logo
مبارك الزواج للشاب الخلوق محمد ناصر حسين العروي

مبارك الزواج للشاب الخلوق محمد ناصر حسين العروي

اليمن الآنمنذ يوم واحد

في أجواء مفعمة بالفرح والسرور، وبحضور لفيف من الأهل والأصدقاء، احتفل الشاب الخلوق محمد ناصر حسين العروي بزواجه المبارك.
وبهذه المناسبة السعيدة، نتقدّم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى العريس محمد ناصر حسين العروي، وإلى أسرته الكريمة، متمنين له حياة زوجية سعيدة مليئة بالمودة والرحمة.
كما نبارك لوالده الشيخ ناصر حسين العروي واولاده جميعا بهذه الفرحة الغالية، سائلين الله أن يجعل دياركم عامرة بالأفراح والمسرات.
المهنئون: أبناء المرحوم العميد محسن سعيد علي المحرمي:
مطيع محسن، علي محسن، عادل محسن، عبدالحكيم محسن، وأحفادهم جميعًا.
عنهم : الدكتور علي محسن سعيد المحرمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير عام الشعيب يبشر ابناء الشعيب بعودة التيار الكهربائي خلال ثلاثة أيام
مدير عام الشعيب يبشر ابناء الشعيب بعودة التيار الكهربائي خلال ثلاثة أيام

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

مدير عام الشعيب يبشر ابناء الشعيب بعودة التيار الكهربائي خلال ثلاثة أيام

في إطار متابعة حثيثة ومتواصلة من قبل مدير عام مديرية الشعيب، المناضل رؤوف الجعفري، تتواصل أعمال إصلاح التيار الكهربائي في منطقة "خلة" والذي انقطع مؤخرًا بسبب سقوط الأعمدة الكهربائية المثبتة للخطوط. وصرح المدير العام بأن فرق العمل تبذل جهودًا مكثفة ليل نهار لإعادة الأعمدة والخطوط الكهربائية وإعادة التيار إلى مديرية الشعيب، مؤكدًا أن العمل سيتم استكماله خلال ثلاثة أيام بمشيئة الله. واشار الجعفري بان السلطة المحلية تعمل بكل إخلاص وتفانٍ في خدمة المديرية واهلها، وكافة الإدارات تعمل بكل جهد لتوفير الخدمات بشتى السبل، وتعمل مع كافة المنظمات والجهات المحلية والدولية لتوفير المشاريع الضرورية التي تحتاجها المديرية. ويشار بان الشعيب شهدت نقلة نوعية من خلال عدد من المشاريع التي تم إنجازها في عدة مجالات رغم التحديات التي تواجهها بلادنا جراء الحرب وتدهور الاقتصاد. من الأستاذ علي السقلدي.

في إتجاه مخاطبة قوى التحرير وحواضنها الأجتماعية...مأرب: ميدان النزال والحسم وصناعة النصر
في إتجاه مخاطبة قوى التحرير وحواضنها الأجتماعية...مأرب: ميدان النزال والحسم وصناعة النصر

يمن مونيتور

timeمنذ 6 ساعات

  • يمن مونيتور

في إتجاه مخاطبة قوى التحرير وحواضنها الأجتماعية...مأرب: ميدان النزال والحسم وصناعة النصر

(1) الأهمية الجغرافية والأجتماعية والحضارية حين نتحدث عن مأرب من زاوية جغرافية، لا يمكن عزلها عن موقعها كمركز قيادي واستراتيجي لما يُعرف بـ'المَشرِق' اليمني، ومرجعية قبلية كبرى لـ'مذحج'، وعاصمة حالية لإقليم سبأ الذي يضم محافظات مأرب، الجوف، والبيضاء. لكن مأرب ليست مجرد موقع جغرافي أو كيان إداري؛ فهي روح حضارة وسِجل لأصل نساني عريق – إنها بإختصار : آية في كتاب الله العزيز 'بلدة طيبة ورب غفور'، ومشهد من نبوءة نبي الله سليمان، وموطن العرش والسد، وجذور المجد السُبئي. هي مهد حضارة سبأ، وأصل قحطان، وراية مذحج، وعمق اليمن الشرقي الذي شكّل عبر التاريخ بموروثه الحضاري والأسلامي النقيض الموضوعي لقبة الهادي ومركزها الكهنوتي في صعدة، و خط الدفاع الأول في وجه المشروع الإمامي بنسختيه: المذهبية المتعصبة، والسلالية المتعالية، لاسيما وأن الإمامة كانت كيانًا دخيلًا على اليمن، وعبّرت باستمرار عن عداء واضح لكل مفردات الهوية اليمنية، من سبأ إلى قحطان، ومن معين إلى حمير، حتى أن الإمام يحيى حميد الدين – كما يُروى – كان يحمل كراهية دفينة لمسمى سورة 'سبأ'، متمنّيًا لو لم يكن هذا المسمى في المصحف الشريف، في تعبير فاضح عن نزعة طمس للتاريخ اليمني، بما فيه من موروث حضاري وإسلامي سابق لعصر إمامة الهادي ، وكأن اليمن لم يولد الا بمجيئه الى صعدة. ■ الإنسان يحمل الإنسان في مأرب ملامح الإنسان اليمني الشرقي بأمتياز فهو : يقِظ، حذِر، متحفّز على الدوام ، كما وصفه الروائي الأستاذ محمود ياسين- هذه السمات لم تكن طارئة، بل تشكّلت عبر تراكم زمني منذ انفجار سد مأرب العظيم، وما تبعه من سيول مفاجئة وغزوات مباغتة من صحارى مفتوحة، خلقت إنسانًا شديد الحذر والانتباه لأي خطر قادم من هنا او هناك ، وحتى لا يُؤخذ على حين غِرّة. ■ الصحراء تحيط بمأرب مساحات شاسعة من الصحارى المنبسطة، ما يجعلها جغرافيًا عصية على الاجتياح، خاصة من قِبل مليشيات الحوثي الإرهابية القادمة من الجبال والكهوف ، فقد ثبت أن البيئة الصحراوية المفتوحة لا تلائم طبيعة قتالها، وأن هذه المساحات الصحراوية يمكن أن تبتلعها دون ان تبقي لها أثرا ، ومع ذلك، لم يكن اندفاع الحوثيين نحو مأرب محض مغامرة، بل خضع لحسابات اقتصادية بحتة، بدفع من شركات نفط إيرانية كانت تطمح للسيطرة على ثروات مأرب من النفط والغاز، كمقدمة للوصول إلى حضرموت. كان منسّق هذا التوجه هو ما عُرف بـ'إيرلو'، السفير الإيراني لدى الحوثيين، والذي لم يكن في حقيقته سوى سمسار نفطي يعمل لصالح ثلاث شركات إيرانية كبرى موّلت جانبا من المعركة طمعًا في عقود استثمارية ضخمة بعد سقوط مأرب. ■ الأهمية الكفاحية لمأرب سجل نضالي ضارب في عمق التاريخ، حيث كانت دومًا في طليعة القوى التي واجهت المشروع الإمامي، وأسهمت بفاعلية في تقويضه. وقد أشار الباحث اليمني بلال الطيب في دراسته 'مأرب.. تاريخ من الرفض' إلى أن الإمام يحيى حميد الدين، بعد استلامه الحكم عام 1904، حاول مدّ سلطته إلى الجنوب والشرق، لكن مأرب والجوف تصدّتا له بتحالف قبلي ضم أيضًا أمير بيحان 'الهبيلي'، فشكّل هذا التحالف سدًا منيعًا أمام التوسع الإمامي. لم تكن مأرب مجرد ممر للمقاومة، بل كانت في صدارة الفعل الثوري. ففي عام 1948، دوّى صوت الشهيد الشيخ علي ناصر القردعي برصاصته التي أنهت حياة الإمام يحيى، وأسقطت رأس الحكم الكهنوتي، في لحظة كانت بمثابة الشرارة الأولى على طريق ثورة 26 سبتمبر 1962. 'وفي عام 1957، سطرت قبائل صرواح ملحمة جديدة حين أطلقت انتفاضة مسلحة ضد الإمام أحمد حميد الدين. ورغم أنها لم تُكلل بالنجاح، إلا أنها جسّدت مجددًا روح التمرّد الكامنة في وجدان أبناء مأرب'، تلك الروح التي لم تخمد قط، لا في وجه الإمام يحيى ولا في وجه وريثه أحمد. لقد كانت مأرب 'جمهورية بالهوى والانتماء، حتى قبل أن يُعلن النظام الجمهوري رسميًا'. وعندما اندلعت ثورة 26 سبتمبر، كانت في مقدمة الحواضن الشعبية للثوار، واحتضنت الجيش الجمهوري بقيادة الشهيد علي عبد المغني، وقاتلت معه ببسالة حتى ارتفعت رايات الجمهورية على رمالها وجبالها. وفي لحظات مفصلية، مثل حصار السبعين يومًا في صنعاء ، حاولت فلول الإمامة الالتفاف على العاصمة من الشرق، لكن قبائل مأرب تصدّت لهم، وخاضت معارك ضارية أسهمت في فك الحصار، وإنقاذ الجمهورية من السقوط. يتبع…

وداعا أحمد الشرف
وداعا أحمد الشرف

الصحوة

timeمنذ 8 ساعات

  • الصحوة

وداعا أحمد الشرف

عرفته عن قرب، لا كما يُعرَف الناسُ عابرين في دروب الحياة، بل عاش في وجداني كما يعيش النور في عيون المبصرين. الاستاذ احمد الشرف الإعلامي المعروف،عشت معه، لا مجرد صحبة، بل مرافقة روحٍ لروحٍ، تعرف نبض قلبه قبل أن ينطق، وتقرأ صدقه قبل أن يُفصح. كان قلبه معلقًا بالمساجد، كأنما قلبه أذّن قبل المؤذن، وسجد قبل الساجد، وركع حيث طابت له السكينة. كثير الصمت، وصمته لم يكن غيابًا عنّا، بل حضورًا عميقًا بلغة لا يجيدها إلا العارفون بالقلوب. ذو خُلُقٍ عالٍ، كأن الأخلاق تزينت به، لا يرفع صوته، ولا يكسر خاطرًا، يمرّ كنسمةٍ لا تُؤذي، ويقيم مقام الهيبة بلا صخب. منضبطٌ في مواعيده وعمله، كأن الوقت أمانة في عنقه، لا يفرّط فيها، ولا يخذل من عوّل عليه. رحلتَ يا من كان للحقِّ سندا وعن الوفاءِ ما توانى أبدا رحلتَ والوقتُ يشهدُ همّتَك ما خنتَ ميعاداً، ولا خفتَ الردى رحلتَ عنّا، يا من كنتَ في الشيخوخةِ شابًّا، كنت جَبَلًا لا تهزّك الأعاصيرُ. كبرتَ سنًّا، لكنّ روحك ظلّت فتية، تسبق الخطى، وتشعلُ فينا الحماسَ والنور. برغم عملية القلب المفتوح وظروفك الصحية الصعبة. كم شهدناكَ نشيطًا، لا تعرفُ للكسلَ طريقًا، ولا للضعفِ في قاموسك مكان. كنتَ تُشعلُ في من حولك الأمل، وترى في كلّ يومٍ فرصةً للعطاء. كأنك تُعلن: "الحياةُ لا تُعاش إلا بعزمٍ، لا بعُمر." رحمك الله، يا صاحب الهمّة العالية، يا من علّمتنا أنّ العمرَ لا يُقاسُ بالأرقام، بل بالأثر، بالعزم، وبالقلب الذي لا يشيخ. نم قريرَ العين، فقد كنتَ مثالًا يُحتذى، وستبقى ذكراك حيّة فينا، وفي كلّ من عرفك، وأحبّك، وتعلّم منك. رحمك الله كنت خلوقاً، بشوش الوجه ، حسن السيرة، طيب القلب، رحل، وترك في القلب فراغًا لا يسده إلا الدعاء، اللهم اجزه عنّا خيرًا، واجعل قبره روضة من رياض الجنة، واملأه نورًا ورضوانًا وسكينة. إنا لله وإنا إليه راجعون

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store