
10 أطعمة يومية تقوي أمعاءك وتحسن الهضم!
إليك 10 أطعمة تعزز صحة جهازك الهضمي بشكل طبيعي:
1. الثوم: يحتوي على فركتو أوليغوساكاريد الذي يزيد نمو البروبيوتيك بنسبة 4%.
2. الهليون: غني بالإينولين والفلافونويد، ويدعم نمو البكتيريا الجيدة.
3. البصل: يُغيّر تركيبة ميكروبات الأمعاء ويُعزز إنتاج المستقلبات المفيدة.
4. جذور الهندباء البرية: تحسّن الهضم وتُخفّض خطر أمراض الجهاز الهضمي، بفضل غناها بالإينولين.
5. الموز: يحتوي على كربوهيدرات غير قابلة للهضم تعمل كبريبايوتيك.
6. الشوفان: يُعزّز تخليق الأحماض الدهنية المفيدة ويُخفض الكوليسترول.
7. بذور الكتان: تزيد من مستويات بكتيريا البروبيوتيك النافعة.
8. التفاح: يعزز نمو بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريوم المفيدة.
9. الهندباء الخضراء: غنية بالألياف البريبايوتيكية وتُقلل نمو البكتيريا الضارة.
10. الخرشوف: يحتوي على الإينولين ويعزز نمو البروبيوتيك في القولون.
الطعام هو الدواء الأول لصحة الأمعاء—ابدأ بإضافة هذه الأطعمة إلى نظامك اليومي لتحسين الهضم وتعزيز المناعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
تطهير القولون بـ 10 وصفات طبيعية
يرغب عدد كبير من الأشخاص فى معرفة طرق تطهير القولون من المواد الضارة مما يساعد فى علاج الالم بشكل كبير. وفقا لما جاء فى موقع "medicinenet" نكشف لكم أهم طرق تطهير القولون الطبيعية. تنظيف القولون بالماء يُعدّ شرب كميات كبيرة من الماء والحفاظ على ترطيب الجسم أبسط طريقة لتنظيم عملية الهضم و يُنصح بشرب ستة إلى ثمانية أكواب من الماء الفاتر يوميًا لتنظيف القولون كما يُفيد تناول الفواكه والخضراوات الطازجة الغنية بالماء، مثل البطيخ والطماطم. التنظيف بالماء المالح: يُفيد مزج ملعقتين صغيرتين من ملح البحر أو الملح الوردي مع ماء فاتر وشربه على معدة فارغة ويُحفز هذا حركة القولون في غضون دقائق و يُمكن تكرار ذلك مرتين يوميًا. نظام غذائي غني بالألياف : الألياف عنصر غذائي أساسي موجود في الأطعمة النباتية الكاملة والصحية، مثل الفواكه والخضراوات والحبوب والمكسرات والبذور وغيرها. تساعد الألياف على تراكم المواد الزائدة في القولون، كما أنها تُنظم الإمساك وفرط نشاط الأمعاء، وتُعزز البكتيريا النافعة. ماء الليمون والعسل: اخلطي عصير الليمون الطازج مع ملعقة صغيرة من العسل وقليل من الملح في الماء الدافئ واشربيه على معدة فارغة في الصباح. العصائر والسموذي: تشمل عصائر الفاكهة والخضراوات المُنظِّفة. تُساعد عصائر التفاح والليمون والصبار على تنظيف القولون، كما أنها تحتوي على عناصر غذائية مفيدة للجسم. البروبيوتيك : البروبيوتيكيساعد على تطهير القولون وتعزيز البكتيريا النافعة في الأمعاء وتُعتبر أطعمة مثل الزبادي والمخللات وخل التفاح وغيرها من الأطعمة المخمرة من البروبيوتيكات المفيدة. شاي الأعشاب: قد يُحسّن تناول بعض أنواع شاي الأعشاب صحة الجهاز الهضمي عبر القولون حيث تُساعد الأعشاب المُليّنة ، مثل السيليوم والصبار وجذر الخطمي، في علاج الإمساك.. الزنجبيل : يُحفّز الزنجبيل عملية الهضم. يُمكن إضافته إلى عصائر أخرى، أو الشاي، أو تناوله مباشرةً و يُمكن خلط ملعقة صغيرة من عصير الزنجبيل والعسل مع كوب من الماء الدافئ و يُمكن تناوله مرة أو مرتين يوميًا. زيت السمك : يمكن تناوله كمكملات غذائية أيضًا فهو يحتوي على أحماض أوميجا 3 الدهنية الفعّالة في تنظيف القولون. الصيام: يُعدّ الامتناع عن تناول الطعام طريقةً لتطهير القولون فهو يساعد الكلى والكبد على التخلص من السموم الضارة من الجسم ويُساعد شرب الماء وعصائر الخضراوات الطازجة أو عصائر الفاكهة الطازجة أثناء الصيام.


صوت بيروت
منذ 4 أيام
- صوت بيروت
أبرزها البصل.. إليكم أطعمة تحسن صحة الأمعاء
تلغب الأطعمة التي يتناولها الانسان الدور الاساسي في صحة الجهاز الهضمي والأمعاء، ولن الطعام هو العنصر الأساسي لصحة الأمعاء، تُحلل الأمعاء الأطعمة التي يتناولها الإنسان وتمتص العناصر الغذائية لتمكين وظائف الجسم المختلفة، وبالتالي فإن صحة ميكروبيوم الأمعاء ضرورية لتوازن الجهاز الهضمي. فإن تناول بعض الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تحسن من صحة الجهاز الهضمي، وفق ما نقله موقع Times of India. والبروبيوتك وهي أحياء دقيقة مفيدة توجد بشكل طبيعي في الجسم، وخاصة في الأمعاء، وتساهم في الحفاظ على التوازن الصحي للجهاز الهضمي ويمكن الحصول عليها من خلال الأطعمة العشرة التالية: 1. الثوم وفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأميركية للطب، يزيد الثوم من نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة 4٪ على الأقل. فهو غني بالفركتو أوليغوساكاريد FOS الذي تفضله وتخمره بكتيريا الأمعاء. 2. الهليون يحتوي الهليون، على مركبات الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، المعروفة بقدرتها على تعزيز نمو العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتريا البروبيوتيكية في الأمعاء. 3. البصل أشارت نتائج دراسة علمية إلى أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء، وتُعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك. 4. جذور الهندباء البرية تُعزز جذور الهندباء البرية الحصول على هضم جيد وتُنظم الشهية وتُقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي. كما أنها غنية بالإينولين والفركتوز وأوليغوفركتوز، والتي تعمل جميعها كمحفزات لنشاط البريبايوتيك. 5. الموز يحتوي الموز على حوالي 60-80% من كربوهيدراته على شكل كربوهيدرات غير قابلة للهضم، والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. يُعد بعضها مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يُعزز نموها. 6. الشوفان يُحسّن تناول الشوفان من تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة SCFAS، كما يُخفّض الكوليسترول. 7. بذور الكتان في دراسة أُجريت على الحيوانات حول تأثير بذور الكتان على ميكروبات الأمعاء، خضعت فئران المختبر لنظام غذائي غني بالدهون، وأظهرت النتائج ارتفاع مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يعني أنها فعّالة في تنظيم صحة الأمعاء. 8. التفاح في تجارب على فئران المختبر، ازدادت كمية بكتيريا اللاكتوباسيلس وبيفيدوباكتيريوم المعوية بشكل ملحوظ بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي عند تناول عصير التفاح. كما يُساعد تناول التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات معوية وجهازية في الجسم. 9. الهندباء الخضراء تحتوي الهندباء الخضراء على الإينولين، والأوليغوفركتانات وألياف بريبيوتيك أخرى، والتي لها دور إيجابي في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويعد الإينولين، على وجه الخصوص، غنيًا بإمكانيات البريبيوتيك، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي وكبح السرطان والسمنة وغيرها. 10. الخرشوف يُعد الخرشوف غذاء غنيا بالكربوهيدرات ومركبات النيتروجين والألياف ومعادن أخرى. يتم امتصاص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة بعد وصولها إلى القولون، وتظهر تأثيرا إيجابيًا من خلال تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين، الذي يُعزز صحة الأمعاء.


OTV
منذ 5 أيام
- OTV
10 أطعمة تحسن صحة الأمعاء.. أبرزها الثوم والبصل
تُحلل الأمعاء الأطعمة التي يتناولها الإنسان وتمتص العناصر الغذائية لتمكين وظائف الجسم المختلفة، وبالتالي فإن صحة ميكروبيوم الأمعاء ضرورية لتوازن الجهاز الهضمي. ولأن الطعام هو العنصر الأساسي لصحة الأمعاء، فإن تناول بعض الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تحسن من صحة الجهاز الهضمي، وفق ما نقله موقع Times of India. والبروبيوتك وهي أحياء دقيقة مفيدة توجد بشكل طبيعي في الجسم، وخاصة في الأمعاء، وتساهم في الحفاظ على التوازن الصحي للجهاز الهضمي ويمكن الحصول عليها من خلال الأطعمة العشرة التالية: الثوم وفقًا لدراسة نُشرت في المكتبة الوطنية الأميركية للطب، يزيد الثوم من نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة 4٪ على الأقل. فهو غني بالفركتو أوليغوساكاريد FOS الذي تفضله وتخمره بكتيريا الأمعاء. الهليون يحتوي الهليون، على مركبات الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، المعروفة بقدرتها على تعزيز نمو العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتريا البروبيوتيكية في الأمعاء. البصل أشارت نتائج دراسة علمية إلى أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء، وتُعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك. جذور الهندباء البرية تُعزز جذور الهندباء البرية الحصول على هضم جيد وتُنظم الشهية وتُقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي. كما أنها غنية بالإينولين والفركتوز وأوليغوفركتوز، والتي تعمل جميعها كمحفزات لنشاط البريبايوتيك. الموز يحتوي الموز على حوالي 60-80% من كربوهيدراته على شكل كربوهيدرات غير قابلة للهضم، والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. يُعد بعضها مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يُعزز نموها. الشوفان يُحسّن تناول الشوفان من تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة SCFAS، كما يُخفّض الكوليسترول. بذور الكتان في دراسة أُجريت على الحيوانات حول تأثير بذور الكتان على ميكروبات الأمعاء، خضعت فئران المختبر لنظام غذائي غني بالدهون، وأظهرت النتائج ارتفاع مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل أكيرمان وبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يعني أنها فعّالة في تنظيم صحة الأمعاء. التفاح في تجارب على فئران المختبر، ازدادت كمية بكتيريا اللاكتوباسيلس وبيفيدوباكتيريوم المعوية بشكل ملحوظ بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي عند تناول عصير التفاح. كما يُساعد تناول التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات معوية وجهازية في الجسم. الهندباء الخضراء تحتوي الهندباء الخضراء على الإينولين، والأوليغوفركتانات وألياف بريبيوتيك أخرى، والتي لها دور إيجابي في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويعد الإينولين، على وجه الخصوص، غنيًا بإمكانيات البريبيوتيك، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي وكبح السرطان والسمنة وغيرها. الخرشوف يُعد الخرشوف غذاء غنيا بالكربوهيدرات ومركبات النيتروجين والألياف ومعادن أخرى. يتم امتصاص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة بعد وصولها إلى القولون، وتظهر تأثيرا إيجابيًا من خلال تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين، الذي يُعزز صحة الأمعاء.