبيرة خلال السنوات الأخيرة، بفضل رئيس الجامعة فوزي لقجع، وتوفرها على بنية تحتية وملاعب بمواصفات عالمية، مكنتها من احتضان عدد من التظاهرات الرياضية الكبرى بكل جدارة'. وأضاف أن المغرب أضحى فاعلاً مركزياً في الساحة الكروية القارية والدولية، من خلال النتائج التي تحققها المنتخبات الوطنية، سواء في فئة الذكور أو الإناث، مشيراً إلى الدينامية المستمرة التي يعرفها القطاع. وأشاد إنفانتينو بالنجاح التنظيمي والرياضي لبطولة كأس إفريقيا للسيدات المقامة حالياً بالمغرب، والتي تشهد حضوراً جماهيرياً مميزاً، مشيراً في الآن ذاته إلى الاستعدادات المتقدمة التي تباشرها المملكة لتنظيم كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، إلى جانب احتضانها المشترك لمونديال 2030. كما لم يفوّت رئيس 'الفيفا' الإشارة إلى أن الرباط تحتضن حالياً مقراً إقليمياً للفيفا، يُعنى بتقديم الخدمات الإدارية والفنية لدول شمال إفريقيا، ما يعكس الثقة المتزايدة في الكفاءة المغربية على المستوى الدولي.