
«سامسونغ» تستعد للكشف عن أحدث هواتفها القابلة للطي
وقالت «سامسونغ» إن حدث «Unpacked» الصيفي سينطلق في بروكلين بنيويورك، في الساعة 10 صباحًا بتوقيت الساحل الشرق للولايات المتحدة (5 مساءً بتوقيت الرياض)، ووعدت بتقديم «التطور المقبل» من هواتف غالاكسي وميزات الذكاء الاصطناعي.
ومن المتوقع أن تشمل المنتجات الجديدة هاتفي «Galaxy Z Flip 7» و«Galaxy Z Fold 7» القابلين للطي، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ.
ومن المتوقع أن يتميز هاتف «Flip 7» بشاشة خارجية أكبر من الجيل الحالي من الهاتف، على غرار هاتف «Razr Ultra» من «موتورولا».
وسيشبه هاتف «Fold 7» الجهاز اللوحي عند فتحه، مثل الطرازات السابقة، ومن المتوقع أن يتميز بتصميم أنحف وحواف أنحف، وفقًا لإعلان تشويقي نشرته «سامسونغ» هذا الشهر. وتشير هذه الترقية إلى أن الشركة تتطلع إلى مواكبة العلامات التجارية الصينية للهواتف مثل «هواوي» و«هونر» و«أوبو».
وأصبحت الأجهزة القابلة للطي مجالًا تنافسيًا محمومًا بين صانعي الهواتف الذكية في السنوات الأخيرة، حتى لو لم يتقبلها معظم المستهلكين بعد. وتُعتبر هذه الأجهزة أغلى من الهواتف العادية، ولا تزال تُعتبر منتجات فئوية، لكن الشركات المصنعة تراهن على أن التصاميم المُحسنة ستجذب المشترين.
ولا تبيع شركة أبل، أكبر منافس لسامسونغ في مجال الهواتف الذكية، أي هواتف قابلة للطي، على الرغم من أنها تستعد لإطلاق واحد في أقرب وقت من العام المقبل.
ومن المتوقع أيضًا أن تعلن «سامسونغ» عن أحدث ساعاتها الذكية «غالاكسي ووتش 8»، خلال حدث «Unpacked» في يوليو.
ومن المرجح أن تسلط شركة الإلكترونيات الاستهلاكية الكورية الجنوبية العملاقة الضوء على حزمة ميزات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها «Galaxy AI».
وتقترب «سامسونغ» من إبرام صفقة واسعة النطاق مع شركة الذكاء الاصطناعي بيربلكسيتي، لتثبيت تطبيق الشركة ومساعدها على الأجهزة المقبلة، حسبما ذكرت بلومبرغ الشهر الماضي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 أيام
- الرأي
كيف تحمي هاتفك الذكي من ارتفاع الحرارة الشديد؟
تصمم الهواتف الذكية للعمل في درجة حرارة تتراوح بين 9 و35 درجة مئوية، وقد تؤدي الحرارة المرتفعة في فصل الصيف إلى أضرار في البطارية، بل وحتى إلى تلف كامل للهاتف. وتنصح الشركات المصممة بتجنب استخدام الأجهزة في درجات الحرارة المرتفعة، كما تحذر من عادة شائعة يلجأ إليها البعض، وهي وضع الهاتف داخل البراد في محاولة لتبريده. يمكن للاستعمال المفرط، وللتطبيقات والألعاب، أن يزيد من حرارة الهاتف، وتحذر شركتا سامسونغ وأبل مستخدميهما من ترك الأجهزة داخل السيارة أو في ضوء الشمس لفترة طويلة، وفق «سكاي نيوز». ويوصى بتجنب استعمال الهاتف في درجات الحرارة المرتفعة أو تحت أشعة الشمس مباشرة لفترة طويلة، كما ينصح بتفادي استخدامه أثناء الشحن. وعند ارتفاع حرارة الأجهزة، تصدر أغلب الهواتف إشعارات وتنبيهات. وقد يؤدي ذلك إلى تعطيل بعض وظائف الجهاز من أجل حمايته، فمثلا تقوم هواتف آيفون بإبطاء الشحن، وتقليل سطوع الشاشة، وتعطيل الفلاش والضوء الخلفي للكاميرا، بهدف خفض حرارة الهاتف. وعند بلوغ الحرارة مستوى قياسيا، يطلب من المستخدم ترك الهاتف ليبرد قبل استخدامه مجددا. عند ارتفاع حرارة الهاتف، يوصي تقرير لموقع "يو إس إي توداي" بترك الجهاز في مكان مظلل ليبرد ذاتيا. وتحذر الشركات من وضع الهاتف الساخن في المبرد، لأن ذلك قد يؤدي إلى تكاثف الرطوبة وتلف الهاتف، كما يجب التقليل من استخدام الهاتف الساخن إلا عند الضرورة فقط، وتفعيل وضع الطاقة المنخفضة. كما يمكن أيضا إيقاف التطبيقات غير المستخدمة التي تعمل في الخلفية. وسيكون إيقاف تشغيل الهاتف خطوة أساسية لتسريع تبريده.


الرأي
منذ 7 أيام
- الرأي
«سامسونغ» تستكشف تطوير قلادات وأقراط ذكية
تستكشف شركة سامسونغ الكورية تطوير قلادات وأقراط ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بعدما أصدرت الشركة بالفعل خاتمًا ذكيًا، وتقترب من النظارات الذكية. وقال الرئيس التنفيذي للعمليات في قسم الأجهزة المحمولة بـ«سامسونغ» وون جون تشوي إن الشركة تستكشف العديد من الأشكال المختلفة للأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي. وأضاف تشوي، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن»: «نؤمن بأنها (هذه الأجهزة) يجب أن تكون قابلة للارتداء، شيئًا لا ينبغي عليك حمله، ولا تحتاج إلى حمله». وتابع: «لذا قد يكون شيئًا ترتديه، مثل النظارات، والأقراط، والساعات، والخواتم، وأحيانًا قلادة». تُعدّ التطورات في نماذج الذكاء الاصطناعي القادرة على التعامل مع مهام متعددة الخطوات وأكثر تعقيدًا باستخدام الأوامر الصوتية ملائمة بشكل طبيعي لسوق الأجهزة القابلة للارتداء، فبدلًا من الاعتماد على الشاشة للكتابة أو النقر، أصبح بإمكان المستخدمين بشكل متزايد تنفيذ الطلبات بدون شاشة بأقل جهد. وتعتمد مختبرات الذكاء الاصطناعي على أن يصبح هذا هو مستقبل استخدام الأشخاص للأجهزة، بحسب تقرير لموقع «Mashable» المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وذُكر أن «سامسونغ» سرّعت تطوير نظارات الواقع المعزز الذكية، وعرضت بشكل تشويقي أجهزة الواقع الممتد بالتعاون مع شركة غوغل، والتي أُطلق عليها اسم «Project Moohan». لكن يبدو أن الشركة تستكشف أيضًا أجهزة تتجاوز النظارات وأجهزة الواقع الافتراضي. وأوضح تشوي أنهم يستكشفون كل «أنواع الاحتمالات»، لأن بعض الأشخاص قد لا يرغبون في ارتداء النظارات. وتتبع «OpenAI» نهجًا مشابهًا من خلال استقطابها مصمم أبل السابق الشهير جوني إيف، لكن لا تزال التفاصيل حول هذا التعاون قليلة، خاصةً أن الشركة تتعامل الآن مع نزاع حول الاسم والعلامة التجارية. لكن مذكرات مُسربة تشير إلى أن جهاز الذكاء الاصطناعي المرافق من «OpenAI» وإيف ليس نظارات للواقع الممتد. وكانت هناك محاولات سابقة لتوسيع نطاق الأجهزة القابلة للارتداء إلى أشكال جديدة، مثل جهاز «Pin» من شركة «Humane»، وكذلك جهاز «Rabbit R1»، لكنها باءت بالفشل. ومع ذلك، يبدو أن شركات عملاقة مثل «سامسونغ» و«OpenAI» و«غوغل» ترى بوضوح الإمكانات الكبيرة للأجهزة القابلة للارتداء، أيًا كان شكلها وتصميمها.


الرأي
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- الرأي
منها «آيفون 17e».. «أبل» تخطط لإطلاق أجهزة جديدة العام المقبل
تخطط شركة أبل لإطلاق مجموعة طموحة من المنتجات الجديدة خلال النصف الأول من عام 2026، بما في ذلك هاتف آيفون جديد من الفئة الاقتصادية، وعدة أجهزة آيباد، وأجهزة «ماك» مُحدثة. وتتضمن المجموعة، المقرر إطلاقها بحلول ربيع العام المقبل، تحديثات لجهازي آيباد الأساسي وآيباد إير، بالإضافة إلى شاشة ماك خارجية، وفقًا لما نقله تقرير لوكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة على الأمر. أما الهاتف الذكي الاقتصادي، الذي سيحمل اسم «iPhone 17e»، سيكون الجيل الجديد من هاتف أطلقته «أبل» في وقت سابق من هذا العام بسعر 599 دولارًا، بحسب تقرير الوكالة. وقالت المصادر إن الشركة تعمل أيضًا على إصدارات مُحدثة من أجهزة «ماك بوك برو» و«ماك بوك إير». وعلى الرغم من أنه كان من المقرر في الأصل إطلاق هذه الأجهزة في عام 2025، تدرس «أبل» حاليًا تأجيلها إلى عام 2026، وفقًا للمصادر. وتُعد المنتجات الجديدة جزءًا من مساعي «أبل» للعودة إلى تحقيق نمو أكثر ثباتًا في الإيرادات بعد إطلاق سلسلة آيفون هذا الخريف. فبعد ارتفاع المبيعات بسبب الجائحة في السنوات الأولى من هذا العقد، عانت «أبل» من طلب متقطع خلال العامين الماضيين. وساهم تباطؤ طرح الطرازات الجديدة، بما في ذلك من أجهزة آيباد، في هذا التراجع. من المقرر طرح إصدارات آيباد المقبلة من الفئة الابتدائية، التي تحمل الأسماء الرمزية «J581» و«J582»، وطرازات آيباد إير، والتي تحمل الأسماء الرمزية «J707» و«J708» و«J737» و«J738»، في وقت قريب نسبيًا بعد تخفيضات في مارس الماضي على الإصدارات الحالية. وتهدف «أبل» إلى إطلاق بديل لجهاز آيباد الحالي من الفئة الابتدائية، البالغ سعره 349 دولارًا، في مارس أو أبريل. وسيبدو الطراز الجديد مشابهًا للإصدار الحالي، ولكنه سيتضمن شريحة أسرع، أما الإصدار المتوفر حاليًا فيعمل بشريحة «A16» التي طُرحت لأول مرة عام 2022. وسيتم ترقية طرازات «آيباد إير» الجديدة من شريحة «M3» إلى «M4»، ولكن بخلاف ذلك، ستضم تغييرات محدودة. وعلى الرغم من أن هذه الأجهزة متقدمة في عملية التطوير، فمن المتوقع إطلاقها في الوقت نفسه تقريبًا لإطلاق طرازات الفئة الابتدائية الجديدة. ويُعد «آيباد إير»، وهو جهاز لوحي من الفئة المتوسطة، من أكثر الأجهزة مبيعًا لدى «أبل» منذ طرح إصدار بحجم 13 بوصة عام 2024. وقد ساهم جمع الجهاز بين شاشة بحجم شاشة «آيباد برو» وسعر مناسب نسبيًا يبلغ 800 دولار، في جعله من أكثر الأجهزة مبيعًا لدى المستهلكين والشركات والمدارس. ويبدأ سعر «آيباد برو»، المقرر حصوله على شريحة «M5» في أوائل أكتوبر كجزء من التحديثات، التي تحمل الأسماء الرمزية «J817» و«J818» و«J820» و«J821»، حاليًا من 999 دولارًا. ولم يتم تحديثه منذ مايو من العام الماضي. وسيبدو هاتف «آيفون 17e» مشابهًا لطراز «16e»، ولكنه سيضم معالج «A19» ليتناسب مع سلسلة هواتف آيفون 17 لهذا العام، ويحتوي الإصدار الحالي على شريحة «A18». ومن المقرر إطلاق الجهاز الجديد، الذي يحمل الاسم الرمزي «V159»، مطلع العام المقبل. وقد طُرح الطراز الحالي في فبراير. ويشير الانتقال السريع من «16e» إلى «17e» إلى أن «أبل» تتجه إلى وتيرة تحديث سنوية لهواتف آيفون الاقتصادية، وهو تحول عن استراتيجيتها السابقة، فلم تُحدّث سلسلة هواتف «iPhone SE» الاقتصادية السابقة للشركة سوى مرتين فقط بعد إطلاقها عام 2016. وكانت الشركة تخطط لإطلاق أجهزة «ماك بوك برو» جديدة بقياس 14 و16 بوصة، تحمل الاسم الرمزي «J714» و«J716»، في وقت لاحق من هذا العام مع شرائح «M5»، لكن «أبل» باتت تستهدف الآن إطلاقها مطلع العام المقبل، مما يعني أن دورة تحديث أجهزة ماك بوك برو الحالية قد تستمر لفترة أطول قليلًا من المعتاد. ولا يزال التوقيت غير محدد بشكل نهائي، وسبق أن أطلقت «أبل» سابقًا أجهزة «ماك بوك برو M1» و«M3» و«M4» إما في أكتوبر أو نوفمبر. وكان الاستثناء الوحيد خلال حقبة رقائق «أبل» المصممة داخل الشركة هو جهاز «ماك بوك برو M2»، الذي ظهر تم إطلاقه في يناير 2023. وعند إطلاقها، ستكون سلسلة أجهزة «ماك بوك برو M5» هي الأخيرة بالتصميم الحالي، الذي طُرح عام 2021. وستُطرح أجهزة ماك بوك إير الجديدة، التي تحمل الاسم الرمزي «J813» و«J815»، في النصف الأول من العام المقبل. وتخطط الشركة لإطلاق أول شاشة خارجية جديدة لأجهزة ماك منذ إطلاق الشركة شاشة «Studio Display» عام 2022. ومن المقرر حاليًا إطلاق الإصدار الجديد، الذي يحمل الاسم الرمزي «J427»، في أوائل عام 2026 أيضًا.