
استمرار تراجع الدولار أمام اليوان
وتسمح القواعد الصينية لليوان بالارتفاع أو الانخفاض بنسبة 2% عن السعر الاسترشادي للبنك المركزي في كل يوم تداول بسوق الصرف الأجنبي الفورية، بحسب ما ذكرته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
يذكر أن السعر الاسترشادي لليوان أمام الدولار يتحدد على أساس أسعار الشراء التي تقدمها المؤسسات المالية الكبرى قبل بدء تعاملات سوق الإنتربنك يوميا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«تداول»: استطلاع المرئيات بشأن تعديلات قواعد «الموازية»
نشرت «شركة تداول السعودية» مشروع قواعد السوق المعدلة لاستطلاع مرئيات المهتمين والمعنيين في السوق، بهدف إشراك المهتمين والمعنيين في السوق لإبداء مرئياتهم حيال القواعد المنظمة للسوق. وأضافت في بيان على موقعها الإلكتروني، اليوم، أن التعديلات المقترحة تهدف إلى تطوير فئات المستثمرين المؤهلين في السوق الموازية من خلال إضافة إحدى الفئات المصنفة من ضمن المستثمرين المؤهلين وتخفيف المعايير والاشتراطات الواجب تحقيقها في المستثمر ليكون مؤهلاً للتداول والاستثمار في السوق الموازية مما سينعكس إيجاباً على السوق المالية. وجرى تعديل لمتطلب القيمة السوقية للأسهم المملوكة للجمهور والتعديل على متطلب القيمة السوقية الإجمالية بتاريخ الإدراج لجميع الأسهم المطلوب إدراجها في السوق الموازية. بجانب تعديلات خاصة بهدف المواءمة مع لوائح هيئة السوق المالية وذلك وفق ما تم تعديله تنفيذاً لنظام الشركات الجديد. وعلى صعيد التداولات، ارتفع مؤشر الأسهم السعودية الرئيسية، اليوم، بـ24.89 نقطة، ليقفل عند مستوى 10,946.74 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها 4.7 مليار ريال. وبلغت كمية الأسهم المتداولة -وفق النشرة الاقتصادية اليومية لوكالة الأنباء السعودية لسوق الأسهم السعودية- 357 مليون سهم، سجّلت فيها أسهم 169 شركة ارتفاعاً في قيمتها، وأغلقت أسهم 78 شركة على تراجع. وكانت أسهم شركات برغرايززر، وأبو معطي، وجدوى ريت الحرمين، وسينومي سنترز، والأندية للرياضة، الأكثر ارتفاعاً، أما أسهم شركات إسمنت الرياض، وسناد القابضة، والخدمات الأرضية، وتسهيل، وميدغيلف للتأمين، الأكثر انخفاضاً في التعاملات، وراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 10.00 % و 2.79 %، وأسهم شركات شمس، والأندية للرياضة، وأمريكانا، وأرامكو السعودية، وباتك، الأكثر نشاطًا بالكمية، فيما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والأندية للرياضة، وأديس، وسينومي ريتيل، وسابك هي الأكثر نشاطًا في القيمة. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية «نمو» منخفضاً بـ143.18 نقطة ليقفل عند مستوى 26,709.64 نقاط، بتداولات بلغت قيمتها 25 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 4 ملايين سهم. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
التضخم في لوكسمبورج لأعلى مستوى خلال 14 شهراً
ارتفع تضخم أسعار المستهلكين في لوكسمبورج في شهر يوليوالماضي لأعلى مستوياته خلال أكثر من عام، بحسب ما أظهرته البيانات من مكتب الإحصاء اليوم. وزاد مؤشر أسعار المستهلكين بواقع 2.3 % على أساس سنوي في يوليو، أسرع من زيادة بنسبة 2.2 % تحققت الشهر السابق، وكان هذا أعلى تضخم منذ مايو 2024، عندما قفزت الأسعار 2.6%. وزادت أسعار السكن والمرافق وحدهما بواقع 5.3 % على أساس سنوي في يوليو، وارتفعت أسعار الغذاء والمشروبات الكحولية بنسبة 2.6 %. وارتفعت رسوم النقل بنسبة 0.33 % فقط، بينما انخفضت تكاليف الاتصالات بنسبة 1.6 %، وعلى أساس شهري، انخفضت أسعار المستهلكين بنسبة 0.5 %. يذكر أن التوقعات الاقتصادية كانت تشير إلى نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في لوكسمبورج إلى 1 انتعاش يصل إلى 1.7% في عام 2025 و2.0% في عام 2026. مع توقعات بألا تتحول مساهمة صافي الصادرات إلى إيجابية إلا في عام 2026، مع تباطؤ التضخم العام بفضل الانخفاض التدريجي في تضخم أسعار الطاقة. أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
مواطنون يوجهون نداءً عاجلاً لمدير شركة الغاز: لماذا لا يزال سعر الأسطوانة 10 آلاف ريال رغم تحسن سعر الصرف؟
في ظل التغيرات الاقتصادية الإيجابية التي تشهدها البلاد، خاصة التحسن الملحوظ في قيمة الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية، وجه عدد من المواطنين نداءً ملحًا ومباشرًا إلى السيد محسن بن وهيط، مدير شركة الغاز، مطالبين بتدخل عاجل لتوضيح أسباب استمرار بقاء سعر أسطوانة الغاز عند مستوى 10,000 ريال، رغم التغيرات الجذرية في سوق الصرف. وأكد المواطنون، في رسالة مفتوحة انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، أن استمرار هذا السعر المرتفع بات غير مبرر في ظل التطورات الاقتصادية الأخيرة، مشيرين إلى أن سعر صرف الدولار والريال السعودي قد شهد انخفاضًا ملحوظًا خلال الأيام الماضية، ما انعكس إيجابًا على أسعار العديد من السلع والخدمات. وتساءل النشطاء في رسالتهم: 'إذا كانت قيمة العملة المحلية قد تعززت، وانخفضت تكاليف الاستيراد والنقل، فما المبرر المنطقي لاستمرار بيع أسطوانة الغاز بالسعر نفسه وكأن الدولار ما زال عند مستوياته القصوى؟'، مضيفين أن الغاز يُنتج محليًا في معامل داخلية، ولا يخضع لنفس التحديات التي تواجه السلع المستوردة، ما يجعل ارتفاع سعره غير مفهوم. وأشاروا إلى أن تكاليف النقل والتوزيع، التي كانت تُستخدم سابقًا كذريعة لارتفاع الأسعار، قد تراجعت فعليًا بفعل تحسن سعر الصرف، الذي خفّف من عبء الوقود واللوجستيات، متسائلين: 'إذا كانت باقي القطاعات الاقتصادية قد تجاوبت مع مؤشرات السوق وقامت بتعديل أسعارها، فلماذا تظل شركة الغاز وحيدة في إغفال هذه التغيرات؟'. وأكدت الرسالة أن 'الصمت الرسمي إزاء استمرار هذه الأسعار المرتفعة يُعد شراكة غير معلنة في استغلال المواطنين'، محذرة من أن الأعذار التقليدية لم تعد تقنع الشارع، الذي يعيش أزمة معيشية حادة، ويتطلع إلى خطوات عملية تخفف من معاناته اليومية. ودعت الرسالة شركة الغاز إلى اتخاذ قرار حاسم وفوري بمراجعة تسعيرة الأسطوانة بما يتماشى مع الواقع الاقتصادي الجديد، أو على الأقل تقديم توضيح شفاف وعلمي يُقنع الرأي العام بالأسباب التي تدفعها للإبقاء على السعر الحالي. وأضافت: 'الشعب يدفع ثمنًا مضاعفًا رغم تغير المعطيات، وإذا لم تكن هناك أسباب تقنية أو اقتصادية واضحة تبرر هذا التثبيت، فالشركة مطالبة بإعادة النظر في سياساتها قبل أن تفقد ثقة المواطن تمامًا'. وتأتي هذه الدعوة في وقت يعاني فيه المواطنون من ارتفاع متواصل في تكاليف المعيشة، وسط مطالب متزايدة بتدخل الدولة لضبط الأسعار وحماية القدرة الشرائية، خاصة في قطاعات حيوية مثل الطاقة والغذاء والنقل. ويُنظر إلى هذه الرسالة كمؤشر على تصاعد السخط الشعبي تجاه ما يُنظر إليه كـ'تجميد غير مبرر للأسعار' في ظل تحسنات اقتصادية ملموسة، وتشير إلى حاجة ملحة لإصلاحات شفافة وفعالة في قطاع توزيع المشتقات النفطية والغاز.